كِتاب التكوين الجزء الثاني

للصف الرابع

أحمد هيبي

إصدار مؤسسة المنبر

صفحات بخط عادي 4-144

الناسخة: سجود سعدي

المكتبة المركزية للمكفوفين

وذوي عسر القرائي

نتانيا  اسرائيل  2017م

نسخ أو نقل النسخة الملائمة معارضة لأوامر قانون تنسيق الاعمال، تنفيذ وبث للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة 2014 تشكل خرقًا لحقوق المنتجين.

فهرست الجزء الثاني من الكتاب

1. القراءة والتعبير

أحلام صفحة 3

القرود وبائع الطرابيش صفحة 26

بَطَل سباق صفحة 43

يا رفاق المجد هيّا! صفحة 59

الرفق بالحصان صفحة 65

تاريخ عيد الأم صفحة 78

غنيتُ للزهر صفحة 92

القلب النَّقيِّ صفحة 101

الإخطبوط صفحة 114

الإحسان لا يضيع صفحة 125

ساعَةُ بيغ بِن صفحة 134

2. التَّكَلُم

بين الحُلم والواقع صفحة 6

ذكاء الحيوان صفحة 25

تكلموا عن الخوف صفحة 46

الرفق بالحيوان صفحة 67

تكلموا عن عيد الأم صفحة 81

حيوانات البحر صفحة 116

3. الاِستماع

نشيد العمل صفحة 24

طرائف 38صفحة

في بيتنا حديقة صفحة 100

السمك المُتّسَلِّقِ صفحة 124

قَصْرُ الدين صفحة 133

برج الساعة في مكة صفحة 144

5. التجارب

الألوان وامتصاص الحرارة صفحة 39


*3*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

اِقْرَأوا:

(1) أَحلامُ راعٍ


*3*

(2) قيلَ إِنَّهُ كانَ لأَحَدِ الْأَغْنياءِ راعٍ يَرْعى غَنَماً في إِحدى الْبراري. وَكانَ صاحِبُ

(3) الْعَمَلِ قَدْ عَيَّنَ لأَجيرِه مَعاشاً فيهِ شَيْءٌ مِنَ السَّمْنِ. فَكانَ الرّاعي يُبقي

(4) السَّمْنَ يدَّخِرُهُ في جَرَّةٍ لَهُ كانَتْ مُعَلَّقَةً في كوخِهِ.

(5) فَبَيْنَما هُوَ ذاتَ يَوْمٍ جالِسٌ في كوخِهِ بَعْدَ غُروبِ الشَّمْسِ، وَهْوَ مُتَّكئٌ

(6) عَلى عَصاهُ، اسْتَغْرَقَ في تَخَيُّلاتِهِ وَسَرَحَ في أَفْكارِهِ، حَتّى وَصَلَتْ بِهِ الْأَفْكارُ

(7) إلى ما يُلاقيهِ مِنْ ضيقِ الْعَيْشِ وَالْعَمَلِ الْمُضْني، وَقِلَّةِ ما يَحْصُلُ عَلَيْهِ مِنْ

(8) مُقابِلٍ لجُهْدهِ وَعَمَلِهِ.

(9) وَوَصَلَ بِهِ إلى التَّفْكيرُ إلى جَرَّةِ السَّمْنِ فَرَأى في هَذهِ الجَّرَّةِ الْعَتيقَةِ بَصيصاً

(10) مِنَ الْأَمَلِ. وَأَخَذَ يُفكِّرُ في ما اجْتَمَعَ عِنْدَهُ مِنَ السَّمْنِ. فَقال في نَفْسِهِ: "إني


*4*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(11) سَأَذْهَبُ بِهِ غَداً إلى السّوقِ وَأَبيعُهُ وأَشْتَريَ بِثَمَنِهِ نَعْجَةً حامِلاً".

(12) وَنَسِيَ الرّاعي أَنَّ عَلَيْهِ أَنْ يَسْتَأْذِنَ صاحِبَ الْعَمَلِ في تَغَيُّبِهِ عَنِ الْعَمَلِ. وَنَسِيَ أَنَّ

(13) عَلَيْهِ أَنْ يَسْتَأْذِنَهُ في السَّماحِ لَهُ بِاقتِناءِ غَنَمَةٍ تَأْكُلُ في مَراعيهِ وَتِشْرَبُ مِنْ مائِهِ،

(14) وَتَأوي إلى حَظيرِتِهِ. وأَهَمُّ مِنْ ذَلِكَ نَسِيَ إنْ كانَ السَّمْنُ يُعادِلُ ثَمَنَ النَّعْجَةِ التّي يَوَدُّ

(15) شِراءَها.

(16) بَل مَضى الرّاعي يُفَكِّرُ وَيَقولُ: (وَتَضَعُ النَّعْجَةُ الحامِلُ لي نَعْجَةً أُخْرى، ثُّمَ تَكْبُرُ وَتَلِدُ

(17) لي مَعَ أُمِّها نِعاجاً أُخْرَياتٍ، وَهكذا إلى أَنْ يَصيرَ عِنْدي قَطيعٌ كبيرٌ).

(18) وَتَذَّكَرَ قِصَّةَ رَجلٍ فَقيرٍ كانَ يَبيعُ الْخُرْدَةَ في سوقِ الْمَدينَةِ، حَتّى اجْتَمَعَ لَهُ مالٌ قَليلٌ،

(19) فاسْتَّأْجَرَ زاوِيَةً صَغيرَة. عَمِلَ مِنْها دُكاناً مُتَواضِعاً، ثُمَ وِكالَةً لِبَيع الْحَديدِ، ثُمَ صارَ مِنْ

(20) أغنياءِ الْمَدينَةِ. وَتَوسَّعَتْ تِجارَتُهُ، فَتاجَرَ في النُّحاسِ وَالقُطْنِ وَالأَبنِيَةِ.

(21) وَتَخَيْلَ الرّاعي نَفْسَهُ يَعْتلي سُلَّمَ الثَّراءِ دَرَجاتٍ. وَتَخَيَّلَ نَفْسَهُ وَقَدْ أَصْبَحَ لَهُ قَطيعٌ

(22) كَبيرٌ مِنَ النِّعاجِ، ثُّمَ اِتَّخَذَ لَهُ أَجيراً يَرْعى غَنَمَهُ، وَبَنَى لَهُ بَيْتاً كَبيراً كَبُيوتِ الْأَثْرِياءِ، ثُّمَ

(23) بَدَّلَهُ بِقَصْرٍ كَقُصورِ الْأُمَراءِ.

(24) وَرأى فيما رَأى، أَنَّهُ يَتَزَوَّجُ فَتاةً جَميلَةً مِنَ الطَّبَقَةِ الرّاقِيَةِ، يَخْتارُها مِنْ بَيْنِ الْعائِلاتِ

(25) التّي أَرادَتْ مُصاهَرَتَهُ. فَهُوَ الثَّريُّ الذّي لا يُرْفَضُ لَهُ طَلَبٌ.

(26) وَاسْتَمَرَّ الرّاعِي في تَخَيُّلاتِهِ حَتّى سَمِعَ نَفْسَهُ تَقولُ: (وَمتى كَبُرَ وَلَدي، أُحْضِرَ لَهُ مَعَلِماً

(27) أدبياً يُعَلِّمُهُ الْحِكْمَةَ وَالأَدَبَ، وآمُرُهُ بِطاعَتي واحْتِرامي، فإنْ لَمْ يَفْعَلْ، ضَرَبْتَهُ بِهَذِهِ

(28) الْعَصْا). وَرَفع يَدَهُ بِعَصاه، فَأَصابَتِ الْجَرَّةَ فَكَسَرَتْها، وَسَقَطَ السَّمْنُ عَلى رَأْسِهِ وَثِيَابِهِ.

(29) فَحَزِنَ لِذلِكَ وَقالَ: (لَعَلَّ هذا جَزاءُ مَنْ يُصْغي إلى تَخَيُّلاتِهِ!)


*5*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(30) النَّصُّ الثّاني: رِبْحُ خَمْسَةِ بِنْساتٍ

(31) كُنْتُ قَدْ بَلَغْتُ السّادِسَةَ مِنْ عُمْري حينَ سَأْلْتُ

(32) والِديَّ أَنْ يَسْمَحا ليس أَنْ أَبيعَ الصُّحُفَ كَأَخَوَيَّ الْكَبيرَيْن.

(33) وافَقَتْ والِدَتي، فَهَرَعْتُ إلى أَقْرَبِ مَكْتَب لِتَوْزيعِ

(34) الصُّحُفِ، وَفي يَدي عَشْرَةُ بِنْساتٍ، هِيَ رَأسُ مالي،

(35) ابْتَعْتُ بهِ أوّلَ بِضاعَةٍ.

(36) وَما إنْ حَلَّ وقتُ الْعَشاءِ، حَتّى كانَتْ تَرِنُّ في جَيْبي خَمْسَةُ بِنْساتٍ رَبِحْتُها زِيادَةً

(37) على رَأْسِ مالي، وَعَدْتُ بِها إلى الْمَنْزِلِ مُخْتالاً فَخوراً.

(38) ولكنَّ إحْدى أَخَواتي قَهْقَهْتْ بِصَوْتٍ عالٍ، وَقالَتْ بَكُلِّ قَسْوَةٍ: (مُنْذُ الظَّهيرَةِ وَلا

(39) تَكْسَبُ سِوى خَمْسَةِ بِنْساتٍ؟!)

(40) فَانْكَسَرَتْ نَفْسي، وَلَم يَعُدْ لِرَنينِ النُّقودِ ذلكَ الْوَقْعُ الْجَميلُ. ولكِنَّ أُمْي جَمَعَتْ

(41) النُّقودَ وهيَ صامِتةٌ وَوَضَعَتْها في جَيْبِها، ثُمَّ ذَهَبَتْ إلى بَقّالٍ قَريبٍ وَعادَتْ وَمَعَهَا

(42) رَغيفٌ كَبيرٌ، وَكان ثَمَنُهُ خَمْسَةَ بِنْساتٍ.

(43) وَقَطَّعَتِ الرَّغيفَ قِطَعاً وَوَزَّعَتْها عَلى الْجَميعِ. ثُمَّ اِلْتَفَتَتْ إِلَيَّ وَقالتْ: (إنّ بنساتِكَ

(44) الْخَمْسَةَ ساهَمَتْ في تَغْذِيَةِ الأُسْرَةِ جَميعِها).

(45) لَمْ يَنْبِسْ أَحدٌ بِكَلِمَةٍ، وَعادَتْ إليَّ كِبْرِيائي بِما فَعَلْتُ، ولا أَذكُرُ أَنّي مَضغْتُ في حَياتي

(46) مُضْغَةً أَطْيَبَ مِنْ تِلْكَ الْقِطْعَةِ مِنَ الْخُبْزِ.


*6*

بين الحلم والواقع


*6*

مَجالُ التَّكلُّم

1. أَجيبوا شَفَوِيًّا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّالِيَةِ:

أ. ما الْفَرْقُ بين النَّصَّيْنِ، هلْ يَصِحُّ أنْ نَحْلُمَ فقط، أَمْ عَلَيْنا أنْ نَسْعى إلى تَحقيقِ أَحْلامِنا؟

أَيًّ مِن بَيْنِ الاثْنَيْنِ: الرّاعِي أمِ الْولدِ، حَقَّقَ أَحْلامَهُ؟ مَنْ كانَ حُلُمُهُ قابلاً للتّحقيقِ؟ وَمَنْ مِنْهُما سَعى بالفِعلِ إلى تَحقيقِ حَلُمِهِ؟

ب. ما أَهَمِّيَّةُ الظُّروفِ والبيئَةِ الْمُشَجِّعَةِ في قِصَّةِ (رِبْحُ خَمْسة بِنْساتٍ) في خَلْقِ شَخْصيَّةٍ مُكافِحَةٍ تَسْعى لِتَحْقيقِ أَهْدافِها؟

ج. هَلْ تُفَضّلونَ أنْ يكونَ حُلُمُكُمْ كَبيراً وَصَعْبَ التَّحقيقِ، أَمْ حُلُماً صَغيراً وَقابِلاً لِلتَّحقيقِ؟ اُذْكُروا الْإِيجابياتِ والسَّلْبياتِ.

د. اُذْكُروا قِصَصَ نَجاحٍ قَرَأْتُمْ عَنْها لَمَشاهيرَ أوْ لِأشخاصٍ عادِيَّينَ. اُذْكُروا قِصَصَ نَجاحٍ لِأناسٍ تَعْرِفونَهُم.

أَجيبوا عنِ الْأسئلةِ التّاليةِ اعتماداً على نَصّ (أحلامُ راعٍ)

أسئلةٌ في الْقِراءَةِ وَالْفَهْمِ

1. مِنْ أَيْنَ يَحْصُلُ الرّاعي عَلى السَّمْنِ؟ --


*7*

2. أَيْنَ كانَ الرّاعي يَضَعُ السَّمْنَ؟ --

3. اُذْكُروا ثَلاثَةَ أَسْبابٍ لِتعاسَةِ الرّاعي في حَياتِهِ في الْبَراري. --

4. لماذا أرادَ الرَّاعي أنْ يشتريَ نعْجَةً حامِلاً؟

أ. لِأنَّ النَّعْجَةَ الْحامِلَ أَرْخَصُ مِنَ النَّعْجَةِ الْعادِيَّةِ.

ب. لكي تَلِدَ نِعاجاً أخرى.

ج. لكي يَرْعى بِها ابنُه.

د. لأنّها لا تَسْتَطيعُ أن تَهْرُبَ.

5. ما الْعِلاقَةُ الّتي تَرْبِطُ بَيْنَ الرّاعي وَصاحِبِ الْعَمَلِ؟

أ. عَلاقَةُ صَداقَةٍ.

ب. عَلاقَةُ عَداوةٍ.

ج. لا توجَدُ عَلاقَةٌ.

د. عَلاقَةُ عامِلٍ بِصاحِبِ العَمَلِ.

6. أيُّ الْعِباراتِ التّاليةِ تَصْلُحُ لِأنْ تكونَ عُنْواناً لِهَذِهِ القِصَّةِ؟ (أَكْثَرُ مِنْ جَوابٍ)

أ. كُنْ واقِعِيًّا

ب. تَبَدُّدُ الأَحلامِ

ج. نَعْجَةٌ تُصْبِحُ قَطيعاً منَ النِّعاجِ

د. تَحَطُّمِ الْجَرّةِ


*8*

7. أيَّةُ واحِدةٍ منَ الْجُمَلِ الْواردةِ في الْقِصّةِ تَحْكي عَنِ الْهَدَفِ الَّذي مِنْ أَجْلِهِ كَتَبَ الْكاتِبُ الْقِصَّةَ؟

أ. كانَ الرّاعي يُبْقي السَّمْنَ وَيَدَّخِرُهُ.

ب. وَرَفَعَ يَدَهُ فَأَصابَتِ الْجَرَّةَ وَكَسَرَتْها.

ج. هَذا جَزاءُ مَنْ يُصْغي إلى تَخَيُّلاتِهِ.

د. واسْتَمَرَّ الرّاعي في تَخَيُّلاتِهِ.

8. نَصُّ (أحْلامُ راعٍ) هُوَ:

أ. قِصَّةٌ واقِعِيَّةٌ يمكنُ أنْ تَحْدُثَ في الْحَياةِ.

ب. حَكايَةٌ خَيالِيَّةٌ لا يُمكِنُ أنْ تَحْدُثَ.

ج. مَقالةٌ عِلْمِيَّةٌ عَنِ التَّخَيُّلاتِ وَمساوِئِها.

د. مَقالةٌ أدبيّةٌ عَنِ الطُّموحِ غَيْرِ الْواقِعيِّ.

9. يَعْتَلي سُلَّمَ الثَّراءِ دَرَجاتٍ، سَطْر، 12 تَعني:

أ. يَصْعَدُ السُّلَّمَ دَرَجَةً دَرَجَةً.

ب. يُصبِحُ غَنِيًّا شَيْئًا فَشَيْئًا

ج. يُصْبِحُ شَخْصاً مَشْهوراً.

10. لَمْ يُذْكُرِ الرّاعي رَغْبَتَهُ في اقتِناءِ سَيّارَةٍ. هَذا قَدْ يَدُلُّ عَلى أَنَّ:

أ. الَراعِيَ لا يَعْرِفُ السِّياقَةَ.

ب. القِصَّةَ قَديمَةٌ قَبْلَ ظُهورِ السِّياراتِ.

ج. الرّاعي لا يَمْلِكُ ثَمَنَ سَيّارَةٍ.

د. السَّيّارةَ لا تَسيرُ في الْجِبالِ.


*9*

11. نختارُ مُرادِفَ كُلِّ كَلِمَةٍ تَحْتَها خَطٌّ، وَنَضَعُها في الْمُسْتَطيلِ المُقابلِ عَلى الْيَسارِ.

(الكلمات التي تحتها خط نضعها بين قوسين)

(أجراً، يَحْفَظُ، مُكافَأَة، يَصْعَدُ)

أ. كانَ الرّاعي (يَدَّخِرُ) السَّمْنَ --

ب. عَيّنَ له (مَعاشاً) --

ج. هذا (جَزاءُ) مَنْ يُصْغي إلى تَخَيُّلاتِهِ --

د. (يَعْتَلي) سُلَّمَ الثَّراءِ دَرَجاتٍ --

قالَ الرّاعي: (هذا جَزاءُ مَنْ يُصْغي إلى تَخَيُّلاتِهِ). سَطْر 25

12. أيٌّ مِنَ الْجَمَلِ التّالِيَةِ تُفَسِّرُ مَعْنى الْقَولِ؟

أ. هذه عاقِبَةُ مَنْ يَنْجَرُّ وَراءَ أَحلامِهِ غَيرِ الواقِعِيَّةِ

ب. هّذهِ عاقٍبةُ الذّينَ لَدَيْهِم أَحْلامٌ

ج. هَذا عِقابُ مَنْ يَحْلُمُ كَثيراً

د. هَذا ما يَحْصُلُ لِمَنْ لَيْسَ لَدَيْهِ طُموحاتٌ

13. أيٌ مِنَ الْجُمَلِ الآتية يَدْلُّ عَلى الْمُسْتَقْبَلِ:

أ. مَضى الرّاعي يُفَكِّرُ.

ب. كانَ لِأَحَدِ الْأَغْنِياءِ راعٍ.

ج. سَأذْهَبُ غَداً إِلى السّوقِ.

د. كانَ الرّاعي يَدَّخِرُ السَّمْنَ.


*10*

14. أيٌّ مِنَ الصِّفاتِ الّتالِيَةِ هِيَ صِفاتُ إيجابيةٌ لِلراعي، وَأَيُّها سَلْبيَّةٌ؟

أ. يُوفِّرُ السَّمْنَ وَيَجْمَعْهُ.

ب. لَدَيهِ طُموحٌ بِأنْ يُصْبِحَ غَنيًّا وَيَتَغَيَّرَ حالُهُ.

ج. يُريدُ تَعليمَ ابنِهِ وَتَثْقيفَهُ.

د. يَضْرِبُ ابْنَهُ.

ه. أَحْلامُهُ كَبيرةٌ وَغَيرُ واقِعِيَّةٍ

15. في واحِدٍ مِنْ مَواضِعِ الْقِصَّةِ دَليلٌ عَلى أَنَّ الرّاعي يُنَفِّذُ ما يَقولُ:

أ. عِنْدَما فَطَّرَ بِشِراءِ نَعْجَةٍ.

ب. عِنْدَما جَلَسَ في كوخِهِ.

ج. عِنْدما رَفَعَ يَدَهُ بِعَصاهُ.

د. عِنْدَما اسْتَغْرَقَ في تَخَيُّلاتِهِ.

16. العِبارةُ: (اتَّخذَ لَهُ أَجيراً) تعني:

أ. أَخَذَ أَجْرَ العامِلِ.

ب. دَفَعَ أجْرَ العامِلِ.

ج. اِشتَغَلَ عامِلاً عِندَ صاحِبِ الْعَمَلِ.

د. استَأجَرَ عامِلاً.

17. العِبارةُ: (عَيَّنَ لَهُ مَعاشاً) تَعْني:

أ. حَدَّدَ لَهُ أجْراً ثابِتاً.

ب. أَخَذَ أجْرَهُ.

ج. عاشَ عَلى حِسابِهِ.

د. ضَمِنَ لَهُ الْعَيْشَ الْكَريمَ.


*11*

18. رتِّبوا الأحداثَ التّالِيَةَ كَما تَخيّلَها الرّاعي:

أ. يَشتَري نَعجَةً حامِلاً.

ب. يَصيرُ لَدَيهِ قَطيعٌ كَبيرٌ.

ج. تَضَعُ النّعجَةُ الحامِلُ نِعاجاً أُخرى.

د. يَبيعُ السّمنَ في السّوقِ.

ه. يَستَأجِرُ راعِياً ويَبني قَصراً.

و. يُعلّمُ ابنَهُ ويُثَقِّفَهُ ويُربّيهِ.

ز. يَضرِبُ ابنَهُ بِالعَصا.

مَجالُ الكِتابَة

1. قَدْ يَفهَمُ البَعضُ هَذهِ القِصّةَ بِشَكلٍ سَلبِيٍّ. اكتُبوا عَنْ ذَلِكَ.

اِستَعمِلوا الأفكارَ التّالِيَةَ: الحُلُمُ والتّخطيطُ للمُستَقبِل والخَيالُ هِيَ أُمورٌ إيجابيّةٌ، إذا قُرِنَتْ بِالعَمَلِ والواقعيّةِ. بَينَما القِصّةُ تُظهِرُها بِمَظهَرٍ سَلبِيٍّ، بِسَبَبِ فَشَلِ الرّاعي. --

2. ماذا يُمكِنُ أن يَكونَ الفَرقُ بَينَ الرّاعي وبائِعِ الخُردَةِ الذي نَجَحَ في تِجارَتِهِ؟ --


*12*

3. اكتُبوا نِهايَةً سَعيدَةً للقِصّةِ فيها يُحقِّقُ الرّاعي أحلامَهُ. --

(أجيبوا عن الأسئِلَةِ التّالِيَةِ اعتِماداً على نَصِّ "رِبحُ خَمسَةِ بِنْساتٍ")

أسئِلَةٌ في القِراءَةِ والفَهمِ

1. ماذا سَألَ الوَلَدُ أبَوَيهِ؟

أ. أنْ يُعطِياهُ عَشَرَةَ بِنساتٍ.

ب. أنْ يُعطِياهُ الجَرائِدَ.

ج. أنْ يَسمَحا لَهُ بِبَيعِ الجَرائِدِ.

د. أنْ لا يَسخَرا مِنهُ.

2. ما هِيَ البِضاعَةُ التي وَرَدَ ذِكرُها في الفِقرَةِ الأولى؟

أ. الجرائِدُ

ب. النُّقودُ

ج. الخُبزُ

د. الكُتُبُ


*13*

3. مَنْ هُوَ الرّاوي في هذِهِ القِصّةِ؟

أ. الأخُ الأكبَرُ.

ب. الوَلَدُ بائِعُ الصُّحُفِ.

ج. كاتِبٌ يَروي أحداثاً مَرّت بِشَخصٍ غَيرِهِ.

د. الْاُخْتُ الْكَبيرَةُ.

4. ماذا تَعني عِبارَةُ "راسُ المالِ"

أ. هُوَ المالُ الذي يُنفِقُهُ التّاجِرُ في شِراءِ البِضاعَةِ وتَأسيسِ المَشروعِ.

ب. هُوَ الرِّبحُ الذي يَربَحُهُ التّاجرُ.

ج. هُوَ المالُ الذي يُعطيهِ الشّاري لِلبائِعِ.

د. هُوَ أوّلُ مالٍ يَربَحُهُ التّاجِرُ.

5. ما الذي حَدَثَ مُباشَرَةً بَعدَ أنْ حَصَلَ الوَلَدُ عَلى مُوافَقَةِ والدَتِهِ عَلى بَيعِ الصُّحُفِ؟

أ. اِشتَرى صُحُفاً لِكَيْ يَبيعَها.

ب. هَرَعَ إلى مَكتَبِ تَوزيعِ الصُّحُفِ.

ج. بَدَأَ يُوزّعُ الصُّحُفَ.

د. اِشتَرى رَغيفاً مِنَ الخُبزِ.

6. أيُّهُما أكثَرُ واقعيّةً: بَطَلُ هذهِ القِصّةِ أمْ بَطَلُ قِصّةِ "أحلامُ راعٍ"؟ --


*14*

7. لِماذا قَهقَهَتْ إحدى أخواتِهِ؟

أ. لأنّهُ وَلَدٌ صَغيرٌ ويَبيعُ الصُّحُفَ.

ب. لأنّهُ كانَ مُختالاً فَخوراً.

ج. لأنّهُ لَمْ يَربَحْ سِوى خَمسَةَ بِنساتٍ.

د. لأنّهُ لَمْ يَشتَرِ خُبزاً.

8. أيُّ نَوعٍ مِنَ النُّصوصِ هذا النّصُّ؟

أ. قِصّةٌ خَيالِيّةٌ لا يُمكِنُ تَصديقُها.

ب. قِصّةٌ واقِعيّةٌ يُمكِنُ أنْ تَحدُثَ.

ج. مَقالَةٌ أدَبِيّةٌ تَشرَحُ الرِّبحَ في بَيعِ الصُّحُفِ.

د. مَقالَةٌ عَنْ حُقوقِ الطِّفلِ.

9. لِماذا اشتَرَتِ الأُمُّ رَغيفاً مِنَ الخُبزِ بِخَمسَةِ بنساتٍ؟

أ. لأنّها لَمْ تَكُنْ تَملِكُ غَيرَ خَمسَةِ بنساتٍ.

ب. لأنّ رَغيفَ الخُبزِ ثَمَنُهُ خَمسَةُ بِنساتٍ.

ج. لأنّ البِنساتِ العَشَرَةَ الأولى كانَتْ مِنها.

د. لِكَيْ يَرى الجَميعُ قيمَةَ البِنساتِ الخَمسَةِ التي رَبِحَها الوَلَدُ.

10. لِماذا لَمْ يَنبِسْ أحَدٌ بِكَلِمَةٍ بَعدَ الطّعامِ؟

أ. لأنّهُمْ اقتَنَعوا بِقيمَةِ البِنساتِ الخَمسَةِ.

ب. لأنَّ الأُمّ كانَتْ مُسيطِرَةً.

ج. لأنّهُ لا كَلامَ على الطَعامِ.

د. لأنّهُ لا وَقتَ لَدَيهِمْ للِكلامِ.


*15*

11. ما الدّرسُ الذي نَتعلّمُهُ مِنْ هذا النّصّ؟

أ. أنْ لا نَسخَرَ مِنْ إخوَتِنا الصِّغارِ.

ب. أن نَستَشيرَ الأهلَ قَبلَ أيِّ عَمَلٍ نَقومُ بِهِ.

ج. أهمّيَةُ العَمَلِ وقيمَةُ الأجرِ حَتّى لَوْ كانَ ضَئيلاً.

د. بَيعُ الصُّحُفِ عَمَلٌ مُناسِبٌ للصِّغارِ.

12. أيُّ واحِدَةٍ مِنَ الجُمَلِ التّالِيَةِ تُعبِّرُ أحسَنَ تَعبيرٍ عَمّا أرادَنا كاتِبُ القِصّةِ أن نَعرفَهُ:

أ. كانَتْ تَرِنُّ في جَيبي خَمسَةُ بِنساتٍ رَبِحتُها

ب. مُنذُ الظّهيرَةِ وَلا تَكسَبُ سوى خَمسَةِ بِنساتٍ؟

ج. إنَّ بِنساتِكَ قَدْ ساهَمَتْ في تَغذِيَةِ الأُسرَةِ جَميعِها.

د. عادَتْ إليَّ كِبرِيائي بِما فَعَلْتُ.

13. لِماذا لَمْ يُجِبِ الوَلَدُ عَلى السُّؤالِ: "مُنذُ الظّهيرَةِ ولا تَكسَبُ سِوى خَمسَةِ بِنساتٍ؟! "

أ. لأنّ الهَدَفَ مِنَ السُّؤالِ هُوَ السُّخرِيَةُ، وَلَيسَ تَلقّي الجَوابِ.

ب. لأنّ الأخَ يَكرَهُ أُختَهُ.

ج. لأنّ الوَلَدَ كانَ مَشغولاً بِالأكْلِ.

د. لأنّ الوَلَدَ لا يَعرِفُ الإجابَةَ عَنْ هذا السُّؤالِ.


*16*

مَجالُ المَعرِفَةِ اللُّغَويّةِ

1. أكمِلوا: اكتُبوا الأعدادَ بِالكَلِماتِ. لائِموا العَدَ لِلمَعدودِ:

أ. -- (5) بِنساتٍ

ب. أربَعَةُ (4) إخوَةٍ

ج. -- (3) طاوِلاتٍ

د. -- (7) أقلامٍ

ه. -- (10) بَيوتٍ

و. -- (5) رِجالٍ

ز. -- (4) بَناتٍ

ح. -- (3) أطفالٍ

ط. -- (7) دَقائِقَ

ي. -- (10) ساعاتٍ

2. سَجِّلوا الضّميرَ المُنفَصِلَ المُناسِبَ للفعلِ الذي تَحتَهُ خَطٌّ:

(الكلمات التي تحتها خطَ نضعها بين قوسين)

الجُملةُ، الضَّميرُ المُنفَصِلُ

مِثالٌ:

(بَلَغتُ) العاشرَةَ مِنْ عُمري.، (أنا)

(قَهقَهَتْ) أُختي بِصَوتٍ عالٍ.، (--)

(جَمَعَتْ) أُمّي النُّقودَ وَهيَ صامِتَةٌ، (--)

المُوَزِّعونَ (باعوا) الجَرائدَ.، (--)

أخَوايَ الكَبيرانِ (وَزّعا) الجَرائِدَ.، (--)

(وافَقَتْ) والِدَتي.، (--)


*17*

3. ضَعوا صِفَةً لِكُلِّ واحِدٍ مِنَ الأسماءِ التّالِيَةِ مِنْ مَخزَنِ الكَلِماتِ عَلى اليَسارِ:

مخزن الكلمات: مَقروءَةٌ، مُقَطّعٌ، عالٍ، قَريبٌ، طَيِّبَةٌ

جَريدَةٌ --

صوتٌ --

رَغيفٌ --

بَقّالٌ --

لُقمَةٌ --

4. أكمِلوا كَما في المِثالِ:

(جدول في الكتاب مكون من اربعة أعمدة:)

الجُملَةُ،  الفِعْلُ،  الفاعِلُ،  المَفعولُ بِهِ

اشترَتِ الأَمُ رَغيفَ الخُبزِ،  اشتَرَت،  الأُمُّ،  رَغيفَ

وَزّعَ البائِعُ الصُّحُفَ،  --،  --،  --

كَسِبَ الوَلَدُ المالَ،  --،  --،  --

جَمَعَ أبي النُّقودَ،  --،  --،  --

اِستَشارَ الوَلَدُ والِدَيهِ،  --،  --،  --

دَخَلَ السّائِقُ المَحَطّةَ،  --،  --،  --

نالَ الفائِزُ جائِزَةً،  --،  --،  --


*18*

5. ضَعوا دائِرَةً حَولَ الاِسمِ المُؤَنّثِ فيما يَأتي:

بِنسٌ - صَحيفَةٌ - مَكتَبٌ - بِضاعَةٌ - أُسرَةٌ

مائِدَةٌ - بَقّالٌ - رَغيفٌ - لُقمَةٌ - قِطعَةٌ

6. مَثِّلوا بحَرَكاتٍ وَأصواتٍ مَعانِيَ الكَلِماتِ التي تَحتَها خطٌّ في الجُمَلِ التالِيَةِ:

(الكلمات في الكتاب تحتها خط نضعها بين أقواس)

أ. (هَرَعْتُ) إلى أقربِ مَكتَبٍ لِتَوزيعِ الصُّحُفِ.

ب. وَما أنْ حَلَّ وَقتُ العَشاءِ، حَتّى كانَتْ (تَرِنُّ) في جَيبي خَمسَةُ بِنساتٍ.

ج. (نَثَرْتُ) البِنساتِ الخَمسَةَ عَلى المائِدَةِ.

د. ولكِنَّ إحدى أخَواتي (قَهقَهَتْ) بِصَوْتٍ عالٍ.

7. ضَعوا إشارَةَ(صح) أمامَ العِبارَةِ التي تَدُلُّ عَلى الإحباطِ الذي أصابَ الوَلَدَ عِنْدَ سَماعِ أُختِهِ:

أ. نَثَرتُ البِنساتِ الخَمسَةَ وانتَظَرتُ ثَناءَهُمْ. --

ب. فانكَسَرَتْ نَفسي ولَمْ يَعُدْ لِرَنينِ النُّقودِ ذَلِكَ الوَقعُ الجَميلُ. --

ج. ولكِنّ أُمّي جَمَعَتِ النُّقودَ وَهِيَ صامِتَةٌ. --


*19*

8. اُرسموا دائِرَةً حَوْلَ الإيحاءِ المُناسِبِ للكَلِماتِ التي تَحتَها خَطٌّ فيما يَأتي:

أ. (هَرَعَتُ) إلى أقرَبِ مَكتَبٍ لِتَوزيعِ الصُّحُفِ.

1. الحَماسُ

2. الكَسَلُ

3. السّعادَةُ

4. التّرَدُّدُ

ب. عُدتُ إلى المَنزِلِ (مُختالاً) فَخوراً

1. الفرَحُ

2. الحُزنً

3. التّكبُّرُ

4. التّواضُعُ

ج. جَمَعَتْ أُمّي النُّقودَ وهِيَ (صامِتَةٌ) وَوَضَعَتها في جَيبِها

1. الاقتِناعُ

2. الفَرَحُ

3. النّشاطُ

4. السُّكونُ

د. (لَمْ يَنْبِسْ) أحَدٌ بِكَلِمَةٍ

1. الاقتِناعُ

2. عَدَمُ التّصديقِ

3. السُّكونُ

4. الحُزنُ

9. لِكُلِّ واحِدَةٍ منَ العِباراتِ التّالِيَةِ، جِدوا عِبارَةً مِنَ النّصِّ تُعطي مَعناها:

أ. أصابَني الإحباطُ. --

ب. ضَحِكَتْ بِصَوتٍ مُرتَفِعٍ. --

ج. لَمْ يَتكلّم أحَدٌ. --

د. أسْرَعتُ. --

ه. شارَكتَ في إطعامِ الأُسرَةِ. --


*20*

10. اِستَخرِجوا أُفُقِيّاً مِنَ الصُّندوقِ ما يَأتي:

جدول في الكتاب مكون من اربعة أعمدة:

ب،  ن،  ف،  و،  س

ق،  ه،  ر،  ج،  ع

ج،  ض،  ح،  ك،  د

ه،  ر،  و،  ل،  ك

أ. كَلمَةً بِمَعنى قَهقَهَ --

ب. كَلِمَةٌ بِمَعنى مَشى مُسرِعاً --

ج. كَلِمَةً بِمَعنى "عادَ" --

د. جَمعَ كَلِمَةَ "نَفسٌ" --

11. نَقرَأُ ونُلاحِظُ لَفظَ الحَرفِ المُلوّنِ في أوّلِ الكَلامِ وفي دَرْجِهِ:

(حُرُوف مُلوّنة في الكِتاب نضعُها بين قوسين)

أ. (ا) تّفَقنا عَلى (ا) لذّهابِ إلى أُمِّها.

ب. حَصَلَ خِلافٌ فَـ (ا) تّفَقنا عَلى الذّهابِ إلى أُمّها.

ج. (ا) ستِقبالُ (ا) لأمطارِ في (ا) الشّتاءِ.

د. تَستَعِدُّ (ا) لأرضُ لِـ (ا) ستِقبالِ (ا) مْطارِ.

ملحوظةُ: هَمزَةُ الوَصلِ تُلفَظُ في بِدايَةِ الكَلامِ، ولا تُلفَظُ في دَرْجِهِ.

ه. (أ) روي الأرضَ العَطشى.

و. تَسقُطُ (أ) مطاري فَ (أ) روي الأرضَ العَطشى.

ز. (أ) وراقُ الأشجارِ خَضراءُ.

ح. يَأتي الخَريفُ فَ(أ) وراقُ الأشجارِ تَسقُطُ.

(ملحوظةٌ: هَمزَةُ القَطعِ تُلفَظُ في أوّلِ الكَلامِ وفي دَرجِهِ.)


*21*

12. ضَعوا أداةَ النّفيِ المُناسِبَةَ (لا، لَمْ، لَنْ) في الفَراغِ:

أ. -- يَنجَحُ الكَسلانُ عادَةً.

ب. -- تُمطِرُ السّماءَ غَداً.

ج. -- كَسَلَ بَعْدَ اليَوْمِ.

د. -- يَبدَأُ الدّرسُ بَعدُ.

ه. -- نِقاشٌ في هذا الأمْرِ.

و. -- يَسقُطِ المَطَرُ في الأمسِ.

ز. -- تَكُنْ لَيِّناً فَتُعصَرُ، و -- صلباً فَتُكسَرُ.

13. أكمِلوا ما يَلي، كَما في المِثالِ:

(جدول في الكتاب مكون من ثلاثة أعمدة:)

مُفرَدٌ،  مُثنّى،  جَمعٌ

بَرٌّ،  بَرّانِ،  بَرارٍ

جَرّةٌ،  --،  --

--،  --،  عِصِيٍّ

سوقٌ،  --،  --

أجيرٌ،  --،  --

--،  غَنَمَتانِ،  غَنَمات

--،  حُلُمانِ،  --


*22*

14. أيٌّ مِنَ الكَلِماتِ مُناسِبَةٌ لإكمالِ مَعنى الجُملَةِ حَسَبَ النّصِّ:

أ. -- هُوَ جالِسٌ في كوخِهِ الصّغيرِ، أخَذَ يُفكِّرُ.

1. حَتّى

2. عِندَما

3. بَيْنَما

ب. و -- كَبُرَ وَلَدي أُحضِرُ لَهُ مُعلِّماً.

1. مَتى

2. عِندَما

3. إذَنْ

ج. -- تَكبُرُ النّعجَةُ وتَلِدُ لي مَعَ أُمِّها نِعاجاً.

1. ثُمَّ

2. بما أنّ

3. لكِنّها

د. -- هذا جَزاءُ مَنْ يُصغي إلى تَخَيُّلاتِهِ

1. لِكَي

2. لَعلَّ

3. ثُمَّ

مَجالُ الكِتابةِ

1. صيغوا تراكيبَ جديدَةً وِفقَ التّركيبِ الآتي:

أ. مثال: ما إنْ حَلّ وَقتُ العَشاءِ، حَتى كنتُ أتضوّرُ جوعاً

ب. ما إن حَلّ وَقتُ الصّلاةِ --

ج. ما إن حَلّ وقتُ الامتِحانِ --

د. ما إنْ حلّ وقتُ الاستِراحَةِ --

ه. ما إنْ حَلّ وَقتُ النّومِ -


*23*

2. سَجّلوا عَناصرَ قصّةِ "رِبحُ خَمسَةِ بِنساتٍ" في المُخَطّطِ التّالي:

عُنوانُ القِصّةِ --

الزّمانُ --

المَكانُ --

الشّخصِيّةُ الرَئيسيّةُ --

شَخصِيّاتٌ فَرعِيّةٌ:

1. --

2. --

3. --

الأحداثُ --

العُقدَةُ --

الحَلُّ --

الخاتِمَةُ --


*24*

مَجالُ الاستِماعِ: نَشيدُ العَمَلِ


*24*

استَمِعوا إلى نَصِّ "نشيد العَمَلِ" ثُمّ أجيبوا عَنِ الأسئلَةِ التّالِيَةِ:

1. لماذا سَمّى الشّاعِرُ قَصيدَتَهُ بِنَشيدِ العَمَلِ؟ --

2. مَن الذي يَدعو الكائِناتِ إلى العَمَلِ حَسَبَ القَصيدَةِ؟ --

3. ماذا فَعَلَ النّهرُ بَعدَ أنْ دُعِيَ إلى العَمَلِ؟ --

4. ما الأمرُ الذي أجراهُ اللهُ بَينَ النّاسِ؟ --

5. ما الجَوُّ السّائِدُ في القَصيدَةِ؟

أ. جَوُّ الإبطاءِ

ب. جَوُّ الجَمالِ

ج. جَوُّ النَّشاطِ

د. جَوُّ الغِناءِ

6. "وَالزّهرُ هَبَّ بِالعِطرِ لَبّى". ما الذي لَبّاهُ الزّهرُ؟

أ. نِداءُ الزّرعِ

ب. الدّعوةَ إلى اللَعِبِ

ج. دَعوَةَ العِطرِ

د. الدّعوَةَ إلى العَمَلِ


*25*

تَكلَموا عنْ ذَكاءِ الحَيوان


*25*

هَلِ الحيوانات ذكِيّةٌ مثلُ الإنسانِ؟ ما هي الغَريزة؟ وما الفَرقُ بينَ الغريزة والذّكاء؟ هل يَهتمُّ الحيوان بأولاده؟ أعطوا أمثِلَةً. هل يُحبُّ الحيوان الحَياةَ ويَهربُ من الخطر؟ أعطوا أمثلةً. هل يهتمُّ الحيوان بنظافة بَيتهِ والمكان الذي يعيشُ فيه؟ أعطوا أمثلةً. هَلِ الحيوان عِدائي دائماً، أم أنّهُ يُعادي مَنْ يُؤذيه؟ أعطوا أمثلة.

1. حَدّدوا لِكُلِّ زَوْجٍ مِنَ الأزْواجِ التّاليَةِ الأذْكى بَيْنَ الاثْنَيْنِ:

أ. (النَّحلَة - العُصفور)

ب. (الحِمار - الحِصان)

ج. (القِرد - الإنسان)

د. (الجَمَل - الثّوْر)

ه. (الكَلب - القِطّ)

و. (الثّعلَب - الأسَد)

ز. (الإنسان الآلي الرّوبوت - الإنسان)

2. أعْطوا مِثالاً عَلى سُلوكٍ تَعْتَبِرونَهُ ذَكاءً، لِكُلِّ واحِدٍ مِنَ الحَيواناتِ التّالِيَةِ:

(ستة صور في الكِتاب)

أ. نحلة

ب. عنكبوت

ج. قرد

د. ثعلب

ه. نملتان حمراء وسوداء

و. حصان


*26*

اقرأوا:

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) القرودُ وبائِعَ الطَرابيش


*26*

(2) القِردُ أكثَرُ الحَيواناتُ شَبَهاً بِالإنسانِ، وهُوَ مَشهورٌ بِذَكائِهِ وَحُبّهِ لِتَقليدِ النّاسِ،

(3) كَما يَظهَرُ في هذِهِ القِصّةِ التي جَرَتْ حوادِثُها في بِلادِ الهِندِ.

(4) يُحكى أنّ رَجُلاً كانَ يَبيعُ الطّرابيشَ في بِلادِ الهِندِ. وكانَ شَعرُهُ قَصيراً وَعَيناهُ

(5) سَوداوَيْنِ يَعلوها حاجِبانِ كَثيفانِ، كَجَميعِ رِجالِ هَذِهِ البِلادِ.

(6) نَهَضَ الرّجُلُ ذاتَ يَومٍ، وجَمَعَ في صُندوقٍ ثَلاثينَ طَربوشاً، ومَضى يَتَنقّلُ بَينَ القُرى،

(7) وَيَعرِضُ بِضاعَتَهُ على سُكّانِها. وَكانَتْ في طَريقِهِ غابَةٌ كَثيرَةُ الأشجارِ، مُتَشابِكَةُ

(8) الأغصانِ، ظَليلَةٌ، فَمالَ إلَيها لِيَتّقي شِدّةَ الحَرِّ ويَرتاحَ قَليلاً. وما أنْ أحسَّ بِالرّاحَةِ،

(9) حَتّى أخَذَهُ النُّعاسُ، فَتَناوَلَ طَربوشاً مِنَ الصُّندوق، وَوَضَعَهُ عَلى رَأسهِ ونامَ.

(10) وكانَ في الغابَةِ مَجموعَةٌ مِنَ القُرودِ مُنتَشِرَةً عَلى غُصونِ الأشجارِ تُراقِبُ

(11) الرّجُلَ، وتَتَحيّنُ الفُرَصَ كَيْ تُناكِفَهُ وتُداعِبَهُ. فَلمّا رَأتهُ نائِماً، نَزَلَتْ مِنَ الأشجارِ


*27*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(12) بِخِفّةٍ مُدهِشَةٍ، ودَنَتْ مِنَ الطّرابيشِ، وأخَذَ كُلُّ

(13) واحِدٍ مِنها طَربوشاً وَوَضعَهُ على رأسِهِ.

(14) وَرَجَعَتْ جَميعُها إلى أماكِنِها بزيِّها الجَديدِ،

(15) وهي فرِحَةٌ مَسرورَةٌ، تصرُخُ بِصَوتٍ عالٍ، وتَقفِزُ

(16) مِنْ غُصنٍ لِغُصنٍ، كَأنّها في كَرنَفالٍ.

(17) ولَمّا أفاقَ الرّجُلُ نَظَرَ إلى صُندوقِهِ فَوَجَدَهُ

(18) مَفتوحاً وخالِياً. فاضطرَبَ وحارَ في أمرِهِ، ولامَ نَفسَهُ

(19) عَلى غَفلَتِها. ورَفَعَ رَأسَهُ فَرَأى جَماعةً منَ القُرودِ وعَلى رُؤوسِها الطّرابيشُ، فَتأكّدَ

(20) لُهُ أنّها طرابيشُهُ، أُخِذَتْ مِنهُ أثناءَ نَومهِ.

(21) غَضِبَ الرّجُلُ وصاحَ بِالقُرودِ أن تُعيدَ إليهِ طَرابيشَهُ، فَغَضِبَتْ هِيَ الاُخرى،

(22) وَأخَذَتْ تُقلِّدُهُ في صِياحِهِ ساخِرَةً مِنهُ. ثُمّ حَكَّ رَأسَهُ يُفكِّرُ في طَريقَةٍ يَستَعيدُ

(23) بِها طَرابيشَهُ، فحكّتْ، رُؤوسَها مِثلَما فَعَل، وهُوَ يَنظُرُ إلَيها ويُراقِبُها كَما تَراقِبُهُ،

(24) ويَتعجّبُ ممّا تَفعَلُ.

(25) ثُمّ عَمَدَ إلى حيلَةٍ خَطَرَت بِبالِهِ: صاحَ صَيحَةً عالِيَةً وأخذَ طَربوشَهُ منْ فَوقِ

(26) رَأسِهِ، ورَماهُ على الأرضِ. فَفَعَلتِ القُرودُ هيَ الأخرى ما فَعَلَهُ، وَرَمَتِ الطّرابيشَ

(27) بَعيداً عنها. فَفَرِحَ الرّجُلُ، وانتهَزَ الفُرصَةَ وهَجَمَ عَليها، فَهَرَبَتْ وابتَعَدَتْ، فَلَمَّ

(28) طَرابيشَهُ وتابَعَ سَيرَهُ.

(29) بَعدَ خَمسينَ سنَةً مِن هذا التّاريخِ، كانَ حَفيدُ هذا الرّجُلِ ويُدعى "سينغ"

(30) يَعمَلُ كَجدِّهِ في بَيعِ الطّرابيشِ، ويَتَنقّلُ بَينَ قُرى الهندِ ليَبيعَ طَرابيشَهُ. وقَدْ سَمِعَ

(31) قِصّةَ جَدِّهِ مَعَ القُرودِ.


*28*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(32) وَفي أحَدِ الأيّامِ اتّفَقَ لَهُ لأنْ مَرّ ِهذهِ الغابَةِ بالذّاتِ، وكانَ قَدْ أنهَكَهُ التّعَبُ، فَأخذَ

(33) غَفوَةً في ظِلِّ واحِدَةٍ مِنَ الأشجار، تاركاً طَرابيشَهُ في الصُّندوق إلى جانِبِهِ.

(34) وَعِندَما أفاقَ "سينغ"، وَجَدَ القُرودَ قَدْ أخَذَتْ طَرابيشَهُ، وعادَتْ إلى أماكنِها فوقَ

(35) الأشجارِ، تَصرُخُ وتَرقُصُ فَرِحَةً بِما لدَيها.

(36) تَذكّرَ سينغ قِصّةَ جَدِّهِ، وبَدَأ بِحَكِّ رَأسِهِ. فَتَبِعَتهُ القُرودُ، وحَكّتْ رُوؤسَها أيضاً. دارَ

(37) حَولَ نَفسِهِ بِحَرَكَةٍ بهلوانيّةٍ، فدارتْ القُرودُ مِثلَهُ تُقلِّدُهُ. وَهَكَذا اقتَنَع سينغ بِحيلَةِ

(38) جَدِّهِ، فَرَمى قُبّعَتَهُ عَلى الأرضِ، لِكَيْ تَفعَلَ القُرودُ مِثلَهُ. ولكِنْ، ويا للعَجَبِ! لمْ تَرمِ

(39) القُرودُ قَبّعاتِها، بلْ تَمسَكَتْ بَها.

(40) وبَعدَ ذلِكَ نَزَلَ أحدُ القُرودِ عَنِ الشّجَرَةِ، أمسَكَ قُبّعَتَهُ بِكلتا يَديهِ، وقالَ لسينغ

(41) ساخِراً: "هَلْ تَظُنُّ أنَكَ الوَحيدُ الذي يَتَذكّرُ كَلامَ جَدِّهِ؟! "

أسئِلَةٌ في القراءةِ والفَهم

1. بِماذا تَشتَهِرُ القُرودُ حَسَبَ القِصّةِ؟ --


*29*

2. لِماذا دَخَلَ بائعُ الطّرابيشِ إلى الغابَةِ؟

أ. لِيَستظِلَّ فيها ويَرتاحَ.

ب. لِكَيْ يَهرُبَ مِنَ القُرودِ.

ج. لكَيْ يَبيعَ الطّرابيشَ.

د. لكَي ينامَ

3. أينَ حَدَثَتْ القِصّةُ؟ --

4. في أيِّ فَصلٍ حَدَثَتِ القِصّةُ؟ --

5. ما هِيَ العُقدَةُ في القِصّةِ مَعَ الجَدِّ؟

أ. أنّ القُرودَ لا تُريدُ إرجاعَ الطّرابيشِ.

ب. أنّ الرَجُلَ نامَ في الغابَةِ.

ج. أنَ القُرودَ أخَذَتِ الطَرابيشَ في غَفلَةٍ مِنَ الرجُلِ.

د. أنّ القرودَ تُقلّدُ الإنسانَ.

6. لِماذا أخَذَتِ القُرودُ الطّرابيشَ مِنَ البائِعِ؟

أ. لأنّها بِحاجَةٍ إلَيها.

ب. لِكَيْ تَهرُبَ بِها.

ج. لأنَها تُريدُ أن تَتَسلّى.

د. لكَيْ تَبيعَها.


*30*

7. اختاروا عُنواناً آخَرَ لِهذهِ القِصّةِ مِنَ العَناوينِ الآتيَةِ" (أكثَر مِنْ عُنوان!)

أ. حيلَةُ بائِعِ الطّرابيشِ.

ب. ذَكاءُ القُرودِ.

ج. القُرودُ تَسرِقُ الطّرابيشَ.

د. لِلقُرودِ أجدادٌ أيضاً.

8. التّفاصيلُ التّالِيَةُ غَيرُ مهمّةٍ في مَجرى القِصّةِ:

أ. القِردُ شَبيهٌ بِالإنسانِ.

ب. كانَ الرّجُلُ قَصيراً وعَيناهُ سَوْداوَينِ.

ج. القرودُ كانَت مُنتَشِرَةً في الغابةِ.

د. جَرَتْ حَوادِثُ القِصّةِ في الهِندِ.

9. الرّاوي لِهذا النّصّ:

أ. بائِعُ الطّرابيش.

ب. كاتِبٌ سَمِعَ القِصّةَ فَأحبّ أنْ يَكتُبَها.

ج. واحِدٌ مِنَ القرودِ.

د. حَفيدُ بائِعِ الطّرابيشِ

10. ما الفَرقُ بينَ بائِعِ الطَّرابيشِ الجَدِّ والحَفيدِ؟

أ. لا يوجَدُ فَرقٌ.

ب. الحَفيدُ أذكى مِنَ الجَدِّ.

ج. الحَفيدُ كانَ مُقلِّداً، بَينَما الجَدُّ كانَ مُبدِعاً.

د. الجَدُّ كانَ مَحظوظاً أكثَرَ مِنَ الحَفيدِ.

11. صِفوا رِجالَ الهِندِ، كَما جاءَ في النّصّ.


*31*

12. مَيِّزوا الْكَلِماتِ وَالْعِباراتِ الَّتي تَدُلُّ عَلى الاِنْفِعالِ:

نَهَضَ - مالَ إليْهَا - اضْطِرابٌ - غَضَبٌ - غَضَبٌ - صاحَ - فَرِحَ - َجَمَ عَلَيْها

13. هَلْ في الْقِصَّةِ مَشاهِدُ فُكاهِيَّةٌ؟ سَجِّلوا وَاحِداً مِنْها: --

14. اُكْتُبوا مِنَ الْقِصَّةِ ثَلاثَةَ أَحْداثٍ مُتَسَلْسِلَةٍ (واحِد يُؤَدّي إلى الآخَرِ).

1. دَخَلَ الرَّجُلُ إلى الْغابَة

2. --

3. --

15. مَنْ كانَ أَكْثَرَ ذَكاءً بِرَأْيِكُم: بائِعُ الطَّرابيشِ الْجَدُّ أَمِ الْقُرودُ؟ --

16. مَنْ كانَ أَكْثَرَ ذَكاءً: بائعُ الطَّرابيشِ الْحَفيدُ أَمِ الْقُرودُ؟ --

17. ماذا كانَ يَحْدُثُ لَوْ لَمَّ تَكُنِ الْقُرودُ تُحِبُّ التَّقْليدِ؟ --


*32*

مَجالُ الْمَعْرِفَةِ اللُّغَوِيَّةِ

1. اُكْتُبوا مُرادِفَ الكَلِمَةِ التي تَحْتَها خَطٌّ في الْعَمودِ الأَوَّل مِنْ مَخْزَنِ الْكَلِماتِ:

اَلْمَخْزَن

بِشَكْلِها، تَفْعَلُ مِثْلَما يَفْعَلُ، لِيَحْتَمِيَ مِنَ الْحَرّ،ِ نَعِسَ، غَزيرانِ، اِقْتَرَبَتْ، سَهْوِها، جَمَعَ، اِخْتَارَ

اَلْكَلِمَةِ

يَعْلوهُما حاجِبانِ كَثيفانِ. --

فَمالَ إِلَيْها لِيَتَّقيَ الْحَرَّ. --

حَتّى أَخَذَهُ النُّعاسُ. --

وَرَجَعَتْ إلى أَماكِنِها بِزِيِّها الْجَديدِ. --

وَأَخَذَت تُقلِّدُهُ في صِياحِهِ. --

لَمِّ طَرابيشَهُ وَتابَعَ سَيْرَهُ. --

وَدَنَتِ الْقُرودُ مِنَ الطَّرابيشِ. --

فَاضْطَرَبَ وَحارَ في أَمْرِهِ. --

لامَ نَفْسَهُ عَلى غَفْلَتِها. --

2. ضَعوا الضَّميرَ المُنْفَصِلَ الَّذي تُشيرُ إِلَيْهِ الْكَلِمَةُ الَّتي تَحْتَها خَطٌّ:

مِثال:

أ. وَلَمّا أَفاقَ الرَّجُلُ. هُوَ

ب. وَكانَتْ في طَريقِهِ غابَةٌ. --

ج. أَفاقَ الرِّجالُ مِنْ نَوْمِهِمْ. --

د. بَكَتِ الْفَتَياتُ عِنْدَ الْفُراقِ. --


*33*

3. أَكْمِلوا الْجَدْوَلَ التّاليَ:

(جدول مكون من اربعة أعمدة:)

اَلضَّميرُ ألمُنْفَصِلُ،  اَلفِعْلُ الْماضي،  اَلفِعْلُ الْمُضارِع،  فعلُ ألأَمْرِ

--،  --،  تخْرُجونَ،  --

--،  --،  --،  اُخْرُجي

--،  نَظَرْتُم،  --،  --

--،  --،  تَعْتَقِدُ،  --

4. أَعيدوا كِتابَةَ الْجُمَلِ التّالِيَةِ بِاسْتِبدالِ الْفِعْلِ الْماضي بِالْمُضارِعِ:

(جدول مكون من عمودين:)

اَلجُمْلَةُ،  اَلْمُضارِعُ

مِثال:

أ. سارَ الرَّجُلُ في الصَّحْراءِ.،  يَسيرُ الرَّجُلُ في الصَّحْراءِ.

ب. اِسْتراحَ الْمُسافِرُ مِنَ السَّفَرِ.،  --

ج. قَرَأَ جَميلٌ قِصَّةً.،  --

د. نَهَضَ النّائِمُ مِنْ نَوْمِهِ.،  --

ه. بارَكَ الرَّجُلُ الشَّجَرَةَ.،  --

و. كانَ الظَّلُّ وارِفًا.،  --

ز. اِلْتَفَتَ السّائِقُ إلى الطَّريقِ.،  --


*34*

5. ما المُضارِعُ مِنَ الفِعْلِ لَمَّها؟

أ. يَلُمُّهُ.

ب. يَلومُهُ.

ج. يَلُمُّها.

د. يَلُمُّ.

6. الفِعْلُ الماضي مِنْ الْفِعْلِ (يَتَناوَلونَ):

أ. ناوَلوا.

ب. تَناوَلوا.

ج. يَتَناوَلُ.

د. تَناوَلَ.

وَلَمّا أَفاقَ الرَّجُلُ نَظَرَ إلى الصُّنْدوقِ فَوَجَدَهُ خالِيًا.

7. حَوِّلوا الجُمْلَةَ السّابِقَةَ إِلى صيغَةِ

أ. الجَمْعِ المُذَكَّرِ:

--، إِلى الصُّنْدوقِ --

ب. المُفْرَدِ المُؤَنَّثِ:

--، إِلى الصُّنْدوقِ --

ج. المُتَكَلِّمِ الْمُفْرَدِ (أَنا):

--، إِلى الصُّنْدوقِ --

8. عَيِّنوا المَفْعولَ بِهِ في الجُمْلَةِ الآتِيَةِ:

"رَأى جَماعَةً مِنَ الْقُرودِ وَعَلى رُؤوسِها الطَّرابيشُ" --


*35*

9. حَوِّلوا الجُّمْلَةَ التّالَيِةَ إلى:

"الطَّبيبُ يُعالِجُ المريضَ"

الْمُثَنّى الْمُذَكَّرِ --

الْمُثَنّى الْمُؤَنَّثِ --

الجَمْعِ الْمُذَكَّرِ --

الجَمْعِ الْمُؤَنَّثِ --

10. حَوِّلوا الجُمْلَةَ التّالِيَةِ إِلى:

"الرَّجُلُ الذي كانَ يَبيعُ الطَّرابيشَ مِنَ الْهِنْدِ"

الجَمْعِ الْمُذَكَّرِ --

الجَمْعِ الْمُؤَنَث --

الْمُثَنّى الْمُؤَنَّثِ --

الْمُفْرَدِ الْمُؤَنَّثِ --


*36*

11. أَدْخِلوا الْكَلِماتِ (عَمْا - لِئلّا - ما عَدا - حينَئِذٍ - عِنْدَما) في الْفَراغِ الْمُناسِبِ:

أ. قالَ قِرْدٌ لِزَميلِهِ: سَوْفَ يَسْتَيقِظُ الرَّجُلُ -- قَليلٍ.

ب. نامَ الجَميعُ -- انْتَصَفَ اللَّيْلُ.

ج. رَأَتِ الْقًرودُ الرَّجُلُ نائِماً -- نَزَلَتْ عَنِ الأَشْجارِ.

د. قالَ رَئيسُ الْقُرودِ: الجَميعُ أَخَذوا طَرابيشَ -- ثَلاثَةَ قُرودٍ.

ه. سَرَقَتِ القُرودُ الطَّرابيشَ بِهُدوءٍ -- يَسْتَيْقِظَ الرَّجُلُ مِن نَوْمِهِ.

و. قالَتِ الْقُرودُ لِلرَّجُلِ: نَأْسَفُ -- بَدَرَ مِنّا.

ز. نَزَلَ القُرودُ عَنِ الْأَشْجارِ -- واحِدًا.

ح. لا تَسْتَعْمِلِ العُنْفَ أُسْلوبًا -- تَقَعَ في مُشْكِلَةٍ.

مَجالُ الْكِتابَةِ

أ. تَقْليدٌ في المَظاهِرِ: --

ب. تَقْليدٌ في الغِناءِ: --

ج. تَقْليدٌ في العَمَلِ: --

د. تَقْليدٌ في الْكِتابَةِ: --


*37*

2. هَلِ التَّقليدُ أَمْ لا؟ اُذْكُروا إيجابِيّاتِ وَسَلْبِيّاتِ التَّقْليدِ إِذا وُجِدَتْ:

إيجابِيّاتٌ: --

سَلْبِيّاتٌ: --

3. ماذا تَعرِفونَ عَنِ الْقَرّادِ؟

اِنْتَشَرَ القَرّادونَ في بِلادِنا في الْماضي.

اُكْتُبوا مُسْتَعينينَ بِالمَصادِرِ مَعْلوماتٍ عَنَ القَرّادينَ وَعَنْ طَريقَةِ عَمَلِهِمْ. --

4. فَكّروا بِطَريقَةٍ يُعيدُ بِها (سينغ) طَرابيشَهُ.


*38*

مَجالُ الأِسْتماع:

طَرائِف


*38*

اِسْتَمِعوا إلى الطَّرائِفِ ثُمَّ أَجيبوا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّالِيَةِ:

1. مِنَ الفاعِلُ في جُمِّلَةِ (ماتَ خَليل)؟ --

2. في طُرْفَةِ الزَّلزالِ هُناكَ تَشْبيهٌ. ما هُو؟ --

3. ما الذي أَضْحَكَكَ في الطُّرْفَةِ عَنِ الصّينِ؟ --

4. مَنْ هُوَ أبْنُ بَطّوطَة؟ --

5. هَلْ تَعَّرِفُ طُرَّفَةً شَبيهَةً بِالطُّرْفَةِ عَنِ أبْنِ بَطوطَةَ؟ أذْكُرْها. --

6. ما جَمْعُ كَلِمَةِ (طُرْفَة)؟

أ. طَرائِفُ.

ب. طُرَفٌ.

ج. أَطْرافٌ.

د. طُرُفاتٌ.


*39*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) جَرِّبوا: الْأَلوان وامْتِصاص الْحَرارة


*39*

(2) لَقَدْ عَلِمْتُ مِنْ جَدّي أنَّ أَلْوانَ الْملابِسِ تُؤَثِّرُ عَلى الْحَرارَةِ التي نَشْعُرُ بِها وَالَّتي

(3) مَصْدَرُها الشَّمْسُ. فَفي الصَّيْفِ، يُكْثِرُ النَّاسُ مِنْ لِبْسِ الثِّيابِ البَيْضاءِ، بَيْنَما

(4) يَلْبَسونَ المَلابِسَ الدّاكِنَةَ وَالسّوْداءَ في فَصْلِ الشِّتاءِ.

(5) لِكَيْ تَرَوْا بِأَنْفُسِكُمْ تَأْثيرَ الْأَلْوان عَلى الْحَرارَةِ، قوموا بِالتَّجْرِبَةِ البَسيطًةِ التّالِيَةِ:

(6) الْمَوادُّ المَطْلوبَةُ:

(7) زُجاجَتانِ فارِغِتانِ مِنَ (البلاسْتيك): واحِدَةٌ سَوداءُ اللَّوْنِ، وَالثّانِيَةُ بَيضاءُ. (يُمْكِنُ

(8) طِلاءُ الزُّجاجَتَيْنِ بِاللَّوْنَيْنِ المَطْلوبَيْنِ).

(9) طَريقَةُ الْعَمَلِ:

(10) اِمْلَأوا الزُّجاجَتَيْنِ بماءٍ مِنَ الحَنَفِيَّةِ، وَضَعوهُما في مَكانٍ تَصِلُهُ أَشِعَّةُ الشَّمْسِ

(11) مُباشَرَةً، لِمُدَّةِ 10-20 دَقيقَةً.

(12) قيسوا دَرَجَةَ حَرارةِ الماءِ في الزُّجاجَتَيْنِ بِواسِطَةِ ميزانِ حَرارةٍ، أَوْ مُباشَرَةً عَنْ

(13) طَريقِ صَبِّ الماءِ عَلى اليَدِ، تَجدوا أَنَّ دَرَجَةَ حَرارَةِ الماءِ في الزُّجاجَةِ السّوداءِ

(14) أَعْلى مِنْها في الزُّجاجَةِ البَيْضاءِ.


*40*

مجال التكلم

أَجيبوا شَفَوِيًّا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّالِيَةِ.

أ. كَمْ زُجاجَةً نَحْتاجُ في هَذهِ التَّجْرِبَةِ؟

ب. ما الهَدَفُ مِنَ اسْتِعْمالِ ميزانِ الْحَرارَةٍ؟

ج. لِماذا سَخَنَ الماءُ في الزُّجاجَةِ السَّوْداءِ أَكْثَرَ مِنَ البَيْضاءِ؟

د. لِماذا يُمْكِنُ الاسْتِغْناءُ عَنْ ميزانِ الْحَرارةِ في هَذهِ التَّجْرِبَةِ؟

ه. لِماذا يَلْبَسُ النّاسُ المَلابِسَ الدّاكِنَةَ وَالسّوْداءَ في فَصْلِ الشِّتاءِ؟

أَسئلةٌ في الْقِراءَةِ والْفَهْمِ والْمَعْرِفَةُ اللُّغَوِيَّةُ

1. رَقِّموا خُطُواتِ التَّجْرِبَةِ بِالتَّرْتيبِ، مِنَ الْبِدايَةِ إلى النِّهايَةِ:

-- نُقيسُ دَرَجَةَ الْحَرارَةِ في الزُّجاجَتَيْنِ.

-- نَضَعُ الزُّجاجَتَيْنِ في الشَّمْسِ فَتْرَةً مِنَ الزَّمَنِ.

-- نَضَعُ الْماءَ في الزُّجاجَتَيْنِ.

-- نُحَضِّرُ زُجاجَةً بَيضاءَ وَأُخْرى سَوْداءَ اللَّوْن.


*41*

2. أَكْمِلوا الجَدْوَلَ التّاليَ:

(جدول في الكتاب مكون من ثلاثة أعمدة:)

فِعْل الْماضي،  فِعْل المُضارِع،  فِعْل الأمْر

--،  تَظْهَرُ،  --

نَهَضَتِ،  --،  --

جَمَعْتُما،  --،  --

--،  تَعْرِضوا،  --

أَخَذْتُمْ،  --،  --

كُنْتَ،  --،  --

3. أَيَّةُ جُمْلَةٍ مِنَ الجُمَلِ التّالِيَةِ هِيَ جُمْلَةٌ كامِلَةٌ (مُفيدَةٌ):

أ. تَجْرِبَةُ الْحَرارَةِ.

ب. أَجْرَيْتُ تَجْرِبَةً ناجِحَةً.

ج. مَعَ الزُّجاجَةِ السَّوْداءِ.

د. زُجاجَتانِ فارِغَتانِ.

4. أَيَّةُ كَلِمَةٍ مِنَ الْكَلِماتِ الآتِيِةِ تُكْمِلُ الجُمْلَةَ:

المُهَرِّجونِ -- خَمْسَةَ بالوناتٍ حَمراءِ

أ. يَمْلِكُ

ب. تَمْلِكُ

ج. يَمْلِكونَ

د. مالِكٌ

5. أَيَّةُ مِنَ الْكَلِماتِ الآتِيَةِ تُكْمِلُ الجُمْلَةَ:

الطّالِبَةُ -- تَنْهَضُ باكِرًا

أ. النَّشيطُ

ب. الْمُجْتَهِدُ

ج. الكَسولَةُ

د. النّشيطَةُ


*42*

اِخْتَبِرْ مَعْلوماتِكَ

1. أَيَّةُ واحِدَةٍ مِنْ عَلاماتِ التَّرْقيمِ يَجِبُ وَضْعُها في نِهايَةِ الجُمْلَةِ؟

أَنا أُحِبُّ التَّجارِبَ العِلْمِيَّةَ --

أ. ؟

ب. .

ج. :

د. !

2. أَيَّةُ واحِدَةٍ مِنْ عَلاماتِ التَّرْقيمِ يَجِبُ وَضْعُها نِهايَةِ الْجُمْلَةِ:

هَلْ هَذهِ هِيَ دَرّاجَتُكَ --

أ. ؟

ب. .

ج. :

د. !

3. أَيَّةُ كَلِمَةٍ تُكْمِلُ الْجُمْلَةَ التّالِيَةَ: مُعَلّمَتي -- جِدَّا.

أ. لَطيفّةٌ

ب. قَديمَةٌ

ج. تَقْفِزُ

د. جَميلٌ

4. ما جَمْعُ كَلِمَةِ (كُرة):

أ. كُراتٌ

ب. طاباتٌ

ج. كُراةٌ

د. كَرواتٌ

5. ما الكَلِمَةُ الشّاذَّةُ؟

أ. بُستانٌ

ب. طَيَرانٌ

ج. نيرانٌ

د. مَسْدودٌ

6. أَيَّةُ كَلِمَةٍ تُكْمِلُ الْجُمْلَةَ التّالِيَةَ:

-- قِسْتَ دَرَجَةَ الْحَرارَةِ؟

أ. هَلْ ة

ب. كَمْ

ج. مَنْ

د. ماذا


*43*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) اِقْرَأوا بَطَلُ سِباقٍ


*43*

(2) دُعينا مَرّةً وَبَعْضُ الإِخوانِ، إِلى قَضاءِ يَوْمَينِ في الضَّيْعَةِ عِنْدَ صَديقٍ لَنا يَسْكُنُ

(3) هُناكَ. فَرَكِبْنا القِطارَ مِنَ الْمَدينَةِ وَنَزَلْنا في أَقْرَبِ مَحَطَّةٍ مِنَ الضَّيْعَةِ.

(4) وَحَيْثُ كانَتْ مَحَطَّةُ الْقِطارِ التي نَزَلْنا بِها تَبْعُدُ بِضْعَةَ كيلومِتراتٍ عَنِ الْمَكانِ

(5) الذي نَذْهَبُ إليهِ، فَقَدْ وَجَدْنا مُضيفَنا قَدْ أَعَدَّ لَنا طائِفَةً مِنَ الْخَيْلِ والْبِغالِ

(6) وَالحَميرِ لِركوبِنا.

(7) مِنْ بَيْنِ جَميعِ الدَّوابِ اخْتَرْتُ أَنا أَتانًا (حِمارَةً) صَغيرَةً، وَهَمَمْتُ بِرُكوبِها. كانَ

(8) رُكوبُ واحِدٍ مِنَ الخُيولِ بِالنّسْبَةِ لي أَشْبَهَ بِالصُّعودِ إِلى طائِرَةٍ. وَلَكِنَّ مُضيفَنا عَزَّ

(9) عَلَيْهِ أَنْ أَرْكَبَ أَتانًا، فَجاءَني بِجَوادٍ عَرَبِيّ أَصيلٍ، قَبِلْتُهُ عَلى مَضَضٍ. فَقَدْ خَجِلْتُ

(10) أَنْ أَقولَ لَهُ إِنّي أَخافُ رُكوبَ الْخَيْلِ.

(11) ودَنَوْتُ من الخادِمِ وَسَأَلْتُهُ هَمْسًا: "كيف تَرْكَبُ هَذا الْجوادَ؟". فتَأَمَّلَني قَليلًا،


*44*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(12) ثُمَّ قالَ يَبْتَسِمُ: "عَلى ذَيْلِهِ". وَأَدارَ وَجْهَهُ عَنّي. كانَ مَشْغولًا بِالضُّيوفِ الآخرينَ،

(13) الَّذينَ بَدَأَ كُلٌّ مِنْهُمْ يَرْكَبُ ما أُعدَّ لَهُ مِنَ الرَّكائِبِ.

(14) ذَهَبْتُ إِلى الْجَوادِ، وَأَدَرْتُ عَيْنَيَّ في ذَيْلِهِ، ثُمَّ هَزَزْتُ رَأْسي، وَعُدْتُ إِلى الْخادِمِ

(15) أَسْأَلُهُ: "أَلا تَظُنٌّ يا صاحِبي أَنَّ الْأَسْلَمَ أَنْ أَرْكَبَهُ قَريبًا مِنَ الْعُنُقِ، لِأَسْتَطيعَ عِنْدَ

(16) الْحاجَةِ أَنْ أُطَوّقَهَا بِذِراعَيَّ"؟

(17) فَقال: (رُبَّما). وَانْصَرَفَ عَنّي.

(18) نادَيْتُ الْمُضيفَ، وَقُلْتُ لَهُ: (أُريدُ سُلَّمًا). فَقالَ (ما حاجَتُكَ إِلَيْهِ؟) وَضَحِكَ، وَقَدْ

(19) فَهِمَ ما أُريدُ، ثُمَّ دَفَعَني عَلى ظَهْرِ الْجَوادِ دَفْعَةً، ظَنَنْتُ أَنَّها سَتُلْقيني عَلى الْأَرْضِ

20)) مِنَ النّاحِيَةِ الْأُخرى.

(21) اِقْتَرَبَ مِنّي أَحَدُ أَصْحابي وَأَهْوى عَلى جَوادي بِعَصًا، فَوَثَبَ الْجَوادُ وَراحَ يُسابِقُ

(22) الرّيحَ. وَهَكَذا وَجَدْتُ نَفسي مُعَلَّقًا بَيْنَ الْأَرْضِ وَالسَّماءِ فَوْقَ حَصانٍ مُجَنَّحٍ. وَشَعَرْتُ

(23) وَأَنا أَعلو وَأَهْبِطُ أَنَّ أَمْعائي سَتَتَقَطَّعُ، وَارْتَمَيْتُ عَلى عُنُقِ الْجَوادِ وَطَوَّقْتُها، وَجَعَلْتُ

(24) أَصيحُ وَأنادي مَنْ حَولي كَيْ يُوقِفوا هَذا الشَّيْطانَ، فَأَدْرَكَني الْخادِمُ وَأَمْسَكَ بِاللّجامِ

(25) وَرَدَّ الْجَوادَ، فَانْحَدَرْتُ عَنْهُ مُسْرِعًا.

(26) ثُمَّ جاءَني الْمُضيفُ وَقالَ لي: (قُمِ ارْكَبْ حِماري هَذا). وَكان حِمارهُ عالِيًا. فَأَجَبْتُهُ:

(27) "إِذا كانَ الْحِمارُ عالِيًا، فَما الْفَرْقُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجَوادِ؟". فَقالَ (خُذْ هَذا إِذَنْ)، وَأَشارَ

(28) إِلى جَحْشٍ صَغيرٍ. فَقُمتُ إِلَيْهِ وَرَكِبْتُهُ بِوَثْبَةٍ واحِدَ دونَ أَنْ يُساعِدَني أَحَدٌ.

ابراهيم عبد القادر المازني - بتصرف


*45*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(29) النَّصُّ الثّاني: الْخَوْفُ مِنَ الطّائِرةِ

(30) عِنْدَما رَكِبْتُ الطائِرَةَ أَوَّلَ مَرَّةٍ خِفْتُ

(31) خَوْفًا عَظيمًا. قُلْتُ لِنَفسي: عِنْدَما

(32) تَتَعَطَّلُ السَّيارَةُ، فَإِنَّ السّائِقَ يوقِفُها

(33) على حاشية الطَّريقِ، وَلَكِنْ أَيْنَ يوقِفُ

(34) الطَّيّارُ طائِرَتَهُ لَوْ تَعَطَّلَ مُحَرّكُها؟

35)) وَمَمّا زادَ خَوْفي، أَنَّهُ ما إِنْ صَعِدْنا

(36) الطّائِرَةَ إِلى الْجَوّ حَتّى جاءَتْ مُضيفَةُ الطّائِرَةِ، وَبَدَأَتْ تَشْرَحُ لَنا ما نَفْعَلُ لَوْ حَدَثَ

(37) وَسَقَطَتِ الطّائِرَةُ. فَقُلْتُ: (هذا أَوَّلُ الشَّرّ. كانَتِ الطّائِرَةُ آمِنَةً لَما حَذَّرَتْ شَرِكَةُ

(38) الطَّيَرانِ زَبائِنَها وَأَنْذَرَتْهُمْ هَذا الْإِنْذارَ الْمَشْؤومَ).

(39) تَكَلَّمَتِ الْمُضيفَةُ وَكَأَنَّها مُذيعَةٌ. ثُمَّ أَخَذَتْ تُمَثّلُ بِحَرَكاتٍ سَريعَةٍ ما نَفْعَلُهُ بِسُتْرَةٍ

(40) سَحَبَتْها مِنْ مَقْعَدٍ في الطّائِرَةِ، عَلَيْنا أَنْ نَرْتَدِيَها لَوْ حَدَثَ مَكْروهٌ. كَيْفَ أَسْتَطيعُ تَذَكُّرَ

(41) كُلّ ما قالَتْهُ الْمُضيفَةُ أوْ تَذَكُّرَ الْمَكانِ الَّذي أَسْحَبُ السُّتْرَةَ الْواقِيَةَ مِنْهُ، وَالطّائِرَةُ تَتَرَنَّحُ

(42) في الجَوّ، وَأَنا الَّذي أَتَعَثَّرُ في إيجادِ مَفاتيحِ سَيّارَتي كُلَّ صَباح؟!

(43) وَالْأَنْكى مِنْ ذَلِكَ أَنَّني عِنْدَما نَظَرْتُ إَلى باقي الرُّكّابِ، وَجَدْتُ أَنَّ مُعْظَمَهُمْ لا يَسْمَعونَ

(44) حَقيقَةً ما تَقولُهُ الْمُضيفَةُ، وَلا يَنْتَبِهونَ إِلَيْهِ. وَكُنْتُ أَظُنُّهُمْ سَيَحْتَجّونَ عَلى هَذهِ الطَّريقَةِ

(45) الْمُتَسَرّعَةِ في تَحْذيرِهِمْ مِنَ الْمَوتِ.

(46) لَوْ أَرادَ طاقَمُ الطّائِرَةِ أَنْ نَعْرِفَ كَيْفَ نَتَصَرَّفُ في هَذهِ الْحالاتِ الْحَرِجَةِ، لَوَجَبَ عَلَيْهِمْ

(47) أَنْ يَتَأَكَّدوا مِنْ فَهْمِنا لِهَذهِ التَّعْليماتِ الْمُعَقَّدَةِ، وَلَكِنَّهُمْ لا يَفْعَلونَ ذَلِكَ، فَهَذا يَأْخُذُ

(48) وَقْتًا طَويلًا، وَلا أَحَدَ يَمْلِكُ الْوَقْتَ، حَتّى نَحْنُ الْمُسافرينَ، فَكُلٌّ مِنّا يُسْرِعُ إِلى الْجِهَةِ الَّتي


*46*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(49) يُسافِرُ إِلَيْها، وَلا وَقْتَ لَهُ لَلتَّفْكيِر بِالْخَطَرِ.

(50) وَأَمَّلْتُ كُلِّيٌّا أَنْ لا يَحْدُثَ مَكْروهٌ لِطائِرَتِنا الَّتي ارْتَفَعَتِ الْانَ في عَنانِ السَّماءِ، وَلَمْ نَعُدْ

(51) نُحِسُّ بَحَرَكَتِها أَوِ ارْتِجاجِها كَما حَدَثَ عِنْدَما أَقْلَعَتْ. وَيَبْدو أَنَّني أَخَذْتُ غَفْوَةً طَويلَةً،

(52) بَعْدَ أَنْ تَناوَلْنا الطَّعامَ، وَلَمْ أَصْحُ إِلّا وَالْمُضيفَةُ ذاتُها تُهَنِّئُنا بِالسَّلامَةِ، وَتَطْلُبُ أَنْ نَشُدَّ

(53) الْأَحْزِمَةَ اسْتِعْدادًا للْهُبوطِ.

مَجالُ التَّكَلُّمِ

تَكَلّموا عَنِ الْخَوْفِ!


*46*

أ. أَيٌّ مِنَ النَّصَّيْنِ هَزَليٌّ وَأَيُّهُما جِدِّيٌّ؟

ب. ما الْعَلاقَةُ بَيْنَ النَّصَّيْنِ؟

ج. هَلْ رَكِبْتَ الطّائِرَةَ مَرَّةً؟ ماذا شَعَرْتَ؟ هَلْ تَجْرِبَةُ الكاتِبِ الْمَوصوفَةُ

في الَّنصِّ حَقيقِيَّةٌ، أَوْ مُبالَغٌ فيها؟

د. هَلْ لَدَيْكَ خَوْفَ مُسْتَديمٌ مِنْ أَمْرٍ لا يَخافُ النّاسُ مِنْهُ عادَةً؟ ما هُوَ؟ صِفْ لَنا

شُعوركَ حِيالَ هَذا الْأَمْرِ، وَكَيْفَ تَتَغَلَّبُ عَلى خَوْفِك.

ه. هَلْ تَظُنُّ أَنَّ الْخَوْفَ هُوَ ظاهِرَةٌ صِحِّيَّةٌ؟ مَثَلاً خَوْفَكَ مِنَ الامْتِحانِ يَجْعَلُكَ تَسْتَعِدُّ لَهُ.

أسئلةٌ في الْقَراءَةِ والْفَهْمِ

1. نَفْهَمُ مِنَ النَّصِّ الْأَوَّلِ (بَطَلُ سِباقٍ) أَنَّ الْكاتِبَ يَسْكُنُ في:

أ. الضَّيعَةِ

ب. الْمَدينَةِ

ج. الْقِطارِ

د. الْمَحَطَّةِ


*47*

2. لِماذا اخْتارَ الْكاتِبُ أَتانًا صَغيرَةً في الْبِدايَةِ لِرُكوبِها؟

أ. لِأَنَّهُ يُحِبُّ الْحَميرَ.

ب. لِأَنَّهُ يَخافُ وُكوبَ الْحِصانِ

ج. لِأَنَّهُ أَرادَ أَنْ يَتْرُكَ الْحِصانَ لِمُضيفِهِ

د. لِأَنَّهُ وَلَدٌ صَغيرٌ

3. لِماذا كانَ عَلى الضُّيوفِ أَنْ يَرْكَبوا الدَّوابَ؟ --

4. هَلْ صَدَّقَ الْكاتِبُ قَوْلَ الْخادِمِ أَنَّ رُكوبَ الْحِصانِ يَكونُ عَلى ذَيْلِهِ؟ عَلّل! --

5. الْعِبارَةُ (قَبِلْتُهُ عَلى مَضَضٍ) سَطر 9 تَعْني:

أ. قَبِلْتُهُ مُرْتاحًا.

ب. لَمْ أَقْبَلْهُ.

ج. قَبِلْتُهُ مُكْرَهًا

د. قَبِلْتُهُ في الْماضي.

6. جاءَ في السَّطْرِ 18 (وَضَحِكَ وَقَدْ فَهِمَ ما أُريدُ). مَنِ الَّذي ضَحِكَ، وَلِماذا؟ --

7. ودَنَوْتُ من الخادِمِ وَسَأَلْتُهُ هَمْسًا. (سطر 11). لِماذا سَأَلَهُ هَمْسًا؟

أ. لِأَنَّهُ كانَ خَجِلًا مِنْ سُؤالِهِ.

ب. لِأَنَّهُ رَجُلٌ مُؤَدَّبٌ.

ج. لِأَنَّهُ خَشِيَ أنْ يَسْمَعَهُ الحِصانُ.

د. لِأَنَّهُ خافَ مِنَ الخادِمِ.


*48*

8. ما الْجَوُّ الَّذي يَسودُ هَذهِ الْقِصَّةَ؟

أ. الْفُكاهَةُ وَالْخَوْفُ وَالْهُدوءُ.

ب. الْحَماسُ وَالْخَوْفُ.

ج. الْفُكاهَةُ وَالْحَماسُ.

د. الْخَجَلُ وَالْفُكاهَةُ وَالْخَوْفُ.

9. أَشيروا بِعَلامَةِ (نعم) إِلى الْعِباراتِ وَالْجُمَلِ الَّتي تَدُلُّ عَلى السُّخْرِيَةِ في الْقِصَّةِ:

أ. اِخْتَرْتُ أَتانًا صَغيرَةً لِرُكوبِها --

ب. سَأَلْتُ: كَيْفَ تَرْكَبُ هَذا الْحِصانَ؟ فَقالَ: عَلى ذَيْلِهِ --

ج. دَفَعَني عَلى ظَهْرِ الْجَوادِ دَفْعَةً قَوِيَّةً --

د. نادَيْتُ الْمُضيفَ وَقُلْتُ: أُريدُ سُلَّمًا --

ه. بَطَلُ سِباقً --

و. جَعَلْتُ أُنادي لِكَيْ يوقِفوا هَذا الشَّيْطانَ --

ز. رَكِبْتُ الْجَحْشَ الصَّغيرَ دونَ أَنْ يُساعِدَني أَحَدٌ --

10. اِخْتاروا عَناوينَ أُخرى لِهَذا النَّصّ كَما في الْمِثالِ:

مِثالٌ لِعُنوانٍ آخَرَ:

أ. رُكوبُ الشَّيْطانِ

ب. --

ج. --

د. --


*49*

11. سَخِرَ الْخادِمُ مِنَ الْكاتِبِ. سَجّلْ عِبارَةً مِنَ النَّصّ تَدُلُّكَ عَلى ذَلِكَ. --

12. الْأُسْلوبُ الْمُسْتَعْمَلُ في الْجُمْلَةِ (وَجَدْتُ نَفسي مُعَلَّقًا بَيْنَ الْأَرْضِ وَالسَّماءِ) سطر 22 هُوَ:

أ. لِلْمُبالَغَةِ.

ب. لِلتَّشْبيهِ.

ج. لِوَصْفِ الْواقِعِ

د. لِلتَّوْضيحِ.

13. أَيٌّ مِنَ الصّفاتِ تَنْطَبِقُ عَلى كاتِبِ نَصّ (بَطَلُ سِباقٍ):

أ. غَبِيٌّ وَجَريءٌ.

ب. شُجاعً وسَكوتٌ.

ج. جَبانٌ وَخَجولٌ.

د. شُجاعٌ وَذَكٌّيِ.

14. في هَذا النَّصّ يَسْخَرُ الكاتِبُ مِن:

أ. المُضيفِ والُّضيوفِ.

ب. الحَميرِ.

ج. الخادِمِ.

د. نَفْسِهِ.

15. رَتّبِ الْأَحْداثَ التّالِيَةَ بِحِسَبِ تَسَلْسُلِها الزَّمَنِيّ في الْقِصَّةِ:

أ. رَكِبْتُ جَحْشًا صَغيرًا بِوَثْبَةٍ واحِدَةٍ.

ب. أَعَدَّ لَنا طائِفَةً مِنَ الْخَيْلِ وَالْبِغالِ.

ج. وَثَبَ الْجَوادُ وَراحَ يُسابِقُ الرّيحَ.

د. جاءَني الْمُضيفُ وَقال لي: (قُمِ ارْكَبْ حِماري هَذا).

ه. أَدْرَكَني الْخادِمُ وَأَمْسَكَ بِاللّجامِ.


*50*

1. اَلا تَعْتَقِدونَ أَنَّ الْمُضيفَ وَالخادِمَ وَبَعْضَ الضُّيوفِ كانوا مُتَّفِقينَ عَلى السُّخْرِيَةِ مِنَ الْكاتِبِ؟ سَجّلوا دَوْرَ كُلّ واحِدٍ مِنْهُمْ فيها حَدَثَ لِلْكاتِبِ.

دَوْرُ الْمُضيفِ --

دَوْرُ الْخادِمِ --

دَوْرُ أَحَدِ أَصْحابِ الْكاتِبِ --

2. سَجّلوا العُقْدَةَ في النَّصّ، وَكَيْفَ حُلَّتْ؟

الْعُقْدَةُ: --

الْحَلُّ: --


*51*

أَسْئِلَةٌ في الْقِراءَةِ والْفَهْمِ

أَجيبوا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّالِيَةِ اعْتِمادًا عَلى نَصِّ (الْخَوْفُ مِنْ الطّائِرَةِ)

1. يَسْأَلُ الْكاتِبُ في النَّصِّ الثّاني: "وَلَكِنْ أَيْنَ يوقفُ الطَّيّارُ طائِرَتَهُ لَوْ تَعَطَّلَ مُحَرِّكُها؟". سطر 33-34 هَدَفُ الْكاتِبِ هُوَ:

أ. الْبَحْثُ عَنْ مَكانٍ يوقِفُ فيهِ الطَّيّارُ طَائِرَتَهُ عِنْدَ تَعَطُّلِ مُحَرِّكها.

ب. القولُ إنَّهُ لا يوجَدُ مَكانٌ يوقِفُ فيهِ الطَّيّارُ طائِرَتَهُ في الْجَوِّ.

ج. النُّصْحُ بِأَنْ يكونَ للطّائِرَةِ مُحَرّكانِ لا واحِدٌ.

د. إِرْشادُ الطَّيّارِ لِما يَفْعَلُ إِذا تَعَطَّلَ مُحَرِّكُ طائِرَتِهِ.

2. ما الَّذي أَزْعَجَ الْكاتِبَ في شَرْحِ الْمُضيفَةِ؟ (أَكْثَرُ مِنْ سَبَبٍ).

أ. أَنَّها تَتَكَلَّمُ بِسُرْعَةٍ.

ب. أَنَّ نُعْظَمَ الْمُسافِرينَ لا يَسْتَمِعونَ إِلَيْها.

ج. أَنَّها تَسْتَعْمِلُ السُّتْرَةَ الْواقِيَةَ في شَرْحِها.

د. أَنَّهُ لا يَسْتَطيعُ مُتابَعَةَ الشَّرْحِ.

3. ماذا يَقْصِدُ الْكاتِبُ بِقَوْلِهِ إنَّهُ يَتَعَثَّرُ في ايجادِ مَفاتيحِ سَيّارَتِهِ كُلَّ صَباحٍ؟

أ. أَنَّهُ إِنْسانٌ مُهْمِلٌ.

ب. أَنَّهُ يَمْلِكُ سَيّارَةً.

ج. أَنَّهُ لا يُحِبُّ اسْتِعمالَ السَّيارَةِ، لِأَنَّهُ يَنسى الْمَفاتيحَ.

د. أَنَّهُ كَثيرُ النِّسْيانِ، وَلا يَسْتَطيعُ تَذَكُّرَ ما تَقولُهُ الْمُضيفَةُ لَوْ حَدَثَ مَكْروهٌ.


*52*

4. ما الْمَوضوعُ الْمُشْتَرَكُ بَيْنَ النَّصَّينِ الأَوَّلِ وَالثّاني؟ --

5. يَتَّفِقُ الْجَوُّ السّائِدُ في نِهايَتَي النَّصَّيْنَ. عَلِّل! --

6. ما الْهَدَفُ مِنَ النَّصِّ الثّاني؟

أ. أَنْ نَسْتَمِعَ لِإِرْشاداتِ الْمُضيفاتِ في الطّائِراتِ.

ب. أَنْ نَمْتَنِعَ عَنْ رُكوبِ الطّائِراتِ.

ج. أَنْ لا نَخافَ رُكوبَ الطَّيّاراتِ.

د. القولُ أَنَّ الْإِرْشاداتِ الَّتي تُعْطيها شَرِكاتُ الطَّيَرانِ لِلِمُسافرينِ غَيْرُ كافِيَةٍ.

7. في النَّصِّ الْأَوَّلِ جُمْلَةٌ تُشيرُ إِلى مَوْضوعِ النَّصِّ الثّاني. سَجِّلْها. --

8. عَلى مَن يُلْقي الْكاتِبُ الْمَسؤولِيَّةَ عَنْ كِفايَةِ الإِرْشاداتِ المُقَدَّمَةِ لِلْمُسافِرينَ. سَجّلوا 3 مِنْهُم. --


*53*

مَجالُ الْمَعْرِفَةِ اللُّغَوِيَّةِ

1. سَجِّلوا في الْفَراغاتِ مَعنى الْكَلِماتِ الَّتي تَحْتَها خَطٌّ. اِسْتَعينوا بِالْمَخْزَنِ:

مخزن الكلمات: وَأَرَدْتُ، بقَفْزَةٍ، لَحِقَني، الْأَفْضَلُ، أُحيطَها، صَعُبَ عَلَيْهِ، الْقَرْيَة، يَجْري بِسُرْعَةٍ، جَماعَة

أ. فَأَدْرَكَني الْخادِمُ وأَمْسَكَ بِاللِّجامِ --

ب. إِلى قَضاءِ يَومَينِ في الضَّيْعَةِ --

ج. أَعَدَّ لَنا طائِفَةً مِنَ الْخَيلِ وَالْبِغالِ --

د. لِأَسْتَطيعَ عِنْدَ الْحاجَةِ أَنْ أُطَوِّقَهَا بِذِراعَيَّ --

ه. وهَمَمْتُ بِرِّكوبِها --

و. وَلكِنَّ مُضيفَنا عَزَّ عَلَيْهِ أَنْ أَرْكَبَ أَتانًا --

ز. رَكِبْتُهُ بِوَثْبَةٍ وَاحِدَةٍ --

ح. الْأَسْلَمُ أَنْ أَرْكَبَهُ قَريبًا مِنَ الْعُنُقِ --

ط. فَوَثَبَ الْجَوادُ وَراحَ يُسابِقُ الرّيحَ -

2. ضَعوا خَطًّا تَحْتَ الْكَلِماتِ الَّتي تَبْتَدِئُ بِهَمْزَةِ قَطْعٍ، وَخَطَّيْنِ تَحْتَ الْكَلِماتِ الَّتي تَبْتَدِئُ بِهَمْزَةِ وَصْلٍ:

أنا - إلى - الضّيعَةُ - الْقِطارُ - إدار - الْجَوادُ - إنَّها


*54*

3. أَكْمِلوا كَما في الْمِثالِ:

مثال: أَصحابٌ زائد أنا يُساوي أصحابي

أَصْحابٌ زائد أَنْتَ يُساوي --

أَصْحابٌ زائد أَنْتُمْ يُساوي --

أَصْحابٌ زائد أَنْتُنّ يساوي --

أَصْحابٌ زائد هُما يُساوي --

أَصْحابٌ زائد هِيَ يُساوي --

أَصْحابٌ زائد نَحْنُ يُساوي --

أَصْحابٌ زائد هُمْ يُساوي --

أَصْحابٌ زائد هُنَّ يُساوي --

أَصْحابٌ زائد أَنْتِ يُساوي --

أَصْحابٌ زائد أَنْتُما يُساوي --

4. أُكْتُبوا الضَّميرَ الْمُنْفَصِلَ الْمُلائِمَ لِلْكَلِمَةِ الَّتي تَحْتَها خَطٌّ في الْجُمَلِ التّالِيَةِ:

مثال:

أ. دُعينا مَرَّةً أَنا وَبَعْضُ الْإِخوانِ، هُمْ

ب. وَنَزَلْنا في أَقْرَبِ مَحَطَّةٍ حَيْثُ وَجَدْنا --

ج. فَاخْتَرْتُ مِنْ بَيْنِها أَتانًا صَغيرَةً --

د. ذَهَبْتُ إِلى الْجَوادِ وَأَدَرْتُ عَيني في ذَيْلِهِ --

ه. نادَيْتُ الْمُضيفَ وَقُلْتُ لَهُ --

و. اِقْتَرَبَ مِنّي أَحَدُ أَصْحابي --

ز. نادَيْتُ مَنْ حَولي أَنْ يوقِفوا هَذا الشَّيْطانَ --


*55*

5. أَكْمِلوا تَصَريفً الْفِعْلِ الْماضي (أَخْبَرَ) مَعَ الضَّمائِرِ:

أنا يساوي أَخْبَرْتُ

أنتَ: --

أَنتِ: --

أَنْتُما: --

أَنْتُمْ: --

أَنْتُنَّ: --

هُوَ: --

هِيَ: --

هُما: --

هُمْ: --

هُنَّ: --

6. اِملَأوا الْفَراغَ بِفِعْلٍ ماضٍ:

أ. -- جَميلٌ مِنْ نَوْمِهِ.

ب. -- التّاجِرُ الْبِضاعَةَ.

ج. -- الْفَلّاحُ الْأَشْجارَ.

د. -- اللّاعبُ الْكُرَةَ

ه. -- الطِّفْلُ النِّداءَ.

و. -- الْغائِبُ بَعْدَ غِيابٍ.

7. ضَعوا خَطًّا تَحْتَ الْفِعْلِ الْماضي:

أ. مَرِضَتْ نادِرَة.

ب. عالَجَ الطَّبيبُ الْمَريضَ.

ج. شَرِبَ الْمَريضُ الدَّواءَ.

د. زارَتِ الْمُمَرِّضَةُ المَريضَ.

ه. أَفاقَ الشَّيْخُ فَجْرًا.

و. فَرِحَ الطّالِبُ بِنَجاحِهِ.


*56*

8. أَكْمِلوا ما يَلي، اِسْتَعينوا بِمَخْزَنِ الْكَلِماتِ:

المخزن: ضَحِكَتْ - بَحَثَتْ - لَمْ- جَبينِها - بَيْنَ الْمَلابِسِ - النَّظّارَة - بِدونِ فائِدَةٍ

أَضاعَتْ جَدَّتي نَظّارَتَها. -- عَنْها في كُلٍّ مَكانٍ: تَحْتَ الطّاوِلَةِ، فَوْقَ الْكَنَبَةِ، -- --، وَراءَ الْخِزانَةِ، وَلكِنَّها -- تَجِدْها.

بَحَثَتْ عَنْها مَرَّةً أُخْرى: تَحْتَ الْوِسادَةِ، داخِلَ الدَّلْوِ، قُرْبَ الْمَغْسَلَةِ، بَيْنَ الْأَحْذِيَةِ وَلكِنْ-- --.

وَقَفَتْ جَدَّتي حَزينَةً تَسْأَلُ عَنْ --: أَيْنَ هِيَ؟ مَنْ سرَقَها؟ وَفَجْأَةً ضَحِكَتْ بِصَوْتٍ عالٍ.

لِماذا -- جَدَّتي؟ لَقَدْ كانَتْ نَظّارَتُها عَلى --.

9. صَنِّفوا الْكَلِماتِ التّالِيَةِ:

(ضَحِكَتْ - طاوِلَةٌ - بَحَثَتْ - مَلابِسُ - في - عَلى)

اِسْمٌ: --

فِعِلٌ: --

حَرْفٌ: --


*57*

10. أُكْتُبوا أَسْئِلَةٌ مُلائِمةً لِلْجَوابِ الْآتي:

(أَضاعَتِ الْجَدَّةُ نَظّارَتَها في الْبَيْتِ)

مَنْ: --.

ماذا: --.

أَيْنَ: --.

11. صَنِّفوا الْكَلِماتِ التّاليَةَ حَسَبَ الْحَرْفِ الْأَوَّلِ في كُلِّ كَلِمَةٍ:

قَمَرَيّ --

شَمْسِيّ --

(النّظّارَة - الْكَنَبَة - الْخِزانَة - الطّاوِلَة - الدَّلْو - الْمَلابِس)

12. ضَعوا في الْفَراغِ الْفِعْلَ الْمُناسِبَ:

أ.-- جَدَّتي نَظّارَتَها أَمسِ. (أَضاعَتْ - تُضيعُ)

ب. لا-- جَدَّتي بِدونِ نَظّارَةٍ. (رَأَتْ - تَرى)

ج. صَاحَتْ جَدَّتي: -- نَظّارَتي. (جِدوا - يَجِدونَ)

د. -- جَدَّتي النَّظّارَةَ عَلى جَبينِها. (وَجَدَتْ- تَجِدُ)


*58*

لغتي

اَلْمُجَرَّدُ وَالْمَزيدُ


*58*

- الفِعْلُ الْماضي الْمُجَرَّدُ هُوَ الَّذي كُلُّ حُروفِهِ أَصْلِيَّةٌ، وَلا يُمْكِنُ الاِسْتِغْناءُ عَنْ أَيٍّ مِنْها.

- مَثَلاً: جَلَسَ، كَتَبَ، أَكَلَ. وَلَوْ حَذَفْنا حَرْفًا مِنْ (جَلَسَ) لَضاعَ لَفْظُ الْفِعْلِ وَمَعْناهُ.

- وَلَكِنْ يُصْبِحُ الْفِعْلُ (مَزيداً)، إِذا أَضَفْنا إلَيْهِ حَرْفاً أَوْ أَكْثَرَ عَلى حُروفِهِ الْأَصْلِيَّةِ.

- مَثَلاً: أَجْلَسَ (مِنْ جَلَسَ)، حَمَّلَ (مِنْ حَمَلَ)، اِرْتَفَعَ (مِنْ رَفَعَ)، وَغيرُها.

13. سَجِّلوا الْأَحْرُفَ الْأَصْلِيَّةَ وَأَحْرُفَ الزِّيادَةِ، إِذا وُجِدَتْ، لِكُلِّ واحِدٍ مِنَ الْأَفْعالِ الَّتي تَحْتَها خَطٌّ:

(جدول مكون من ثلاثة أعمدة:)

(كلمات تحتها خط نضعُها بين قوسين)

الْفِعْلُ،  اَلْأَحْرُفُ الْأَصْلِيَّةُ،  أَحْرُفُ الزِّيادَةِ

أَحْسَنَ الصّانِعُ عَمَلَهُ،  ح، س، ن،  أ (همزة)

حاسَبَ الْقاضي الْمُجْرِمَ،  ح، س، ب،  ا (ألف)

اِنْصَرَفَ الْعامِلُ إِلى عَمَلهِ،  ص، ر، ف،  اِ (همزة)، ن

صادَقَ مَحْمود أَوْلادَ صَفِّهِ،  --،  --

صَفَّقَ الطَّيْرُ بِجَناحَيْهِ،  --،  --

تَقَدَّمَ فَنُّ الطَّيَرانِ،  --،  --

تَعادَلَ الْفَريقانِ في السِّباقِ،  --،  --

جالَسَ عادِل الْعُلَماءَ،  --،  --


*59*

(1) اِقْرَأوا: يا رِفْاقَ الْمَجْدِ هَيّا!


*59*

(2) زَقْزَقَ الْعُصْفورُ نادى يا رِفاقَ الْمَجْدِ هَيّا

(3) جاءَنا يَومٌ جَديدٌ فَالْمَدى نَطويهِ طَيّا

(4) لي جَناحانِ وَأَنْتُم تَمْلِكونَ الْحُلْمَ حَيّا

(5) حَلِّقوا بِالْحُلْمِ حَتّى تَلْمَسوا الْغَيمَ الطَّرِيّا

(6) حَقِّقوا أَحْلامَكَمْ لا تَتَرُكوا لِلْيَأسِ شَيّا

(7) كُلُّكُمْ عَزْمٌ فَقوموا وَافْعَلوا شَيْئًا ذَكِيّا

(8) اِغْرِسوا نَبْتًا لِيَبْقى حَوْلَنا الْكَوْنُ بَهِيّا

(9) اُدْرُسوا عِلْمًا مُفيدًا مَنْ يَكونُ الْعَبْقَرِيّا؟

(10) اِقْرَأوا ديوانَ شِعْرٍ اِسْمَعوا نُصْحاً زَكِيّا

(11) ساعِدوا شَيْخًا ضَعيفًا مَنْ يَكُنْ مِنْكُم قَوِيّا

(12) بَكِّروا بِالْجِدِّ واسْعَوْا قَبِّلوا الصُّبْحَ النَّدِيّا

(13) إِخْوَتي كَالطَّيرِ كونوا تُصْبِحوا خَلْقًا سَمِيّا


*60*

أَسْئِلَةٌ في الْقِراءَةِ والْفَهْمِ

1. ما عَدَدُ الْأَبياتِ في الْقَصيدَةُ؟ --

2. الْبَيْتُ الَّذي صَدْرهُ (بَكِّروا بِالْجَدِّ وَاسْعَوْا)، ما عَجُزُهُ؟ --

3. الْبَيْتُ الَّذي عَجُزُهُ (تَلْمَسوا الْغَيْمَ الطَّرِيّا)، ما صَدْرُهُ؟ --

4. أَرْقامُ الْأَبياتِ الَّتي يَتَحَدَّثُ فيها الشّاعِرُ عَنِ الْأَحلامِ هِيَ: --

5. يُخاطِبُ الشّاعِرُ في هَذهِ الْقَصيدَةِ:

أ. العَبْقَرِيَّ

ب. الْعَصافيرَ

ج. الشَّيْخَ الضَّعيفَ

د. رِفاقَ الْمَجْدِ

6. الشّاعِرُ يُخاطِبُ الشَّبابَ (رِفاقَ الْمَجْدِ) عَلى لِسانِ:

أ. الشَّيْخِ

ب. الْإِخْوَةِ

ج. الْعُصْفورِ

د. الصُّبْحِ

7. ما الْمَقْصودُ بِ (حَلِّقوا) في الْبَيْتِ الرّابِعِ؟

أ. اِصْعَدوا واهْبِطوا

ب. اِرتَفِعوا

ج. اِحْلِقوا شَعْرَكُم

د. اِحْلَموا


*61*

8. ما العَلاقَةُ بَينَ "التَّحليقِ" و "الغَيْمِ الطّريِّ" في البَيْتِ الرّابِعِ؟

أ. كِلاهُما طَريٌّ.

ب. كِلاهُما يَتَعلّقُ بِالعَصافيرِ.

ج. كِلاهُما دائِرِيٌّ.

د. التَّحليقُ يَكونُ إلى أعلى حَيثُ الغُيومُ.

9. ما عَلاقَةُ الصّورةِ المَنشورَةِ إلى جانِبِ القَصيدَةِ بِالقَصيدَةِ؟ --

10. أشيروا إلى الأُمورِ التي يَطلُبُ فيها الشّاعِرُ مِنْ رِفاقِ المَجدِ أنْ يَفعَلوها:

أ. الاِنتِقالِ إلى المَدينَةِ

ب. التَّحليقُ

ج. غَرسُ الأشجارِ

د. النُّهوضُ باكِراً

ه. الدِّراسَةُ

و. قِراءَةُ الشِّعرِ

ز. بِناءُ البُيوتِ

ح. الرَّقصُ وَالمَرَحُ

11. اذكُروا أمراً يُطلَبُ مِنْ رِفاقِ المَجدِ ألاّ يَفعَلوهُ: --

12. أكمِلوا الجُملَةَ التّالِيَةَ:

يَملِكُ الطّيرُ جَناحَيْنِ يُحلّقُ بِهِما، بَينَما يَملِكُ الإنسانُ -- لِيُحلّقَ بِهِ.

13. "خَلقاً سَمِّياً" في البَيتِ الأخيرِ، تَعني:

أ. بَشَراً سامِياً.

ب. بِدونِ أخلاقٍ

ج. طُورَ السّماءِ

د. بِدونِ أسماءَ


*62*

14. عِبارَةُ "كُلُّكُمْ عَزمٌ" تَعني:

أ. أنتُم أقوِياءُ.

ب. أنتُم ضُعفاءُ.

ج. أنتُم مَعزومونَ.

د. أنتُم أحرارٌ.

15. في القَصيدَةِ يُطلَبُ مِنْ رِفاقِ المَجدِ أنْ يَصنَعوا أُموراً: --

أ. لأنفُسِهِمْ، وَهِيَ: --

ب. لِلغَيرِ، وهِيَ: --

ج. لِلكَونِ، وَهِيَ: --

16. مِن مُميِّزاتِ الشِّعرِ الإيقاعُ الموسيقيُّ (القافِيَةُ).

سَجِّلوا مِنَ القَصيدَةِ الكَلِماتِ التي لَها نَفسُ الإيقاعِ الموسيقيِّ:

هَيّا، طَيّا، --

17. نَفرِضُ أنّكَ تُريدُ أنْ تُضيفَ بَيتاً آخَرَ مِنَ الشِّعرِ للقَصيدَةِ.

أيّةَ كَلِمَةٍ مِنَ الكَلِماتِ التالِيَةِ كُنتَ تَختارُ، لِتُنهي بِها بَيتَ الشِّعرِ؟

أ. سَماءً

ب. حُلماً

ج. شَقِيّاً

د. دَفتَراً

18. شاعِرٌ أرادَ أن يَكتُبَ قَصيدَةً ذاتَ إيقاعٍ موسيقيٍّ مُوَحّدٍ مِنْ (4) أبياتٍ. وقَدِ اختارَ (4) كَلِماتٍ يُنهي بِها قَصيدَتَهُ. أيّةُ واحِدَةٍ مِنَ الكَلِماتِ الأربَعِ لا تُناسِبُ:

أ. كَريم

ب. كارِم

ج. سَليم

د. إبراهيم


*63*

أسِئلَةُ المَعرِفَةِ اللُّغَويّةِ

1. وَرَدَ في القَصيدَةِ أفعالٌ كَثيرَةٌ، صَنِّفوها إلى أفعالٍ ماضِيَةٍ، أفعالٍ مُضارِعَةٍ، وَأفعالِ أمرٍ. (جدول في الكتاب مكون من ثلاثة أعمدة:)

أفعالٌ ماضِيَةٌ،  أفعالٌ مُضارِعَةٌ،  أفعالُ أمرٍ

--،  --،  --، 

2. أ. أيُّ الأفعالِ كانَتْ أكثَرُ عَدَداً مِنْ بَينِ الأنواعِ الثّلاثَةِ؟ --

ب. ماذا يُمكِنُكُمُ الاستِنتاجُ ممّا تَوَصلّتُمْ إلَيهِ في (أ)؟ --


*64*

3. سَجّلوا "فاعِل" أو "مَفعول بهِ" إلى جانِبِ الكَلِماتِ التي تَحتَها خَطٌّ:

(كلمات التي تحتها خط نضعها بين أقواس)

أ. زَقزَقَ العُصفورُ نادى، فاعل

ب. جاءَنا (يَومٌ) جَديدٌ، --

ج. وافعَلوا (شَيئاً) ذَكِيّاً، (--)

د. حَقِّقوا (أحلامكُم)، (--)

ه. اغرِسوا (نَبتاً) لِيَبقى، (--)

و. ساعِدوا (شَيخاً) ضَعيفاً، (--)

ز. ادرُسوا (عِلماً) مُفيداً، (--)

ح. قَبِّلوا (الصُّبحَ) النَّدِيّا، (--)

4. اِنفوا الجُملَ التّاليةَ، كَما في المِثالِ:

أ. زَقزَقَ العُصفورُ في الصّباحِ، لَمْ يُزَقزِقِ العُصفورُ في الصّباحِ

ب. حَقّقَ الشّابُّ أحلامَهُ --

ج. قَرَأَ الطّالِبُ قِصّةً مُثيرَةً. --

د. ساعَدَ الطُّلاّبُ شَيخاً ضَعيفاً --

ه. غَرَسَ الطُّلاّبُ الأشجارَ في عيدِ الشَّجَرةِ --

و. دَخَلَ الضَّيفُ بَيتَنا. --


*65*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) اقرَأوا: الرِّفقُ بِالحِصانِ


*65*

(2) بَينَما كانَ أحَدُ الحُكّامِ يَتجوَلُ في أحدِ شَوارِعِ المَدينَةِ، رَأى رَجُلاً عَلى

(3) جانِبِ الطّريقِ يَأكُلُ، وَبِجانِبِهِ حِصانُهُ، عَلى ظَهرِهِ حِملٌ كَبيرٌ قَدْ أتعَبَهُ كَثيراً.

(4) وَقَفَ الحاكِمُ وقالَ لِصاحِبِ الحِصانِ: كَمْ يَأكُلُ حِصانُكَ كُلّ يَومٍ؟ فَقالَ الرَّجُلُ:

(5) يَأكُلُ رَطلاً ونِصفاً مِنَ الشّعيرِ يا مَولاي.

(6) أمَرَ الحاكِمُ فَأُتِيَ بالشّعيرِ، وَوُضِعَ في مَعلَفِ الحِصانِ، ثُمّ قالَ لِمَنْ حَولَهُ: "اِرفَعوا

(7) الحِملَ عَنْ ظَهرِ الحصان وَضَعوهُ عَلى ظَهرِ الرّجُلِ"

(8) فَفَعَلوا، وَقَدّموا للحِصانِ مَعلَفَ الشّعيرِ، فَجَعَل يَأكُلُ.

(9) أخَذَ الرَّجُلُ يَصرُخُ ويَستَغيثُ مِنْ ثقَلِ الحِملِ، فَقالَ لَهُ الحاكِمُ: "إنّ الحَيَوانَ

(10) يُؤذيهِ العَمَلُ الشّاقُّ، ويُتعِبُهُ الحِملُ الثّقيلُ، وتُؤَثِّرُ فيهِ المُعامَلَةُ الحَسَنَةُ، لكِنّهُ


*66*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(11) عاجِزٌ عَنْ إظهارِ ذلكَ. كانَ مُتَألِّماً مِنْ هذا الحِملِ كَما تَتَألّمُ أنتَ الآنَ، فَهَلْ تُريدُ

(12) أن أبُقيكَ عَلى هذهِ الحالِ، حَتّى يَنتَهيَ الحِصانُ مِنْ أكلِهِ، مِثلَما كُنتَ تَفعَلُ؟ " فَقالَ

(13) الرَّجُلُ: "لا يا مَولايَ، إنّني أُعاهِدُكَ عَلى أنْ أُشفِقَ عَليهِ وَلا أُحمِّلَهُ فَوقَ طاقَتِه". فَأمَرَ

(14) الحاكِمُ أن يُترَكَ الرّجلُ، ثُمّ مضى في طَريقِهِ.

(15) (إنقاذُ قِطٍّ بَريٍّ)

(16) كُنتُ أتجَوّلُ مَرّةً خارِجَ أسوارِ بَيتي، في عَصرِ يَومٍ مِنَ أيّامِ الشِّتاءِ البارِدَةِ، حينَ رَأيتُ

(17) قِطّاً كَبيراً بَرِّيّاً يَروحُ وَيَجيءُ خَلفَ السّورِ. وقَدِ استغرَبتُ مِنْ حَرَكَةِ القِطِّ البَطيئَةِ

(18) وَعَدَمِ هُروبِهِ، خُصوصاً وأنّهُ رآني، أوْ أحسّ بِوُجودي عَلى مَقرُبَةٍ مِنهُ.

(19) عندما تَقَدّمَتُ منهُ عَرَفتُ سبَبَ ذَلِكَ. لَمْ يَكُن القِطُّ يَرى شَيئاً أمامَهُ. عُلبَةٌ مِنْ

(20) عُلبِ المُعلّباتِ الفارِغَةِ قَدْ عَلِقَتْ بِرَأسِهِ. كانَ القِطُّ قَدْ أدخَلَ فَمهُ في العُلبَةِ، وعِندَما

(21) أرادَ إخراجَهُ لَمْ يَستَطِعْ، فَعَلِقَ رأسُهُ كامِلاً داخِلَ العُلبَةِ، حَتّى غَطّتْ عَينَيهِ، فباتَ

(22) لا يَعرِفُ أينَ يَذهَبُ أو ماذا يَفعَلُ.

(23) وَلستُ أدري كَمْ مِنَ الوقت أمضى القِطُّ عَلى هذِه الحال. فقَدْ بدا هَزيلاً جِدّاً رَغْمَ

(24) كِبَرِ حَجمِهِ. كانَ واضِحاً أنّهُ لَوْ تُرِكَ لِحالِهِ لماتَ جوعاً، إن لَمْ يَمُتْ كَمَداً وحُزناً.

(25) لا أحِبُّ القِطَط، وأُفضِّلُ الكِلابَ عَليها. فالقِطَطُ تَسرِقُ الطّعامَ مِنَ المَطبَخِ، وتَتَحايَلُ

(26) عَلى أصحابِها، فَما بالُكَ بِالقِطَطِ البَرِّيّةِ التي تَعيشُ في الغابات؟

(27) وَمَعَ ذلِكَ أخَذَتني الشّفَقَةُ بِالقِطِّ، وأردتُ تَخليصَهُ مِنْ وَرطَتِهِ، وَلكّني خَشيتُ


*67*

(28) الاقتِرابَ مِنهُ، فَهذِهِ القِطَطُ مَعروفَةٌ بِشَراسَتِها.

(29) فكّرتُ أنّ القطّ عاجِزٌ عَنِ الإتيانِ بِأيّةِ حَرَكَةٍ مُؤذِيَةٍ، فاقتَربتُ مِنهُ شَيئاً فَشيئاً،

(30) حَتّى وضَعتُ يَدي عَلى رَأسِهِ. لَمْ يُقاوِمْ حَرَكَةَ يَدي، وبَقِيَ واقِفاً في مَكانِه. وتَجرّأتُ

(31) أكثرَ، فَمَدَدتُ يَدي الثّانِيَةَ، وسَحبتُ بِرفقٍ العُلبَةَ مِنْ رَأسِهِ.

(32) وتَوقَعتُ أنْ يَهرُبَ القِطُّ، حالَما يَستَطيعُ الرُّؤيَةَ، أوْ يَهجِمُ عَليّ، ظَنّاً مِنهُ أنّي السّبَبُ

(33) فيما حَصَلَ لَهُ. ولكنّي رَأيتُهُ يَستَديرُ ويَنظُرُ إليَّ بِعَينَينِ دامِعَتَيْنِ؛ عَينَينِ تَرَيانِ النّورَ

(34) بَعدَ فَترَةٍ مِنْ غَرَقِهِما في الظّلامِ الدّامِسِ.

(35) في عَينَيهِ أكثَرُ مِنْ مَعنىً: إنّهُ يودُّ أنْ يَشكُرَني، أوْ هذا ما بَدا لي، مِمّا جَعَلهُ لا

(36) يَهرُبُ، بلْ يَلتَفِتُ إليَّ مُطوّلاً، قَبلَ أنْ يَستَديرَ ويَمضي في طَريقِهِ، وقَدِ استَقامَتْ

(37) مِشيَتُهُ، فَرِحاً بِنَجاتِهِ. أمّا أنا فَقَدْ مَضَيتُ في طَريقي راضِياً عَمّا فَعَلتُ.

د. أحمد هيبي

مَجالُ التكلّم

تكلّموا عن الرّفقِ بِالحَيوانِ


*67*

- أجيبوا شَفَوِياً عَنِ الأسئِلَةِ التّالِيةِ:

- ما المُشتَرَكُ بَينَ القِصّتَيْنِ؟ وما وَجهُ الاختِلاف بينهُما؟

- اِحكوا قِصَصاً تَعرِفونَها عَنِ الرِّفقِ بالحَيَوان، وقِصصاً أُخرى عن عَدَمِ الرّفقِ بِهِ.

- هناكَ حَيَواناتٌ مُؤذِيَة كالأفاعي مَثلاً. هل نَرفِقُ بها أيضاً؟

- "مَنْ يَرحَم الحَيوانَ يَرحَم الحَيوانَ يَرحَم الإنسان". ناقِشوا هذا القَول.

- جاءَ في النَّصّ الأوّل أنّ الحيوانَ لا يَستطيعُ أن يُعبِّرَ عَمّا يُقاسيهِ من آلامٍ. ومع ذلك فإنّنا نَستَطيعُ أن نَرى بَعضَ الحيوانات تَتَألّمُ. اذكُروا بعضَ المظاهِرِ التي يُبديها الحيوانُ في ألَمِهِ ومُعاناتِهِ.


*68*

أسئلةٌ في القِراءةِ والفَهمِ

أجيبوا عَنِ الأسئِلَةِ التّاليَةِ اعتِماداً على نصِّ "الرِّفقُ بِالحِصانِ"

1. لِماذا غَضِبَ الحاكِمُ مِنْ صاحِبِ الحِصانِ؟

أ. لأنّهُ كانَ يَأكُلُ ولا يُطعِمُ الحِصانَ.

ب. لأنّهُ كانَ يَأكُلُ عَلى جانِبِ الطّريقِ.

ج. لأنّهُ كانَ يَأكُلُ بَينَما تَرَكَ الحِصانَ يَقِفُ بِحِملِهِ الثّقيلِ.

د. لأنّهُ كانَ يُطعِمُ حِصانَهُ رَطلاً ونِصفاً مِنَ الشَّعيرِ فَقَط.

2. كَمْ يُساوي الرَّطلُ بِالكيلو غرامِ؟ (ابحَثوا في المَصادِرِ)؟ --

3. ماذا كانَ الحاكِمُ يَفعَلُ في المَدينَةِ؟ --

4. لماذا يَجِبُ أنْ نَرْفُقَ بِالحَيَوانِ حَسَبَ كَلامِ الحاكِمِ؟ (أكثَرُ مِنْ جَوابٍ)

أ. لأنّ الحَيَوانَ لا يَستَطيعُ أن يَتكَلّمَ.

ب. لأنّ الحَيَوانَ يَتألّمُ مثلَ الإنسانِ.

ج. لأنّ الحَيَوانَ يُؤذيهِ العَمَلُ الشّاقُّ.

د. لأنّ الحَيَوانَ يَخدِمُ الإنسانَ.

هـ. لأنّهُ تُؤثِّرُ فيهِ المُعامَلَةُ الحَسَنَةُ.


*69*

5. "حتّى يَنتَهي الحِصانُ مِنْ أكلِهِ" سطر (12)؟ لِماذا حَدّدَ الحاكِمُ هَذِهِ المُدّةَ بِالضّبطِ؟ --

6. "لكِنّهُ عاجِزٌ عَنْ إظهارِ ذَلِكَ" سطر (11) لِماذا هُوَ عاجِزٌ؟

أ. لأنّهُ ضَعيفٌ.

ب. لأنّهُ يَخافُ مِنْ صاحِبِهِ.

ج. لأنّهُ لا يَستَطيعُ الكَلامَ.

د. لأنّهُ يَتحمّلُ بِصَمتٍ.

7. رَتّبوا تَسَلسُلَ الأحداثِ في القصّةِ مِنْ (1) إلى (7):

-- رَأى الحاكِمُ حِصاناً وَصاحِبَهُ عَلى جانِبِ الطّريقِ.

-- أمَرَ الحاكِمُ بِإحضارِ الشَّعيرِ.

-- أمَرَ الحاكِمُ بِرَفعِ الحِمل عَنْ ظَهرِ الحِصانِ.

-- عاهَدَ صاحِبُ الحِصانِ الحاكِمَ أن يُعامِلَ حِصانَهُ بِالحُسنى.

-- أمَرَ الحاكِمُ بِوَضعِ الحِملِ عَلى ظَهرِ الرَّجُلِ.

-- قَدّموا الشّعيرَ للحِصان.

8. أظهَرَ الحاكِمُ رَحمَتَهُ مَرّتَيْنِ في هذِهِ القِصّةِ هُما:

المَرّةُ الأولى عِندَما --

المَرّةُ الثّانِيَةُ عِندَما --


*70*

أجيبوا عَنِ الأسئِلَةِ التّاليَةِ اعتِماداً على نصِّ "إنقاذِ قِطٍّ بَرِّيٍّ"

1. لِماذا خافَ الكاتِبُ مِنَ القِطِّ في البِدايَةِ؟ --

2. سَجِّلوا (3) تَصرُّفاتٍ للقِطِّ كانت نابِعَةً مِنْ كَوْنِهِ لا يَرى. --

3. لِماذا بَدا القِطُّ هَزيلاً؟ --

4. عِبارَةُ "وَمَعَ ذلِكَ" سَطر (27)، رَبَطَتْ بينَ أمرَينِ مُتعارِضَيْنِ هُما:

1. --

2. --

5. "كانَ في عَينَيهِ أكثَرُ مِنْ مَعنى". اذكُروا المَعاني التي يُمكِنُ أنْ تَكونَ في عَينَيِ القِطِّ بَعدَ خَلاصِهِ. --


*71*

6. ماذا كانَ يَحدُثُ للقِطِّ لَوْ لَمْ يُنقِذُهُ الكاتِبُ؟ --

7. عِندما يَقومُ إنسانٌ بِعَمَلٍ طَيِّبٍ، فَإنّهُ يَشعُرُ بِالرِّضا. هَلْ كانَتْ هَذِهِ حالَ مُنقِذِ القِطِّ؟ كَيفَ عَبَّرَ هُوَ عَنْ ذلِكَ؟ --

(مجالُ الكِتابَةِ)

1. هَلْ تَعرِفونَ أوّلَ مَنْ ألّفَ جَمعِيّةً للرِّفقِ بِالحَيوانِ؟ اكتُبوا القِصّةَ (انظروا في المَصادِرِ!) --

2. وَجَدتَ نَسراً مَكسورَ الجَناحِ، لا يَستَطيعُ أن يَطيرَ في الطَّريقِ. ماذا تَفعَلُ؟ --


*72*

مَجالُ المعرِفَةِ اللُّغَويّةِ

1. سَجّلوا في الفَراغاتِ مَعنى الكَلِماتِ التي تَحتَها خَطٌّ. اِستَعينوا بِالمَخزَنِ:

(الكلمات التي تحتها خط نضعُها بين أقواس)

الشَّديد، حُزناً، نَحيلاً، أصبَحَ، قُدرَتِهِ، أقطَعُ لَكَ عَهداً، الصَّعب، يَطلُبُ النّجدَةَ، مَكان وضعِ العَلَفِ

أ. قَدّموا للحِصانِ (مَعلَفَ) الشّعيرِ --

ب. أخَذَ الرَّجُلُ يَصرُخُ (وَيَستَغيثُ) --

ج. العَمَلُ (الشّاقُّ) --

د. إنّني (أُعاهِدُكَ) عَلى أنْ أُشفِقَ عَلَيهِ --

ه. وَلا أُحمِّلَهُ فَوقَ (طاقَتِهِ) --

و. (باتَ) لا يَعرَفُ أينَ يَذهَبُ --

ز. فَقَدْ بدا (هَزيلاً) جِدّاً --

ح. إنْ لَمْ يَمُتْ (كَمَداً) --

ط. الظَّلامُ (الدّامِسُ) --

2. أضيفوا الكَلِماتِ (بَينَما - كَما - كَما - وَلكِنُّهُ - لا) في الفَراغاتِ، بِما يَتَلاءَمُ مَعَ مَعنى الجُملَةِ:

أ. -- كانَ الحاكِمُ يَتَجوّلُ في شَوارِعِ المَدينَةِ.

ب. الحَيَوانُ يَتألّمُ -- يَتَألَّمُ الإنسانُ.

ج. الحَيوانُ يَتَألَّمُ -- لا يَصرُخُ.

د. أُعاهِدُكَ أنْ أُشفِقَ عَلَيهِ وَ -- أُحمِّلَهُ فَوْقَ طاقَتِهِ.


*73*

3. أيٌّ مِنَ الجُمَلِ التّالِيَةِ مُثْبَتَةٌ، أيُّها مَنفِيَةٌ، وأيُّها استِفهامِيّةٌ؟

أ. لَمْ يَتحمّلِ الحاكِمُ المَنظَرَ.

ب. أمَرَ الحاكِمُ أنْ يُطعِموا الحِصانَ.

ج. أخَذَ الرَّجُلُ يَصرُخُ ويَستَغيثُ.

د. لَمْ يَعرِفْ أينَ يَذهَبُ.

ه. كَمْ يَأكُلُ حِصانُكَ كُلَّ يَومٍ؟

و. قالَ الرَّجُلُ: لا يا مَوْلاي.

ز. سَألَ الحاكِمُ الرَّجُلَ سُؤالاً.

ح. اِرفَعوا الحِمْلَ عَنِ الحِصانِ.

4. كَوِّنوا كَلِماتٍ مِنَ الجَذرِ (ن، ق، ذ)، تُكمِلونَ بِها الجُمَلَ التّالِيَةَ:

أ. في شَواطِئ حَيفا لِلسِّباحَةِ يوجَدُ -- مُحتَرِفونَ.

ب. يَعمَلُ رِجالُ الإطفاءِ عَلى -- أحراشِ الكَرمِلِ مِنَ الحَريقِ.

ج. المطَرُ الأخيرُ -- البِلادِ مِنَ الجَفافِ.

5. ضَعوا خَطّاً تَحتَ الأفعالِ في كُلِّ جُملَة، وَسجِّلوها في مَكانِها في الجَدوَلِ:

(جدول مكون من اربعة أعمدة:)

الجُملَةُ،  الماضي،  المُضارِع،  الأمر

أ. ارفَعوا الحِمْلَ عَنْ ظَهرِ الحِصانِ،  --  --  --

ب. هَلْ أُبقيكَ عَلى هَذِهِ الحالِ؟،  --  --  --

ج. إنْ لَمْ يَمُتْ كَمَداً،  --  --  --

د. أمَرَ الحاكِمُ أنْ يَترُكوا الرَّجُلَ،  --  --  --


*74*

6. مَيِّزوا الجُملَةَ الفعليّةَ مِنَ الجُملَةِ الاسمِيّةِ فيما يَأتي:

أ. تَجوّلَ المَلِكُ في المَدينَةِ --

ب. أشفِقْ عَلى الحَيَوانِ كَما تُشفِقُ عَلى الإنسانِ --

ج. الحاكِمُ رَفيقٌ بِالحَيَوانِ --

د. صاحِبُ الحِصانِ خائِفٌ مِنَ العِقابِ --

ه. الحاكِمُ راكِبٌ الحِصانَ --

7. حَوِّلوا الجُمَلَ الاسمِيّةِ التّالِيَةِ إلى جُمَلٍ فِعليّةٍ:

مِثال:

أ. الرّجُلُ يَصرُخُ مِنْ شِدَّةِ الألَمِ.

يصرُخُ الرجل من شِدّةِ الألم

ب. الحاكِمُ عاقَبَ الرَّجُلَ. --

ج. الرَّجُلُ يَطعِمُ حِصانَهُ. --

د. العَمَلُ الشّاقُّ يُؤذي الحَيَوانَ. --

ه. الشّعيرُ يَأكلُهُ الحِصانُ. --

و. الحَيَوانُ يَتَألّمُ كَما الإنسانُ. --

8. سَجِّلوا صِفاتِ الأسماءِ التّالِيَةِ كَما وَرَدَت في النّصِّ:

الظَّلامُ --

بعَينَيْنِ --

القِطَط --

الحِمْلُ --

المُعامَلَةُ --


*75*

9. رَتِّبوا الكَلِمات التّاليَةَ لِتُكَوِّنوا جُملَةً اسمِيّةً مَرّةً. وجُملَةً فِعليّةً مَرّةً أُخرى:

(في - تَجَوّلَ - الحاكِمُ - شَوارِعِ - المَدينَةِ.)

جُملَةً فعليّة: --

جُملَةٌ إسمِيّة: --

10. حَوِّلوا الجُمَلَ الفِعليَّةَ الآتِيَةَ إلى جُملٍ اسْمِيّةٍ:

أ. عاهَدَ الرَّجُلُ الحاكِمَ --

ب. شَكَرَ القِطُّ مُنقِذَهُ --

ج. أكَلَ الحِصانُ الشّعيرَ --

د. نَبَتَ الشَّعيرُ في الحَقلِ --

11. اِستَخرِجوا المَفعولَ بهِ مِنَ الجُمَلِ الآتِيَةِ:

مِثال:

أ. صَنَعَ النَّجّارُ كُرسِيّاً. (كُرسِيّاً)

ب. أكَلَ الحِصانُ الشّعيرَ. --

ج. عاهَدَ الرَّجُلُ الحاكِمَ. --

د. أطْعَمَ الحاكِمُ الحِصانَ. --

ه. أظهَرَ المَلِكُ عَطفَهُ عَلى الحَيَوانِ. --


*76*

12. ضَعوا الأسماءَ الآتِيَةَ في جُمَلٍ، بحيثُ يَكونُ كُلُّ اسمٍ مَفعولاً بِهِ:

أ. الحِصانُ --

ب. الرَّجُلُ --

ج. الشَّعيرُ --

د. الحِمْلُ --

ه. القِطُّ –

13. ضَعوا الفاعلَ المُناسِبَ في الفَراغِ:

أ. تَطلَعُ -- مِنْ خَلفِ الجَبَلِ.

ب. يَقطِفُ -- الأزهارَ.

ج. يُغرِّدُ -- فَوْقَ الشَّجَرَةِ.

د. يَزرَعُ -- أرضَهُ.

ه. يَبني -- بَيتَهُ.

14. حَوِّلوا الأفعالَ التّالِيَةَ إلى صيغَةِ الأمْرِ:

تَكتُبُ --

تَزرَعينَ --

تَرسُمانِ --

تَجتَهِدُ --

تَلعَبْنَ --

تَلعَبونَ --


*77*

15. حَوِّلوا الفِعلَ الماضي إلى فِعلٍ مُضارِعٍ فيما يَأتي، وَأعيدوا كِتابَةَ الجُمْلَةِ:

أ. جَمَعَتِ النّملَةُ مؤونَةً لِلشِّتاءِ --

ب. جَرى النَّهرُ في قَلبِ الصّحراءِ --

ج. سَهِرَتِ الأُمُّ عَلى راحَةِ المَريضِ --

د. وَصَلَ الإنسانُ إلى القَمَرِ --

16. ضَعوا خَطّاً تَحتَ فِعلِ الأمْرِ:

أ. اكتُبِ الواجِبَ.

ب. اقرَأِ القِصّةَ.

ج. اِنتَبِهْ لِشَرحِ المُعلِّمِ.

د. ادفَعْ بالّتي هِيَ أحسَنُ.

ه. اِنسَ ما حَدَثَ.

و. اُترُكْ ما بِيَدِكَ.

17. نَحنُ أسماءُ الإشارَةِ، إنْ كُنتَ تَعرِفُنا ضَعْنا في مَكانِنا المُلائِمِ:

تِلكَ، هذا، هَذانِ، ذَلِكَ، أولئِكَ، هَذِه

أ. -- المُعلِّمانِ مُخلِصانِ

ب. -- البُستانُ مُزهِرٌ

ج. -- الرِّجالُ كُرَماءُ

د. -- القاعةُ كَبيرَةٌ

ه. -- الشَّجَرَةُ مُثمِرَةٌ

و. -- المَطَرُ مُفيدٌ.


*78*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) اقرَأوا: تاريخُ عيدِ الأُمِّ


*78*

(2) قَدْ يَظُنُّ البَعضُ أنَ عيدَ الأُمِّ حَديثُ العَهدِ، مثلُ عيدِ غَرْسِ الشَّجَرَةِ أو عيدِ العُمّالِ،

(3) أوْ أنّهُ عيدٌ أوْجَدَهُ التُّجّارُ لِبَيعِ التُّحَفِ وَالهَدايا.

(4) أمّا الصّحيحُ فَهُوَ أنّ الاحتِفالَ بهذا العيدِ بَدَأ في عَهدِ اليونانِييّنَ القُدَماءِ قَبْلَ مِئاتِ

(5) السِّنينَ. وكانَتْ هذِهِ الاحتِفالاتُ تَجري عَلى شَرَفِ واحِدَةٍ منْ آلِهَتِهِمْ هِيَ الإلَهَةُ الأُمُّ

(6) "رِيا".

(7) كَما كانَ الرّوُمانِيّونَ يَحتَفلونَ بهذا العيدِ مُنذُ عامِ (250) ق. م، وكانَت تَستمِرُّ عِندَهُمْ

(8) ثَلاثَةَ أيّامٍ مِنْ (15) إلى (18) آذار. وَفي إنجِلترا في القُرونِ الوُسطى، كانَتِ الاحتفالاتُ بِ

(9) "أحَدِ الأُمّهاتِ" تَجري في الكَنيسَةِ. ومُنذُ العامِ (1600) م، بَدَأَ الشَّبابُ والشّاباتُ بِ

(10) زِيارَةِ أُمّهاتهِمْ في هذا اليَومِ، مُحمّلينَ بِالهَدايا وَالمَأكولاتِ.

(11) أمّا في الوِلاياتِ المُتّحِدَةِ الأمريكيّةِ فَقَدْ كانَتْ آنا جارْفِس (1864-1948م)، هِيَ

(12) صاحبَةُ فكرَةِ جعل يَوم عيدِ الأُمِّ إجازَةً رَسمِيّةً، فَهيَ وإنْ لَمْ تَتَزوّجْ قَطُّ، وَلَمْ تَكُن

(13) أُمّاً، إلاّ أنّها كانَت شَديدَةَ الاِرتباطِ بِوالِدَتِها. وَبَعدَ مَوْتِ والِدَتِها بِسَنَتَيْن بَدَأتْ حَملَةً


*79*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(14) واسِعةً شَمَلَتْ رِجالَ الأعمالِ والوُزَراءَ ورِجالَ الكونغرِس، لإعلانِ يَومِ عيدِ الأُمِّ عُطلَةً

(15) رَسمِيّةً في البِلادِ، وَكانَ لَدَيْها شُعورٌ أنّ الأطفالَ لا يُقدّرونَ ما تَفعَلُهُ الأُمّهاتُ خِلالَ

(16) حَياتِهِمْ. وَكانَتْ تَأمَلُ أنْ يَزيدَ هَذا اليَومَ مِنْ إحساسِ الأطفالِ والأبناءِ بِالأُمّهاتِ

(17) والآباءِ، ويُقَوّي الرّوابطَ العائِليّةَ المَفقودَةَ.

(18) وَتَحتَفِلُ اليَومَ الكَثيرُ منَ الدُّوَلِ والأُمَمِ بِعيدِ الأُمِّ، وإنْ كانَ تاريخُ العيدِ يَختَلِفُ

(19) مِن بَلَدٍ إلى بَلَدٍ.

(20) ويُعتبَرُ عيدُ الأُمِّ مُناسَبَةً لِتَبجيلِ الأُمِّ وتَقديمِ الشُّكرِ لَها، عَلى الخَدَماتِ الجَليلَةِ الّتي

(21) تُقدّمُها لأبنائِها، وَبِالتالي للإنسانِيّةِ برُمَّتِها.

(22) أمّا في العالَمِ العَرَبيِّ فَقدْ بَدَأت فِكرَةُ الاحتِفالِ بعيدِ الأُمِّ في مِصرَ، عَلى يَدِ الأخَوَيْنِ

(23) "مُصطَفى وَعلي أمين"، مُؤَسِّسي دارِ أخبارِ اليَومِ الصّحَفِيّةِ، فَقدْ وَرَدَتْ

(24) إلى علي أمين رِسالةٌ مِنْ أُمٍّ تَشكو لَهُ جَفاءَ أوْلادِها وسوءَ مُعامَلَتِهِمْ لَها، وتَتَألّمُ مِن

(25) نُكرانِهِمْ للجَميلِ

(26) وَتصادَفَ أنْ زارَتْ أمٌّ أُخرى مُصطَفى أمين في مَكتَبِهِ، وَحَكَتْ لَهُ قِصّتَها الّتي تتَلخّصُ

(27) في أنّها ترَمّلَتْ وَأولادُها صِغارٌ، فلَمْ تَتَزوّجْ، وَأوقَفَتْ حَياتَها عَلى أولادِها، تَقومُ بِدَوْرِ

(28) الأبِ والأُمِّ، وظَلّتْ تَرعاهُمْ، حَتّى تخرّجوا مِنَ الجامِعَةِ، وتَزَوّجوا، وَاستَقلَّ كُلٌّ مِنهُم

(29) بحياتهِ، وَلَمْ يَعودوا يَزورونَها إلاّ على فتَراتٍ مُتَباعدَةٍ للغايةِ.

(30) فَكَتَبَ الاثنانِ في "عَمودِهِما" الشّهيرِ في الجَريدَةِ "فكرَة"، يَقترِحانِ فيها تَخصيصَ

(31) يومٍ لِلأُمِّ بِمَثابَةِ تّذكيرٍ بِفَضلِها، وأشارا إلى أنّ الغَربَ يَفعَلونَ ذلِكَ، وَإلى أنّ

(32) الإسلامَ يَحُضُّ عَلى الاهتِمامِ بِالأُمِّ، فَانهالَتْ خِطاباتُ التّشجيعِ.


*80*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(33) وَشارَكَ القُرّاءُ في اختِيارِ يَومِ (21) آذار لِيَكونَ عيداً للأُمِّ، وَهُوَ أوّلُ أيّامِ فَصلِ الرّبيعِ،

(34) وَيَكونَ رَمزاً لِلتّفَتُّحِ والصّفاءِ والمَشاعِرِ الجَميلَةِ واحتَفَلَتْ مِصرُ بِأوّلِ عيدِ أُمّ في 21

(35) آذار سَنَةَ (1956م) ومِنْ مِصرَ خَرجَتْ الفكرَةُ إلى البلادِ العَربِيّةِ الأُخرى

(36) وَقَدِ اقترَحَ البَعضُ تَسمِيَةَ عيدِ الأُمُ بعيدِ الأُسرَةِ، لِيَكونَ تكريماً لِلأبِ أيضاً. لكِنَّ هذِهِ

(37) الفِكرَةَ لَمْ تَلقَ قُبولاً كَبيراً، وَاعتَبَرَ النّاسُ ذلكَ انتِقاصاً مِنْ حَقِّ الأًمّ، أوْ أنّ أصحابَ فكرَةِ

(38) عيدِ الأُسرَةِ "يَستَكثِرونَ" عَلى الأُمِّ يَوماً يُخَصّصُ لَها

(39) وَحَتّى الآن تَحتَفِلُ البِلادُ العَرَبِيّةُ بِهذا اليَومِ مِنْ خِلالِ أجهِزَةِ الإعلامِ المُختَلِفَةِ

(40) وَيَتِمُّ تَكريمُ الأُمّهاتِ المِثالِيّاتِ اللّواتي عِشْنَ قِصَصَ كِفاحٍ عَظيمَةً منْ أجلِ أبنائِهنَّ

(41) في كُلِّ صَعيدٍ.

(42) النصُّ الثّاني: اضحَكْ في عيدِ الأُمِّ

(43) 1. قالَ الوَلَدُ لأُمِّهِ: أُمّي، لَقَدْ سَألَتني المُعلِّمَةُ اليَومَ، إنْ

(44) كانَ لي إخوَةٌ وَأخَواتٌ سَيَرتادونَ المَدرَسَةَ.

(45) قالَتِ الأُمُّ: إنّهُ لُطفٌ مِنها أنْ تَهتمَّ بِكَ. ولكِنْ ماذا قالَتْ

(46) عِندَما عَلِمَتْ أنّكَ الوَلَدُ الوَحيدُ في العائِلَةِ، يا عَزيزي؟

(47) الوَلَدُ: قالَتْ شُكراً للهِ

(48) 2. طالبٌ في الصّفِّ الأوَلِ، ظَلَّ يُحدِّثُ مُعَلِّمَتَهُ طيلَةَ شَهرٍ كامِلٍ عَنِ البِنتِ الّتي

(49) سَتُنجِبُها أُمُّهُ.

(50) في أحَدِ الأيّامِ، سَمَحَتِ الأُمُّ لابنِها الصّغيرِ أنْ يَتَحسّسَ بَطنَها لِيَشعُرَ بحَرَكاتِ البِنتِ

(51) الصّغيرَةِ في بطنِها. تأثّرَ الوَلدُ الصّغيرُ، وَلكِنّهُ لَمْ يَقُلْ شَيْئاً. وَفي المَدرَسَةِ تَوقّفَ عَن


*81*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(52) إِخْبارِ مُعَلِّمَتِهِ عَنِ الْبِنْتِ الْمُنْتَظَرَةِ. فَلَمّا سَأَلَتْهُ الْمُعَلِّمَةُ ما سَبَبُ امْتِناعِهِ عَنِ الْحَديثِ

(53) عَن أُخْتِهِ، نَزَلَت الدُّموعُ مِنْ عَيْنَيْهِ وَقالَ: لَقَدْ أَكَلَتْها أُمّي!

(54) 3. ذَهَبَتِ الْأُمُّ لِتوقِظَ ابْنَها باكِراً وَتَطْلُبَ مِنْهُ الذَّهابَ إِلى الْمَدْرَسَةِ.

(55) قالَ الاِبْنُ: لا أُريدُ الذَّهابَ يا أُمّي.

(56) قالَتِ الْأُمُّ: أَعْطِني سَبَبَيْنِ لِعَدَمِ رَغْبَتِكَ في الذَّهابِ إلى الْمَدْرَسَةِ.

(57) قالَ الاِبْنُ: الْأَوْلادُ يَكْرَهونَني وَكَذلِكَ الْمُعَلِّمونَ.

(58) قالَتِ الْأُمُّ: هَذا لَيْسَ سَبَبًا يَجْعَلُكَ تَمْتَنِعُ عَنِ الذَّهابِ. اِنْهَضْ في الْحالِ، وَجَهِّزْ نَفْسَكَ

(59) لِلْمَدْرَسَةِ.

(60) قالَ الاِبْنُ: أَعْطِني سَبَبَيْنِ يَجْعَلانني أَذْهَبُ.

(61) قالَتِ الْأُمُّ: حَسَنًا، أَوَّلاً لِأَنَّكَ تَجاوَزْتَ الْخَمسينَ، ثانِياً لِأُنَّكَ مُديرُ الْمَدْرَسَةِ.

مَجالُ التَّكَلُّمِ

- أجيبوا شَفَوِيًّا عَنِ الْأَسْئلَةِ التّالِيَةِ:

تَكَلَّموا عَنْ عيدِ الْأُمُّ!


*81*

أ. هَلْ تَعْتَقِدُ أَنَّ الْعالَمَ يَنْبَغي أَنْ يَحْتَفِلَ بِعيدِ الْأُمُّ؟ وَهَلْ يَجِبُ أَنْ يَكونَ هَذا الْيَوْمُ يَوْمَ عُطْلَةٍ لِلْجَميعِ، وَفي الْمَدارِسِ أَيْضًا؟

ب. هَلْ تُؤْمِنُ أَنَّهُ يَجِبُ تَخْصيصُ يَوْمٍ لِلْأَبِ؟ أَوْ جَعْلُ يَوْمِ الْأُمُّ يَوْمًا لِلْأُسْرَةِ، كَما اقَتَرَحَ بَعْضُ الْمَصْرِيّينِ؟

ج. ما هِيَ بِرَأْيِكَ الأُمورُ السَّلْبِيَّةُ في عيدِ الْأُمُّ؟ (تَعْطيلُ الدِّراسَةِ، شِراءُ الْهَدايا الْباهِظَةِ الثَّمَنِ، وَعَدَمِ الْاكتِفاءِ بِتَقْديمِ الْورودِ، الكِلْفَةُ الباهِظَة)

د. هَلْ لَدَيْكَ نُكْتَةٌ تَحكيها، أَو حادِثَةٌ مُؤَثِّرَةٌ حَدَثَتْ في يَوْمِ الْأُمُّ؟


*82*

أَجيبوا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّالِيَةِ اعْتِمادًا عَلى نَصِّ (تاريخِ عيدِ الْأُمُّ)

أسْلةٌ في الْقِراءَةِ والْفَهْمِ

1. أَيُّ الشُّعوبِ بَدَأَتْ أَوَّلاً بِالاِحْتِفالِ بِعيدِ الْأُمُّ؟ --

2.أ. إلى ماذا يَرْمُزُ الاخْتِصارُ ق.م: --

ب. في أَيِّ قَرْنٍ فَبْلَ الْميلادِ بَدَأَ الرّومانُ يَحْتَفِلونَ بِعيدِ الْأُمُّ؟ --

3. أَعْطوا عُنْوانًا لِلْفِقْرَةِ الثّالِثَةِ مِنَ النَّصِّ الْأَوَّلِ. --

4. بِماذا يَخْتَلِفُ عيدُ الْأُمُّ عَنْ عيدِ الْعُمّالِ؟ --

5. ما الْمُشْتَرَكُ بَيْنَ عيدِ الأُمُّ وَعيدِ الشَّجَرَةِ، وَما الْمُخْتَلِفُ؟ --

6. ما العَلاقَةُ بَيْنَ فَصْلِ الرَّبيعِ وَعيدِ الْأُمِّ؟


*83*

7. في الْفِقْرَةِ الْأولى إِشارَةٌ غَيْرُ مُباشَرَةٍ إلى إِحْدى سَلْبِيّاتِ عيدِ الْأُمُّ. ما هِيَ؟

أ. أَنَّ عيدِ الْأُمُّ كَعيدِ غَرْسِ الشَّجَرَةِ.

ب. أَنَّ التُّجّارَ يَسْتَغِلّونَهُ لِبَيْعِ الْهَدايا.

ج. أَنَّهُ حَديثُ الْعَهْدِ.

د. أَنَّهُ مِثْلُ عيدِ الْعُمّالِ.

8. أَكْمِلوا الْجُمْلَةَ التّالِيَةَ بِواحِدَةٍ مِن الْكَلِماتِ الْمُقْتَرَحَةِ:

كانَتْ آنا جارْفِس صاحِبَةَ فِكْرَةِ عيدِ الْأُمُّ -- مِنْ أَنَّها لَمْ تَكُنْ أُمًّا.

أ. بِسَبَبِ

ب. عَلى الرَّغْمِ

ج. عِنْدَما

د. قَبْلَ

9. كَمْ سَنَةً عاشَتْ آنا جارفِس؟ قَبْلَ كَمْ سَنَةٍ ماتَتْ تَقْريبًا؟ --، --

10. سَمّى الْإِنْجليز عيدَ الْأُمُّ بِ (أَحَدِ الْأُمَّهاتِ). لِماذا بِرَأْيِكُمْ؟ --

11. نَشَأَتْ فِكْرَةُ جَعْلِ عيدِ الْأُمِّ عُطْلَةً رَسْمِيَّةً عِنْدَ:

أ. الْعَرَبِ

ب. الْيونانِيّينَ

ج. الرّومانِ

د. الْأَمْريكِيّينَ

12. الصَّفْحَةُ الْأولى مِنَ النَّصِّ الْأَوّلِ خُصِّصَتْ لِ:

أ. تاريخِ عيدِ الْأُمِّ.

ب. أَهَمِّيَّةِ عيدِ الْأُمِّ.

ج. عيدِ الْأُمِّ عِنْدَ الْإِنْجليزِ.

د. الْفَرْقِ بَيْنَ الْأَعْيادِ.

13. في الْفِقْرَةِ الثّانِيَةِ إِشارَةٌ إلى أَنَّ الْيونانِيّينَ الْقُدَماءَ كانوا يَعْبُدونَ أَكْثَرَ مِن إلهٍ. سَجِّلوا الْجُمْلَةَ. --

14. في أَيَّةِ فِقْراتٍ ذَكَرَ الْكْاتِبُ أَهَمِّيَّةَ عيدِ الْأُمِّ؟ --

15. النِّصْفُ الثّاني مِنَ النَّصِّ الأَوّلِ، خَصَّصَهُ الْكاتِبُ لِلْحَديثِ عَن: --

16. لَوْ أَرادَ الكاتِبُ إِدْخالَ الْحَديثِ النَّبَوِيِّ الشَّريفِ: (الْجَنَّةُ تَحْتَ أَقْدامِ الْأُمَّهاتِ) في الْمَقالِ. في أَيَّةِ فِقْرَةٍ كانَ يُدْخِلُهُ؟ --

17. مَنِ الَّذي لَعِبَ دورَ (آنا جارفِس) عِنْدَ الْعَرَبِ؟ --

18. الْفِقْرَةُ الَّتي تَتَحَدَّثُ عَن مُصْطَفى وَعَلي أَمين تُؤَكِّدُ عَلى أَهَمِّيَّةِ:

أ. عيدِ الْأُمِّ.

ب. الدّينِ في الصَّحافةِ.

ج. الصَّحافَةِ في حَياةِ الْمُجْتَمَعِ.

د. تَقْليدِ الْغَرْبِ.

19. هَلْ تَظُنُّ أَنَّ الْعَرَبِ كانوا مُقَلِّدينَ أَوْ مُبْدِعينَ في احْتِفالِهِم بِعيدِ الْأُمِّ؟


*85*

أَجيبوا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّالِيَةِ اعْتِمادًا عَلى نَصِّ (اِضْحَكْ في عيدِ الْأُمِّ)

1. ماذا نَفْهَمُ مِن جَوابِ الْمُعَلِّمَةِ لِلّطالِبِ حينَ قالَتْ (شُكْرًا لِلّهِ)؟

أ. أَنَّها تُحِبُّهُ.

ب. أَنَّها لا تُحِبُّ الْمَدْرَسَةَ.

ج. أَنَّها تَتَمَنّى أَنْ يَكونَ لَدَيْهِ إِخْوَةٌ

د. أَنَّ الطّالِبَ لا يُعْجِبُها.

2. ماذا نَعْني بِعِبارَةِ (يَرْتادونَ الْمَدْرَسَةَ)؟

أ. يَحْضُرونَ إِلى الْمَدْرَسَةِ.

ب. يَغيبونَ عَنِ الْمَدْرَسَةِ.

ج. يَرْجِعونَ مِنَ الْمَدْرَسَةِ.

د. يُريدونَ الْمَدْرَسَةِ.

3. لِماذا تَوَقَّفَ الْوَلَدُ الصَّغيرُ عَنِ الْحَديثِ عَنِ الْبِنْتِ الَّتي سَتَلِدُها أُمُّهُ؟ --

4. يَتَوَهَّمُ السّامِعُ لِطُرْفَةِ الْأُمِّ الَّتي توقِظُ ابْنَها، أَنَّ الْحَديثَ يَدورُ عَن:

أ. طالِبٍ في الرَّوْضَةِ.

ب. مُديرِ مَدْرَسَةٍ.

ج. مُعَلِّمِ مَدْرَسَةٍ.

د. وَلَدٍ في المَدْرَسَةِ الاِبْتِدائِيَّةِ.

5. قَدْ نَفْهَمُ مِنَ الطُّرْفَةِ عَنِ الْمُديرِ الَّذي توقِظُهُ أُمُّهُ أَنَّ: (أكثر من جواب)

أ. الطُّلّابَ لا يُحِبّون الْمَدْرَسَةَ.

ب. بعْضُ الْمُديرينَ لا يُحِبّونَ الْمَدْرَسَةَ.

ج. لا يُحِبُّ الْأَبْناءُ النُّهوضَ صَباحًا.

د. الْأُمَهاتِ يُزْعِجْنَ أَبْناءَهُنَّ.


*86*

مَجالُ الْكِتابَةِ

1. تَخَيَّلوا حَياةَ مُديرِ الْمَدْرَسَةِ الّذي وَرَدَ ذِكْرهُ في النَّص الثّاني، وَاكْتُبوا عَنْهُ بِضْعَةَ سُطورٍ (قَدِّروا سِنَّهُ، مَكانَ عَيْشِهِ، مُتَزَوِّج / أَعْزَب، عَلاقَتَهُ مَعَ الْمُعَلِّمينَ.) --

2. حاوَلوا أَنْ تُخَمِّنوا ما كَتَبَ الْأَخَوانِ مُصْطَفى وَعَلي أَمين في عَمودِهِما الشَّهير، لِلدَّعْوَةِ لِلِاحْتِفالِ بِعيدِ الْأُمِّ --

3. سَجِّلوا أَفْضَلَ 4 مَقولاتٍ قيلَتْ في الْأُمِّ. مَع تَسْجيلِ أَسْماءِ قائِليها: --


*87*

مَجالُ الْمَعْرِفَةِ اللُّغَوِيَّةِ

1. اِسمُ الْعَلَمِ هُ اسْمٌ يَخْتَصُّ بِواحِدٍ دونَ غَيرِهِ مِنْ أَبْناءَ جِنْسِهِ، كَ (سَناء)، (بَيْروت). أَمّا الاِسْمُ (بِنْتٌ) أَوْ (مَدينَةٌ)، فَاسْمُ ذاتٍ. مَيِّزوا اسْمَ الْعَلَمِ مِنِ اسْمِ الذّاتِ في الْكَلِماتِ الَّتي تَحْتَها خَطٌّ، في الْجُمَلِ التّالِيَةِ:

(الكلمات التي تحتها خط نضعُها بين قوسين)

أ. جَرَتِ الاِحتِفالاتُ عَلى شَرَفِ الْإلهَةِ الْأُمِّ "ريا" (اِسْمُ عَلَمٍ)

ب. كانَتْ (آنا جارفِس)، هِيَ صاحِبَةَ الْفِكْرَةِ. --

ج. قَدَّمَ الْابْنُ لِأُمِّهِ بَاقَةٌ مِنَ الوَرْدِ. (اِسْمُ ذات)

د. جَرَتِ الْاحْتِفالاتُ في (الْكَنيسَةِ). --

ه. (مُصْطَفى أَمين) وَأَخوهُ هُما أَوَّلُ مَن دَعا إِلى الاِحْتِفالُ بِعيدِ الْأُمِّ. --

و. أَوَّلُ ما بَدَأَ الاِحْتِفالُ بِعيدِ الْأُمِّ في (الْيونانِ). --

2. اِمْلَأوا الْفَراغَ بِفِعْلِ مَاضٍ مُناسِبٍ:

أ. جَرَتِ الْاحْتِفالاتُ حَتّى مُنْتَصَفِ اللَّيْلِ.

ب. هِيَ -- في الْمُسابَقَةِ.

ج. الْوَلَدانِ -- مِنَ الشُّبّاكِ.

د. -- العُشْبُ في الْحَقْلِ.

ه. الطّلّابُ -- في السّاحَةِ.

و. رِجالُ الْإِطفاءِ -- عَلى عَجَلٍ.

ز. الْأَخَوانِ أَمين -- في جَريدَتِهِما عِنْ فِكْرَةِ عيدِ الْأُمِّ.

ح. الْمِئاتُ -- لِيَحْضُروا الْاحْتفالَ.


*88*

سَجِّلوا الْأَحْرُفَ الْأَصْلَّةَ وَأَحْرُفَ الزِّيادَةِ، إَذا وَجِدَتْ، وَنَوْعَ الْفِعْلِ، لِكُلِّ واحِدٍ مِنَ الْأَفْعالِ الماضِيَةِ الَّتي تَحْتَها خَطٌّ:

(جدول مكون من أربعة أعمدة:)

الفعل،  نوع الفعل،  الأحرف الأصلية،  الأحرف المزيدة

مثال: بَدَأَ،  مُجَرّدٌ،  (ب، د، أ)،  لا يوجد

مثال: قَدَّم،  مَزيدٌ،  (ق، د، م)،  د،

سَلَّمَ،  --،  --،  --

أَدْخَلَ،  --،  --،  --

سافَرَ،  --،  --،  --

اِقْترَبَ،  --،  --،  --

سأَلَ،  --،  --،  --

تَمسّكَ،  --،  --،  --

كَفَّ،  --،  --،  --

اِحْتَفَظَ،  --،  --،  --

4. لاحِظوا الْفَرْقَ في المْعَنى بَيْنَ (دَخَلَ) وَ (أَدْخَلَ):

أ. دَخَلَ الْوَلَدُ إلى غُرْفَةِ الصّفِّ -- وَأَدْخَلَ مَعَهُ حَقيبَتَهُ. --


*89*

5. اُكْتُبوا الضَّميرِ الْمُنْفَصِلَ الْمُناسِبَ لِكُلِّ فِعْلٍ تَحْتَهُ خَطّ:

أ. جَرَتِ الْاحْتِفالاتُ عَلى شَرَفِ الْإلَهَةِ الْأُمِّ (ريا) هِيَ

ب. الْبَناتُ دَرَسْنَ لِلْاِمْتِحانِ. --

ج. الْأَوْلادُ ناموا في الْخِيامِ.

د. لَقَدْ أَخَذْتَ نَصيبَكَ مِنَ الْكَعْكَةِ. --

ه. التَّوْأَمانِ يَلْبِسانِ ثِيابًا مُتَشابِهَةً. --

و. سافَرْنا في طولِ الْبِلادِ وَعَرْضِها. --

6. اِقْرَأوا الْكَلِماتِ التّالِيَةِ. لاحِظوا كَيْفَ يَخْتَلِفُ لَفْظُ هَمْزَةِ الْوَصْلِ، في بِدايَةِ الْكَلامِ وَفي دَرْجِهِ.

أ. اِنْتَظِرْ دَوْرَكَ. (نَلْفِظُ هَمْزَةِ الْوَصْلِ كَأَنّها هَمْزَةُ قَطعٍ) مِثال

ب. تَعالَ وَانْتَظِرْ. (لا نَلْفِظُ هَمْزَةَ الْوَصْلِ) مِثال

ج. اِبني في المدرسة.

د. اِسْتَمِعْ إلى كَلامِ مَنْ هُمْ أَكْبَرُ مِنْكَ سِنًّا. وَاسْتَمِعْ إلى كَلامي.

ه. اَلمالُ زينَةُ الْحياةِ الدُّنْيا.

7. اُكْتُبوا اسْمَ الْإِشارَةِ الْمُناسِبٍ في الْفَراغِ:

أ. بَدَأَ الْاحْتِفالُ بِ -- الْعيدِ في عِهْدِ الْيونانِيّينِ الْقُدَماءِ.

ب. -- الشّابّانِ اللّذانِ حَكَيْتُ لَكَ عَنْهُما أَمْسِ.

ج. -- طالِباتٌ فائِزاتٌ.


*90*

8. مَيِّزوا الْكَلِمَةَ الشّاذَّةَ فيما يَلي:

أ. هُوَ - أَنْتُما - نَحْنُ - هَذا - هُنَّ هَذا

ب. لِماذا - أَيْنَ - مَنْ - ما - مَتى - أَنا --

ج. لا - لَمْ - ما - لَيْسَ - إِلى --

د. الَّذي - الَّتي - الَّذينَ - اللَّذانِ - هَذانِ --

ه. عادِل - واصِف - طَه - ساحَةٌ - نادِر --

و. يَفوزُ - يَقومُ - يُنادي - سارَ - يَدومُ --

ز. إِلى - مِنْ - في - بِ - وَ --

ح. لا - أَنا - دَخَلا - نار - دَخَلوا --

9. اُكْتُبوا عَلامَةَ التَّرقيمِ الْمُناسِبَةَ في الْفَراغِ:

يُحْكى أَنَّ صَبِيًا كانَ يَكْتُبُ مُذَكَّراتِهِ في دَفْتَرٍ خاصٍّ -- وَكانَ بِجانِبِهِ فَتًى يَخْتَلِسُ النَّظِرِ -- وَيَقْرَأُ ما يَكْتُبُ -- فَتَضايَقَ الصَّبِيُّ -- وَتساءَلَ ماذا يَفْعَلُ -- ثُمَّ كَتَبَ-- -- إِنَّ فَتًى فُضولِيًا يَنْظُرُ في دَفْتَري -- وَيَضْطَرُّني أَلّا أَكْتُبَ مُذَكَّراتي -- -- غَضِبَ الْفَتى وَقالَ -- -- مَتى نَظَرْتُ في دَفْتَرَكِ -- -- فَرَدَّ الصَّبِيُّ في هُدوءٍ -- -- ما أَعْجَبَ أَمْرَكَ -- إِذا كُنْتَ لَمْ تَنْظُرْ في دَفْتَري -- فَكَيْفَ عَرَفْتَ أَنّي كَتَبْتُ عَنْكَ ذلِكَ -- فَأَنا لَمْ أَقُلْ شَيْئًا-- --


*91*

10. حَوِّلوا الْكَلِماتِ الَّتي تَحْتَها خَطٌّ إلى الْجَمْعِ. وَأَعيدوا كِتابَةَ الْجُمْلِ:

أ. التِّلميذُ نَصَحَ زَميلَهُ. --

ب. الْمُحامي دافَعَ عَنِ الْمُتَّهَمِ --

ج. التِّلْميذَةُ سارَتْ في ساحَةِ الْمَدْرَسَةِ --

د. الْحوتُ حَطَّمَ الْقارِبَ بِذَيْلِهِ --

11. حَوِّلوا الْكَلِماتِ الَّتي تَحْتَها خَطٌّ مِنَ الْمُثَنّى إِلى الْمُفْرَدِ والْجَمْعِ. وَأَعيدوا كِتابَةَ الْجُمَلِ:

(الكلمات التي تحتها خط نضعها بين قوسين)

أ. (السّارِقانِ) نَجَحا في الْهَرَبِ. --

ب. (الرّاعِيانِ) غادَرا الْمَرْعى. --

ج. (الْمُحامِيانِ) أَجَّلا الْجَلْسَةَ. --

د. (التِّلْميذانِ) رَفَعا الْعَلَمَ. --

12. اِسْتَخْرِجوا مِنَ الْفِقْرَةِ التّالِيَةِ:

هَبَطَتْ بِنا الطّائِرَةُ في مَطارِ الْقاهِرَةِ صَباحًا، فَتَوَجَّهْنا إِلى الْفُنْدُقِ وَسَطْ الْمَدينَةِ، وَأَقَمْنا هُناكَ أَيّامًا، تَعَرَّفْنا خِلالَها عَلى الْمَعالِمِ التّاريخِيَّةِ وَالسِّياحِيَّةِ. كُنّا نَزورُ مَتاحِفَها وَمَساجِدَها الْجَميلَةَ. الْقاهِرَةُ مَدينَةٌ رائِعَةٌ.

فِعْلًا ماضِيًا: --

فاعِلًا: --

كَلِمَةً تَدُلُّ عَلى مَكانٍ: --

كَلِمَةً تَدُلُّ عَلى زَمانٍ: --

حَرْفَ جَرٍّ --

مَوْصوفًا وَصِفَةً --


*92*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) اِقْرَأوا: غَنَّيْتُ لِلزَّهَرْ


*92*

(2) غَنَّيْتُ لِلزَّهَرْ، في حَقْلِنا ازدَهَرْ

(3) وَخَبَّأَ الرِّحيقْ، في كُمِّةِ الرَّقيقْ

(4) وَمالَ وَأنْثَنى، بِعوِدِهِ الرَّشيقْ

(5) يُلاعِبُ السَّنا، في ساعَةِ الشُّروقْ

(6) وَيَرْشِقُ النَّدى، بِثَغْرهِ الدَّقيقْ

(7) فَتَخْفِقُ النَّسَماتْ، بالْعِطْرِ وَالشَّذا

(8) تَبوحُ لِلغَيْماتْ، بِسِرِّهِ الْعَميقْ

(9) وَتَجْذِبُ النّحْلاتْ، مِنْ آخِرِ الْمَدى!

شعر: خالد الجبور


*93*

أَسْئِلَةٌ في الْقِراءَةِ والْفَهْمِ

1. ما عَدَدُ الْأَبياتِ في الْقَصيدَةِ؟ --

2. الْبَيْتُ الَّذي صَدْرهُ (فتَخفِقُ النَّسَماتْ)، ما عَجُزُهُ؟ --

3. الْبَيْتُ الَّذي عَجُزُهُ (بعودِهِ الرَّشيقْ) ما صَدْرهُ؟ --

4. ما أَسماءُ الْأَشْياءِ الَّتي تَخُصُّ الزَّهْرَ الْمَذْكورَةِ في الْقَصيدَةِ؟ --

5. النَّدى، النَّسَماتُ، السَّنا، الشُّروقُ، هِيَ أُمورٌ تَخُصُ:

أ. الْإِنْسانَ.

ب. الزَّهْرَ.

ج. الطَّبيعَةَ.

د. السَّماءَ.

6. أ. مَنِ الَّذي (يَرْشِقُ النَّدى:) (الْبَيْتُ الْخامِسُ):

1. اَلْعُصْفورُ.

2. اَلنَّحْلَةُ.

3. اَلْفَراشَةُ.

4. اَلزَّهْرُ.

ب. ماذا يَفْعَلُ أَيْضًا؟ --


*94*

7. مَنِ الَّذي غَنّى لِلزَّهْرِ؟

أ. اَلشّاعِرُ.

ب. اَلنَّسَماتُ.

ج. اَلْفَراشَةُ.

د. اَلغَيْماتُ.

8. أ. سَجِّلوا مَوْجوداتِ الصّورَةِ الْمَنْشورَةِ إِلى جانِبِ الْقَصيدَةِ؟ --

ب. هَلْ يوجَدُ في الصّورَةِ ما لَيْسَ مَوْجودًا في الْقَصيدَةِ؟ ما هُوَ؟ --

ج. هَلْ يوجَدْ في الْقَصيدَةِ ما لَيْسَ مَوْجودًا في الصّورَةِ؟ ما هُوَ؟ --

9. سَجِّلوا الْأَوْصافَ لِلْأَسْماءِ التّالِيَةِ كَما جاءَتْ في الْقَصيدَةِ:

أ. اَلْكُمُّ --

ب. اَلسِّرُّ --

ج. اَلْعودُ --

د. اَلثَّغْرُ --

10. ما هُوَ السِّرُّ الْعَميقُ (الْبَيْتُ السّابِعُ)؟ --

ب. مَنْ يَبوحُ بِهِ؟ --

ج. لِمَنْ يَبوحُ بِهِ؟ --

د. ماذا يَحْدُثُ بَعْدَ الْبَوْحِ بِالسِّرِّ؟ --


*95*

11. سَجِّلوا مُفْرَداتٍ مِنَ الْقَصيدَةِ مُرادِفَةً لِلْمُفْرَداتِ أَوِ الْعِباراتِ التّالِيَةِ: (اُنْظُروا مَخْزَنَ الْكَلِماتِ)

الْمَخْزَن: تَبوحُ - اَلرَّشيقُ - يَرْشِقُ - اَلشَّذا - فَمُهُ - اَلسَّنا - اِنْثَنى - كْمٌّ

أ. طَرَفُ يَدِ الثَّوْبِ --

ب. تَكْشِفُ --

ج. اِعْوَجُ --

د. الْحَسَنُ الشَّكْلِ --

ه. اَلضّوءُ--

و. يَمُصُّ --

ز. ثَغْرُهُ --

ح. الْعِطْرُ --

12. (مِنْ آخِرِ الْمَدى) تَعْتي:

أ. مِنْ أَبْعَدِ المَناطِقِ.

ب. مِنْ نِهايَةِ الطَّريقِ.

ج. مِنْ مِكانٍ قَريبٍ.

د. مِنْ بِدايَةِ الطَّريقِ.

13. ما الْعَلاقَةُ بَيْنَ (السَّنا) وَ (ساعَة الشُّروقِ) في الْبَيْتِ الرّابِعِ؟

أ. كِلاهُما يَكونُ في الصَّباحِ.

ب. كِلاهُما يَأْتي إِلى الْحَقْلِ.

ج. كِلاهُما يَتَعَلَّقُ بِالْزَّهْرِ.

د. كِلاهُما فيهِ ضوءٌ.

14. الْهاءُ في (ثَغْرهِ) تَعودُ إِلى:

أ. الْعِطْرِ.

ب. السَّنا.

ج. الزَّهْرِ.

د. الْحَقْلِ.


*96*

15. أحَدُ مُمَيِّزاتِ الشِّعْرِ هُوَ الإْيقاعُ الموسيقِيُّ (الْقافِيَة). سَجِّلْ مِنَ الْقَصيدَةِ الْكَلِماتِ الَّتي لَها نَفْسُ إيقاعِ الْكَلِماتِ المُسَجَّلَةِ:

أ. اَلزَّهَرْ --

ب. الرَّحيق --

ج. اِنْثَنَى --

د. اَلْغَيمات --

16. نَفْرِضُ أَنَّكَ تُريدُ أَنْ تُضيفَ بَيْتاً آخَرَ مِنَ الشِّعْرِ لِلْقَصيدَةِ. وَقَدْ كَتَبْتَ الشَّطْرَ الأَوَّلَ. كَيْفَ تُكْمِلُ الْبَيْتَ؟

وَخَبَّأَ الرَّحيقْ

في كُمِّهِ الرَّقيقْ

وَعادَ في الصَّباحْ --

أ. في يَدهِ فَراشة.

ب. مَليئاً بِالنّورِ.

ج. في عَيْنَيْهِ بَريقْ.

د. رَكْضاً إلى الْحَقْلِ.

17. نَفْرِضُ أَنَّكَ تُريدُ أَنْ تُبَدِّلَ الْبَيْتَ الأَوَّلَ في الْقَصيدَةِ، لِيُصْبِحَ:

" -- في حَقْلِنا يَمْتَدُّ" أَيَّةَ جُمْلَةٍ تَخْتارُ لِتَكونَ الشَّطْرَ الْأَوَّلَ؟

أ. جاءَ الْعُصْفورُ.

ب. غَنَّيْتُ لِلْوَرْدِ.

ج. أَفاقَ النَّدى.

د. مَرَّتِ السَّحابَةُ.

18. أُكْتُبْ بَيْتاً جَديداً مِنَ الشِّعْرِ تُضيفُهُ إلى هَذهِ الْقَصيدَةِ، مِنَ الْكَلِماتِ التّالِيَةِ:

إلى - يَصْعَدُ - الْمَشقوقْ - بِثَوْبِهِ -- الْعُلا --


*97*

أسْئِلَةٌ في الْمَعْرِفَةِ اللُّغَوِيَّةِ

1. سَجّلوا الْحُروفَ الَّتي اسْتَعْمَلَها الشّاعِرُ في الْقَصيدَةَ (مِثالٌ: مِن): --

2. ضَعوا خَطًّا واحِدًا تَحْتَ الْأَفْعالِ الْماضِيَةِ، وَخَطَّيْنِ تَحْتَ الْأَفْعالِ الْمُضارِعَةِ الْوارِدَةِ في الْقَصيدَةِ.

3. اُكْتُبوا الْجُمْلَةَ التّالِيَةَ بِصيغَةِ الجَمْعِ: (تَبوحُ الْغَيْمَةُ بِسِرّهِ الْعَيْمَةُ الْعَميقِ) --

4. في الْقَصيدَةِ 3 كَلِماتٍ مَكْتوبَةِ بِصيغَةِ الْجَمْعِ هِيَ: --

5. أَكْمِلوا الْجُمَلَ الْآتِيَةَ بِوَضْعِ فِعْلٍ مُناسِبٍ مِنَ الْأَفْعالِ الآتِيَةِ:

الأفعال: خَبَّأ - يُلاعِبُ - غَنَّيْبُ - تَخْفِقُ - تَجْذِبُ - تَبوحُ

أ. - النَّسَماتْ بالْعِطرِ والشَّذا.

ب. -- الرَّحيقْ في كُمّهِ الرَّقيقْ.

ج. -- السَّنا في ساعةِ الشُّروقْ.

د. -- للزَّهْر في حَقْلِنا.

ه. -- لِلْغَيْماتْ بِسَرّهِ الْعَميقْ

و. -- النَّحْلاتْ مِنْ آخِرِ الْمَدى!


*98*

6. اِقْرَأوا الْجُمَلَ التّالِيَةَ، صَنّفوا الْكَلِماتِ الَّتي تَحْتَها خَطُّ، حَسَبَ الْجَدْوَلِ التّالي:

(كلمات في الكتاب تحتها خط نضعُها بين قوسين)

أ. (هذهِ) الْوَرْدَةُ مُتَفَتّحَةٌ.

ب. تَخْفِقُ (النَّسَماتُ).

ج. (السَّنا) في (ساعةِ) الشُّروقِ.

د. النَّحْلَةُ وَالْفَراشَةُ (سارَتا) جَنْبًا (إِلى) جَنْبٍ.

ه. (هُناكَ) مَنْ (مَدَحوا) الشُّعَراءَ.

و. ما لَنا (وَلِهَؤُلاء).

ز. (ذلِكَ) الْكِتابُ لا رَيْبَ فيهِ.

ح. (اِقرَأوا): ما هذهِ بِيَدِكَ يا (موسى).

(جدول في الكتاب مكون من ثلاثة أعمدة:)

أَلِفٌ تُكْتَبُ وَتُلْفَظُ،  أَلِفٌ تُكْتَبُ وَلا وَتُلْفَظُ،  أَلِفٌ لا تُكْتَبُ وَتُلْفَظُ

النَّسَماتُ،  مَدَحوا،  هذهِ

--،  --، --، 

7. اُكْتُبوا الْكَلِماتِ بِحَسَبِ الْمِثالِ الْمُعْطى:

أ. صَديقٌ لي صَديقي

ب. صَديقٌ لَكُمْ --.

ج. صَديقٌ لَهُ --.

د. صَديقٌ لَهُنَّ --.


*99*

8. اُكْتُبوا الْجُمْلَةَ التّالِيَةَ بِصيغَةِ الْمُثَنّى وَالْجَمْعِ: (هَذهِ الْوَرْدَةُ مُتَفَتّحَةٌ)

اَلْمُثَنّى --

اَلْجَمْعُ --

9. اُكْتُبوا الْجُمْلَةَ التّالِيَةَ بِصيغَةِ الْمُفْرَدِ وَالْمُثَنّى: (هَؤلاءِ الشّاعِراتُ مُجيداتٌ).

اَلْمُفْرَدُ --

اَلْمُثَنّى --

10. اُكْتُبوا الْجُمْلَةَ التّالِيَةَ بِصيغَةِ الْمُثَنّى وَالْجَمْعِ: (أَنْتِ شَمْعَةٌ مُضيئَةٌ).

اَلْمُثَنّى --

اَلْجَمْعُ --

11. اُكْتُبوا الْجُمْلَةَ التّالِيَةَ بِصيغَةِ الْمُثَنّى وَالْجَمْعِ: (حَضَرَتِ الْبِنْتُ الَّتي غابَتْ).

اَلْمُثَنّى --

اَلْجَمْعُ --

12. اُكْتُبوا الْجُمْلَةَ التّالِيَةَ بِصيغَةِ الْمُفْرَدِ وَالْمُثَنّى: (أَنْتُمُ الَّذينَ فُزْتُمْ).

اَلْمُفْرَدُ --

اَلْمُثَنّى --


*100*

مَجالُ الِاستِماعِ: فيِ بَيْتِنا حَديقَةٌ


*100*

اِسْتَمِعوا إِلى قَصيدَةِ (في بَيْتِنا حَديقَة) ثُمَّ أَجيبوا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّالِيَةِ:

1. ما الْجَوُّ في الْقَصيدَةِ؟ --

2. بِكَلِمَةِ (وَلكِن) رَبَطَ الشّاعِرُ بَيْنَ صِفَتَيْنِ لِلْحَديقَةِ.

واحِدَةٌ سَلْبِيَّةٌ هِيَ -- وَأُخْرى ايجابِيَّةٌ هِيَ: --

3. اِسْتَخْرِجوا مِنَ الْجُمْلَةِ (تَشْدو الطُّيورُ بها أُنْشودَةٌ رَقيقَوً):

فِعْلًا -- فاعِلًا -- مَفْعولًا بِهِ -- صِفَةً --

4. نَظَلُّ نَجَري فيها. إِلى ماذا تَعودُ الْهاءُ في كَلِمَةِ (فيها)؟

أ. الْحَديقَةِ

ب. الطُّيورِ

ج. الْبَيْتِ

د. الْأَشْجارِ

5. يَأْتي الشّاعِرُ في قَصيدَتِهِ عَلى ذِكْرِ الْحُرّيَّةِ؛ سَجّلوا الْبَيْتَ. --

6. سَجّلوا الْكَلِماتِ الَّتي يُنْهي فيها الشّاعِرُ أَبْياتَهُ الشّعْرِيَّةَ. ماذا تُلاحِظونَ؟ --


*101*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) اِقرَأوا: القَلبُ النَّقِيُّ


*101*

(2) في غابَةٍ في الصّينِ عاشَ ثُعبانٌ كَبيرُ. وكانَ للثُّعبانِ حَديقَةٌ جَميلَةٌ مِنَ الأزهارِ.

(3) أمّا الشَّيخُ "شو وينغ" فَقَدْ كانَ يَعيشُ مَعَ بَناتِهِ الثّلاثِ في قَريَةٍ صَغيرَةٍ، لا تَبعُدُ

(4) إلاّ بِضعَةً أميالٍ عَنْ حَديقَةِ الثُّعبانِ. كانَ "شو وينغ" يُحِبُّ بَناتِهِ، وَيُقدِّمُ لَهُنّ

(5) الهَدايا ما استَطاعَ إلى ذَلِكَ سبيلاً.

(6) في أحَدِ الأيّامِ أمسَكَ الثُّعبانُ "شو وينغ" وهُوَ يَقطفُ الزُّهورَ مِنْ حَديقَتِهِ،

(7) لِيُقَدّمَها لِبَناتِهِ الثّلاثِ.

(8) قالَ الثُّعبانُ لـِ "شو وينغ": "يَجِبُ أنْ تُزَوِّجَني واحِدَةً مِنْ بَناتِكَ". وافَقَ شو وينغ.

(9) في البيت سَقَطَ "شو وينغ" مَريضاً، ولَمْ يَستَطِعِ الأكْلَ أوِ النَّومَ.

(10) "يَجِبُ عَليكَ أنْ تَأكُلَ". قالَتْ كُبرى بَناتِهِ والتي اسمُها "هاوا".


*102*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(11) "أنا مُنزَعِجٌ جِدّاً" قالَ الرَّجُلَ. ثُمَّ أخبَرَ بَناتِهِ بِقِصّتِهِ مَعَ الثُّعبانِ، وكَيفَ أنّهُ وَعَدَهُ

(12) بِتَزويجِهِ واحِدَةً مِنْ بَناتِهِ.

(13) "هَلْ تَتَزَوّجينَ الثُّعبانَ يا هاوا وَتُخَلِّصيننا مِنهُ؟ "

(14) "لا يُمكِنُكَ أنْ تَطلُبَ مِنّي أنْ أتزوّجَ الثُّعبانَ يا أبي. فَهُوَ قَبيحٌ جِدّاً". قالَتِ البِنتُ.

(15) البِنتُ الثّانِيَةُ "فانغ" أيضاً رَفَضَتِ الزَّواجَ مِنَ الثُّعبانِ للسَّبَبِ نَفسِهِ.

(16) ولَكِنَّ البِنتَ الصّغيرَةَ "تاو"، قالَتْ لأبيها: "أنا سَأتَزَوّجُهُ"

(17) وَهكَذا أصبَحَتْ "تاو" زَوْجَةً لِلثُّعبانِ.

(18) وَكانَتْ "تاو" مُخلِصَةً لِزَوجِها. طَبَخَتْ لَهُ طَعامَهُ وَغَسَلَتْ وَنَظّفَتْ وَكَنَسَتْ. كانَتْ

(19) لَطيفَةً مَعَ زَوجِها وَاحتَرَمَتهُ كَثيراً. وَلَكِنّها لَمْ تَعُدْ كُلَّ هَذِهِ المُدّةِ إلى بَيتِ أبيها بِرِفقَةِ

(20) زَوْجِها.

(21) في أحَدِ أيّامِ الصّيفِ القائِظَةِ، وَعندَما عادَتْ "تاو" مِنْ عَمَلِها في الحَديقَةِ، وَجَدَتْ

(22) زَوجَها يَكادُ يَموتُ مِنَ العَطَشِ، فَذَهَبَتْ لِتُحضِرَ المِياهَ مِنَ البِئرِ. وبِسُرعَةِ البَرقِ

(23) غَطّسَتْ زَوْجَها داخِلَ المِياهِ الّتي أحضَرَتها.

(24) في نَفسِ اللّحظَةِ، وأمامَ عَينَيْها، بَدَأَ الثُّعبانُ يَكبُرُ ويُغَيِّرُ شَكلَهُ، فَإذا بِهِ يَتَحَوّلُ إلى

(25) شابٍّ قَوِيٍّ وبَهِيِّ الطّلعَةِ.

(26) قالَ الشّابُ لِزَوْجَتِهِ: "إنّ جِنِّيَّةً خَبيثَةً حَوّلَتني إلى ثُعبانٍ، وَلَكِنَّ مُعامَلَتَكِ الحَسَنَةَ

(27) لي ولُطفَكِ مَعي حَوَّلاني إلى ما كُنتُ عَليهِ سابِقاً"

(28) وَعِندَما ذَهَبَ الاثنانِ إلى بَيْتِ "شو وينغ" للزِّيارَةِ، تَعجّبَ الجَميعُ، بَلْ إنَّ أُختَيْ

(29) "تاو" شَعَرَتا بِالمَرارَةِ والحَسَدِ، لأنّ أُختَهُما الصّغيرَةَ تَزوّجَتْ مِنْ شابٍّ جَميلٍ وقَوِيٍّ.

(30) وَهَكَذا عَرَفَ الجَميعُ أنّ القَلبَ النَّقِيَّ يَستَطيعُ أنْ يَتَغلّبَ عَلى السِّحرِ والشَّرِّ.


*103*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(31) النّصُّ الثّاني: الأميرَةُ والضِّفدَعُ

(32) في قَديمِ الزّمانِ كانَتْ هُناكَ أميرَةٌ لَدَيْها كُرَةٌ ذَهبِيّةٌ، تُحِبُّ أنْ تَلعَبَ بِها قُربَ بُحيرَةِ

(33) الحَديقَةِ.

(34) في أحَدِ الأيّامِ تَدَحرَجَتِ الكُرَةُ إلى البُحيرَةِ وَغَرِقَتْ إلى أسفَلَ، وأخَذَتِ الأميرَةُ تَبكي.

(35) فَجأةً سَمِعَتْ صَوتاً يُناديها: "لماذا تَبكينَ أيّتُها الأميرَةُ؟".

(36) التَفَتَتِ الأميرَةُ لِتَجدَ أنّ الذي يُخاطِبُها لَمْ يُكُنْ إلاّ ضِفدَعاً قَبيحاً.

(37) روَتِ الأميرَةُ لِلضِفدَعِ سَبَبَ حُزنِها، فَقالَ لَها إنّهُ سَيُحضِرُ لَها الكُرَةَ إنْ هيَ حَقّقَتْ

(38) لَهُ أُمنِيَةً.

(39) سَألَتِ الأميرَةُ: ماذا تُريدُ منّي أيُّها الضِّفدَعُ؟ هَلْ تُريدُ مُجَوهَراتي؟ أمْ تاجي الذَّهَبيّ؟

(40) أجابَ الضِّفدَعُ: لا أيّتُها الأميرَةُ، كُلُّ ما أُريدُهُ أنْ تَدَعيني آكُلُ مَعَكِ وأنْ أنامَ في فراشِكِ.

(41) ظَنّتِ الأميرَةُ أنّ الضّفدَعَ يَمزَحُ مَعَها، فَأجابَتْ: نَعَمْ أعِدُكَ بِذلِكَ.

(42) غَطَسَ الضِّفدَعُ في البُحَيرَةِ، وسُرعانَ ما عادَ بِالكُرَةِ الذّهَبِيّةِ. أخَذَتِ الأميرَةُ الكُرَةَ

(43) وَفَرّتْ هارِبَةً.

(44) صاحَ الضِّفدَعُ: اِنتَظري، خُذيني مَعَكِ! ولَكِّنّها لَمْ تَلتَفِتْ إلى الوَراءِ.

(45) وفي المَساءِ عِندَما كانَت تَتَناوَلُ العَشاءَ مَعَ والِدِها، سَمِعَتْ طَرقاً عَلى البابِ. فَتَحَتِ

(46) البابَ فَإذا بِها تَجِدُ الضِّفدَعَ!

(47) أغلَقَتِ البابَ بِسُرعَةٍ، وَلَكِنَّ والِدَها المَلِكَ تَساءَلَ عَنِ الضَّيف، فاضطَرَّتْ أنْ تُخبِرَهُ بما

(48) حدَثَ لها ذَلِكَ اليومَ! فَقالَ لَها والِدُها: عَليكِ أنْ تحفظي وَعدكِ! أدخِليهِ إلى الدّاخِلِ.

(49) تَبِعَها الضِّفدَعُ إلى الطّاوِلَةِ وَأكَلَ منْ طَبَقِها.

(50) كانَتِ الأميرَةُ جالِسَةً ولَمْ تَستَطِعْ أنْ تُكمِلَ طَبَقَها.


*104*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(51) وعِندَما حانَ وَقتُ نَوْمِ الأميرَةِ،

(52) قالَتْ لِوالدها إنّها لا تُريدُ أنْ تَنامَ مَع

(53) الضِّفدَعِ. فقالَ المَلِكُ لَها إنّ عَلَيها أنْ

(54) تَفي بوَعدِها.

(55) فَأخَذَتِ الأميرَةُ الضِّفدَعَ ورَكَضَتْ

(56) مُسرِعَةً إلى الغُرفَةِ.

(57) وَما أنْ لَمَسَ الضِّفدَعُ الوِسادَةَ، حَتّى

(58) غَضِبَتْ الأميرَةُ وَرَمَتْ الضِّفدَعَ بِالوِسادَةِ، فَوَقَعَ أرضاً دونَ حِراكٍ.

(60) وَهُنا نَدمَتْ الأميرَةُ وأخَذَتِ الضِّفدَعَ وَهِي تَبكي، وانسالَتْ الدُّموعُ عَلى الضِّفدَعِ

(61) المِسكين.

(62) وَلَكنْ فجأةً تَحوَّلَ الضِّفدَعُ إلى أميرٍ وَسيمٍ وجَذّابٍ، وأخبَرَ الأميرَةَ أنّ ساحِراً قَدْ

(63) سَحَرَهُ عَلى هَيئَةِ ضِفدَعٍ، وأنّهُ لا يَستَطيعُ أنْ يَرجِعَ كَما كان، إلاّ إذا أحبّتهُ فَتاةٌ.

(64) عِندَ ذَلِكَ طَلَبَ مِنها الأميرُ أنْ تَتَزوّجَهُ، فَوافَقَتْ وعاشا في سَعادَةٍ وَهَناءٍ.

مَجالُ التّكلُّم

1. أجيبوا شَفويّاً عَنِ الأسئلَةِ التّالِيَةِ:

أ. ما وَجهُ الشَّبَهِ بَيْنَ القِصّتَيْنِ؟

ب. قارنوا الشَّخصِيّتَيْنِ المَركَزِيّتَيْنِ في القِصّتَيْنِ. أيُّهُما أكثَرُ طيبَةً: الفَتاةُ "تاو" أمِ الأميرَةُ؟

ج. قارِنوا بَينَ شَخصيّةِ الأبِ في القِصّتَيْنِ

د. هل تَتّفِقُ القِصّتانِ في الحَبكةِ، وفي المَغزى؟


*105*

أسئلَةٌ في القِراءَةِ والفَهمِ

أجيبوا عَنِ الأسئِلَةِ التّالِيَةِ اعتِماداً عَلى قِصّةِ "القَلبُ النّقِيُّ"

1. لِماذا فَرَضَ الثُّعبانُ عَلى "شو وينغ" أنْ يُزَوِّجَهُ إحدى بَناتِهِ؟ --

2. لماذا وافَقَ "شو وينغ" عَلى طَلَبِ الثُّعبانِ وزَوَّجَهُ واحِدَةً مِنْ بَناتِهِ؟

أ. لأنّهُ أرادَ تَزويجَ بَناتهِ.

ب. لأنّهُ خَجِلَ مِنَ الثُّعبانِ.

ج. لأنَهُ أرادَ أنْ يَدخُلَ الحَديقَةَ.

د. لأنّهُ خافَ مِنَ الثُّعبانِ.

3. "فانغ" رَفَضتِ الزّواجَ مِنَ الثُّعبانِ للسَّببِ نَفسِهِ (سطر 15). ما هُوَ السَّبَبُ؟ --

4. أيُّ نَوعٍ مِنَ القِصَصِ قِصّةُ "القلبِ النقِيّ"؟

أ. أُسطورَةٌ شَعبِيّةٌ.

ب. قصّةٌ واقعيّةٌ.

ج. قِصّةٌ هَزَلِيّةٌ.

د. مَقالٌ عَن ِالتُّراثِ

5. لِماذا وافَقَتْ "تاو" البِنتُ الثّالِثَةُ - بِرَأيِكُم - عَلى الزَّواجِ مِنَ الثُّعبانِ؟

أ. لأنَها أحبّتِ الثُّعبانَ.

ب. لأنَّ أُختَيْها رَفَضَتا الزَّواجَ مِنَ الثُّعبانِ.

ج. لأنّها أرادَتْ تَخليصَ أبيها مِنْ وَرطَتِهِ.

د. لأنّها تُحِبُّ الزُّهورَ.


*106*

6. أكمِلوا الجُمَلَ التّالِيَةَ، كَما في المِثالِ:

مثال: أ. كانَ الأبُ يَحِبُّ بَناتِهِ، والدّليلُ أنّهُ (قَطَفَ زُهورَ الثُّعبانِ لِيُقَدِّمَها لهُنَّ.)

ب. شو وينج هُوَ شَخصٌ ضَعيفٌ، والدّليلُ أنّهُ --

ج. كانَتْ تاو تُحِبُّ أباها، والدَّليلُ أنَّها --

د. كانَتْ تاو زَوْجَةً مُخلِصَةً، والدّليلُ أنّها --

ه. الأًختانِ هاوا وفانغ حَسودَتانِ، والدَّليلُ أنّهُما --

و. الأبُ كانَ مُستعِدّاً للتَّضحيَةِ بِابنَتهِ، وَالدّليلُ أنّهُ --

ز. القَلبُ النَّقيُّ يَتغلَبُ عَلى السِّحرِ، والدّليلُ أنَّ --

7. سَجِّلوا الجُملةَ مِنَ النّصِّ التي هِيَ مَغزى قِصّةِ "القَلب النّقيِّ": --

8. اكتُبوا عُنواناً آخرَ أوْ أكثَرَ لِقِصّةِ "القلبُ النَّقِيُّ"، كَما في المِثالِ:

1. الزَّوْجَةُ الطَّيِّبَةُ

2. --

3. --

4. --


*107*

أَجيبوا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّالِيَةِ اعْتِمادًا عَلى قِصَّةِ (الضِّفْدَع وَالْأَميرَةُ)

1. لِماذا بَكَتِ الْأَميرَةُ؟ --

2. ماذا اشْتَرَطَ الضِّفْدَعُ لِإِحْضارِ كُرَةِ الْأَميرَةِ؟ --

3. اُذْكُروا سَبَبَيْنِ لِقُبولِ الْأَميرَةِ طَلَبَ الضِّفْدَعِ:

1. --

2. --

4. سَجِّلوا 3 تَصَرُّفاتٍ بَدَرَتْ مِنَ الْأَميرَةِ تَدُلُّ عَلى أَنّها أَخْلَفَتْ وَعْدَها:

1. --

2. --

3. --

5. لِماذا لَمْ تُكْمِلِ الْأَميرَةُ أَكْلَ ما في طَبَقِها؟ (سطر 50)؟ --


*108*

6. هَل يَجوزُ أَنَّ الضِّفْدَعَ هُو الَّذي خَطَّطَ لِضياعِ كُرَةِ الْأَميرَةِ، وَما نَتَجَ عَنْ ذَلِكَ مِنْ أَحْداثٍ؟ عَلِّلوا! --

7. ماذا كانَ يَحْدُثُ، لَوْ أَنَّ الْأَبَ لَمْ يَطْلُبْ مِنَ الْأِميرَةِ اسْتِقْبالَ الضِّفْدَعِ؟ --

8. أَكْمِلوا الْجُمَلَ التّالِيَةِ:

أ. كانَتِ الْأَميرَةُ تَحْتَرِمُ أَباها الْمَلِكَ وَالدَّليلُ أَنَّها --

ب. كانَ الْمَلِكُ يُحِبُّ أَن يَفِيَ النّاسُ بِوُعودِهِم، وَالدَّليلُ أَنَّهُ --

ج. كانَ الضِّفْدَعُ جادًّا في طَلَبِهِ الْأَكْلَ مَعَ الْأَميرَةِ وَالنَّوْمَ في فِراشِها، وَالدَّليلُ أَنَّهُ --

د. كانَتِ الْأَميرَةُ تُحِبُّ كُرَتَها الذَّهَبِيَّةَ كَثيرًا، وَالدَّليلُ أَنَّها --


*109*

أَجيبوا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّالِيَةِ اعْتِمادًا عَلى قِصَّتَيِ (الْقَلْبُ النَّقِيُّ) وَ (الْأَميرَةُ وَالضِّفْدَع)

1. ما الْمَغْزى الْمُشْتَرَكُ لِلْقِصَّتَيْنِ؟

أ. أَنَّ الزَّواجَ هُوَ نِهايَةٌ سَعيدَةٌ.

ب. أَنَّ الْحُبَّ يَسْتَطيعُ أَنْ يَتَغَلَّبَ عَلى الشَّرِّ.

ج. أَنَّنا يَجِبُ أَنْ نَسْمَعَ لِما يَقولُهُ الْآباءُ.

د. أَنَّنا يَجِبَ أَنَّ نَرْفُقَ بِالحَيَواناتِ كَالثَّعابينِ وَالضَّفادِعِ.

2. "وَلَكِنْ فَجْأَةً تَحَوَّلَ الضِّفْدَعُ إِلى أَميرٍ وَسيمٍ وَجَذّابٍ" ما هِيَ الْجُمْلَةُ الْمُقابِلَةُ لِهَذهِ الْجُمْلَةِ في قِصَّةِ (الْقَلْبُ النَّقِيُّ)؟ --

3. قالَ الشّابُّ لِزَوْجَتِهِ: (إِنَّ جِنِّيَّةَ حَوَّلَتْني إِلى ثُعْبانٍ، وَلكِنَّ مُعامَلَتَكِ لي وَلُطْفَكِ مَعي حَوَّلاني إِلى ما كُنْتُ عَلَيْهِ سابِقًا). ما هِيَ الْجُمْلَةُ الْمُقابِلَةُّ لِهذهِ الْجُمْلَةِ في قِصَّةِ "الْأَميرَةُ وَالضِّفْدَعُ" --

4. قالَ الثُّعبانُ لِ (شو وينْغ): (يَجِبُ أَنْ تُزَوِّجَني واحِدَةً مِنْ بَناتِكَ) ما هُو الطَّلَبُ المُقابِلُ لِهَذا الطَّلَبِ في قِصَّةِ "الأَميرَة وَالضِّفْدَع" --


*110*

5. أَكْمِلوا الْمُقابَلَةَ التّالِيَةَ في الْجَدْوَلِ،  بَيْنَ الْقِصَّتَيْنِ:

(جدول مكون من عمودين:)

العُنْوانُ: الْقَلْبُ النَّقِيُّ،  العُنْوانُ: الْأَميرَةُ وَالضِّفْدَعِ

الْبِنْتُ تاو مثال،  الْأَميرَةُ

الثُّعبانُ،  --

الْأَبُ شو وِينغ،  --

زُهورُ حَديقَةِ الثُّعْبانِ،  --

الْوَعْدُ: الزَّواجُ مِنْ واحِدَةٍ مِنَ البْنَاتِ،  --

--،  السّاحِرُ الْخَبيثُ

--،  الضِّفْدِعُ يَتَحَوَّلُ إِلى أَميرٍ

النِّهايَةُ: --،  --

الْمَغْزى --،  --

مَجالُ الْمَعْرِفَةِ اللُّغَوِيَّةِ

1. اِخْتاروا الْكَلِمَةَ المُرادِفَةَ لِما تَحْتَهُ خَطٌّ فيما يأْتي، وَضَعوها في الْفَراغِ الْمُقابِلِ:

دَميمٌ، بَهِيُّ الطَّلْعَةِ، حارٍّ، الصّافي

أ. الثُّعْبانُ قَبيحٌ --

ب. شابٌّ جَميلٌ. --

ج. الْقَلْبُ النَّقِيُّ --

د. في يَوْمٍ قائِظٍ --


*111*

2. تَعَجَّبوا كَما في الْمِثالِ:

مثال: أ. الشّابُّ جَميلٌ ما أَجمَلَ الشّابَّ!

ب. السّاحِرُ قَبيحٌ --!

ج. الْقَلْبُ نَقِيُّ --!

د. الثُّعْبانُ قَويٌّ --!

ه الْحَديدُ صُلْبٌ --!

3. أَكْمِلوا الْجَدَوَلَ التّالي:

(جدول في الكتاب مكون من ثلاثة أعمدة:)

هُوَ،  هُما،  هُم

مثال: وَصَلَ،  وَصَلا،  وَصَلوا

تَزَوَّجَ،  --،  --،  --

سَمِعَ،  --،  --،  --

قَطَفَ،  --،  --،  --

رَفَضَ،  --،  --،  --

أَصْبَحَ،  --،  --،  --

4. مَيِّزوا الْأَفْعالَ الْمَزيدَةَ، مَعَ ذِكْرِ الْحُروفِ الزّائِدَةِ:

مثال: أ. سافَرَ ا

ب. هَمَّ --

ج. سأل --

د. ناقَشَ --


*112*

5. لاحِظوا الْفَرْقَ في الْمَعنى:

أ. سَقَطَ الرَّجُلُ مَريضاً --

ب. سَقَطَ الْحَجَرُ في البِئْرِ --

6. اكْتُبوا الْجُملةَ التّالِيَةَ بَأَضدْادِ الْكَلِماتِ الَّتي تَحْتَها خَطُّ:

(كلمة بسرعة تحتها خط)

أَغْلَقَتُ الْبابَ بِسُرعَةٍ: -- الْباب --

7. اِشْتَقَّ مِنَ الْجَذْرِ (ط / ل / ب) كَلِماتٍ تمْلَأُ بِها الْفَراغَ:

أ. مَنْ -- الْعُلا سَهِرَ اللَّيالي.

ب. -- العِلمِ لا يَشْبَعُ.

ج. مُوَظَفونَ لِلْمجْلِسِ البَلَدَي.

د. قَدَّمَ الْمُوَاطِنُ -- لِتَخْفيضِ الضَّريبةِ.

وَلَكِنْ فَجْأَةً تَحَوَّلَ الضِّفْدَعُ إِلى أَميرٍ وَسيمٍ وَجَذّابٍ، وَأَخْبَرَ الأَميرةَ أَنَّ سَاحِراً قَدْ سَحَرَهَ عَلى هَيئَةِ ضِفدعٍ، وَأَنَّهُ لا يَسْتطيعَ أَن يَرْجَعَ كَما كانً.

8. اِسْتَخرجْ مِنَ النَّصِّ السَّابِقِ:

أ. اسْمُ حيوانٍ: --

ب. حَرْفَ جَرَّ: --

ج. فاعِلاً: --

د. حَرْفَ عَطْفٍ: --

ه. مَفْعولاً بِهِ: --

و. مَوْصوفاً وَصِفَةً: --


*113*

مَجالُ الْكِتابَةِ

1. اِضْطَرَّتِ الْأَميرَةُ أَنْ تُخْبِرَ والِدَها بِما حَدَثَ لَها ذَلِكَ الْيَوْمَ. اُكْتُبوا ما قالَتْ لَهُ: --

2. اُكْتُبوا عَلى لِسانِ الْأَميرِ قِصَّةَ تَحْويلِ السّاحِرِ لَهُ لِضِفْدِعِ. (السَّبَبَ، الطَّريقةَ، كَيْفيَّةِ فَكِّ السِّحْرِ، يُمْكِنُكُم إِضافةِ تَفاصيلَ مِنْ عِنْدِكُم) --

3. أَكْمِلوا الْقِصَّةَ التَّاليِةَ: مَلِكَةٌ تَتَمنى ـَنْ يَكونَ لَدَيْها وَلَدٌ. تَذْهَبُ إِلى ساحِرٍ. يَقولُ إنَّهُ سَيَجْعَلُها تُنْجِبُ أَوْلاداً كَثيرينَ، بِشَرْطِ أَنْ تُعْطيَهُ الْوَلَدَ الْأَوَّلَ. --


*114*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) اِقْرَأوا: الأُخْطُبوط


*114*

(2) لا تَفْرَحْ إِذا وَصَفَكَ النّاسُ بِالأُخْطبوطِ. فَلِلأُخْطُبوطِ أَذْرُعٌ كَثيرةٌ. وَالشَّخْصُ

(3) الْأُخْطُبوطُ هُوَ الَّذي يَحْشُرُ نَفْسَهُ في أُمورٍ كَثيرةٍ، وَتَمْتَدُّ أَذْرُعُهُ إلى أَكْثَرَ مِنْ

(4) جِهَةٍ وَإِلى أَكْثَرَ مِنْ مَسْأَلَةٍ، سِواءَ كانَتْ تَعْنيهِ أو لا تَعنيهِ. الْأُخْطُبوطُ الْإِنْسانُ

(5) هُوَ شَخْصٌ مُؤْذِ، أَمّا الْأُخْطُبوطُ الْحَيَوانُ فَهُوَ مُسالِمٌ إِلى أَبْعَدِ الْحُدودِ.

(6) الْأُخْطُبوطُ الْحَيَوانُ يَعيشُ في الْبَحْرِ، وَلا يَراهُ حُرًّا طَليقاً إِلّا الصَّيادونَ،

(7) حينَ يَعْلَقُ في شِباكِهِمْ، أَوِ الْغَوّاصونَ مُحِبو الطَّبيعَةِ وَعُشاقُ أَعماقِ الْبِحارِ.

(8) عالَمُ الْبِحارِ عَجيبٌ، فيهِ الصَّغيرُ الَّذي لا يُرى بِالْعَيْنِ الْمُجَرَّدَةَ، وَفيهِ الْحوتُ الْكَبيرُ

(9) الَّذي يَسْتَطيعُ أَنْ يَقْلِبَ سَفينةً كَبيرةً. فيهِ الضَّعيفُ الضَّحِيَّةُ، وَفيهِ الْقَوِيُّ الْمُفْتَرِسُ الَّذي

(10) يُصْبِحُ فَريسَةً لِمَنْ هُوَ أَقوى مِنْهُ. فَهَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى أعْجَبِ حَيَواناتِ الْبَحْرِ، إنَّهُ لَيْسَ

(11) سَمَكَةً، وَلا أَفْعى، وَلا حورِياتِ الْبَحْرِ الَّتي تَبَيَّنَ أَنْ لا وُجودَ لَها في الْواقِعِ، إِنَّهُ الْأُخْطُبوطُ.


*115*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(12) تَخَيَّلوا إِذْنْ حَيَواناً بِدونِ هَيْكَلِ عَظْمِيٍّ، حَلَزوناً عَظمياً مِنْ فَصيلَةِ الرَّخَوِيّاتِ، وَبِدونِ

(13) صَدَفَةٍ يَتَغَطى بِها. إنَّ هَذا سيَجْعَلَهُ قادِراً عَلى إِدْخالِ جِسْمِهِ الْكَبيرِ في أَضيَقِ الْأَماكِنِ.

(14) وَهذا وَصْفُهُ: ثَماني أَرْجُلٍ (أَوْ أَذْرُعٍ) طَويلَةٍ تَخْرُجُ مِن جِسْمٍ كُرَوِيٍّ تَتَرَبَّعُ فَوْقَهُ قَبَّةٌ

(15) كُرَوِيَّةٌ هِيَ رَأْسُهُ. أَرْجُلٌ لَوْ قَطَعْتَ واحِدةً مِنْها لَنَمَتْ مَكانَها رِجْلٌ جَديدَةٌ. وَمِنَ الرَّأسِ

(16) تَبْرُزُ عَيْنانِ كَبيرتانِ كَعَيْنَيِ الْإِنْسانِ، تَتَمَتَّعانِ بِقُدْرَةٍ بَصَرِيَّةٍ كَبيرَةٍ. وَمِنَ الْمُثيرِ لِلدَّهْشَةِ

(17) أَنَّهُ لا يُمْكِنُ قَتْلُ الْأُخْطُبوطِ إلّا إَذا ضُرِبَ بَيْنَ عَيْنَيْهِ.

(18) نَسينا أَنْ نَقولَ: في الرَّأسِ فَكانِ قَوِيّانِ يَلْتَقِيانِ في نُقْطَةٍ تُشْبِهُ مِنْقارَ الْبَبْغاءِ. هَذا

(19) الْمِنْقارُ هُوَ الْعُضوُ الْوَحيدُ الصَّلْبُ في جِسْمِ الْحَيَوانِ الرَّخْوِ.

(20) أَمّا أَرْجُلُهُ الثَّماني، فَلا تُسْتَعْمَلُ في الْمَشْي إِلا قَليلاً، بَلْ تَنْتَهي بِأَكْوابٍ ماصَّةٍ، تُمْسِكُ

(21) بِالْفَريسَةِ حَتّى لا يُفْلِتَ مِنْها، ‘إِلى حينِ تَسْليمِها لِلْفَمِ. وَفرائِسُ الْأُخْطُبوطِ هِيَ

(22) السَّرطاناتُ وَالْأَسْماكُ.

(23) يَعيشُ الأُخطُبوطُ في الشُّقوقِ الْمُظْلِمَةِ بَيْنَ الْشَّعابِ الْمُرجانِيَّةِ، وَهو يُكَيَّفُ نَفْسَهُ

(24) لِظُروفِ الْبيئَةِ الْقاسِيَةِ، وَقادِرٌ عَلى تَغْييرِ لَوْنِهِ بِسُرْعَةٍ كَبيرةٍ فَيُصْبِحُ أَزْرَقَ أَو رَمادًّيا أَو رَمادِيًّا أَو

(25) أَحْمَرَ، كُلُّ ذَلِكَ مِنْ أَجْلِ التَّمْويهِ وَبَلْبَلَةِ الْأَعْداءِ.

(26) وَفي حالِ تَعَرُّضِهِ لِلْخَطَرِ، يَقومُ بَإِفْرازِ مادَّةٍ سَوداءَ حِبْريَّةٍ، فَتُخْفيهٍ عَنِ الْعَدُوِّ الَّذي

(27) يَقْتَرِبُ مِنْهُ، بَلْ إِنَّهُ يَسْتَطيعُ أَنْ يَنْفُثَ السُّمَّ الْقاتِلَ عِنْدَ الْحاجَةِ.

(28) وَفي مُؤَخَّرَةِ جِسْمِ الْأُخْطُبوطِ قُمْعٌ عَضَلِيٌّ يَدْخُلُ فيهِ الْماءُ، فَيَأْخُذُ مِنْهُ الْأُكسُجينَ الَّذي

(29) يَحتاجُهُ. وَلَهُ وَظيفةٌ أُخْرى: فَعِنْدَما يسَحْبُ الْماءَ داخِلَهُ، يُعاوِدُ إلى الْخارجِ، مِنْ

(30) خِلالِ فَتْحَةٍ تُشْبِهُ الْأُنْبوبَ في أَسْفَلِ الرَّأْسِ، فَتَدْفَعُهُ قُوَّةُ الْماءِ إِلى الأَمامِ.


*116*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(31) وَالأَغْرَبُ مِنْ ذلِكَ كُلَّهِ أَنَّ لِلْأُخْطُبوطِ ثَلاثَةَ قُلوبٍ لِضَخِّ إِلى أَنْحاءِ جِسْمِهِ

(32) الْمُترامي الْأَطْرافِ. فَهَلْ هَذا يَجْعَلُهُ عاطِفِيًّا أَكْثَرَ مِنَ اللُّزومِ؟

(33) تَضَعُ أُنْثى الْأُخْطُبوطِ عُنْقوداً يَحْوي ما يُقارِبُ 150 ألْفَ بَيْضَةٍ، يَلْتَصِقُ بِالصُّخورِ،

(34) وَيَفْقِسُ في شَهْرَيْنِ تَقْريباً، وَتَبْدَأُ الصِّغارُ في الْحُصولِ عَلى طَعامِها بِنَفْسِها، بَعْدَ

(35) الْفَقْسِ مُباشَرَةً.

(36) أَكْبَرُ الأُخْطُبوطاتِ يَصِلُ وَزْنُها إِلى 15 كغم، وَطولُ ذِراعٍ يَزيدُ عن 4 أَمْتارٍ. وَلكِنْ

(37) هُناكَ أَنْواعٌ عِمْلاقَةٌ مِنْها قَدْ يَصِلُ وَزْنًها إِلى 65 كغم أَوْ أَكْثَر، بِطولِ ذِراعٍ يَصِلُ إِلى

(38) 9 أمْتارٍ.

مَجالُ التَّكَلُّمِ

- أَجيبوا شَفَوِيًّا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّالِيَةِ:

أ. ما الْفَرقُ بَيْنَ الْكائِناتِ الْبَرِّيَّةِ وَالْبَحْرِيَّةِ؟


*116*

ب. هَلْ توجَدُ كائِناتٌ حَيَّةٌ تَسْتَطيعُ أَنْ تَعيشَ في الْماءِ وَكَذلِكً عَلى الْيابِسَةِ؟ ماذا نُسَمي هَذهِ الْحَيَواناتِ؟ وَبِالْمِثلِ هَلْ توجَدُ مَرْكَباتٌ تُبْحِرُ في الْبَحْرِ وَتَخْرُجُ مِنَ الْماءِ لِتَسيرَ عَلى الْيابِسَةِ، كَسَيّارَةٍ عادِيَّةٍ؟

ج. كَيْفَ تَسْتَطيعُ حَيَواناتُ الْبَحْرُ أَنْ تَتَنَفَّسَ؟ ماذا تَأْكُلُ؟ هَلْ تَنامُ؟ هَلْ تَعيشُ عَلى سَطْحِ الْماءِ أَمْ في الْأَعْماقِ؟ وَما السِّرُّ في أَنَّكَ لَو أَخْرَجْتَ سَمَكَةً مِنَ الْماءِ، فَإِنَّها تَموتُ عَلى الْيابِسَةِ في غِيابِ الْماءِ؟ (اِبْحَثوا في الْمَصادِرِ)


*117*

أسئلةٌ في الْقِراءَةِ والْفَهْمِ

1. ما الْمُشتَرَكُ بَيْنَ الْبَبْغاءِ وَالْأُخْطُبوطِ؟ --

2. اَلْإِنْسانُ الْأُخْطُبوطُ هُوَ:

أ. الَّذي يَعيشُ في الْبَحْرِ.

ب. الَّذي يَحْشُرُ نَفْسَهُ في أُمورٍ كَثيرَةٍ.

ج. الَّذي يَتَخَبَّطُ.

د. الْكَبيرُ الْحَجْمِ.

3. عِبارَةُ (الْمُترامي الْأَطْرافِ) سَطْر 29 تَعْني:

أ. الَّذي يولَدُ بِدونِ أَطْرافٍ.

ب. الَّذي أَطْرافُهُ كَبيرةٌ.

ج. الَّذي يَرمي أَطْرافَهُ.

د. الْكَبيرَ الْحَجْمِ.

4. سَجِّلوا أَغْرَبَ صِفَةٍ وَجَدْتُموها في الْأٌخْطُبوطِ: --

5. في عِبارَةِ (أِنْسانٌ أُخْطُبوطٌ): سطر3

أ. تَشْبيهٌ

ب. سَجْعٌ

ج. تَكْرارٌ

د. تَأْكيدٌ

6. تُريدُ أَنْ تَصِفَ شَخْصاً بَأَنَّهُ مُسالِمٌ، بَأَيُّ حَيَوانٍ تَصِفٌهٌ:

أ. بِالْكَلْبِ

ب. بَالْحَمامَةِ

ج. بالْأُخْطُبوطِ

د. بِالْأَرْنَبِ


*118*

7. أكَمِلوا. سَجِّلوا أَعْداداً بِالْفَراغاتِ. ثُمَّ اسْتَبْدِلوا الْأَعْدادَ بِالْكَلِماتِ:

لِلأُخْطَبوطِ (8) ثَماني أَرْجُلٍ. وَأَكْبَرُ الْأُخْطُبوطِ يَصِلُ وَزْنُها إلى

-- كغم. وَهُناكَ أَنْواعٌ عِمْلاقَةٌ مِنَ الْأُخْطُبوطِ يَصِلُ وَزْنُها

إِلى -- كغم، وَطولُها إِلى -- أَمْتارٍ. وَتَضَعُ أُنْثى

الْأُخْطُبوطِ عُنْقوداً يَحوي -- أَلْفَ بَيْضَةٍ تَقْريباً.

8. لاَيِّ الْمَواضيعِ لَمْ يَتَطَرَّقِ الْمَقالُ في حَديثِهِ عَنِ الْأُخْطُبوطِ:

أ. التَّكاثُرِ

ب. اَلطَّعامٍ

ج. مَكانٍ الْعَيْشِ

د. اّلذَّكاءِ

9. اُكْتُبوا صِفَةً مُشْتَرَكَةً بَيْنَ الْأُخْطُبوطِ وَكُلِّ واحِدٍ مِنَ الْحَيَواناتِ التّالِيَةِ:

أ. الْحَلَزونِ --

ب. الأَفْعى --

ج. الإِنْسانِ --

د. السَّمَكِ --

ه. الْحَمامَةِ --

و. قِنْديلِ الْبَحْرِ --

10. ضَعوا عُنْواناً لِلْفِقْرَةِ الْأَخيرةِ في النَّصِّ. -


*119*

11. ماذا يَقْصِدُ الْكاتِبُ بِسُؤالِهِ: فَهل هَذا يَجْعَلُهُ عاطِفِيًّا أَكْثَرَ مِنَ اللُّزومِ؟ --

12. ماذا يَقولُ الْكاتِبُ عَن (حورِيّاتِ الْبَحْرِ)؟

أ. أِنَّهُنَّ يُشْبِهْنَ الْأُخْطُبوطِ.

ب. أِنَّهنَّ يَسْكُنَّ في الْبَحْرِ.

ج. إِنَّهُنَّ غَيْرُ مَوْجوداتٍ أَصْلاً.

د. أِنَّهُنَّ جَميلاتٌ.

13. عِبارَةُ (إِلى أَبْعَدِ الْحُدودِ) تَعْني:

أ. كَثيراُ

ب. قَليلاً

ج. أَبَداً

د. دائِماً

14. يَذْكُرُ الْكاتِبُ أَنَّ أُنْثى الْأُخْطُبوطِ تَضَعُ ما يُقارِبُ 150،000 بَيْضَةٍ.

أ. ما رَأْيُكُم بِهّذا العَدَدِ؟ --

ب. هَلْ يَتَحَوَّلُ هَذا الْعَدَدُ مِنَ الْبُيوضِ إِلى أُخْطُبوطاتٍ بالِغَةٍ؟ لِماذا؟ --

15. هَلْ في جِسْمِ الإِنْسانِ عُضْوٌ أَوْ جُزْءٌ، إِذا قَطَعْتَهُ نَما آخَرُ بَدَلاً مِنْهُ؟ ما هُوَ؟ --


*120*

مَجالُ الْمَعْرِفَةِ اللُّغَوِيَّةِ

1. اُكْتُبوا الْعِياراتِ التّالِيَةَ بَأَضْدادِ الْكَلِماتِ الَّتي تَحْتَها خَطٌّ:

أ. يَحْشُرُ نَفْسُهُ في أَمورٍ (كَثيرَةٍ). --

ب. لا أُحِبُّ هَذهِ (الْكَثْرَةَ) مِنَ الْأَصْنافِ. --

ج. لا أُريدُ (أَكْثَرَ) مِنْ ذلِكَ. --

د. (الْكَثْرَةُ) تَغْلِبُ الْقُوَّةَ. --

ه. (كَثيرونَ) هُمُ الَّذينَ نادَوا بِهَذا الرَّأْيِ --

2. أَكْمِلوا بِحُروفٍ (جرٍّ، عَطْفٍ، نَفْيٍ) مُلائِمَةٍ. راجِعوا النَّصِّ:

أ. الْأُخْطُبوطُ الْحَيْوانُ يَعيشُ-- الْبَحْرِ.

ب. وَ-- يَراهُ حُرًّا طَليقاً إلّا الصَّيّادونَ.

ج. حينَ يَعْلَقُ -- شِباكِهِمْ.

د. تَضَعُ أُنْثى الْأُخطُبوطِ عُنْقوداً يَلْتَصِقُ-- الصُّخورِ.

ه. إِنَّهُ لَيْسَ سَمَكَةً، -- لا أَفْعى.

و. لا يُرى -- الْعَيْنِ المُجَرَّدَةِ.

ز. وَمِنَ الرَّأْسِ تَبْرِزُ عَيْنانِ كَبيرَتانِ-- عَيْنَيِ الْإِنْسانِ.

ح. وَالْأَغْرَبٌ -- ذَلِكَ أَنَّ لَهُ ثَلاثَةَ قُلوبٍ.


*121*

3. الْأُخْطُبوطُ الْإنْسانُ هُوَ شَخْصٌ مُؤْذٍ، أَّمّا الْأُخْطٌبوطُ الْحَيَوانُ فَهُوَ مًسالِمٌ.

كَلِمَةً "أَمّا" تُفيدُ:

أ. أَنَّ الْجُمْلَةَ بَعْدَهَا تُؤَكَّدُ الْجُمْلَةَ قَبْلَها.

ب. أَنَّ الجُمْلَةَ بَعْدَها تًكَرَّرُ الْجُمْلَةَ قَبْلَها.

ج. أَنْ الْجُمْلَةَ بَعْدَها تَنْفي الْجُمْلَةَ قَبلَها.

د. أَنَّ الْجُمْلَةَ بَعْدَها تَخْتَلِفُ عَنِ الْجُمْلَةِ قَبْلَها.

2. مَيَّزوا الْجُمَلَ الاِسْميَّةَ مِنَ الْجُمَلِ الْفِعْليَّةِ:

أ. يَعيشُ الًأخْطُبوطً في الْبحارِ. --

ب. اَلْأُخْطُبوطُ قادِرٌ عَلى تَغييرِ لَوْنِهِ بِسُرْعَةٍ كَبيرَةٍ. --

ج. تَخَيَّلوا إِذَنْ حَيَوانًا لَيْسَ فيهِ هَيكَلٌ عَظْمِيٌّ. --

د. نَسينا أَنْ نَقولَ. --

ه. وَعالَمُ الْبحارِ عَجيبٌ. --

5. ضَعوا خَطَّأ تَحْتَ الْأَّفْعالِ في الفْقْرَةِ الخامِسَةِ، ثًمَّ أَجيبوا عَنِ الْأَسئِلَةِ:

أ. عَدَدُ هَذهِ الْأفْعالِ هُوِ: --

ب. نَوْعُ هَذهِ الْأَفْعالِ هًوَ: --

ج. وَالسَّبَبُ هُوَ --


*122*

6. مَيَّزوا الْحُروفَ الَّتي تُكْتَب ُ وَلا تُلفَظُ والْحُروفَ التي تُلفَظُ وَلا تُكْتَبُ في كَلِماتِ الْفِقْرَةِ التّالِيَةِ:

هكَذا فَعَلَ اللَّئيمُ ابْنُ اللَّئيمِ الَمْدْعُوُّ عَمْرٌو بَأَصْحابِهِ، وَهَذا ما يَفْعَلُهُ أولَئِكَ الَّذينَ سَبَقَ وَأَنْ خانوا الْوَطَنَ. تِلْكَ هِيَ مَأَساتُنا، وَلِكْن سَوْفَ نَتَغَلَّبُ عَلى هَذهِ الْمُشْكِلَةِ بِإِذْنِ اللّهِ.

تُكْتَبُ وَلا تُلْفَظ --

تُلْفَظُ وَلا تُكْتَبُ --

7. في الْفِقْرَةِ الْآتِيَةِ أَخْطاءٌ إِمْلائَّيةٌ، ضَعْ تَحْتَها خُطوطاً، ثُمَّ صَوَّبْها. (استعن بالمعلم)

أ. وَالْأسودُ الْيَوْمَ تُواجِهُ مَصيراً مَجْهولً. --

ب. وَهِيَ تَسْرُخُ مُسْتَغيثَةً. --

ج. فَبَنَادقُ الصَّيّادينَ لا طَرْحَم. --

د. والْاَشبالُ يَتَعَرَّظونَ لمِثْلِ ما يَتَعَرَّطُ لَهُ آباؤُهُم. --

ه. وَلاكِنَّ الْوَدْعَ بَدَأَ يَتَغَّيّرُ. --

و. فَكَثيرٌ مِنَ الْجَمْعِيّاتِ تَهْتَمُّ بِالحِفازِ عَلى الْأسَدِ مِنَ الْإبِادَة جيلَّ بَعْدَ جيلٍ، --

ز. وَهاكذَا طَلَبوا مِنَ الصيّادينَ أَنْ يَقْتُلو الْأُسودَ حَتى لَوْ أَحَسّوا بلْخَطَرِ. --


*123*

1. يَسْعَدُ الْأُخْطُبوطُ إذا عاشَ في مَكانٍ لا يَؤُمَّهُ الصَّياّدونَ.

2. أَحْبِبْ أَوْدَكَ مِنْ كلَّ قَلْبكَ. وَلكِنْ هَذَّبْهُمْ بِلِسانِكَ. 3. الَّذي أَعَطاني أَسْناناً سَيُعطيني خُبْزاً

8. اِسْتخْرِجوا مِنَ الْجُمَلِ السّابِقَةِ:

أ. فِعْلاً مُضارِعًا: --

ب. فِعْلَ أَمْرٍ: --

ج. فاعٍلا. --

د. حَرْفَ عَطْفٍ: --

ه. مَفعولاً بِهِ: --

و. اسِمْاَ مَوْصولاً: --

ز. حَرْفَ جَرَّ: --

9. حَوَّلوا الْفعْلَ الذي تَحْتَهُ خَطٌّ مِنَ الْمُذَكَّر إِلى الْمُؤَنَّثِ، وَأَعيدوا كِتابَةَ الْجُمْلَةِ:

أ. يَأَكُلُ السَّمَكُ الطَّحالِبَ: تَأكُلُ السَّمَكَةُ الطَّحالبَ

ب. أَبْحَرَ الْبَحّارُ إلى الْجَزيرَة: --

ج. اِفْعَل ما يَدا لَكَ. --

د. كُنْ صَديقي: --

ه. يَسْبَحُ الطَّفْلُ مَسافَةً قَصيرَةً: --

مجالُ الْكِتابَةِ

1. "يَوْمٌ في حَياةِ أُخْطبوطٍ" تَخَيّلوا أُخْطُبوطًا يَتَحَدَّثُ عَنْ نَفْسِهِ.

اِسْتعْملوا الْأفكارَ التّاليِةَ: هوجمت من قبل حوت، قُطعت واحدة من أذرعي. (على الدفتر)


*124*

مَجْالُ الاستِماعِ السَّمَكُ الْمُتَسلَّقُ


*124*

اِستمِعوا إِلى نَصَّ "السَّمَكُ الْمُتَسَلَّقُ" ثُمَّ أَجيبوا عَنِ الْأَسِئِلَةِ التّالِيَة:

1. سَجَّلوا 3 حَقائِقَ غَريبَةٍ " الْأسمْاكِ الْمُتَسَلَّقَةِ" --

2. أَيْنَ يَعيشُ هَذا النَّوْعُ مِنَ السَّمَكِ؟ --

3. تَدْفِنُ السَّمَكَةُ الْمُتَسَلَّقَةُ نَفْسَها في الطّينِ. لِماذا؟ وَمَتى؟ --

4. لِماذا يَسْتَطيعُ السَّمَكُ الْمُتَسَلَّقُ أَّنْ يَبقى مُدَّةً طَويلَةً خارِجَ الْماءِ.

أ. لأَنَهُ يَمْلكُ أَرجُلاً تُساعُدُه عَلى التَّسَلَّقِ.

ب. لأَنَهُ لا يَسْتطيعُ أَنْ يَصيرَ عَلى الْجوعِ.

ج. لأَنَهُ يَمْلكُ عَضْواً يُساعدُهُ عَلى التْنَفَّسِ خارِجَ الْماءِ.

د. لأَنَهُ يُحِبُ تَسَلُّقَ الْأشْجارِ.


*125*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) اِقرأوا: الْإِحْسانُ لا يَضيعُ!


*125*

عن فؤاد أفرام البستاني

(2) في صَباحِ أَحَدِ الْأَعْيادِ، وَصَلَ إلى ساحَةِ "دَيْر سير" بائِعُ كَعْكٍ كان يُنادي عَلى كَعْكِهِ

(3) مِنً أَسَفلِ الْوادي وكانَ الْأَوْلادُ قَدْ حَضَروا الْقُدّاسَ، وَلَمْ يَفْطِروا بَعْد فازْدَحَموا عَلَيَهِ

(4) يَشْتَرونَ ويَضجّونَ

(5) وَكانَ بَيَنْهُمْ وَلَدٌ اْسْمُهُ بَشير لَمْ يَكُنْ مَعَهُ دراهِمُ، فَانْزَوى تَحْتَ جَوْزَةٍ كبيرةٍ وَبَعْدَ

(6) أَنِ أنْتَهى الْأَولاُد، الْتْفَتَ الْبائِعُ مُفتَّشَّا عَنْ زَبائِنَ إضافيينَ لكَعْكاتِهِ، فَرَأًى ذلِكَ الْوَلَدَ

(7) مُنْفَرِداً؟ وّلاحَظَ عَلى وَجْهَهُ مَظاهِر النُّبْلِ وَكَرَمِ النَّفْسِ فَأَخَذَ كّعْكَةً وَقَدَّمَها إِلَيْهِ

(8) بِلُطْفٍ فَأَداراَ الْوَلدُ وَجْهَهُ بِسُرْعَةٍ، وقال: "مَمْنون."

(9) تأَثَّيرَ البْائِعُ مِنْ شَهامَةِ الْوَلدِ بَشير، فَرَجاهُ أَنْ يَأخُذها

(10) وَكانَ الْأوْلادُ قَدْ تَجَمْهروا حَوْلَهُما، فَطَلبوا مِنْ بَشير أَنْ يَأْخُذها، وَشَكَرَ الْبائِعَ

(11) بَعْدَ أَرْبَعينَ سَنَةً كانَ الْأميرُ بَشير جالسًا بَيْنَ مُعاونيهِ في قَصْرِ بَيَت الدّين وّفّجْأَةً

(12) سَمِعَ ضَجَّةً في باحَةِ الْقَصْرِ، فَأسَتدْعى أحَدَ الْجُنودِ وَسَألَهُ عَنِ الْأمْرِ، فَأجابَهُ الْجُنْدِيُ


*126*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(13) يا مَوْلانا، إِنَّهُ شَيْخٌ (خَرْفان)، بَيَعُ كَعكٍ، يَقولُ إِنَّ الْخَدَمَ ظَلَموهُ، وَلَمْ يَدْفَعوا ثَمَنَ

(14) كَعْكِهِ.

(15) فَكَّرَ الأَميرُ بَشيرٌ قَليلًا: بَيّعُ كَعْك؟ ثُمَّ الْتَفَتَ إِلى الْجُنْدِيّ وَأَمَرهُ: (جِئْني بِهِ في الْحالِ).

(16) فَدَخَلَ على الْأَميرِ رَجُلٌ مَحْنِيُّ الظَّهْرِ، يَلْهَثُ تَعَبًا. فَتَأَمَّلَهُ الْأَميرُ طويلٍا، ثُمَّ قالَ لَهُ:

(17) - أَتَعْرِفُني يا عَمّي الشَّيخُ؟

(18) - كَلّا. لَمْ أَتَشَرَّفْ بِرُؤْيَةِ مَوْلايَ قَبْلَ الْيَومِ.

(19) - بَلى. تَذَكَّرْ جَيّدًا. مِنْ نَحْوِ أَرْبعينَ سَنَةً، شاهَدْتَ وَلَداً تَحْتَ جَوْزَةِ (دَيْرِ سير)

(20) وَقَدَّمْتَ إلَيْهِ كَعْكَةً...

(21) حَكَّ الشَّيْخُ جَبينَهُ، وَحَدَّقَ بِالْأَميرِ جَيّدًا، وَارْتَجَفَتْ في جَفْنَيْهِ دَمْعَتانِ.

(22) عِنْدَ ذاكَ، وَقَفَ الْأَميرُ وَقالَ: (خَفّفْ عَنْكَ يا فَأَنْتَ مُنْذُ الآن في حاشِيَتي. وَاعْلَمْ

(23) أَنَّ الْإِحْسانَ لا يَضيعُ.

(24) النَّصُّ الثّاني: الْأَميرُ بَشيرُ الشّهابي

(25) نَشَأَ الْأَميرُ بَشير يَتيمًا. فَقَدْ ماتَ أَبوهُ وَعُمْرهُ

(26) أَشْهُرٍ. وَرَبَّتْهُ امْرَأَةٌ كانَتْ في خِدْمَةِ ابيه، بَعْدَ أَنْ

(27) تَزَوَّجَتْ أُمُّهُ مِنْ رَجُلٍ آخَرَ. فَنَشَأَ يَتيمَ الْأَبِ، بَعيدًا

(28) عَنِ الْأَمّ، فَقيرًا، عَلى الرَّغْمِ مِنْ جُذورهِ النَّبيلَةِ. ثُمَّ

(29) تَدَرَّجَ بِالْمَناصِبِ حَتّى أَصْبَحَ أَميرًا عَلى جَبَلِ لُبْنانَ،

(30) وَبَنى لَهُ قَصْرًا عَظيمًا لا يَزالُ مَعْلَمًا تاريخِيًّا هُوَ


*127*

(31) (قَصْرُ بَيْتِ الدّينِ).

(32) يَذْكُرُ الْمُؤَرّخونَ الَّذينَ عاصَروا الْأَميرَ بَشير أَنَّهُ كانَ رَجُلًا خَبيرًا بِالْحَياةِ، فَقَدِ اكْتَسَبَ

(33) مِنَ ظُروفِ حَياتِهِ الَّتي نَشَأَ عَلَيْها، صِفاتِ الْحَذَرِ مِنَ النّاسِ، وَالشَّكّ بِالْأَقارِبِ، وَالْحِرْصِ

(34) عَلى الْمالِ. وَكانَ الْأَميرُ يَتَمَتَّعُ بِإِرادَةٍ قَوِيَّةٍ وَذكاءٍ عَميقٍ وَرَأْيٍ مُسْتَقِلّ، كَما كانَ يَمْلِكُ

(35) قُدْرَةً خارِقَةً عَلى إِخْفاءِ نَواياهُ وَأَهْدافِهِ، بَلْ كانَ عَنيفًا لا يَرْحَمُ أَعْداءَهُ وَخُصومَهُ.

(36) يَقولُ الْمُؤَرّخُ فيليب حِتّى:

(37) كانَ الشّهابِيُّ يَبْعَثُ في نُفوسِ الْهَيْبَةَ وَالاحتِرامَ. كانَ أَشْبَهَ بِرَجُلِ دينٍ جَليلٍ

(38) وَقورٍ ذي حاجِبَيْنِ غَليظَيْنِ مُتَدَلّيَيْنِ فَوْقَ عَيْنَيْنِ بَرّاقَتَيْنِ، تَنْبَعِثُ مِنْهُما نَظَراتٌ نافِذَةٌ.

(39) وَكانَتْ لَهُ لِحْيَةٌ عَظيمَةٌ مُتَمَوجَةٌ تَبْعَثُ عَلى الِاحْتِرامٍ.

(40) وَقَدْ حَدَثَ مَرَّةً أنَّ السُّلْطانَ التُرْكِيَّ، أَمَرَ جُلَساءَهُ أنْ يَظَلّوا جالِسينَ، عِنْدَما يَدْخُلُ

(41) الْأَميرُ بَشير - وَكانَ قَد أَفَلَ نَجْمُهُ. وَلكِنْ عِنْدَما دَخَلَ عَلَيْهِم، وَجَدوا أَنْفُسَهُم، بِدافِعٍ

(42) لا شُعورِيّ، واقِفينَ لَهُ هَيْبَةً وَإِجْلالًا.

مَجالُ التَّكَلُّمِ

- أَجيبوا شَفَوِيًّا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّالِيَةِ:

أ. هَلْ تَغَيَّرَتْ نَظْرَتُكَ عَنِ الطّفْلِ بَشير كَما هِيَ في الْقِصَّةِ، بَعْدَ أَنْ قَرَأْتَ عَن حَياةِ الْأَميرِ، وَرَأَيْتَ صورَتَه وهو رَجُلٌ بالِغٌ؟

ب. هَلْ كُنْتَ تَأْخُذُ الْكَعْكَةَ مِنَ الْبائِعِ، لَوْ كُنْتَ الّفْلَ بَشير؟

ج. ما رَأْيُكَ بِشَخْصِيَّةِ الشَّيْخِ بائِعِ الْكَعْكِ؟

د. هَلْ تَرى هُناكَ عَلاقَةً بَيْنَ طُفولَةِ الْأَميرِ وَبَيْنَ ما صارَ عَلَيْهِ؟

ه. ما هيَ صِفاتُ الْأميرِ السَّلْبِيَّةُ مُقابِلَ صِفاتِهِ الإِجابِيَّةِ؟


*128*

أَسْئِلَةٌ في الْقِراءَةِ والْفَهْمِ

أَجيبوا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّالِيَةِ اعْتِمادًا عَلى نَصّ (الإِحْسانُ لا يَضيع!)

- أَحْداثُ هَذهِ الْقِصَّةِ تَدورُ في زَمَنَينِ مُخْتَلِفَينِ. سَجّلوهُما.

2. لِماذا انْزَوى الْوَلَدُ بَشير تَحْتَ جَوْزَةٍ كَبيرةٍ؟

3. لِماذا رَفَضَ الْوَلَدُ بَشير الْكَعْكَةَ الَّتي قَدَّمَها لَهُ بائعُ الْكَعْكِ؟

أ. لأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ جائِعًا.

ب. لأَنَّهُ لا يَملِكُ نُقودًا.

ج. لأنَّهُ كانَ كَريمَ النَّفْسِ يَرْفُضُ أَنْ يَأْخُذَ شَيْئًا مَجّانًا.

د. لِأَنَّ الْأَوْلادَ أَخَذوا الْكَعْكاتِ قَبْلَهُ.

4. لِماذا طَلَبَ الْأَوْلادُ مِنْ بَشير أَنْ يَأْخُذَ الْكَعْكَةَ مِنَ الْبائِعِ؟


*129*

5. كَمْ تُقَدّرونَ عُمْرَ بائِعِ الْكَعْكِ عِندَما جاءَ إِلى قَصْرِ الدّينِ؟ اذْكُروا ما يَدُلُّ عَلى ذَلِكَ في الْقِصَّةِ. --

6. هَلْ تَظُنّونَ أَنَّ الشَّيْخَ بائعَ الْكَعْكِ تَذَكَّرَ الْوَلَدَ بَشير بَعْدَ أَرْبَعينَ سَنَةً؟ لِماذا؟

7. "فَكَّرَ الْأَميرُ بَشيرُ قَليلًا: بَيّاعُ كَعْكٍ؟" عَلى ماذا تَدُلُّ هَذهِ الْجُملَةُ بِرَأْيِكُم؟

أ. أَنَّ الْأميرَ لا يُحبُّ الْكَعْكَ.

ب. أَنَّ الْأَميرَ يُفَكّرُ قَبْلَ أَنْ يَقولَ شَيْئًا.

ج. أَنَّهُ تَعَجَّبَ مِنْ وُجودِ بَيّاعِ كَعْكٍ في ساحَةِ الْقَصْرِ.

د. أَنَّهُ تَذَكَّرَ بَيّعَ الْكَعْكِ قَبْلَ أَرْبَعينَ عامًا.

أَجيبوا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّالِيَةِ اعْتِمادًا عَلى نَصّ (الْأَميرُ الشّهابيّ)

أَسْئِلَةٌ في الْقِراءَةِ والْفَهْمِ

1. في النَّصّ صِفاتٌ إيجابِيَّةٌ وَأُخْرى سَلْبِيَّةٌ لِلْأَميرِ، سَجّلوها:

إِيجابِيَّة --

سَلْبِيَّة --


*130*

2. كَيْفَ تَرْبِطونَ بَيْنَ طُفولَةِ الْأَميرِ، وَما حَدَثَ لَهُ مَعَ بائِعِ الْكَعْكِ في طُفولَتِهِ؟ --

3. (جُذورُهُ النَّبيلَةُ) تَعني:

أ. كانَ نَبيلًا في طُفولَتِهِ.

ب. أَنَّ آباءَهُ وَأْجدَادهُ مِنَ النُّبَلاءِ.

ج. أَنَّهُ أَصْبَحَ رَجُلًا نَبيلًا.

د. أَنَّ أُمَّهُ تَزَوَّجَتْ مِنْ رَجُلٍ نَبيلٍ.

4. أيُّ واحِدَةٍ مِنَ الْجُمَلِ التّالِيَةِ هِيَ الصَّحيحَةُ؟

أ. كانَ فَقيرًا، عَلى الرَّغْمِ مِنْ جُذورهِ النَّبيلَةِ.

ب. كانَ يَتيمًا، عَلى الرَّغْمِ مِنْ جُذورهِ النَّبيلَةِ.

ج. كانَ بَعيدًا عَنِ الْأَمّ، عَلى الرَّغْمِ مِنْ جُذورهِ النَّبيلَةِ.

د. رَبَّتْهُ خادِمَةُ أَبيهِ عَلى الرَّغْمِ مِنْ جُذورهِ النَّبيلَةِ.

5. أَفَلَ نَجْمُهُ سطر 41 تَعْني:

أ. غابَ نَجْمُهُ، أَيْ زالَ حَظُّهُ

ب. شاخَ

ج. ماتَ

د. ظَهَرَ نَجْمُهُ

6. لماذا تَظنّونَ أنَّ السُّلْطانَ التُرْكِيَّ أَمَرَ جُلَساءَهُ أَنْ يَظَلّوا جالِسينَ، عِنْدَما يَدْخُلُ الْأَميرُ بَشير؟ --


*131*

7. اِخْتاروا الْكَلِماتِ الْمُناسِبَةَ مِنَ الْكَلِماتِ (رَيْثَما، لِذلِكَ، فَقَطْ، حينَ، لَكِنْ، لِأَنَّهُ)

أ. يَنْتَظِرُ الطُّلّابُ في الصَّفِّ -- يَخْرُجُ الْمُعَلِّمُ.

ب. لا يَسْتَطيعُ السَّمَكُ الطَّيَرانَ -- لا يَمْلِكُ أَجْنِحَةً.

ج. أَبي -- يَسْتَطيعُ أَنْ يَفْتَحَ الْبابَ.

د. -- تُمْطِرُ السَّماءُ يَنْبُتُ الزَّرْعُ.

ه. تَأَخَّرَ سُقوطُ الْمَطَرِ -- تَأَخَّرَ ظُهورُ الرَّبيعِ.

و. يَخْرُجُ السَّمَكُ الْمُتَسَلِّقُ مِنَ الْماءِ وَ -- لا يَموتُ.

مَجالُ الكِتابَةِ

1. اذْكُروا شَخْصًا مَشْهوراً في التّاريخِ نَشَأَ يَتيماً، وَكَيْفَ أَثَّرَ ذلِكَ عَلى حَياتِهِ. --


*132*

2. أَكْمِلوا الْقِصَّةَ. اُكْتُبوا كَيْفَ كافَأَ الْأَميرُ بَشير الْبائِعُ الْعَجوزَ؟ --

3. سَجِّلوا تَأْثيرَ طُفولَةِ الْأَميرِ عَلى صِفاتِهِ السَّلبِيَّةِ في النَّصِّ. --

4. صِفوا بِلُغَتِكُم شَكْلَ الْأَميرِ الْخارِجِيَّ كَما جاءَ في النَّصِّ، وَكما تَرَوْنَهُ في الصّورَةِ. --


*133*

مَجالُ الِاْستِماعِ: قَصْرُ بَيْتِ الدّينِ


*133*

اِسْتَمِعوا إِلى نَصِّ "قَصْرُ بَيْتِ الدّينِ" ثُمَّ أَجيبوا عَنِ الْأَسئِلَةِ التّالِيَةِ:

1. مَنِ الَّذي بَنى قَصْرَ بَيْتِ الدّينِ؟ --

2. كَمِ اْسْتَغْرَقَ بِناءُ الْقَصْرِ، وَلِماذا؟ --

3. ما أَهَمِّيَّةُ قَصْرِ بَيْتِ الدّينِ؟

السِّياحِيَّةُ --

الْمِعْمارِيَّةُ --

الْفَنِّيَةُ --

4. ما هِيَ أُصولُ الضِّيافَةِ في الْقَصْرِ في زَمَنِ الْأميرِ بَشير؟ --

5. سَجِّلوا الْكَلِماتِ الَّتي تَدُلُّ عَلى ما اٌحْتَواهُ الْقَصْرُ مِنْ فَنٍّ:

زخارف --


*134*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) اقرَأوا: ساعَةُ بيغ بِن


*134*

(2) حاوَلَ الْإِنْسانُ دائِماً أَنْ يُشَيِّدَ الْأَبْنِية الضَّخمةَ كَدَليلٍ عَلى قُوَّتِهِ وَكَرَمْزٍ لِحِكْمَتِهِ.

(3) وَكَمْ رَغِبَ أن يَبْقي بُنْيانُهُ أَثَراً خالِداً لِلأَجيالِ الْقادِمَةِ! هَكَذا بَنى الْفَرَاعِنَةُ

(4) الْأَهْراماتِ العَظيمَةَ، وَبَنى الْعَرَبُ قَصْرَ الْحَمْراءِ في الأنْدَلُس. وَمِنْ هذا المُنطَلَقِ

(5) بَنى أَهْلُ الصّين سورَهُم العَظيمَ.

(6) وَإِلا كَيفَ نُفَسِّرُ رَغْبَةِ الْإِنْسانِ، حَتّى في الْعَصْرِ الْحَديثِ، في بِناءِ أَبْراجٍ شاهِقَةٍ،

(7) كَبُرْجَ (إيفل) وَبُرْجِ ساعَةِ (بيغ بِين) في لندن؟

(8) ساعَةُ بيغ بِن أَوْ بِالأَحْرى بُرْجُ بيج بِن (بِالانجليزِيَّةِ: Big Ben) هِيَ مَعْلَمُ أَثَرِيٍّ

(9) كَبيرٌ في لُنْدُن. وَساعَةُ لُنْدُن الْعَريقَةُ، الْمَنصوبَةُ فَوْقَ هذا الْبُرجِ هِيَ أَشْهَرُ بَلْ أَكبرُ

(10) آلَةٍ لِقياسِ الزَّمَنِ في الْعالَمِ، وَتُعْتَبَرُ مِنْ أَهمْ الْمَعالِمِ الَّتي يَحْرِصُ السُّياحُ عَلى

(11) زِيارَتِها في بَريطانيا. وَكثيرٌ مِنَ السّاعاتِ الْمَنْصوبَةِ في الْعالَمِ في ساحاتِ الْمُدُنِ

(12) الْكُبْرى، هِيَ تَقْليدٌ لِفِكْرَةِ هَذهِ السّاعَةِ. بُرْجُ السّاعَةِ الْجَديدُ في مَكَّةَ الْمُكَرَّمَةِ عَلى

(13) سَبيلِ المِثالِ.

(14) يَبْلُغُ طولُ الْبُرْجِ الذي نُصِبَتْ فَوْقَهُ ساعَةُ بيغ بِن 96 متراً. وَفي رَأْسِ الْبُرْجِ 4 أَلْواحٍ

(15) كَبيرةٍ يَحْمِلُ كُلِّ مِنْها ساعَةً (هُناكَ إِذنْ 4 ساعاتٍ لا واحِدَةٌ). بِحَيْثُ يَسْتَطيعُ


*135*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(16) النّاظِرُ إِلى الْبُرْجِ أَنْ يَرى السّاعَةَ مِنْ أَيِّ مَكانٍ يَقِفُ فيهِ.

(17) بِنْ ((Ben هُوَ اخْتِصارٌ لِاسْمِ بِنْجامين Benjamin، هُوَ بِنْجامين هولْ

(18) (1802-1867)Benjamin Hall وَزيرُ الْأَشْغالِ الْبريطانِّي، وَالَّذي أَشْرَفَ عَلى

(19) تَنْفيذِ مَشْروعِ السّاعَةِ وَتَصْميمِ بُرْجِها.

(20) وَلَمّا كانَ بِنْجامينُ ضَخْمَ الْجِسْمِ، كانوا يُطْلِقونَ عَلَيْهِ لَقَبَ بيج بِنْ (أَيْ بِنِ الْكَبيرُ)،

(21) وَقَدْ أُطْلِقَ اسْمُهُ تَكْريماً لَهُ عَلى جَرَسِ السّاعَةِ الضَّخْمِ فَقَطْ، وَلَيْسَ عَلى السّاعَةِ أَوْ

(22) بُرْجِ السّاعَةِ، وَفي ما بَعْد شَمِلَ السّاعَةَ وَبُرْجَها أَيْضًا، عَلى طَريقَةِ أَنَّ الْكُلَّ يَتَسَمّى

(23) باسْم الْجُزْء، أَحْيانًا.

(24) صَحيحٌ أَنْ بِنْيامينَ الْكَبيرَ هُوَ الَّذي أَشْرَفَ عَلى بِناءِ الْبُرْجِ، وَللكِنَّ الَّذي صمَّمَ الْبُرْجَ

(25) هُوَ أَغَسْطس بوغِن، قَبْلَ أَنْ يُصابَ بالْجُنونِ وَيَنوتَ بَعْدَ ذَلِكَ بِوَقْتٍ قَصيرٍ. بِما

(26) يُذَكِّرُنا بِمَوْتِ المُهَنْدِسِ العَظيمِ سَنِمّار.

(27) تَشْتَهِرُ السّاعَةُ الَّتي بَدَأَ عَمَلُها مُنْذُ 3 حُزَيْرانَ عام 1859م بِدِقَّتِها الْمُتَناهِيَةِ في

(28) قِياسِ الْوقْتِ، حَتّى إنَّهُ يُضْرَبُ الْمَثَلُ بِدِقَّتِها، رُبَّما عَلى سَبيلِ المُبالَغَةِ فَقَطْ، فَالعُطْلُ

(29) لا يَسْتَثْني أَحَداً. مَثَلاً لأَخَّرَتِ السّاعَةُ عَشْرَ دقائِقَ سَنَةَ 1962م. وَفي عامِ 1977م،

(30) تَوَقَّفَت كُلِّيَّاً عَن الْعَمَلِ، وَاسْتَغْرَقَ إصْلاحُها مُدَّةَ أُسْبوعٍ كاملٍ.

(31) وَمَعَ ذَلِكَ تُعْتَبَرُ دَقَّاتُ بيغ بِنْ رَمْزاً لِلتَّوْقيتِ الْعالمِيِّ. وَما الْغَرابَةُ في ذَلِكَ؟ فَقَدْ

(32) كانَتْ بَريطانيا العُظْمى هِيَ أَكْبَرُ قُوَّةٍ مُسَيْطِرَةٍ في العَالَمِ في الْقَرْنِ الماضي.

(33) وَمَعَ ذَلِكَ لا تَسْتَهينوا بِالسّاعَةِ: فجَرَسُها وَحْدَهُ يَزِنُ حَوالي ثَلاثَةَ عَشْرَ طُنًّا، ويَبْلُغُ


*136*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(34) طولُ عَقرَبَيها 3 و4 أَمتارٍ تَقريباً. وَلِمَن يُريد زيارتَها: توجَدُ السّاعَةُ في الجُزءِ الشّمالي

(35) مِن مَبنى الْبَرْلَمانِ، في دائِرَةِ ويسْتِمنِستِر في العاصِمَةِ الْبَريطانِيَّةِ.

(36) مُنْذُ عامِ 192م بَدَأَتْ دَقّاتُ بيج بن تُعلِنُ الْوَقْتَ عَبْرَ إِذاعَةِ ال (بي.بي.سي) BBC

(37) يَومياً. وَاعتادَ كَثيرٌ مِنَ النّاسِ حَولَ العالَمِ أَن يَسمَعوا دَقاتِها قبلَ نَشَراتِ أَخبارِ

(38) الإِذاعَةِ البَريطانِيَةِ، وَبِاللُّغَةِ العَرَبيَّةِ أَيضاً.

(39) وَبِالنظَرِ إلى عُمرِها الطَّويلِ، تَظَلُّ السّاعَةُ في حالٍ جَيدَةٍ. ويمكِن أَن تَتَعَرَّضَ لِعُطلٍ

(40) مَرةٌ كُلْ سَبْعِ سَنَواتٍ تَقريباً.

(41) وَيَحرِصُ فَريقُ الصَّيانَةِ طَوالَ الوَقتِ عَلى إِبقاءِ القِطَعِ التي تَتَشَكَّلُ مِنها السَّاعَةُ

(42) تَماماً كَما هِيَ، وَذّلِكَ لِقيمَتِها التّاريخيَّةِ، الأمرُ الذي يَنتُجُ عَنهُ بَعضُ الأَعطالِ مِن

(43) فَترَةٍ لِأُخْرى. وَبِإمكانِ المسؤولينَ استِبدالُ الأَجزاءِ الميكانيكيَّةِ لِلساعَةِ بِأُخْرى جَديدَةٍ،

(44) لَكِنَهُم لا يَفعَلونَ ذَلِكَ لِكونِ السّاعَةُ جُزءاً مِنَ التُّراثِ التّاريخِيِّ لِبريطانيا

(45) وَمِنَ الطَّريفِ أَنهُ قَد حَدَثَ في يَوم مِنَ الأيامِ أَن وَقَفَ عَدَدٌ مِن طُيورِ الزَّرازيرِ

(46) عَلى عَقرَبِ الدقائِقِ فَمَنَعه مِنَ التَّحَرُّكِ، وَتَأَخرَتِ السّاعَةُ في ذلَلَ اليومِ، وَلَم تُنقَلُ

(47) دَقاتُها عَبرَ الأثيرِ

(48) وَمَعَ نِهايَةِ الأَلفيَّةِ الثّانِيَةِ، نَقَلَ

(49) التِّلفازُ البريطانيُّ بِبَثٍّ حَيَّ مُباشِرٍ

(50) الدَّقاتِ الأولى المُبَشِّرَةَ بِالأَلفِيَّةِ

(51) الثّالِثَةِ مِنَ التّاريخِ الميلاديَّ.


*137*

أَسئِلَةٌ في القِراءَةِ والفَهمِ

1. ِماذا يَستَطيعُ النّاظِرُ أَن يَرى ساعَةَ بيغ أَيَّ مَكانٍ في لُندُن؟

2. يَتَأَلَّفُ مَوقعُ بيغ بِن مِن3 أَقسامٍ هِيَ:

أ. --

ب. --

ج. --

3. في أَيِّ قَرنٍ بُنِيَ بُرجُ بيغ بِن؟

4. لَو قَسَّمنا بُرجَ بيغ بِن إِلى طَوابِقَ عادِيَّةٍ. كَم طابِقاً يَبلُغُ ارتِفاعاً البُرجِ؟

5. (يَضرَبُ المَثَلُ بِدِقَّتِها). سَطر 28. كَيفَ؟ ماذا يُقالُ؟

6. يَبلُغُ طولُ عَقرَبَيها 3 و4 أَمتارٍ تَقريباً.

طولُ العَقرَبِ الصَّغيرِ --

طولُ العَقرَبِ الكَبيرِ --


*138*

7. (وَبِالنَّظَرِ إِلى عُمرِها الطَّويلِ تَظَلُّ السّاعَةُ في حالٍ جَيدَةٍ) سَطر 39. كم يَبلُغُ عُمرُ السّاعَةِ اليَومِ؟ --

8. "وَيُمكِنُ أَن تَتَعَرَّضَ لِعُطلٍ مَرَّةً كُلَّ سَبعِ سَنَواتٍ تَقريباً" 39-40. عَلى ماذا اعتَمَدَ الكاتِبُ في هَذا القَولِ؟

أ. عَلى التَّقديرِ.

ب. عَلى سِجِلِّ الأَعطالِ الَّتي حَدَثَت لِلساعَةِ مُنذُ تَأسيسها.

ج. عَلى حَجمِ السّاعَةِ وَوَزنِها وَتكاليفِ التَّصليحِ.

د. عَلى التَّنَبُّؤِ بِالمُستَقبَلِ.

9. لَو أَرَدتَ إِعطاءَ عُنوانٍ لِلفِقرَةِ الثّالِثَةِ لِلنَّصِّ، أَيَّ عُنوانٍ تَخَتارُ؟

أ. التَّعريفُ بِالسّاعَةِ.

ب. مَوقِعُ السّاعَةِ.

ج. المَعالِمُ السَّياحِيَّةُ في لُندن.

د. أَشهَر جِهازٍ لِقِياسِ الزَّمَنِ في العالَم.

10. لَو أَرَدتَ إِعطاءَ عُنوانٍ لِلفِقرةِ الأولى لِلنَّصِّ، أَيَّ عُنوانٍ تَخِتارُ؟

أ. الأَبنيَةُ الضَّخمَةُ في العالَمِ.

ب. مُقَدِّمَةُ المَوضوعِ.

ج. الأَهراماتُ العَظيمةُ.

د. حِكمَةُ الإِنسان وَقوَّتُهُ


*139*

11. لِماذا يَمتَنِعُ المَسؤولونَ عَنِ اسِتِبْدالِ الأَجزاءِ الْ ميكانيِكيٍّةِ الْقَديمَةِ لِلساعَةٍ بِأُخرى جَديدَةٍ؟ --

12. لِماذا رَبَطَ الكاتِبُ بَينَ ساعَةِ بيغ بِن وَبَينَ الإِذاعَةِ البَريطانِيةِ الـ (بي.بي.سي) بِرَأُيِكُم؟

أ. لِأَنهُما بَدَأ العَمَلَ في نَفسِ السَّنَةِ.

ب. لِكَي يُؤَكدَ الأَهَمِّيَّةَ القَوميَّةَ للسّاعَةِ بِالنِّسْبَةِ لِبَريطانيا.

ج. لِكَي يَجْعَلَ المُستمعينَ يَضْبطونَ ساعاتِهِم عَلى بيغ بِن.

د. لِكَي يَجذِبَ النّاسَ إلى الِاسْتِماعِ لِنَشَراتِ الأَخبارِ البَريطانِيَّةِ.

13. مَتى بَدَأَتِ الأَلفِيَّةُ الثّالِثَةُ؟

أ. بِتاريخِ 1/1/2000م

ب. بِتاريخِ 1/1/2001م

ج. بِتاريخِ 31/12/2000م

د. بِتاريخِ 1/1/3000م

14. (وَلَم تَنَّقُل دَقاتِها عَبرَ الأَثيرِ) سَطر 47، ما الْمَقصودُ؟

أ. لَم يَعُدْ لِصَوتِها أَثَرٌ.

ب. تَأَثَرَتْ بِفِعْلِ طُيورِ الزَّرازيرِ في ذَلِكَ الْيَومِ.

ج. أَيْ لَم يُنْقَلْ صَوْتُها عَبْرَ مَوْجاتِ إِذاعَةِ الـ بي.بي.سي.


*140*

15. عِندَما تُشيرُ السّاعَةُ إِلى الْعاشِرَةِ صَباحاً حَسَبَ تَوقيتِنا (الْعادِي). كَم تَكونُ السّاعَةُ حَسَبَ تَوقيتِ بيغ بن؟

أ. السّاعَةَ الثّانِيَةَ عَشرَةَ ظُهراً.

ب. الساعَةَ الثامِنَةَ صَباحاً.

ج. السّاعَةَ العاشِرَةَ لَيْلاً.

د. السّاعَةَ الثّامِنَةَ لَيْلاً.

16. أ. عَلى طَريقَةِ الكلَّ يَتَسَمّى بِاسمِ الجُزْءِ. سطر 22.

الجُزْءُ هُوَ: --

الْكُلُّ هُوَ: --

ب. مِثالٌ: حَواءُ هِيَ امرَأَةٌ واحِدَةٌ، وَلَكِنّها أَصّبَحَتْ اسماً لِجَميعِ النِّساءِ.

هاتوا مِثالاً آخَرَ: --

مَجالُ المَعرِفَةِ اللُّغَوِيَّةِ

1. اِمْلأوا الْفَراغَ بِواحِدِةٍ مِنَ الْكَلِماتِ، استَعينوا بِمّخْزَنِ الْكَلِماتِ.

مخزن الكلمات: أَبداً، كُلياً، ظُهراً، دائِماً، تَقريباً

أ. في عامِ 1977م، تَوَقَّفَتِ السّاعَةُ -- عَنِ الْعَمَلِ.

ب. اِستَمَعَ النّاسُ -- إِلى صَوتِ أَجراسِ السّاعَةِ مِنَ الإِذاعَةِ.

ج. يَبلُغُ طولُ عَقرَبِ الدَّقائِقِ في السّاعَةِ 4 أَمتارٍ --.

د. لا يوجَدُ هُناكَ مَن لَم يَسمَع بِساعَةِ بيغ بِنْ --.

ه. عَندَما تُشيرُ ساعَةُ بيغ بِن إِلى السّاعَةِ ال 12 -- يدُقُّ الجَرَسُ 12 مَرِّةً.


*141*

هَذِهِ السّاعَةُ تُشيرُ إِلى الْوَقْتِ الصَّحيحِ باِلضَّبْطِ.

2. ضَعوا كَلِمَةَ (السّاعَتانِ) بَدَلَ كَلِمَةِ (السّاعَةُ) وَغَيَّروا ما يَلْزَمُ أ.

ب. ضَعوا كَلِمَةَ (السّاعاتُ) بَدَلَ كَلِمَةِ (السّاعَةُ) وَغَيرَّوا ما يَلْزَمُ.ب

3. ضَعوا خطًّا واحِداً تَحِتَ الْفاعِلِ، وَخَطَّيْنِ تَحْتَ الْمَفْعولِ بِهِ في الْجُمَلِ التّالِيَةِ:

أ. أَعْلَنَتِ السّاعَةُ الْوَقْتَ.

ب. صَمَّمَ أَغُسْطُسْ بوغِن بُرْجَ السّاعَةِ.

ج. سَمِعَ النّاسُ صَوْتَ السّاعَةِ مِنْ خِلالِ الْإِذاعَةِ الْبَريطانِيَّةِ.

د. تَحْمِلُ الْأَلْواحُ الَأرْبَعَةٌ السّاعاتِ الَأْرْبَعَ.

4. سَجَّلوا "اسْمِيَّة" أو "فِعْلِيَّة" إلى جانِبِ كُلِّ واحِدَةٍ مِنَ الْجُمَلِ التُالِيَةِ:4

أ. يَبْلُغُ عُمْرُ السّاعَةِ الْيَوْمَ قَرْنًا وَنصْفَ الْقَرْنِ. --

ب. عُمْرُ السّاعَةِ الْيَوْمَ قَرْنًا وَنِصْفَ الْقَرُنِ. --

ج. وَيَحْرِصُ فَريقُ الصَّيانَةِ طَوالَ الْوَقْتِ عَلى انْتِظامِ السّاعَةِ. --

د. بَدَأَتْ بيج بِنْ تُعْلِنُ الْوَقْتَ عَبْرَ إِذاعَةِ ال "بي.بي.سي" --

ه. مَنَعَتْ طُيورُ الزَّرازيرِ عَقْرَبَ الدَّقائِقِ مِنَ الْحَرَكَةِ. --

و. طُيورُ الزَّرازيرِ السَّبَبُ في تَوَقُّف ِ عَقْرَبِ الدَّقائِقِ عَنِ الْحَرَكَةِ. --


*142*

5. اُكْتُبوا نَوْعَ الْجُمْلَةِ (اِسْتِفْهامِيَّةٌ، اِنْفِعاليَّةٌ، مَنْفِيَّةٌ، مُثْبَتَةٌ).5

أ. لَمْ يَحِنِ الْوَقُتُ بَعْدُ للْخُروجِ. --

ب. عُمْرُ السّاعَةِ الْيَوْمَ قَرْنٌ وَنِصْفُ الْقَرْنِ. --

ج. ما أَعظَمَ هَذهِ السّاعَةَ! --

د. لا شَيْءَ يُضاهي عَظَمَةَ هَذهِ السّاعَةِ بَيْنَ السّاعاتِ. --

ه. الْجَنَّةُ تَحْتَ أَقْدامِ الْأُمَّهاتِ. --

و. كَمِ السّاعَةُ الْآنَ؟ --

ز. أَفَهِمْتَ قَصدي؟ --

ح. الْحَكيمُ مَنْ يَتَعَلَّمُ مِنْ كُلَّ إنْسانٍ. --

ط. ما أَعْمَقَ سِرَّكَ أَيُها الْإنْسانُ! --

6. ما مَعنى الْكَلِمَةِ الَّتي تَحْتَها خَطٌ في الْجُمَلِ التّالِيَةِ:

(الكلمات التي تحتها خط نضعها بين قوسين)

أ. يَطْحَنُ الْفْلاّحُ الْقَمْحَ لِيَحْصُلَ عَلى (الدَّقيقِ). --

ب. هَذا شَخْصٌ (دَقيقٌ) في مَواعيدهِ. --

ج. بَرى رائِدٌ قَلَمَهُ حَتّى أَصْبَحَ رَاْسُهُ (دَقيقًا). --

د. لا تُضَيَّعُ مُعَلَّمَتُنا مِنَ الدَّرْسِ (دَقيقَةً). --

ه. كانِتْ هَذهِ مُلاحظَةً (دَقيقَةً).


*143*

مَجالُ الْكِتابَةِ

1. اُكْتُبْ عَنْ قِصَّةٍ تَلْعَبُ فيها السّاعَةُ دَوْرًا مُهِمَّا في جَرَيانِ الْأَحْداثِ. (فَقَطِ الْفِقْرَة الَّتي تُذْكَرُ فيها السّاعَةُ قِصةُ سِنْدريللا مَثلاَّ). --

2. يُقَدَّمونَ السّاعَةَ في التَّوْقيتِ الشَّتَوِيَّ. وَأنْتَ لا تَنْهَضُ في الْوَقْتِ الصَّحيحِ، وَتَتَأخَّرُ عَنِ الْمَدْرَسَةِ. اُكْتُبْ عَن ذلِكَ. --

3. تُريدُ أَنْ تَشْتَرِيَ ساعَةً. سَجَّل أَفْضَلَ 4 مُواصفَاتٍ لِلسّاعَةِ الَّتي تُريدُها: --


*144*

مَجالُ الاسْتماعِ: بُرْجُ السّاعَةِ في مَكَّةَ


*144*

اسْتَمِعوا لِنَصَّ: "بُرْج السّاعَةِ في مَكّةَ" ثُمَّ أَجيبوا عَنِ الأَسْئِلَةِ:

1. يُريدُ سِراج أَّنْ يَجِدَ مادَّةً مَكْتوبَةً في "الإنْتَرْنيت" عَنْ بُرْجِ السّاعَةِ في مَكَّةَ. أَيُّ الْكَلِماتِ يَنُبغي لَهُ أَنْ يُسجًلَ في مُحرَّكِ الْبَحْثِ؟

أ. بيغ بِن زائد بُرْج

ب. مَكّة زائد ساعَة زائد بُرْج

ج. ساعة زائد بُرْج زائد لُنْدُن

د. بيغ بِن زائد مَكّة زائد ساعَة؟

2. وَجَدَتْ مَنال كِتابًا تَسْتَعينُ بِهِ عَنِ تاريخِ السّاعاتِ في الْعالَمِ بِعُنْوانِ "الزّمَنُ وَتاريخُ السّاعاتِ". في أّيَّ جُزْءٍ مِنَ الكِتابِ تَبْحثُ عن تاريخِ ساعَة "بيغ بن"؟

أ. في صَفْحَةِ أَسْماءِ الُمؤَلَّفينَ

ب. في مُقَدَّمَةِ الْكتابِ.

ج. في قائَمِة الَمحْتَوَياتِ (الفِهْرِس)

د. في غِلافِ الْكِتاِبِ.

1. في أَي مُدُنٍ في بلادِنا توجَدُ َأَبراجُ ساعاتٍ، مَنْ بَنى هَذهِ الأَبْراجَ؟ وَمَتى (أُنظُروا في المَصادِرِ أَيْضًا) --

نهاية الكتاب