كِتاب التكوين الجزء الثاني

للصف الخامس

اسم المؤلف: د. أحمد هيبي

إصدار مؤسسة المنبر

صفحات بخط عادي 3-136

الناسخة: سجود سعدي

المكتبة المركزية للمكفوفين

وذوي عسر القرائي

نتانيا  اسرائيل  2017م

نسخ أو نقل النسخة الملائمة معارضة لأوامر قانون تنسيق الاعمال، تنفيذ وبث للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة 2014 تشكل خرقًا لحقوق المنتجين.

فَهرست الْجُزء الثّاني مِنَ الْكتاب

1. القراءةُ والتَعبيرُ

رَبيكا تَتَبَرعُ بشَعرها صفحة4

حَريقُ الْكَرْمِلِ الْكَبيرُ صفحة 21

أحِنُّ إِلى خُبْز أُمّي صفحة 35

السَّمكَةُ الذَّهَبِيَّةُ صفحة 45

الْمُتَنَبّي - شِعر صفحة 60

قِصَّةُ فَنّانَيْنِ صفحة 72

تَوْفيق الحكيم يوميات نائب في الأرياف صفحة 82

فَرَاشُةُ الرِّبيع - شِعْر صفحة 99

كَيْفَ خَلَقَ اللّه الْفَراشَةَ؟ صفحة 100

الْقِراءةُ بِصَوْتٍ عالٍ صفحة 111

نَصائِحُ للْخَطيب الْمُبْتَدئ صفحة 113

فَنُّ الْإقْناعِ صفحة 123

رِسالةُ إلى مُدير الْمَدْرَسَة صفحة 127

2. التَّكَلُّمُ

تَكَلَّموا عَنِ التَّطَوُّعِ صفحة 3

الْغاباتُ والْمُحافَظَةَ صفحة 20

تَكَلَّموا عَنِ الهدايا صفحة 48

الإبْداعُ وَالتَّقليد صفحة 71

تَكَلَّموا عَنِ الْمَحاكِمِ صفحة 85

تَكَلَّموا عَنِ الْإقناعِ صفحة 126

3. الاسْتِماعُ

الصَّدَقَةُ صفحة 19

طِفْلٌ أَحْضَرَ تُرابَ الْجَنّةِ صفحة 44

ما هُوَ الْإبْداعُ صفحة 81

الْحِمارُ الْأبيَضُ صفحة 96

الخَوْفُ مِنَ الْجُمْهورِ صفحة 122

4. لُغَتي

الْعَدَدُ وَالْمَعْدودُ صفحة 14

الْمُبْتَدَأُ وَالْخَبَرُ صفحة 17

الْجُمْلَةُ الْفاتِحَةُ صفحة 27

الْمُزْدَوِجان صفحة 42

زيادَةُ حَرفَيْن عَلى الْوَزْنِ الثّلاثي صفحة 57

جَمْعُ التَّكْسير وَالَجمعُ السّاِلمُ صفحة 69

الْبَحْثُ عَنِ الْكلِمَةِ في الْمُعْجَمِ صفحة 97

اسْمُ الْآلَةِ صفحة 109

فَهْمُ الْمَعْنى مِنَ السَّياقِ صفحة 121

الْخَطُّ الْمائِلُ صفحة 136


*3*

مَجالُ التَّكَلُّمِ

تَكَلَّموا عَنِ التَّبَرُّعِ وَالتّطَوُّعِ


*3*

أ. ماذا في الصّورَةِ؟

ماذا تَرَوْنَ في الصّورَةِ؟ هَلْ يُمْكِنُ أَنْ تَصْلُحَ الصّورَةِ عَنْ مَوْضوعِ التْطَوُّعِ؟ لِماذا؟

ب. ما التَّطَوُّعُ، وَما التَّبَرُّعُ؟

يُعَرَّفُ التَّطوُّعُ بِأنَّهُ "اْلجُهْدُ الَّذي يَبْذُلُهُ إِنْسانٌ، بِصورَةٍ وبِلا مُقابِلِ لمُجْتَمَعِهِ، بِدافِعِ مِنْهُ لِلْإِسْهامِ في عَمَلٍ خَيْرِيِّ".

ج. ما أهَمِّيَّةُ التَّطَوُّعِ؟ ناقِشوا الْأُمورَ التّاليَةَ:

مُساعَدَةَ الْمُحتاجين. الْقِيامَ بِعَمَلٍ جَماعِيِّ لا يَسْتَطيعُ الْفَرْدُ الْواحِدُ الْقِيامَ بِهِ. بَثْ روحِ التَّعاوُنِ وَالْمُشارَكَةِ. تَقْديمَ خَدَماتٍ لا تُقَّدَّمُها أَوْ لا تَسْتَطيعُ تَقْديمَها الْمُؤسْساتُ الْحُكومِيَّةُ. الْإِحْساسَ بِالانْتِماءِ للْوَطَنِ وَلِلْمُجْتَمَعِ. زِيادَةَ التَّرابُطِ بَيْنَ أَفْرادِ الْمُجْتَمَعِ. شُعورَ الْفَرْدِ بِالسَّعادَةِ وَالرّاحَةِ مِنْ تَقْديمِهِ لِعَمَلِ خَيْرِيْ. الْقَضاءَ عَلى أَوقاتِ الفَراغ (وَالْفَراغُ مَفْسَدَةٌ).

د. كَيْفَ نَتَطَوَّعُ وَأَيْنَ؟

مِنْ خِلالِ لجانٍ، أوْ جَمْعيْاتٍ، أَو بِعَمَلٍ فَرْدِيُّ. مَثَلْا: نَتَطَوَّعُ في الْمُسْتًشْفَياتِ، نُساعِدُ الْمَرْضى مَعَ الْمُمَرِّضاتِ، أَوِ الأَطِبّاءِ، في الْمَدارِسِ، نَحْرُسُ الْمَدارِسِ، نُنَظِّفُها، نَتَبَرَّعُ لإِقامَةِ مَلاعِبَ أَوِ لِتَزْويدِ الْمَدْرَسَةِ بِأَجْهِزَة تَحْتاجُ إِلَيْها، نَتَبَرَّعُ في مَأْوى الْعَجَزَةِ أَو الْمُقْعَدينَ وَبَيْتِ المُسِنّينَ.

ه. اُّذْكُروا اْعمالْا تَطَوُّعِيَّةً في بَلَدِكُمْ.

هَل هناكَ أعْمالٌ تَطَوُّعِيْةٌ في بَلَدِكُمْ؟ هَلْ مِنَ عَلاقَةٍ بَيْنَ تَقَدُّمِ الْمُجْتَمَعِ وَالْعَمَلِ التَّطَوُّعِيْ في الْبَلَدِ نَفْسِهِ؟

و. ما حَسَناتُ التَّطَوُّعِ وَهَلْ لَهُ سَيِّئاتٌ؟

اَلْعَمَلُ التَّطُّعِيُّ سَريعٌ، بَعيدٌ عَنِ الرَّسميّاتِ وّالْبيروقراطِيَّةِ وَالْواسِطاتِ، وَهيَ ما تَتَّسِمُ بِهِ الْخَدَماتُ الْحُكومِيَّةُ. مِنْ سَلْبِيّاتِهِ أنَّ بَعْضَ الْقَيِّمينَ قَدْ يَسْتَغِلّونَ أَمْوالَ التَّبَرُّعِ لِحِسابِهِمِ الْخاصِّ.

4*

مَجْالُ الْقِراءَةِ:

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) رَبيكا تَتَبَرَّعُ بِشَعْرِها


*4*

(2) رَبيكا فَتاةٌ أَمْريكيَّةٌ تَعيشُ في نيويورْكَ، وَتَتَعَلَّمُ في الصَّفِّ الْخامِسِ. لِرَبيكا شَعْرٌ جَميلٌ

(3) أَمْلَسُ بُنِّيُّ اللَّوْنِ، يَلْمَعُ إذا تَعَرَّضَ لِلضّوءِ أوْ لأَشِعَّةِ الشَّمْسِ، حَتّى يَبدُوَ أحْمَرَ الَّلوْنِ،

(4) بِدَرَجاتٍ مُتَفاوِتَةِ.

(5) لا تُحِبُّ رَبيكا الشَّعْرَ الطَّويلَ. فَفي بِرْكَةِ السِّباحَةِ، يُعيقُها شَعْرُها الْمُثَقَلُ بِالْماءِ،

(6) وَيَجْعَلُ رَأْسَها يَنْحَني إلى الْأسْفَلِ، فَإذا ضَفَرَتْ شَعْرَها وَهُوَ لا يَزالُ رَطْباً، اِسْتَغْرَقَ وَقتاً

(7) طَويلاً حَتّى يَجِفُّ، كَذلِكَ يُزْعِجُها شَعْرُها الطَّويلُ في دُروسِ الرَّياضَةِ. وَمَعَ ذلِكَ فَشَهْراً بَعْدَ

(8) شَهْرٍ، وَلمُدَّةِ ثلاثِ سَنَواتٍ، تَرَكَتْ رَبيكا شَعْرَها يَطولُ حَتّى بَلَغَ خَصْرَها.

(9) وَمَعَ أنَّ رَبيكا تَعْتَقِدُ أَنَّ الشَّعْرَ الطَّويلَ هُوَ عِبْءٌ عَلَيْها، فإنَّ لَها مِنَ الْأسبابِ ما يَجْعَلُها

(10) تَتْرّكُ شَعْرَها يَنمو وَيَطولُ. فَفي الْوَقْتِ الْمُناسِبِ سَوْفَ تَتَبرَّعُ بِشَعْرِها لِجَمْعِيَّةٍ خَيْرِيَّةٍ في

5*

(11) وِلايَةِ "فلوريدا" تُدْعى "خُصَلُ المَحَبَّةِ". تَقَصُ شَعْرَها وَتُرْسِلُهُ هَدِيَّةً لِهذِهِ الجَمْعِيَّةِ.

(12) تَعَرَّفَتْ رَبيكا عَلى هَذِهِ الْجَمْعيَّةِ مِنْ خِلالِ إِعْلانٍ في التِّلْفازِ. هَذِهِ الْجَمْعِيَّةُ هِيَ جَمْعِيَّةٌ

(13) خَيْرِيَّةٌ تَسْعى لِمُساعَدَةِ الْأَطْفالِ الْمُحتاجينَ لِلِشَّعْرِ.

(14) لا يَسْعى أعضْاءُ هَذِهِ الْجَمْعِيَّةِ لِلرِّبْحِ الْمادِّيِّ، بَلْ إنَّهُمْ يَأخُذونَ الشَّعُرَ الَّذي تُرْسِلُهُ

(15) إِلَيْهِمْ رَبيكا مَثَلاً، وَيَجْعَلونَ مِنْهُ باروكَةَّ يُهْدونَها لِطِفْلٍ مُحْتاجٍ.

(16) اَلْأَطفالُ الَّذينَ يَحتاجونَ هَذا الشَّعْرَ هُمْ أَطْفالٌ فَقَوا شَعْرَهُمْ بِسَبَبِ الْمَرَضِ، أوْ بَعْدَ

(17) تَناوُلِهِم اَدْوِيَةً تُسْقِطُ الشَّعْرَ. إن شَعْرَ رَبيكا سَوْفَ يُحَسِّنُ مِنْ شُعورِ طِفْلٍ فَقَدَ شَعْرَهُ،

(18) وَيُعيدُ إلَيْهِ بَعْضَ الثِّقَةِ بِالنَّفْسِ وَالْمَنْظَرَ الْجَميلَ لِلشَّعْرِ الَّذي فَقَدَهُ.

(19) وَعَنْ طَريقِ هذِهِ الْجَمْعِيَّةِ، يُساعِدُ الْأَطْفالُ الْأَصِحّاءُ الْمُتَبَرِّعونَ أَطْفالاً مَرضى آخَرينَ. وَفي

(20) الْحَقيقَةِ إنَّ 75 بالمئة (خَمْسَةً وَسَبْعينَ في المِئَةِ) مِنَ الْمُتَبَرِّعينَ هُمْ مِنَ الْاَطْفالِ.

(21) وَلِصُنْعِ باروكَةٍ واحِدَةٍ، تَحتاجُ الجَمْعِيَّةُ إلى أكْثَرَ مِنْ مُتَبَرِّعٍ واحِدٍ. فَإذا أَضَفْنا إِلى ذلِكَ

(22) العَمَلَ اليَدَوِيَّ الَّذي نَحْتاجُهُ، فَإِنَّ باروكَةً واحِدَةً قَدْ يَصِلُ سِعْرُها إلى 3000 دولار (ثَلاثَةِ آلافِ

(23) دولارٍ)، وَهذا هُوَ سِعْرُها الْحَقيقيُّ في الْأَماكِنِ الْمُخْتَصَّةِ لِبَيْعِ مِثْلِ هَذِهِ الْباروكاتِ. إنّهُ مَبْلَغٌ

(24) ضَخْمٌ لِعائِلَةٍ فَقيرَةٍ لَدَيْها طِفْلٌ مَريضٌ.

(25) أَخيراً جاءَ الْيوْمُ الَّذي يَجِبُ أَنْ تَقُصَّ فيهِ رَبيكا شَعْرَها الطَّويلَ. لَقَدِ اخْتارَتْ صالوناً

(26) لِلتَجْميلِ في مَدينَتِها يَعمَلُ أَصْحابُهُ بِاتّفاقٍ مَعَ الْجَمْعِيَّةِ الخَيريَّةِ. وَهُناكَ عَمِلَ مُصَفِّفُ

(27) الشَّعْرِ في الصّالونِ كُلَّ ما يَلْزَمُ لِقَصِّ شَعْرِ رَبيكا بِالطَّريقَةِ الصَّحيحَةِ، مِنَ أَجْلِ أَنْ يَكونَ

(28) جاهِزاً لإِرسْالِهِ إلى الْجَمْعِيَّةِ.

(29) في البِدايَةِ، كانَ عَلى مُصَفِّفِ الشَّعْرِ أَنْ يَتَأكّدَ مِنَ أَنَّ شَعْرَ رَبيكا نَظيفٌ وَجافٌ وَلَمْ

(30) تُفْسِدُهُ الْكيماويّاتُ. وَبِما أَنَّ رَبيكا لَمْ تَكُنْ تَسْتَعْمِلُ الْأَصْباغَ، وَلا تَضَعُ أَدْوِيَةَ الشَّعْرِ عَلى

(31) رَأْسِها، فَإنَّ شَعْرَها كانَ مِثاليّاً مِنْ هذِهِ النّاحِيَةِ.

(32) ثُمَّ تَأَكَّدَ مُصفِّفّ الشَّعْرِ أنّ طولَ الشَّعْرِ الّذي يَنْبَغي قَصُّهُ هُوَ عَشَرَةُ إنْشاتٍ عَلى الأَقَلِّ.

(33) هكَذا لّمْ يَكُنْ صَعْباً عَليهِ، بَعْدَ عِدَّةِ "طَبقّاتٍ" صَغيرَةِ بِالمِقَصِّ، أَن يُنْهيَ الْعَمَلَ. وَقَدِ

(34) اخْتارَتْ رَبيكا أَن تُرَتِّبَ شَعْرها الْمقصوصَ عَلى شَكْلِ ذَيْلِ فَرَسٍ، وَأَنْ تَضَعَهُ في حَقيبَةٍ مِنَ

(35) الْبلاستيكِ، تَمْهيداً لإِرْسْالِهِ إلى الْجَمْعِيَّةِ.

6*

(36) في النِّهاية، سَوّى الْمُصَفِفُ شَعْرَ رَبيكا الْمُتَبَقِّيَ بِقَصَّةٍ قَصيرَةٍ وتَسْريحةٍ جَميلَةٍ وَناعِمَةٍ.

(37) أَحْياناً كانَ مِنَ الصَّعْبِ عَلَيْها أَن تُطيلَ شَعْرَها لِيَبْلُغَ ذلِكَ الطّولَ الَّذي تَحْتاُجُهُ الَجمْعِيَّةُ

(38) كانَتْ أُمُّها تُشَجِّعُها، وَمَعَ ذلِكَ فَقَدْ قَرَّرَتْ رَبيكا أَنْ تُطيلَ شَعْرَها مَرَّةً أُخْرى، وَأَنْ تَتَبَرَّعَ بِهِ مَرَّةً

(39) ثانِيَةً لِجَمْعِيَّةِ" خُصَلُ المَحَبَّةِ". وَمِنَ الْمَرَّةِ السّابِقَةِ، عَرَفَتْ أَنَّ ذَلِكَ يَحتاجُ مِنْها ثلاثَ سَنَواتٍ

(40) كامِلَةً لا تَقُصُّ فيها شَعْرَها.

(41) قالَتْ مُعَلَّمَةُ رَبيكا في المَدْرَسَةِ: "صَحيحٌ أَنَّ شَعْرَ رَبيكا قَصيرٌ، وَلَكِنَّ قَلْبَها كَبيرٌ

(42) جِدَّا".

أَسْئلَةُ الْقِراءَةِ وَالْفَهْمِ

1. لا تُحِبُّ رَبيكا الشَّعْرَ الطَّويلَ لِأَنَّهُ:

أ. يُعيقُها في الدِّراسةِ.

ب. يُزْعِجُها في السِّباحَةِ وَفي دُروسِ الرّياضَةِ.

ج. مَمْنوعٌ إِطالَةُ الشَّعْرِ في الْمَدْرَسَةِ.

د. يَجِبُ أَنْ تَتَبَرَّعَ بِهِ لِجَمْعِيَّةٍ خَيْرِيَّةٍ.

2. ما الْفَتْرَةُ الزَّمَنِيَةُ الّتي تَرَكَتْ فيها رَبيكا شَعْرها يَطُولُ دونَ قَصٍّ؟

أ. ثلاثُ سَنَواتٍ.

ب. شَهْرٌ بَعْدَ شَهْرٍ.

ج. طيلَةَ وُجودِها في مَرْحَلَةِ الصَّفّ الْخامِسِ.

د. مُنْذُ أَنْ وُلِدَتْ حَتّى بَلَغَتِ الصَّف الْخامِسَ.

3. اِبْحَثوا في الْمَصادِرَ: كَمْ يُساوي الْإِنْشُ؟

ا. سم واحداً تَقريباً.

ب. 2.5 سم تَقريباً.

ج. 10 سم بِالضَّبطِ.

د. 25 إنشاً.


*7*

4. كَيْفَ تَعَرَّفَتْ رَبيكا عَلى جَمْعِيَّةِ (خُصَلُ المَحبَّةِ)؟ --

5. كَمْ تُقَدَّرونَ طولَ شَعْرِها مِنَ القِصَّةِ، قَبْلَ أّنْ تَقُصَّهُ؟

أ. أَكثَرَ من 25سم.

ب. أَقلَّ من 10 إنشاتٍ.

ج. 10 سم تَماماً.

د. 25 إنشاَ.

6. اَلْجَمْعِيَّةُ الْخَيْريَّةُ هِيَ:

أ. مُؤَسَّسَةٌ غَيْرُ حُكومِيَّةٍ تَعْمَلُ لِغَيْرِ هَدَفِ الرِّبْحِ، وَتُساعِدُ الآخَرينَ.

ب. مُؤَسَّسَةٌ دينيَّةٌ تَعملُ لِوَجه اللهِ.

ج. شَرِكَةٌ تِجاريَّةٌ تُساعِدُ الفُقَراءَ والْمُحتاجينَ.

د. شَرِكَةٌ حُكومِيَّةٌ لِمُساعَدَةِ الفُقَراءِ.

7. إِذا كانَتْ رَبيكا لا تُحِبُّ الشَّعْرِ الطّويلَ، فأّيُّ فَضْلٍ لَها في قِصَّهِ وَالتَّبَرُّعِ بِهِ لِلْجَمعِيَّةِ الْخَيرِيَّةِ؟

أ. أَنَّها لا تَدْفَعُ ثَمَنَ قَصِّ شَعرِها.

ب. أنّها تَذهَبُ بِنَفْسِها إِلى مَقَرِّ الْجَمعِيَّةِ لِإِعطائِهِم الشَّعْرَ الْمَطلوبَ.

ج. أَنها تَقْبَلُ أّنْ يَعْمَلوا مِن شَعرِها باروكَةً.

د. أّنها تَصْبِرُ ثلاثَ سَنَواتٍ حَتْى يَبلُغَ شَعْرُها الطّولَ الْمَطلوبَ.

8. مَنْ هُمُ الْأّطفالُ الَّذينَ يَحْتاجونَ إِلى الشَّعْرِ الْمُسْتَعارِ؟ --

8*

9. صِفوا شُعورَ رَبيكا في صالونِ الشَّعْرِ، بَعْدَ أَنَّ قَصْتْ شَعْرَها وَتَبَرَّعَت بِهِ. --

10. حَسَبَ ما عَرَفْنا مِنَ الْقِصَّةِ، هَلِ الْمَوادُّ الْكيماوِيَّةُ مُفيدَةٌ أَمْ مُضِرَّةُ لِلشْعّرِ؟ وَلِماذا؟ --

11. اِختاروا عُنْواناً آخًرَ لِهذِهِ الْقِصَّةِ. --

12. أَيًّ مِنَ الْمُواصَفاتِ التّالِيةِ يَنْبَغي ـَنْ تَتَوافَرَ في الشَّعْرِ، لِكَيُ يُمَكِنَ التَّبَرُّعْ بِهِ لِجًمْعِيّةِ (خًصَلُ المَحَبَّةِ)؟.

أْ. طَويلُ

ب. ناعِمٌ

ج. نَظيفٌ

د. خالِ مِنَ الْكيماوِيَاتِ وَالأصْباغِ

ه. بَرّاقُ

و. جَميلٌ

ز. خَشِنٌ

ح. أَشْقَرُ

13. نيويورْك وَفلوريدا هًما وِلايَتانِ مِنْ خَمْسينَ وِلايَة أَمْريكيْةُ. اُذْكُروا ثَلاثَ وِلاياتٍ أَمْريكيَّةٍ أُخْرى. --

9*

14. مَنْ هِيَ الشَّخْصِيَّةُ في الْقِصَّةِ؟ --

15. مَوْضوعُ الْقِصَّةِ هًوَ:

أ. فَتاةٌ في الصَّفِّ الْخامِسِ تَتَبرَّعُ لِجَمْعِيَّةٍ خَيْريَّةٍ.

ب. اَلْأَطْفالُ الْمُحتاجونَ إِلى شَعْرٍ مًسْتعارٍ.

ج. طَريقَةً التَّبَرُّعِ لِلْجَمْعيْاتِ الْخَيرِيَّةِ.

د. تَأْثيرُ الْبيئَةِ عَلى سُلوكِ طالبَةٍ في الصَّفِّ الْخامِسِ.

16. عُنوانُ الْقِصَّةِ يُعَبِّرُ عَنْ:

أ. الزَّمان

ب. الْمَكان

ج. الْمَغْزى

د. الْمَوضوع

17. أعْطوا عُنْواناً لِلْفَقْرَةِ الرّابِعةِ في الْقِصَّةِ. --

18. عِنْدَما تَتَبَرَّعُ رَبيكا بَشَعْرِها مَرَّةً أُخْرى سَتَكونُ في الصَّفِّ:

أ. الْخامِسِ

ب. الثّاني

ج. التّاسِعِ

د. الثّامِنِ

19. كَيْفَ عَرَفَتِ الْمُعَلِّمَةُ أَنَّ رَبيكا قَدْ تَبَرَّعَتْ بِشَعْرِها لِلْأَطفالِ الْمُحتاجينَ، بِرَأْيِكُمْ؟ --

10*

20. هُنالِكَ شَخْصانِ مِنْ مَعارِفِ رَبيكا عَلى التَّبَرُّعِ بِشَعرِها هًما:

أ. --

ب. --

21. قَدِّروا ثَمَنَ الْباروكَةِ الْواحِدَةِ بِالشّاقِلِ؟ --

22. أُكْتُبوا أَضْدادَ الْكَلِماتِ أَو الْعِباراتِ التّاليَةِ:

أ. عَلى الْأَقَلِّ --

ب. اَلأَصِحّاءُ --

ج. رَطْبٌ --

د. أَمْلَسُ --

ه. يُنهي --

و. إِرْسالٌ --

23. أَيُّ جُمْلَةٍ في النَّصِّ تُلَخِّصُ شَخْصِيَّةَ رَبيكا؟ --

24. أيْنَ توجَدُ كَلِمَةُ (ضَفيرَة) في الْقاموسِ؟ لماذا؟

أ. الْكَلِمَةُ (ضَفيرَةٌ) تَأْتي قَبْلَ / بَعْدَ كَلِمَةِ (ضِفدَعَةٌ)

ب. الْكَلِمَةُ (ضَفيرَةٌ) تَأْتي قَبْلَ / بَعْدَ كَلِمَةِ (ضَميرُ)

25. أَيْنَ توجَدُ كَلِمَةُ (باروكَة) في الْقاموسِ؟

أ. الْكَلِمَةُ (باروكَة) تَأْتي قَبْلَ / بَعْدَ كَلِمَةِ (بِرْكَةٌ)

ب. الْكَلِمَةُ (باروكَة) تَأْتي قَبْلَ / بَعْدَ كَلِمَةِ (بازٌ)

11*

مَجالُ المَعرِفَةِ اللُّغويةِ

1. أدخِلوا الكَلِماتِ التّالِيَةِ الّتي عَلى اليَسارِ في الفَراغاتِ المُناسِبَةِ، مُنَوَّنَةً بِتَنوينِ الفَتحِ:

الكلمات: شُكْرٌ، أحيانٌ، عَفوٌ، أهلٌ، وَداعٌ، حَمْدٌ، أخيرٌ

أ. -- جاءَ اليَومُ الّذي كانَ عَلى رَبيكا أن تَقُصَّ فيهِ شَعرَها.

ب. -- بِزُوّارِ مَدينَةِ أُمِّ الفَحمِ.

ج. -- تَكَلّم بِبُطءٍ لأفهَمَكَ!

د. في بِدايَةَ أيلولَ نَقولُ -- لأيّامِ العُطلَةِ الصّيفيّةِ.

ه. -- للهِ على السَّلامَةِ؛ وَصَلَتِ الطّائِرَةُ.

و. -- لا أجِدُ ما أقولُ.

ز. -- لِكُلِّ مَنْ ساعَدَني.

2. أكمِلوا الجَدولَ التّالي:

(جدول في الكتاب مكون من ثلاث أعمدة:)

المُفرَدُ،  الْمُثَنّى،  الْجَمْعُ

ضَفيرَةٌ، --،  --

مِقَصٌّ،  --،  --

صالونٌ،  --،  --

خُصلَةٌ،  --،  --

وِلايَةٌ،  --،  --

دَواءٌ،  --،  --

جَمعِيَّةٌ،  --،  --

3. اشتَقّوا مِنَ الجَذرِ (ش، ع، ر) كَلِماتٍ تَملأونَ بِها الفَراغاتِ:

أ. -- رَبيكا بِالفَخرِ عِندَما تَبرّعتْ بِشَعرِها.

ب. كاتِبُ هذا الشِّعرِ هُوَ -- مُجيدٌ.

ج. -- الخَوفِ يُصيبُ الأطفالَ عِندَما نَترُكُهُمْ لِوَحدِهِمْ.

12*

4. أيٌّ مِنَ الكَلِماتِ التّالِيَةِ لا تَنتَمي إلى الجَذرِ (ش، ع، ر)؟

أ. شاعِرٌ

ب. شارِعٌ

ج. مَشاعِرٌ

د. شَعرَةٌ

5. ما الرَّابِطُ الّذي رَبَطَ بَيْنَ هاتيْنِ الجُملَتَينِ؟

أ. كانَ شَعرُ رَبيكا الطَّويلُ مَصدَرَ إزعاجٍ لَها.

ب. كانَ لَدى رَبيكا مِنَ الأسبابِ ما يَجعَلُها تُطيلُ شَعرَها.

الرّابِطُ: --

6. لِمَنْ يَعودُ الضَّميرُ؟

أ. الهاء في "إلَيهِمْ" (السَّطر 15) --

ب. الهاءُ في "تَضَعُهُ في حَقيبَةٍ" (السَّطر 34) --

7. اِشتَقّوا مِنَ الجَذرِ (ع، ر، ف) كَلِماتٍ تَملأونَ بِها الفَراغاتِ:

أ. -- رَبيكا عَلى الجَمعِيَّةِ مِنْ خِلالِ التِّلفازِ.

ب. لأبي -- كَثيرونَ مِنْ أيّامِ الدِّراسَةِ.

ج. لا تَصْنَعْ -- في غَيرِ أهلِهِ.

د. لا تَذهَبْ إلى -- فَهُوَ دَجّالٌ وَكَذّابٌ.

ه. يُحِبُّ الحَكيمُ العِلمَ وَ --

و. ماجِدَةُ كانَتْ -- الاِحتِفالِ.

ز. قَدَّمنا لِمُعَلِّمِنا هَدِيَّةً -- بِجَميلِهِ.

13*

8. صَرِّفوا الأفعالَ التّالِيَةَ مَعَ الضَّمائِرِ الّتي تَليها:

أنتَ: تَعَرَّفتَ

أنتِ --

أنتُما --

هُمْ --

أنتُمْ --

أنتُنَّ --

هُما --

أنتَ: تَتَعَرَّفُ

أنتِ --

هُوَ --

هُما --

أنا --

هِيَ --

هُنَّ --

أنتَ تَعَرَّفْ

أنتِ --

أنتُمْ --

أنتُما --

أنتُنَّ --

9. ضَعوا خَطّاً واحِداً تَحتَ الفاعِلِ، وَخَطّينِ تَحْتَ المَفعولِ بهِ في الجُمَلِ التّالِيَةِ:

أ. قَصَّتْ رَبيكا شَعْرَها.

ب. شَجَّعَتِ الأُمُّ ابنَتَها عَلى فِعْلِ الخَيْرِ.

ج. قالَتِ المُعَلِّمَةُ كَلاماً جَميلاً.

د. دَخَلَتْ رَبيكا غُرفَةَ الصَّفِّ.

ه. دَخَلَ خالِدٌ بَيْتي.

و. أكِلَ الفأْرُ الجُبنَ.

ز. زُرنا المِريضَ اليَومَ.

ح. أدْخَلَتِ الطَّابَةَ إلى الشُّبّاكِ.

10. أضيفوا نَعتاً لِكُلِّ واحِدٍ مِنَ الأسماءِ التَّالِيَةِ كَما وَرَدَ في النَّصِّ، أوْ مِنْ عِندِكُمْ.

أ. شَعْرٌ --

ب. جَمعِيَّةٌ --

ج. اَلأطْفال --

د. مُتَبَرِّعٌ --

ه. العَمَلُ --

و. المَنظَر --

ز. قَلبُه --

ح. سَنَواتٍ --

14*

لغتي

العَدَدُ والمَعدودُ مِنْ (1 إلى 19)


*14*

تُقسَمُ مَجموعَةُ الأعدادِ (1-19) إلى قِسمَينِ: أعدادٍ مُفرَدَةٍ (1-10) وَأعدادٍ مُرَكّبَةٍ (11-19) أعدادٌ مُفرَدَةٌ (1-10)

العَدَدانِ (1 و 2) يُوافِقانِ المَعدودَ في التَّذكيرِ والتَّأنيثِ.

أمثِلةٌ:

فَتاةٌ واحِدَةٌ

فَتاتانِ اثْنَتانِ.

رَجُلٌ واحِدٌ رَجُلانِ اِثنانِ.

الأعدادُ (3-9) تُخالِفُ المَعدودَ في التَّذكيرِ والتَّأنيثِ.

أمثِلَةٌ:

ثَلاثَةُ رِجالٍ

ثَلاثُ فَتَياتٍ.

ثَمانِيَةُ جُنودٍ

ثَماني طائِراتٍ

العَدَدُ (10)

إذا كانَ مُفرَداً فَحُكمُهُ كَالأعدادِ (3-9)، أيْ يُخالِفُ المَعدودَ في التَّذكيرِ والتَّأنيثِ"

عَشَرَةُ رِجالٍ

عَشْرُ نِساءٍ.

أمّا إذا كانَ مُدمَجاً مَعَ عَدَدٍ آخَرَ كَالعَدَدِ (17)، فَهُوَ يُوافِقُ المَعدودَ في التَّذكيرِ والتَّأنيثِ، فَنقولُ:

سَبْعَةَ عَشَرَ رَجُلاً

سَبْعَ عَشَرَةَ امْرَأَةً.

أعدادٌ مُرَكَّبَةٌ (11-19)

العَدَدانِ (11 و 12) وهُما كَالعَدَديْنِ (1 و 2) يُوافِقانِ المَعدودِ في التَّذكيرِ والتَّأنيثِ.

أمثِلَةٌ:

أحَدَ عَشَرَ كَوكَباً

اثنَتا عَشَرَةَ نَجمَةً

(لاحِظوا كيفَ يوافِقُ العدد 10 المَعدودَ في التَّذكيرِ والتَّأنيثِ، عِندما يَكونُ جُزءاً مِنَ العَدَدِ المُرَكّبِ، كَما قُلما سابِقاً)

الأعدادُ (13-19) وهَذِهِ الأعدادُ تُخالِفُ المَعدودَ في التَّذكيرِ والتَّأنيثِ في جُزئِها الأوّلِ، وتُوافِقُهُ في جًزئِها الثّاني.

أمثِلَة:

ثَلاثَةَ عَشَرَ رَجُلاً

ثَلاثَ عَشَرَةَ فَتاةً.

تِسعَةَ عَشَرَ كِتاباً

ثَمانِيَ عَشَرَةَ ساعَةً.

(لاحِظوا أيضاً كيفَ نقولُ "عَشَرَةُ رِجالٍ" (بِفَتحِ الشِّين)، و "عَشْرُ نِساءٍ" (بِتَسكينِ الشِّين)، كَذلِكَ في الأعدادِ المُرَكّبةِ، كَما في "ثَلاثَةَ عَشَرَ رَجُلاً" "ثَلاثَ عَشْرَةَ فَتاةً"

15*

1. اُكتبُوا الأعدادَ التّالِيَةَ بِالكَلِماتِ:

أ. 11 مُسافِراً --

ب. 11 فَتاةً --

ج. 5 مُسافِرينَ --

د. 3 مُسافِراتٍ --

ه. 10 صَناديقَ --

و. 2 صورَة --

ز. 12 وَرَقَةً --

ح. 7 أقْلامٍ --

ط. 17 قَلَماً --

ي. 12 طَبَقاً --

ك. 19 سَفينَةً --

ل. 10 طَبيباتٍ --

م. 1 نَجْمٌ --

ن. 12 باباً --

2. اُكتُبوا مَعدوداً مُناسِباً:

أ. عَشَرَةُ مُسافِرينَ

ب. ثَمانِيَةُ --

ج. إحدى عَشَرَةَ --

د. اِثنا عَشَرَ --

ه. ثَلاثُ --

و. تِسْعَ عَشَرَةَ --

ز. ثَماني --

ح. ثَمانِيَةُ --

ط. سِتَّ عَشْرَةَ --

ي. خَمْسَةَ عَشَرَ --

3. اُكتُبوا الأعدادَ التّالِيَةَ بِالكَلِماتِ:

أ. 3 أرباعِ المُتَبَرِّعينَ هُمْ مِنَ الأطفالِ. --

ب. الباروكَةُ الواحِدَةُ تُكَلِّفُ 3 آلافِ دولارٍ. --

ج. طولُ الشَّعرِ يَجِبُ أَلاّ يَقِلَّ عَنْ 10 إنْشاتٍ. --

د. ال 10 إنشاتٍ هِيَ 5 وعِشرون سم تَقريباً. --

16*

مَجالُ الْكِتابَةِ

1. أَرْسَلَتْ جَمْعِيَّةُ "خُصَلُ الْمَحَبَّةِ" رِسالَةً إِلى رَبيكا تَشْكُرُها فيها عَلى ما قَدَّمَتْهُ مِن تَبَرُّعٍ. ماذا تَتَوقَّعونَ أنْ يكونَ قَدْ كُتِبَ في الرَّسالَةِ؟ --

2. اكْتُبوا عَنْ جَمْعِيَّةٍ تَعْملُ في مُحيطِكُمُ الْقَريبِ.

(على سَبِيلِ المثالِ، اكتُبوا عَنْ: جَمعيّةٍ لِلْإِصْلاحِ بَيْنَ النّاسِ جَمعِيَّةٍ لِمُكافَحَةِ الْمُكافَحَةِ الْمُخَدَّراتِ جَمْعِيةٍ الْعُنْفِ جَمْعِيَّةً لِمُساعَدَةِ طُلابِ الْجامعاتِ جَمْعيَّةٍ لِمُكافَحَةِ السَّرَطانِ) --

3. طِفْلَةٌ مَريضَةٌ سَقَطَ شَعْرُها مِنَ الْجَمْعَّيةِ مِنْ شَعْرِ رَبيكا. كَتَبَتْ؟ --


*17*

لغتي

اَلْمُبْتَدَأُ وَالْخَبَرُ

الصورةُ جميلةٌ

اَلصّورَةُ جَميلةُ هِيَ جُمْلَةٌ أسْمِيَّةٌ مُكَوَّنَةٌ مِنَ اسْمَيْنِ. وَنَحْنُ نُسَمَي الكَلِمَةَ (الصّورَةُ)

مُبْتَدَأً لِأَنْنا اِبْتَدَأْنا بِها الْجُمْلَةَ.

وَلَوْ وَضَعْنا إِصْبَعَنا عَلى الِاسْمِ الثّاني (جَميلَةٌ) في الْجُمْلَةِ فَأَخْفَيْناهُ عَنْ نَظَرِنا، وَقَرَأْنا هكَذا: (الصّورَةُ) فَقَطْ، لَتَساءَلْنا: ما لِلصّورَةِ؟ ماذا بِها؟ وَلكِنَّنا إِذا رَفَعْنا اصْبَعَنا وَقَرَأْنا: الصّورَةُ جَميلَةٌ، اسًتَفَدنا اسْتِفادَةٌ تامَّةٌ، وَالَّذي أَفادَنا هُوَ الِاسْمُ الثّاني في الْجُمْلَةِ، هُوَ الَّذي أَخْبَرَنا بِجَمالِ الصّورَةِ. وَلِذَلِكَ نُسَمْي الِاسْمَ الثّاني خَبَرًا.

1. ضَعوا خَطَّا واحِدًا تَحْتَ كُلِّ مُبْتَدَإ، وَخَطَّيْنِ تَحْتَ الخَبَرِ في الْجُمَلِ التّالِيَةِ:

أ. اَلدَّرْسُ طَويلٌ

ب. اَلْمُزاحُ مُضِرِّ

ج. اَلشَّعْرُ أَمْلَسُ

د. اَلْهَواءُ مُنْعِشٌ

ه. اَلْحاسوبُ مُعَطَّلٌ

و. اَلْكِتابُ مُمُتعٌ

ز. اَلْحِذاء جَديدٌ

ح. اَلْحَديقَةُ فَسيحَةٌ

ط. اَلشَّجَرَةُ مُثْمِرَةٌ

2. اِجْعَلوا كُلَّ اسْمٍ مِنَ الْأَسْماءِ التّالِيَةِ مُبْتَدَأَ، وَأَخْبِروا بِخَبَرٍ مُلائِمِ:

اَلْبُرتُقالَةُ: لَذيذَةٌ

اَلْغُرْفَةُ: --

اَلسّاحَةُ: --

المُعَلْمونَ: --

اَلسّاعَةُ: --

اَلْكَلْبُ: --

18*

3. اِجعَلوا كُلَّ اسمٍ مِنَ الأسماءِ التّالِيَةِ خَبَراً لِمُبتَدَإٍ يُناسِبُهُ:

أ. السَّيّارَةُ جَديدَةٌ

ب. -- نَظيفٌ

ج. -- باهِتٌ

د. -- مُرَتَّبٌ

ه. -- بارِدٌ

و. -- حالِكٌ

4. كَوِّنوا أربعَ جُمَلٍ اسمِيَّةٍ مُؤَلَّفَةٍ مِنْ مُبتَدَأٍ وخَبَرٍ مُناسِبٍ لَهُ مِنَ الأسماءِ الآتِيَةِ:

الأسماء: الحَديدُ، المِصباحُ، المَطَرُ، الحِصانُ، غَزيرٌ، صُلْبٌ، سَريعٌ، مُنيرٌ

أ. --

ب. --

ج. --

د. --

5. حَوِّلوا الجُمَلَ التّالِيَةَ مِنْ جُمَلٍ فِعلِيَّةٍ إلى جُمَلٍ اسمِيَّةٍ:

أ. يَفتَرِسُ الأسَدُ

الأَسَدُ مُفتَرِسٌ

ب. تَنْضُجُ الفاكِهَةُ --

ج. يَحضُرُ المُسافِرُ --

د. يَشْتَدُّ الحَرُّ --

ه. يَسْبَحُ السَّمَكُ --

و. يَندَمُ الكَسلانُ --

ز. يَطولُ النَّهارُ --

ح. تُسرِعُ السَّيّارَةُ --

ط. يَهطِلُ المَطَرُ --

19*

مَجالُ الاِستِماعِ:

الصّدَقَةُ


*19*

اِستَمِعوا إلى النَّصِّ "الصَّدَقَ" ثُمَّ أجيبوا عَنِ الأسئِلَةِ التّالِيَةِ:

1. "يَبتَليهِم" تَعني:

أ. يَختَبِرُهُمْ.

ب. يُعاقِبُهُمْ.

ج. يُكافِئُهُمْ.

د. يُوقِعُهُمْ في مُصيبَةٍ.

2. ما هُوَ المَغزى مِنْ هذهِ القِصَّةِ؟

أ. أنْ نَتَصَدَّقَ على الأعمى وعَلى الأبرَصِ والأقرَعِ.

ب. أن نُحسِنَ التَّصَرُّفَ وَقْتَ الاختِبارِ.

ج. أنْ لا نرفُضَ طَلَباً لِلمَلائِكَةِ.

د. أنْ نَتَصَدَّقَ عَلى أصحابِ الحاجاتِ، خُصوصاً إذا كُنَّا مِثلَهُمْ.

3. "أمسِكْ عَلَيْكَ مالَكَ" تَعني: --

4. "أسألُكَ بِالّذي رَدَّ عَليْكَ بَصَركَ" هيَ نوعٌ مِنَ:

أ. القَسَمِ.

ب. الأمْرِ.

ج. الوَعيدِ.

د. التَّعنيفِ.

5. "وادٍ مِنَ الغَنَمِ" تَعني: --

6. "جاءَ المَلاكُ إلى الأعمى في صورَتِهِ وهَيئَتِهِ"، أيْ:

أ. جاءَهُ بِصورَةِ أعمى.

ب. جاءَهُ عَلى صورَةِ مَلاكٍ.

ج. جاءَهُ إلى وادي الغَنَمِ.

د. جاءَهُ عَلى صورةِ مُسافِرٍ فَقيرٍ.

20*

مَجالُ التَّكَلُّمِ

تَكَلَّموا عَنِ الغاباتِ والمُحافَظَةِ عَليها


*20*

أ. ماذا في الصّورَةِ؟

ماذا تَرَوْنَ في الصّورَةِ؟ هَلْ يُمكِنُ أنْ تَصلُحَ الصّورَةُ لِلتَّعبيرِ عَنْ موضوعِ الغاباتِ؟ لِماذا؟

ب. ما أهمِّيَةُ الغاباتِ؟

ما عَلاقَةُ المُناخِ بِالغاباتِ؟ بِماذا تُفيد التُّربةُ؟

ماذا تُضيفُ الغاباتُ إلى جَمالِ الطَّبيعَةِ؟ نَقاءَ الهَواءِ؟ الغابَةُ هيَ بَيتُ الحَيَواناتِ والطُّيورِ، وَبِالمُحافَظَةِ عَلَيها نحافِظُ عَلى هذِهِ الكائِناتِ، وتُصبِحُ الطَّبيعَةُ أجمَلَ. الغاباتُ مَكانٌ لِلنُّزهَةِ والرّاحَةِ بَعيداً عَنْ ضَوْضاءِ المَدينَةِ. الأشجارُ تَمتَصُّ ثاني أُكسيدِ الكَربونِ وتُطلِقُ الأُكسُجينَ في عَمَلِيَّةِ التَّمثيلِ الكلوروفيليّ، وَلا أحَدَ يَجهَلُ أهمِّيَّةَ الأكسُجين لِلإنسانِ والحَيَوانِ. الغاباتُ هيَ مَصدَرُ الأخشابِ الّتي مِنها صِناعَةُ الوَرَقِ والأثاثِ والأبوابِ. وتَقومُ الغاباتُ بِدَوْرِ مِصفاةٍ طَبيعيَّةٍ لِلغُبارِ والدُّخانِ وغَيرِها مِنْ مُلَوِّثاتِ الجَوِّ.

ج. كَيفَ نُحافِظُ عَلى الغاباتِ؟

نُحافِظُ عَلى نَظافَتِها عِنْدَ التَّنَزُّهِ فيها، لا نَجعَلُها مَكَبَّاً لِلنّفاياتِ لا نَقتَلِعُ أشجارَها أوْ نَستَعمِلُها حَطَباً. لا نُشعِلُ النّارَ فيها. لا نُشعِلُ مَوقِداً إذا كانَ هُناكَ خَطَرُ اشتِعالِ النّارِ. إذا اضطُرِرنا إلى إشعالِ نارٍ عِندَ تَحضيرِ الطَّعامِ في النُّزُهاتِ العائِليَّةِ، نَسعى لإطفائِها. نَزرَعُ الأشجارَ في الغابات (في يومِ الشَّجَرَةِ مَثلاً). نَعمَلُ عَلى تَوعيّةِ الآخرينَ بِالمُحافَظَةِ عَلى الغاباتِ وعَدَمِ التَّسَبُّبِ في إشعالِ النّارِ فيها، سَواءٌ أكانَ ذلِكَ بِقَصدٍ أمْ بِغيرِ قَصدٍ. يَجِبُ إخبارِ الإطفائِيَّةِ عِندَ حُدوثِ حَريقٍ والمُساهَمَةُ قَدْرَ الإمكانِ في عَملِيّاتِ الإطفاءِ، دونَ تَعريضِ النَّفسِ لِخَطَرِ الاِحتِراقِ.


*21*

اَلنْصُّ الأوَلُ مَجالُ الْقِراءَةِ:

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) حَريقُ الْكَرْمِلِ الْكَبيرُ


*21*

(2) أَوْ: اَلْأَشْجارُ تَموتُ واقِفَةً

(3) اَلْأَشْجارُ تَموتُ واقِفَةً. عُنوان مَعْروفٌ وَبِالْفِعلِ، اَلْأِشْجارُ لا تَنْتَقِلُ مِنْ مَكانٍ إِلى مَكانٍ

(4) وَلا تَسْتَطيعُ أًنْ تُهاجِرَ، فَإِنْ داهَمَتْها الْعاصِفَةُ أَوْ شَبْ فيها حَريقٌ، أَوْ قَطَعَتْها يَدُ إِنْسانٍ،

(5) فَإِنَّها تَموتُ واقِفَةَ في مَكانِها لا تَهْرُبُ وَلا تَبْرَحُ مَكانَها، وَإِنْ نَزَلَتْ دُموعُها فَإِنَّ أَصْواتَ

(6) بُكائِها وَاسْتِغْاثَتِها لا يَسْمَعُها أَحَدٌ.

(7) هّذا ما حَدَثَ لِأَشْجارِ الْكَرْمِلِ في الْحَريقِ الْكَبيرِ (عام 2010م) وَالَّذي أَتَى عَلى 4 مَلايينِ

(8) شَجَرَةٍ، فَوْقَ مَساحَةٍ تَبْلُغُ 50 أَلفَ دُونُمٍ.

(9) وَلَيْسَتْ هذِهِ هِيَ الْمَرَّةَ الْأولى الَّتي تُصابُ فيها أَشْجارُ الْكَرْمِلِ بِهَذِهِ الْكارِثَةِ، فَمُنْذُ سَنَةِ

(10) 1978 شَبَّ في سُفوحِ الْكَرْمِلِ أَكْثَرُ مِنْ 500 حَريقٍ. وَلَكِنَّ غاباتِ الْكَرْمِلِ تُضَمِّدُ جِراحَها

(11) وَتَعودُ للتَّكاثُرِ وَالْحَياةِ مِنْ جَديدٍ.

(12) في الْحَريقِ الْكَبيرِ اشْتَعَلَتِ النّيرانُ في مَنْطِقَةٍ حُرْجِيَّةِ ثَرِيَّةٍ بِالْغِطاءِ النَّباتِيُ وَالْحَيَوانِيُ.

(13) فَأَحْراجُ الْكَرْمِلِ هِيَ مَحْمِيَّةٌ طَبيعِيَّةٌ، تَضُمُّ أَنْواعًا مِنَ الْأَشْجارِ وَالنَّباتاتِ النّادِرَةِ، بِالْإِضافَةِ


*22*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(14) إِلى الْحَيَواناتِ الْبَرَّيَةِ الَّتي تَعيشُ فيها.

(15) فَفي غَابات الْكَرَّمِلِ شَجَرُ الْبَلّوطِ الْكَثيفْ، ثُمْ أَشْجارُ

(16) السِّنْدِيِانِ وَبَلْوطُ جَبَلِ (طابور) الْمُتَساقِطُ الْأَوْراقِ،

(17) وَأَشْجارُ الصُّنَوْبَرِ وَتُرافقُ هذِهِ الأشْجارِ شُجَيْراتً كَثيرةً مِنَ

(18) الْمَرْيَمِيَّةِ وَالزَّعْتَرِ وَاللَّبيدِ بِنَوْعَهِ، الزُّهْريُ وَالأَبيَضِ، وَنَباتُ

(19) الْجعْدَةِ، وَأَنْواعٌ عَديدَةٌ مِنْ الأوركَدِ وَالْعُشْبِ، وَالَّتي مِنْها

(20) نَباتُ سُماقِ الْحَوشِ، إضافَةَ إِلى اَنواعِ أُخْرَى مِنَ الأبصالِ

(21) لا تَنْمو إلا في هذا المَكانِ، نَظَرًا لمُعَدَّلِ سُقوطِ الأمْطارِ

(22) الْعالي، وَلِكَوْنِها مَحْمِيَّةً طَبيعِيَّةً، فَإِنَّ الظَّرْفَ يَظَلُّ مُلائِماً

(23) لِنُمُوْ هذِه النَّباتاتِ تَحْتَ الأشجارِ المَحْمِيُةِ.

(24) وَتُعْتَبرُ أَحْراجُ الْكَرْمِلِ وِجْهَةً لِلْباحِثينَ عَلى صَعيدِ النَّباتاتِ

(25) وَتَوْزَيعِها وَدَرَجَةِ انْتِشارِها، إِضافَةً إِلى كَوْنِها مَخْزَناٌ للْبُذورِ

(26) الَّتي يَحْصُلون عَلَيْها لأَبحاثِهمُ مِثْلِ بُذورِ الْبَلَوطِ. كَمَا أَنَّها

(27) وجْهَةُ النّاسِ لِلاْسْتِجْمامِ وَالتَّنَزُّهِ.

(28) وَقَدْ أثْرَتِ الْكارِثَةُ الَّتي حَلُّتْ بأَحْراجِ الْكَرْمِلِ، عَلى نَقاءِ

(29) الْهَواءِ، حَيْثُ تُعْتَبَرُ أَشْجارُها رِئَةً بيئِيَةً لِشَمالِ الْبِلادِ، فَهِيَ

(30) تُطْلِقُ الْأُكُسُجينَ النَّقِيَّ في النَّهارِ وَتَسْتَهْلِك ثانيِ أكسيدِ

(31) الْكَرْبونِ. كَما أَنَّ سُحُبَ الدُّخانِ النّاجِمَةَ عَنِ الْحَريقِ عَمِلَتْ

(32) عَلى تَلْويثِ الْهَواءِ.

(33) لَقَدْ تَضَرَّرَ التَّنَوُّعُ الْحَيَوانيُّ أَيْضاً بِالْحَريقِ الْكَبيرِ. فَفي

(34) مِثْلِ هَذهِ الْحَرائِقِ الَّكُبرى، لا تَسْتَطيعُ الْكَثيرُ مِنَ الَّحَيواناتِ

(35) الَّهَرَبِ، عِنْدَما تُحاصِرُها النّيرانُ مِنْ جَميع الْجهاتِ، وَمَنِ

(36) اسْتَطاعَ الْهَرَبَ مِنْها أصْبَحَ بِلا مَأْوًى، فالطُّيورُ فَقَدَتُ

(37) أَعْشاشَها، وَالَّحَيَواناتُ الْبَرِّيَّةُ فَقَدَتْ مَصْدَرَ غِذائِها وَأَماكِنَ

(38) تَوالُدِها.


*23*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) النَّصُ الثّاني: حَريقِ في الْكَرْمِلِ

(2) عَنْ وَكالاتِ الْأَنباءِ: تَفَحُّمُ وَاحًتِراقُ 50 أَلْفَ دونُمٍ مِنَ الْأَحْراجِ الطَّبيعِيَّةِ في جِبالِ

(3) الْكَرْمِلِ. مَقْتَلُ 42 شُرْطيًّا. اَلنّارُ تَلْتَهِمُ مِئاتِ الْبُيت. إجْلاءٌ كَبيرٌ لِلسُّكان. طواقمُ

(4) مِنْ 10 دُوَلٍ أَجْنَبِيَّة تُشاركُ في عَمَلِيّاتِ الْإِطْفاءِ، بِضِمْنِها 35 طائرةَ إِطْفاءٍ. أَكْبَرُ

(5) حَريقٍ في تاريخِ دَوْلَةِ إِسْرائيلَ.

(6) قالَتْ مَصادِرٌ إِعْلامِيَّةٌ مُطَّلِعَةٌ إِنَّ اشْتِعالَ

(7) النّيرانِ الْمُلْتَهِبَةِ في مُنْحَدَراتِ جَبَلِ الْكَرْمِلِ

(8) قُرْبَ مَدينَةِ حَيْفا عَلى ساحِلِ الْبَحْرِ الأَبيَضِ

(9) الْمُتَوَسِطِ يَوْمَ الْخَميسِ 2 كانونَ الْأَوَّلَ -

(10) ديسمبِر 2010 نَجَمَ عَنِّهُ تَفَحُّمُ وَاحْترِاقُ 50

(11) أَلْفَ دونُم مِنَ الْأَشْجارِ اَلمُثْمِرَةِ وَالْأَحْراج.

(12) فَقَدِ اشْتَعَلَتِ النّيرانُ في جِبالِ الْكَرْمِلِ قُرْبَ

(13) قَرْيَةِ عُسْفيا، وَاتَّجَهَتِ غَرْبًا تُساعدُها الرَّياحُ

(14) الشَّرْقِيِّةُ الَّتي كانَتْ سُرْعَتُها حَوالَيْ 50 كم في

(15) السّاعَةِ، وَلِتَسْتَمِرَّ بِاجْتِياحِ الأَحْراجِ الطَّبيعِيَّةِ

(16) وَالْغاباتِ وَالْمَراعي طيلَةَ أسْبوعٍ تَقْريبًا، لِتَكونَ

(17) حَصيلَةُ ما أَتَتُ عَلَيْهِ النّيرانُ 50000 دونُمٍ

(18) مِنْ أَصْلِ 115000 دونُمٍ هِيَ مَساحَةُ مُنَتَزَّهِ

(19) الْكَرمِلِ وَاحْترِاقَ قُرابَةِ 5 مَلايينِ شَجَرَةٍ.

(20) كَما وَتَسَبَّبَتْ أَلْسِنَةُ اللَّهَبِ بِمَقْتَلِ 42 سَجْانًا

(21) وَشُرْطِيَّا كانوا في طَريقِهِمْ لِلْمُساعَدَةِ بِإِخْلاءِ

(22) سِجْنِ الدَامونِ الَّذي كانَ يَمْكُثُ فيهِ 500

(23) أَسيرِ، وَإِجْلاءِ 17000 مُواطِنِ مِنْ بَيْتِهِ وَقُدِّرَتِ

(24) الْخسَائِرُ الْكُلَّيَّةُ بِ 270 مِليْونَ شاقِلِ.

(25) وَفي ك يبوتْس (بيت أُورِن) احْتَرَقَ 74 بَيْتًا

(26) وَقُدُرَتِ الْخسَائِرُ فيهِ بِحَسَبِ التَّقْديراتِ

(27) الْأَوَّلِيَةِ بِنَحِّوِ 49 مِلَّيونَ شاقِلِ. كَما احْتَرَقَ في

(28) أَحَدِ بُيوتِ قَرْيَةِ الْفَنْانينَ في عيْنِ حَوْض نَحْوُ

(29) 15000 كِتابٍ مِنَ الْكُتُبِ الْقَيِّمَةِ وَالنّادِرَة كَما

(30) ذَكَرَ صاحِبُ الْمَكْتَبَةِ، وَهُوَ يَقولُ إِنَّهُ لا يُمْكِنُ

(31) أَنْ يُقَدَّرَ ثَمَنُ الْكُتُبِ بِالْأَرْقامِ.

(32) يُذْكَرُ أَنَّ الْحَريقَ كانَ يَنْتَشِرُ بِسُرْعَةٍ كَبيرَةٍ مِمَا

(33) أَدّى بِرَئيسِ حُكومَةِ إِسْرائيلَ بِنْيَامين نَتنياهُو

(34) إِلى طَلَبِ الْمُساعَدَةِ مِنْ دُوَلِ الْعالَمِ الْخارِجِيِّ.

(35) وَقَدِ اسْتَجابَتْ لِطَلَبِهِ 10 دُوَلٍ مِنْها الْوِلاياتُ

(36) الْمُتَّحِدَةُ وَروسْيا وَفَرَنْسا وَتُرْكِيّا وَالْيونانُ

(37) وَالنَّمْسا وَالْأَرْدُنُّ وَمِصْرُ وَالسُّلْطَةُ الْفِلِسْطيِنَّيِةُ.

(38) وَقَدْ شارَكَتْ في عَمَلِيَةِ إِخْمادِ الْحَريقِ 35

(39) طائِرَةً في 1500 طَلْعَةٍ جَوِّيَّةٍ وَأَلْقَتْ 9000

(40) طُنُّ مِنَ الْماءِ، وَأَكْبَرُها كانَتْ طائِرَةَ (سوبِر

(41) تانِكر) الْأَمْريكِيَّةَ الْعِمْلاقَةَ، وَطائِرَةَ (إِلْيوشِن

(42) 76) الرَوسِيَّةَ الَّتي تَحْمِلُ 42000 لِتْرِ.

(43) وَفي السِّياقِ ذاتِهِ، وَحَسَبَ إِحَّصائِيْاتِ سُلْطَةِ

(44) الطَّبيعِيَةِ، فَقَدْ تَمْ إِجْلاءُ أَكْثَرِ مِنْ 70 طَيرًا

(45) جارِحًا مِنَ الْمَحْمِيَّةِ الطَّبيعِيَةِ (حَيْ بار) قُرْبَ

(46) الْجامِعَةِ.


*24*

أَسْئِلَةُ الْقِراءَةِ وَالْفَهْمِ

أَجيبوا عَنِ الأسْئِلَةِ التّالِيَةِ اعْتِمادًا عَلى النَّصْ (اَلْأَشْجارُ تَموتُ واقِفَةَ)

1. اُذْكُروا ثَلاثَةَ أَعْداءٍ مُحْتَمَلينَ لِلْغَاباتِ، مِمْا وَرَدَ في النَّصْ. --

2. بِماذا تَخْتَلِفُ اَلْأَشْجارُ عَنْ باقي الْكائِناتِ الْحَيَّةِ، حَسَبَ النَّصْ؟ --

3.كَمْ حَريقًا يَنْشُبُ في الْمُعَدَّلِ في السَّنَةِ الْواحِدَةِ في أَحْراشِ الْكَرْمِلِ؟ --

4. اُذْكُروا ثَلاثَةَ أَنْواعٍ مِنَ اَلْأَشْجارُ تَعيشُ في الْكَرْمِلِ. --

5. اُذْكُروا خَمْسَةَ أَنْواعٍ مِنَ النَّباتاتِ الَّتي تَعيشُ في الْكَرْمِلِ. --


*25*

6. ما هِيَ أَهَمِّيَّةْ أَحْراشِ الْكَرْمِلِ بِالنَّسْبَةِ لِلإِنْسانِ؟ --

7. لِماذا اخَّتارَ كاتِبُ النَّصُ عُنْوانَيْنِ لِلنَّصُ بِرَأَيِكُمْ؟

أ. لأَنَّ الْمَوْضوعَ مُهْمِّ وَيَحْتاجُ إِلى عُنْوانَيْنِ.

ب. لأَنَّ الْعُنْوانَيْنِ مُناسِبان للنَّصْ.

ج. لأَنَّ عُنْوانًا واحِدًا لَمْ يَكُنْ كافِيًا للتَّعْبيرِ عَمَا أَرادَ الْكاتِبُ قَوْلَهُ.

د. لِأَنَّهُ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَخْتارَ بَيْنَ الْعُنْوانَيْنِ.

8. أ. مِنَ الْعُنْوانِ الْأَوَّلِ نَسْتَطيعُ أَنْ نَفْهَمَ أَنَّ الْمَقالَ هُوَ عَنْ: --

ب. مِنَ الْعُنْوانِ الثّانْي نَسْتَطيعُ أَنْ نَفْهَمَ أَنَّ الْمَقالَ سَيَتَحَدْثُ عَنْ: --

9. (اَلْأَشْجارُ تَموتُ واقِفَةَ) هُوَ:

أ. تَعْبيرٌ مَعْروفَّ يَدُلُّ عَلى الْكِبْرياءِ وَعَدَمِ الذُّلِّ.

ب. إِبْداعٌ مِنَ الْمُؤَلِّفِ.

ج. عِبارَةٌ تُخَلِّصُ ما جاءَ في النَّصِّ.

د. عِبارَةٌ تُشَجِّعُ عَلى زِراعَةِ اَلْأَشْجارُ.

10. بِكَمْ تُقَدِّرونَ عَدَدَ اَلْأَشْجارُ في الدّونُمِ الْواحِدِ في أَرْضِ الْكَرْمِلِ؟ --

11. ماذا نَعْني بِأَشْجارٍ طَبيعِيَّةٍ؟ --


*26*

12. تُقامُ الْمَحْمِيَّةُ الطَّبيعِيَّةُ بِهَدَفِ:

أ. حِمايَةِ وَصِيانَةِ الطَّبيعَةِ في مَكانٍ مُعَيْنِ.

ب. حِمايَةِ الطَّبيعَةِ مِنَ الَّحَيَواناتِ.

ج. حِمايَةِ الْأَشْجارِ مِنَ الْإِنْسانِ.

د. حِمايَةِ الْإِنْسانِ مِنَ الطَّبيعَةِ.

13. أَمامَكُمْ جُزْءَ مِنْ فَهْرَسِ كِتابِ عَنِ الْإِطْفائِيْاتِ. أَيْنَ يَبْدَأُ فَصْلُ الْوِقايَةِ مِنَ النّارِ؟

فَهْرَسْ الْكِتابِ

- ما هِيَ الإِطَفائِيّةَ؟ ص 1

- كَيْفَ نُطْفِئُ النّارَ؟ ص 3

- أَنْواعُ الْإِطْفائِيْاتِ الْمُخْتَلِفَةِ. ص 11

- كَيْفَ تَقي نَفْسَكَ مِنَ النّارِ؟ ص 14

- أَنْواعُ الْحَرائِقِ وَمُسَبْباتُها ص 15

أ. ص 11

ب. ص 14

ج. ص 3

د. ص 55

14. فَسْروا لِماذا تُعْتَبَرُ أًشْجارُ الْكَرْمِلِ رِئَةَ بيئِيَّةَ لِشَمالِ الْبِلادِ. --

15. أَنْظُروا في الْخَريطَةِ، وَسَجِّلوا مُدُنًا أٌوْ قُرّى واقِعَةٌ عَلى جَبَلِ الْكَرْمِلِ أَوْ قَريبًا مِنْهُ --


*27*

لغتي

الْجُمْلَةُ الْفاتِحَةُ


*27*

الْفِقْرَةُ في جَميع اللُّغاتِ هِيَ الْوِحْدَةُ الأَساسيَّةُ في النَّصِ. وَالْفِقْرَةُ تَتَأَلْقُ مِنْ جُمَلٍ.

وَهذِهِ الفِقَراتُ مُجْتَمِعَةً تُؤَلْفُ مَوْضوعًا واحِدًا رَئيسِيًا. وَفي الْمُعْتادِ تُزاحُ بِدايَةُ أَوَّلِ سَطْرِ في الْفِقْرَةِ إِلى الْيَسارِ بِمِقَدارِ كَلِمَةٍ واحِدَةٍ، لِكَيْ يُمَيْزَ الْقارِئُ بَيْنَ الْفِقَراتِ.

الْجُمْلَةُ الْفاتِحَةُ في فقْرَةٍ هِيَ:

أ. أَهَمُّ جُمْلَةٍ في الْفِقْرَةِ.

ب. وَهِيَ الْجُمْلَةُ الَّتي تَعْرِضُ مَوْضوعَ الْفِقْرَةِ، أَمْا باقي الجُمَلِ فَهِيَ تُوَسْعُ وَتَشْرَحُ هذا الْمَوضوعَ.

ج. وَفي الْمُعْتادِ تَجيءُ الْجُمْلَةُ الْفاتِحَةُ في الْفِقْرَةِ. وَلكِنَّ هذا لَيْسَ شَرْطًا.

د. إِنِّها الْجُمْلَةُ الَّتي تَجْذِبْ الْقارِئَ إِلى الْقرِاءَةِ.

ه. وَفي الْغالِب تَكونُ الْجُمْلَةُ الْفاتِحَةُ عُموميَّةً، خاليَةَ مِنَ التَّفاصيلِ، فَالتّفاصيلُ مَتْروكَةٌ لِلْجُمَلِ أَلأُخْرى، وَلكِنَّها تَعْرِضُ الْفِكْرَةَ الْكُلْيَّةَ الْمرْكَزِيَّةَ - الَّتي تُناقِشُها الْفِقْرَةُ.

مِثالً: إنْ مَدينَتي مَشْهورَةٌ لِعِدَّةِ أَسْبابِ، فَفيها النَّهْرُ الْعَريضُ وَالْجَميلُ. وَهُناكَ في الطَّرَفِ الْقَديِمَةِ، حَتَّى إِنَّهُ يَوُمِّها السُّيَاحُ في جَميعِ فَصولِ السَّنَةِ.

لاحِظوا أَنَّ الْجُمْلَةَ الأولى إِنَّ مَدينَتي مَشْهورَةٌ لِعِدَّةِ أَسْباب هِيَ أَكْثَرُ الْجُمَلِ عُمومِيَّةُ في النَّصْ، وَهِيَ خالِيَةٌ مِنَ التَّفاصيلِ، وَهِيَ تَعْرِضُ مَوضوعَ الْفِقْرَةِ، بِحَيْثُ إِنَّ باقِيَ

الْجُمَلِ تُفَضْلُ هذا الْمَوْضوعَ وَتَتَوَسَّعُ فيهِ.

16. لِماذا لا نَعْتَبِرُ الْجُمْلَةَ الْأولى في الْفِقْرَةِ التالِيَةِ جُمْلَةٌ فاتِحَةٌ؟

إنَّ مَدينَتي مَشْهورةٌ لِأَنَّ فيها النَّهْرَ الْعَريضَ وَالْجَميلَ. وَهناكَ في الطَّرَفِ الْآخَر الْبَساتينُ الْعامِرَةُ، أَضفُ إِلى ذَلِكَ ما تَشْتَهِرُ بِهِ مِنْ مُناخِها الْمُعْتَدِلِ، وَآثارِها وَمَعابِدِها الْقَديمَةِ حَتَّى إِنَّهُ يَؤْمُّها السُّيَاحُ في جَميعِ فُصولِ الَّسَّنَةِ. --


*28*

17. ما هِيَ الْجُمْلَةُ الْفاتِحَةُ في الْفِقْرَةِ الْأَخيرَةِ في النَّصْ الْأَوَّلِ؟

أ. الطُّيورُ فَقَدَتْ أَعْشاشَها.

ب. في مِثْلِ هَذهِ الْحَرائِقِ الْكُبرَى لا يَسْتَطيعُ الْكَثيرُ مِنَ الْحَيَواناتِ الْهَرَبَ.

ج. لَقَدْ تَضَرَّرَ التَّنَوُّعُ الْحَيَوانِيُّ في الْحَريقِ.

د. الْحَيَواناتُ الْبَرِّيَّةُ فَقَدَتْ مَصْدَرَ غِذائِها وَأَماكِن تَوالُدِها.

18. ما هِيَ الْجُمْلَةُ الْفاتِحَةُ في الْفِقْرَةِ قَبْل الْأَخيرَةِ في النَّصِّ الْأَوَّلِ؟

أ. حَيْثُ تُعْتَبَرُ أَشْجارُها رِئَةً لِشَمالِ الْبِلادِ.

ب. فَهِيَ تُطْلِقُ الأُكْسُجينَ النَّقِيَّ في النَّهارِ، وَتَسْتَهْلِكُ ثانِيَ أُوْكسيدِ الْكَرْبونِ.

ج. وَقَدْ أَثْرَتِ الكارِثَةُ الَّتي حَلَّتْ بِأَحْراجِ الْكَرْمِلِ عَلى نَقاءِ الْهَواءِ.

19. ما هِيَ الْجُمْلَةُ الْفاتِحَةُ في الْفِقْرَةِ الْأَولى؟

أ. عُنْوانً مَعْروفٌ.

ب. اَلْأَشْجارُ لا تَنْتَقِلُ مِنْ مَكانٍ إِلى مَكانٍ وَلا تَسْتَطيعُ أَنْ تُهاجِرَ.

ج. اَلْأَشْجارُ تَموتُ واقِفَةً.

د. وَإِنْ نَوَلَتْ دُموعُها فَإِنَّ أَصْواتَ بُكائهِا وَاسْتِغْاثَتِها لا يَسْمَعُها أَجَدٌ.

20. لَيْسَ في كُلِّ فِقْرَةٍ جُمْلَةٌ فاتِحَةٌ. في هذهِ الْحالَةِ يُمُكِنُ أَنْ تَقْتَرِحَ جُمْلَةً فاتِحَةً

مِنَّ عِنْدِنا. جِدوا جُمْلَةً فاتِحَةً لِلْفِقْرَةِ الْخامِسَةِ في النَّصِّ الْأَوَّلِ:

أ. فَفي غاباتِ الْكَرْمِلِ شَجَرُ الْبَلّوطِ الْكَثيفُ.

ب. وَتُرافِقُ هذِهِ الْأَشْجارَ شُجَيْراتٌ كَثيرَةٌ مِنَ الْمَرْيَمِيَّةِ وَالزِّعْتَرِ.

ج. في غاباتِ الْكَرْمِلِ أَنْواعٌ كَثيرَةٌ مِنَ الْأَشْجارِ وَالنَّباتاتِ النّادِرَةِ.

د. غاباتُ الْكَرْمِلِ مَحْمِيَّةٌ طَبيعِيَّةٌ.


*29*

أَسْئِلَةُ الْقِراءَةِ وَالْفَهْمِ

أَجيبوا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّالِيَةِ اعْتِمادًا عَلى النَصِّ (حريقٌ في الْكَرْمِلِ)

1. واحِدَةٌ مِنَ الْمَعْلوماتِ لَمْ تُذْكَرْ في النَّصَّيْنِ؟:

أ. عَدَدُ الطّائِراتِ الْمُشْتَرِكَةِ في إِطْفاءِ الْحَرِيقِ.

ب. الدُّوَلُ الَّني اشْتَرَكَتْ في إِخْمادِ الْحَريقِ.

ج. تَقْديرُ الْخَسائِرِ الْكُلِّيَّةِ لِلْحَريقِ.

د. السَّبَبُ الْحَقيقِيُّ لِلْحَريقِ.

2. النَّصُّ الثّاني هُوَ:

أ. خَبَرٌ في جَريدَةٍ.

ب. إِعْلانٌ أُذيعَ في الرّادْيو.

ج. مَقالٌ في كِتابٍ.

د. خِطابٌ أُلْقِيَ أَمامَ الْجُمْهورِ.

3. ما هَدَفُ الْفِقْرَةِ الْأَولى بِالْخَطِّ الْعَريضِ في النَّصِّ؟ (هُناك أَكْثَرُ مِنْ جَوابٍ).

أ. تَلْخيصُ الْخَبَرِ.

ب. إِبْرازُ الْأُمورِ الْمُهِمَّةِ في الْخَبَرِ.

ج. التَّسْهيلُ عَلى الَّذينَ لا يَسْتَطيعونَ قِراءَةَ الْأَحْرُفِ الصَّغيرَةِ.

د. إِبْرازُ التَّفاصيلِ في الْخَبَرِ.

4. تُكْتَبُ النُّصوصُ في الْجَرائِدِ بِواسِطَةِ أَعْمِدَةٍ. لِماذا بِرَأْيِكُمْ؟ (هُناك أَكْثَرُ مِنْ جَوابٍ).

أ. لِتَسْهيلِ القِراءَةِ.

ب. لِكَيْ لا يَكونَ السَّطْرُ طَويلاً عَلى طولِ صَفْحَةِ الْجَريدَةِ.

ج. لِتَسْهيلِ الطِّباعَةِ.

د. لِإِدْخالِ مادَّةٍ أَكْبَرَ في الْجَريدَةِ.

5. عِنْدَ ذِكْرِ الْخَبَرِ في الْجَريدَةِ يَجِبُ ذِكْرُ مَصْدَرِ الْخَبَرِ. هَلْ ذْكِرَ الْمَصْدَرُ في هذا الْخَبَرِ؟ كَيْفَ؟ ما الْجُمْلَةُ الَّتي تَدُلُّ عَلى ذلِكَ؟ --


*30*

6. ما مَعْنى العِبارَةِ (نَجَمَ عَنْهُ)؟ --

7. ما الَّذي دَفَعَ رَئيسَ حُكومَةِ إِسْرائيلَ إِلى طَلَبِ الْمُساعَدَةِ مِنْ دُوَلٍ أُخْرى؟ --

8. في سَنَةِ 2011، حَدَثَ زِلْزالٌ كَبيرٌ في تُرْكِيّا. ماذا تَتَوَقَّعُ أَنْ تَكونَ إِسْرائيلُ قَدْ فَعَلَتْ؟ وَهَلْ تَوَقُّعُكَ في مَحَلِّهِ؟ --

9. عِنْدَما تَكونُ الرِّياحُ شَرْقِيَّةٌ، إِلى أَيْنَ تَتَّجِهُ النّيرانُ؟ --

10. بَعْدَ حَريقِ الْكَرْمِلِ انْتَقَدَ الرَّأُيُ الْعامُّ وَالصَّحافَةُ الْحُكومَةَ، وَنادى الْبَعْضُ بِاسْتِقالَةِ وَزيرِ الدّاخِلِيَّةِ وَحَتّى رَئيسِ الْحُكومَةِ. لِماذا بِرَأْيِكُمْ؟ --

31*

11. الكَثافَةُ السُّكّانِيَّةُ لِلنّاسِ في مَدينَةٍ أو دَولَةٍ هِيَ عَدَدُ السُّكّانِ الّذينَ يَقطُنونَ في مِساحَةِ دونُمٍ واحِدٍ مِنْ أرضِ الدَّولَةِ. وهيَ تُساوي عَدَدَ السُّكّانِ مَقسوماً عَلى مَساحَةِ الدَّولةِ بِالدُّونُماتِ. عَرِّفوا الكَثافَةَ الشَّجَرِيَّةَ لِلغابَةِ عَلى نَفْسِ الأساسِ. --

12. ما هِيَ الكَثافَةُ الشَّجَرِيَّةُ في الكَرمِلْ؟ --

13. في الخَبَرِ المَنشورِ في الجَريدَةِ، تَكونُ الأفعالُ موضوعَةً عادَةً بِصيغَةِ:

أ. الماضي

ب. الأمْرِ

ج. الحاضِرِ

د. المُستَقبَلِ

14. كَيفَ أثَّرَ الحَريقُ في أحراجِ الكَرمِلِ عَلى نَقاءِ الهَواءِ؟ --

مَجالُ المَعرِفَةِ اللُّغَوِيّةِ

1. اُكتُبوا الأعدادَ التّالِيَةَ بِالكَلِماتِ:

أ. اِسْتَجابَتْ لِطَلَبِهِ 10 دُوَلٍ --

ب. تَمَّ إجلاءُ أكثَرَ مِنْ 70 طَيراً --

ج. اِحتَرَقَ 74 بَيتاً --

د. وَالّذي أتى عَلى 4 مَلايينَ شَجَرَةٍ --

ه. اِشتَرَكَتْ في عَمَلِيَّةِ الإطفاءِ 35 طائِرَةً --

32*

2. حَوِّلوا الأسْماءَ المُعَرَّفَةَ التّالِيَةَ إلى نَكِراتٍ مُنَوَّنَةٍ بِتَنوينِ الفَتحِ.

الواقِفَةُ --

العاصِفَةُ --

الإطْفاءُ --

النُّمُوُّ --

الغِذاءُ --

اللِّترُ --

القُرى --

الأصْواتُ --

الغَرْبُ --

3. لاحِظوا الفَرْقَ في مَعنى الفِعْلِ "أتى" في ما يَلي:

أ. أتى أَبي في المَساءِ. --

ب. أتى الأولادُ عَلى جَميعِ الطَّعامِ. --

4. أدخِلوا حَرْفَ الجَرِّ في الفَراغاتِ المُناسِبَةِ (مِنْ، عَلى، لِ، في، ب)

أ. تَعودُ الأشْجارُ -- التَّكاثُرِ مِنْ جَديدٍ.

ب. اِشتَعَلَتْ النِّيرانُ -- مِنطَقَةٍ حَرجِيَّةٍ ثَرِيَّةٍ.

ج. أثّرَتِ الكارِثَةُ -- نَقاءِ الهَواءِ.

د. تًحاصِرُها النِّيرانُ -- جَميعِ الجِهاتِ.

ه. اسْتَمَرَّتِ النَّارُ -- اجتِياحِ الأحراجِ الطَّبيعِيَّةِ.

5. مَيِّزوا الألفاظَ الّتي تَدُلُّ عَلى زَمانٍ مِنْ تِلكَ الَّتي تَدُلُّ عَلى مَكانٍ في الجُمَلِ التّالِيَةِ، كَما في المِثالِ:

أ. في مُنحَدَراتِ جَبَلِ الكَرمِلِ مَكان.

ب. وَاتّجَهَتْ غَرباً --

ج. طِيلَةَ أُسبوعٍ تَقريباً --

د. حَدَثَ الحَريقُ يَوْمَ الخَميسِ 2 كانونَ الأوّل --

ه. مُنذُ سَنَةِ 1978 شَبَّ في سُفوحِ الكَرمِلِ أكثَرَ مِنْ 500 حَريقٍ --

33*

6. سَجِّلوا في الفَراغِ الكَلِمَةَ المَطلوبَةَ بَيْنَ قَوسَينِ في الجُمَلِ التّالِيَةِ:

أ. قالَتْ مَصادِرُ إعلامِيَّةٌ. (النَّعت) --

ب. أشعَلوا النِّيرانَ في جِبالِ الكَرمِلْ. (الضّميرَ المُتّصِلَ) --

ج. شارَكَتْ في عَمَلِيَّةِ الإنْقاذِ فِرَقٌ كَثيرَةٌ. (الفاعِلْ) --

د. لا يُمكِنُ أنْ نُقَدِّرَ ثَمَنَ الكُتُبِ بِالأرقامِ. (أداةَ النَّفيِ) --

ه. طَلَبَ رَئيسُ الحكومَةِ المُساعَدَةَ (المَفعولِ بهِ) --

7. سَجِّلوا بِجانِبِ كَلِّ فِعلٍ: صَحيحٌ، صَحيحٌ مُضَعَّفٌ، صحيحٌ مَهموزٌ، مُعتَلٌّ:

أ. اِشتَعَلَ صحيح

ب. قالَتْ --

ج. كانَتْ --؟

د. اِمتَدَّ --

ه. تَضَرَّرَ --

و. شارَكَتْ --

ز. كَثُرَتْ --

ح. بَدَأَتْ --

ط. نامَتْ --

ي. فَقَدَ --

8. ضَعوا خَطّاً واحِداً تحتَ كَلِّ مُبتَدَإٍ، وَخَطَّيْنِ تَحتَ الخَبَرِ، في الجُمَلِ التَّالِيَةِ:

أ. الأشجارُ مُحتَرِقَةٌ

ب. الغابَةُ مُفيدَةٌ

ج. الحَرائِقُ مُنتَشِرَةٌ

د. الجَوُّ حارٌّ

ه. النِّيرانُ مُشتَعِلَةٌ

و. اللَّهَبُ عالٍ

ز. العاصِفَةُ قَوِيَّةٌ

ح. الأحراجُ مَحمِيَّةٌ

ط. الخَسائِرُ كَبيرَةٌ

9. ضَعوا خَطَّاً واحِداً تَحتَ كُلِّ خَبَرٍ، وخَطَّيْنِ تَحتَ كُلِّ نَعْتٍ، في الجُمَلِ التَّالِيَةِ:

أ. الأشْجارُ العالِيَةُ مُحتَرِقَةٌ

ب. الغابَةُ الكَبيرَةُ مُفيدَةٌ

ج. العاصِفَةُ القادِمَةُ قَوِيَّةٌ

د. الأحراجُ الدَّاخِلِيَّةُ مَحمِيَّةٌ

34*

مَجالُ الكِتابَةِ

1. اُكتُبوا عُنواناً لِكُلِّ واحِدَةٍ مِنَ الصُّوَرِ الخَمْسِ المُرافِقَةِ لِلنَّصِّ. --

2.اُكتُبوا شَرحاً بَسيطاً عَمّا تُمَثِّلُهُ كُلُّ واحِدَةٍ مِنَ الصُّوَرِ الخَمْسِ. --

3. صِفوا الكَرمِلَ بَعدَ الحَريقِ. يُمكِنُكُمْ الاستِعانَةُ بِالصُّوَرِ المُتَوافِرَةِ في الإنترنِت. أوْ صِفوا حَريقاً آخَرَ رَأيتُموهُ. --

35*

اِقرَأوا:

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) أحِنُّ إلى خُبزِ أُمّي


*35*

(2) أَحِنُّ إلى خُبزِ أُمّي

(3) وَقَهوَة أُمّي

(4) وَلَمْسَةِ أُمّي

(5) وَتَكبَرُ فِيَّ الطُّفولَةُ

(6) يوماً عَلى صَدرِ يومِ

(7) وأعشَقُ عُمري لأنّي

(8) إِذا مِتُّ،

(9) أَخجَلُ مِنْ دَمْعِ أُمّي!

(10) خُذيني، إذا عُدتُ يَوماً

(11) وِشاحاً لِهُدْبِكِ

(12) وَغَطِّي عِظامي بَعُشبٍ

(13) تَعَمَّدَ مِنْ طُهرِ كَعبكْ

(14) وَشُدِّي وِثاقي.

(15) بَخُصلَةِ شَعْرٍ

(16) بِخَيطٍ يُلَوِّحُ في ذَيلِ ثَوبِكْ

(17) عَسايَ أصيرُ نَسيماً

(18) نَسيماً أصيرُ

(19) إذا ما لَمَسْتُ قَرارَةَ قَلبِكْ!

(20) ضَعيني، إذا ما رَجَعتُ

(21) وَقوداً بِتَنّورِ نارِكْ

(22) وَحَبْلَ غَسيلٍ عَلى سَطْحِ دارِكْ

(23) لأنّي فَقَدتُ الوُقوفَ

(24) بِدونِ صَلاةِ نَهارِكْ

(25) هَرِمْتُ، فَرُدّي نُجومَ الطُّفولَةِ

(26) حَتّى أُشارِكْ

(27) صَغارَ العَصافيرِ

(28) دَرْبَ الرُّجوعِ

(29) لِعُشِّ انتِظارِكْ!

محمود دَرويش - بِتصرّف

36*

أسئِلَةُ القِراءَةِ والفَهْمِ

1. اذكُروا ثَلاثَةَ أشياءَ يَحِنُّ إلَيها الشّاعِرُ تَخُصُّ أُمَّهُ:

أ. --

ب.--

ج.--

2. ماذا يَقصِدُ الشّاعِرُ بِقَولِهِ "وَتَكبَرُ فِيَّ الطُّفولَةُ":

أ. أكبَرُ وأُصبِحُ رَجُلاً وأترُكُ طُفولَتي.

ب. أكبَر ُولكِنْ تَظَلُّ طُفولَتي مُلازِمَةً لي.

ج. لا أكبَرُ بَلْ أظَلُّ طِفلاً.

د. تَكبَرُ طُفولَتي بَينَما أنا لا أكبَرُ.

3. يَحِنُّ الشَّاعِرُ إلى خُبزِ أُمِّهِ:

أ. لأنّهُ مُشتاقٌ إلَيها وإلى ما تَصنَعُ

ب. لأنّهُ جائِعٌ ولا يَجِدُ ما يَأكُلُ.

ج. لأنّهُ لا يُحِبُّ خُبزَ الغُرَباءِ، بَلْ خُبزَ الأهْلِ.

د. لأنَّ أُمَّهُ تَخبِزُ بِنَفسِها الخُبزَ.

4. هَلْ فَضَّلَ الشَّاعِرُ القَهوَةَ عَنْ باقي المَشروباتِ؟ ولِماذا؟ --.

5. ما مَعنى العِبارَةِ "يَوماً عَلى صَدْرِ يَومٍ"؟ --.

6. "تَكبَرُ فِيَّ الطُّفولَةُ يَوماً عَلى صَدرِ يَومٍ". لِماذا استَعمَلَ الشَّاعِرُ الكَلِمَةَ "صَدْر"؟ --

37*

7. ماذا أفادَ تَكرارُ الكَلِمَةِ "أُمّي" في السُّطورِ الثَّلاثَةِ الأولى في القَصيدِةِ؟ --

8. هَلْ يُحِبُّ الشَّاعِرُ الحَياةَ؟ ولماذا؟ --

9. "غَطّي عِظامي بِعُشْبٍ تَعَمَّدْ مِنْ طُهرِ كَعْبِك". اشرَحوا المَعاني والصُّوَر الجَمالِيَّةَ الّتي يَتَضَمّنُها البَيْتُ، استَعينوا بِالمِثالِ:

المَوتُ: --

العِظامُ: يَطلُبُ الشَّاعِرُ تَغطِيَةَ عِظامِهِ بَعْدَ المَوتِ ولَيسَ جُثَّتِهِ. إنَّ العِظامَ تُفيدُ البَعثَ والعَودَةَ في التُّراثِ العَرَبِيِّ والعالَمِيِّ، "يُحيي العِظامَ وهِيَ رَميمٌ" آية كريمة.

العُشبُ: --

المَعمودِيَّةُ: --

طَهارَةُ الكَعبِ: --

10. اُذكَروا أشياءَ أُخرى تَخُصُّ الأُمَّ - حِسِّيَةٌ وَمَعنَوِيَّةٌ - ذَكَرَها الشَّاعِرُ في قَصيدَتِهِ. --

11. اِعتِماداً عَلى السِّياقِ، الوِشاحُ هُوَ نَوْعٌ مِنَ:

أ. القُماشِ

ب. الشَّعرِ

ج. التُّرابِ

د. النَّباتِ

38*

12. الشّاعِرُ يُحِبُّ الطَّبيعَةَ. اٌذكُروا مِنَ النَّصِّ بَعضَ الألفاظِ الّتي تَدُلُّ عَلى ذلِكَ. --

13. يَتَكَلَّمُ الشَّاعِرُ عَنِ العَودَةِ في ثَلاثَةِ مَواضِعَ. اٌذكُروا هذِهِ المَواضِعَ. --

14. الشّاعِرُ مُحِبٌّ لِلطُّفولَةِ. أُذكُروا مِنَ النَّصِّ الألفاظَ الّتي تَدُلُّ عَلى ذلِكَ. --

15. اُذكُروا بَعْضَ ما يَطلُبُ الشَّاعِرُ مِنْ أُمِّهِ. --

16. يُريدُ الشّاعِرُ أنْ تُقَيِّدَهُ أُمَّهُ بِخَيطٍ مِنْ طَرَفِ ثَوبِها. هذا يَدُلُّ عَلى:

أ. رَغبَةِ الشّاعِرِ في العَودَةِ والارتِباطِ بِأُمِّهِ.

ب. حَنينِهِ إلى ثِيابِ أُمِّهِ.

ج. رَغبَتِهِ في أنْ يَكونَ مُقَيَّداً لِكَيْ لا يَرحَلَ.

د. حُبِّهِ لِلقَيْدِ لأنَّهُ تَعَوَّدَ عَلى السِّجْنِ.

39*

17. ما رَأيُكَ في اختِيارِ الشّاعِرِ الكَلِمَةَ "الطُّهرِ" لِلكَعبِ؟ هَلْ في هذا تَناقُضٌ أمْ مُبالَغَةٌ؟ --

18. تُوُفِّيَ الشَّاعِرُ قَبْلَ وَفاةِ أُمِّهِ. هَلْ تَجِدونَ تَنَبُّؤاً عَنْ هذا الحَدَثِ؟ --

19. أيُّ التَّعابيرُ أجمَلُ: "غَطّي عِظامي بِعُشبٍ"، "غَطّي عِظامي بِتُرابٍ"، "غَطّي عِظامي بِرَمْلٍ"؟ هَلْ وُفِّقَ الشّاعِرُ في اختِيارِ العُشبِ بِالذّاتِ؟ --

20. الهُدبُ هِيَ الرُّموشُ. يُريدُ الشّاعِرُ أنْ يَكونَ وِشاحاً لِهُدبِ أُمِّهِ. في هذا التَّعبيرِ:

أ. مُبالَغَةٌ في الوَصفِ، لأنَّ الوِشاحَ كَبيرٌ بَينَما الرُّموشُ صَغيرَةٌ.

ب. تَشبيهٌ. لأنَّهُ يُشَبِّهُ الوِشاحَ بِرُموشِ المَرأّةِ.

ج. تَواضُعٌ ومُبالَغَةٌ في تَقديرِ الأُمِّ؛ فَهُوَ الرَّجُلُ البالِغُ يُريدُ أنْ يَكونَ وِشاحاً لِشَيءٍ صَغيرٍ في جِسمِ أُمِّهِ.

د. تَصغيرٌ لِشَأنِ الأُمِّ، لأنَّهُ يُريدُ تَغطِيَةَ الرُّموشِ فَقَط.

21. يَحِنُّ الشّاعِرُ إلى أُمِّهِ ويُجِلُّها، ولكِنْ هَلْ تُبادِلُهُ الأُمُّ هذِهِ المَشاعِرَ؟ اُذكُروا ما يَدُلُّ عَلى ذلِكَ، إذا كانَ الجَوابُ بِالإيجابِ. --

40*

22. الكَلِمَةُ "وُقوفٍ" في "لأنّي فَقَدتُ الوُقوفَ بِدونِ صَلاةِ نَهارِكْ" تَدُلُّ عَلى:

أ. الوُقوفِ في الشّمسِ

ب. الوُقوفِ عَلى سَطحِ الدّارِ.

ج. قُوَّةِ الصَّبرِ والاحتِمالِ.

د. الوُقوفِ في السِّجنِ.

23. اُذكُروا الألْفاظَ الّتي تَدُلُّ عَلى النّورِ في القَصيدَةِ: --، --، --، --

24. اُذكُروا الألفاظَ الّتي تَدُلُّ عَلى الجَسَدِ في القَصيدَةِ: --

25. اُذكُروا الألفاظَ الوارِدَةَ في القَصيدَةِ المَأخوذَةَ مِنْ بيئَةِ البَيْتِ: --

مَجالُ المَعرِفَةِ اللُّغَوِيَّةِ

1. في قاموسِ "المُعجَمِ الوَسيطِ" ثلاثَةُ مَعانٍ لِكَلِمَةِ "وِشاحٍ" أيُّ المَعاني هُو َأقرَبُ إلى مَعنى "وِشاحٍ" في القَصيدَةِ؟

أ. خَيْطان مِنْ لُؤلُؤٍ وَجَوهَرٍ.

ب. نَسيجٌ عَريضٌ يُرَصَّعُ بِالجَوهَرِ تَضَعُهُ المَرأةُ بَيْنَ كَتِفِها وَخَصرِها.

ج. نَسيجٌ عَريضٌ مُلَوّنٌ يَضَعُهُ القاضي بَيْنَ كَتِفَيْهِ وَخَصرِهِ في المَحكَمَةِ.


*41*

2. في الْقَصيدَةِ مَوْضِعَان فيهِما تَكْرارٌ هُما: --

مخزن الكلمات: الْفاعلِ، أَنْتِ، ياءَ الْمُخاطَبَةِ، مُتَّصِلٌ

3. أَكْمِلوا الْجُمَلَ التّالِيَةَ مِنْ مَخْزَنِ الْكَلِماتِ:

(خُذي)، (غَطّي)، (شُدّي)

أ. الضَّميرُ في الْأَفْعالِ الْمَذْكورَةِ أَعْلاهُ، هُوَ ضَميرٌ

ب. وَهَذا الضَّميرُ يُسَمّى

ج. وَهُوَ يَلْعَبُ دَوْرَ

د. وَعِنْدَما يَكونُ مُنْفَصِلًا يَكونُ


*42*

لغتي

مِنْ عَلاماتِ التَّرْقيمِ الْمُزْدَوِجانِ (......)

اَلْمُزْدَوِجانِ (......)، وَيُسَمَّيانِ أَيْضًا عَلامةَ التَّنْصيصِ، يُسْتَعْمَلانِ لِلِاقْتِباسِ، أَيْ نَقْلِ كَلماتٍ أوْ عِباراتٍ أَوْ جُمَلٍ مِنْ مَصْدَرٍ آخَرَ:

حِكْمَةٍ، مَثَلٍ، آيَةٍ، جُزْءٍ مِنْ مَقالٍ، اِسْمٍ أَجْنَبِيّ، عُنْوانِ كِتابٍ أَوْ مَقالٍ أوْ قَصيدَةٍ. كَذلكَ يُسْتَعْمَلانِ لِتَمْييزِ الْكَلام الْمُباشِرِ عَنْ غَيْرِ الْمُباشِرِ. قالَ فُلانٌ: (......).

الْكَلامُ الْمُباشِرُ يُعْطي اْلاِنْطِباعَ أَنَّنا نَسْتَمِعُ إِلى صاحِبِ الْكَلامِ مُباشَرَةً. قَبْلَ الْكَلامِ الْمُباشِرِ نَضَعُ نُقْطَتَيْنْ (:)

1. ضَعوا الْمُزْدَوِجَيْن (......) في مَوْضِعِهِما الصَّحيحِ في الْجُمَلِ التّالِيَةِ:

أ. قالَ لي أَبي: خَيْرٌ لَكَ أَنْ تَنامَ باكِرًا.

ب. جاءَ في الْحَديثِ: إِذا لَمْ تَسْتَحِ، فَاصْنَعْ ما شِئْتَ.

ج. قَصيدَةُ أَحِنُّ إِلى خُبْزِ أُمّي مِنْ أَفْضَلِ ما كُتِبَ في الشّعْرِ الْعَرَبِيّ.

د. سِلْسِلَةُ كُتُبِ هاري بوتِر نالَتْ شُهْرَةً كَبيرَةً.

2. أَكْمِلوا بِرَسْمِ عَلامَةِ التَّرْقيمِ الْمُناسِبَةِ:

أ. العَلامَةُ الَّتي توضَعُ للتَّأثُّرِ وَالَّهْشَةِ. --

ب. العَلامَةُ الَّتي توضَعُ لِلِاسْتِفْسارِ عَنْ شَيْءٍ. --

ج. العَلامَةُ الَّتي توضَعُ في نِهايَةِ الجُمْلَةِ. --

د. العَلامَةُ الَّتي توضَعُ بَيْنَ الجُمَلِ الْقَصيرَةِ. --

ه. العَلامَةُ الَّتي توضَعُ بَعْدَ لَفْظِ الْقَوْلِ. --

و. العَلامَةُ الَّتي تُسْتَعْمَلُ لِلِاقْتِباسِ. --


*43*

مَجالُ الْكِتابَةِ

1. اُكْتُبوا مِنَ الْصادِرِ عَنْ حَياةِ الشّاعِرِ مَحْمود دَرْويش. --

2. اِقْتَرِحوا عَناوينَ لِلصّورَتَيْنِ الْمُرافِقَتَيْنِ لِلنَّصَّ. وَاشْرَحوا عَنْ كُلّ واحِدَةٍ. --

3. سَجّلوا مِنَ الْمَصادِرِ قَصيدةً أُخْرى لِلشّاعِرِ مَحْمود دَرْويش. --


*44*

مَجالُ الاِسْتِماعِ:

طِفْلٌ أَحْضَرَ تُرابَ الْجَنَّةِ


*44*

اِسْتَمِعوا إِلى النَّصَّ، ثُمَّ أَجيبوا عَنِ الْأَسْئِلَةِ:

1. (اَلْجَنَّةُ تَحْتَ أَقْدامِ الْأُمَّهاتِ) هُوَ في الْأَصْلِ:

أ. حَديثٌ نَبَوِيٌّ شَريفٌ.

ب. آيَةٌ قُرآنِيَّةٌ.

ج. مَثَلٌ دارِجٌ.

د. عِبارِةٌ قالَها الْأُسْتاذُ.

2. (الْجَميعُ سواسِيَةٌ كَأَسْنانِ الْمِشْطِ) تَعْني:

أ. جَميعُ أَسْنانِ الْمِشْطِ مُتَساوِيَةٌ في الطّولِ.

ب. الْجَميعُ مُتَساوونَ في الْمُعامَلَةِ.

ج. الْجَميعُ مُتَّحِدونَ كَأَسْنانِ الْمِشْطِ.

د. الْجَميعُ يُمَشّطونَ شَعْرَهُمْ بِالْمِشْطِ.

3. هَلْ تَظُنُّ أَنَّ الطّالِبَ كانَ عَلى حَقّ في مُطالَبَتِهِ بِعَلامَةٍ كامِلَةٍ؟ --

4. ما رَأْيُكَ في تَصَرُّفِ الْأُسْتاذِ مَعَ الطّالِبِ؟ --

5. ما مَعْنى (الْجَنَّةُ تَحْتَ أَقْدامِ الْأُمَّهاتِ)؟

أ. الْأُمَّهاتُ هُنَّ أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ.

ب. الْأُفْضَلُ مِنَ الْآباءِ.

ج. لا يَدْخُلُ إِنسانٌ الْجَنَّةَ إلّا إذا عامَلَ أُمَّهُ بِالْحُسْنى.

د. تُرابُ الْجَنَّةِ طاهِرٌ كَالْأُمّ.

6. كَيْفَ سَتَكونُ نِهايَةُ الْقِصَّةِ بِرَأْيِكَ؟ --


*45*

مَجالُ الْقِراءَةِ:

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) السَّمَكَةُ الذَّهَبِيَّة


*45*

(2) عاشَ جَدٌّ وَعَجُوزٌ عَلَى شَاطِئِ الْبَحْرِ الْكَبيرِ الأَزْرَقِ. عَاشا في كُوخٍ صَغيرٍ حَقيرٍ ثَلاثًا وَثَلاثِينَ

(3) سَنَةً. وَكَانَ الْجَدُّ يَصْطَادُ سَمَكًا بِشَبَكَتِهِ الصَّغيرَةِ الْبالِيَةِ، أَمّا الْعَجُوزُ فَتَطْبُخُ وَتُرَتّبُ وَتَكْنُسُ

(4) وَتَحيكُ طَوالَ هذِهِ السّنينِ.

(5) في ذاتِ يَوْمٍ أَرْسَلَ الصَّيَادُ شَبَكَتَهُ ثُمَّ أَخْرَجَها، وَإِذَا فيها طينٌ وَأَوْسَاخٌ، فَأَرْسَلَها مَرَّةً أُخْرَى،

(6) وَإِذا فيها أَعْشابٌ صَغيرةٌ. وَأَرْسَلَها لِلْمَرَّةِ الثّالِثَةِ، وَإِذا بِها تَحْمِلُ سَمَكَةً غَريبةً، سَمَكَةً ذَهَبِيَّةً

(7) تَتَكَلَّمُ كالَآدَمِيّينَ.

(8) تَكَلَّمَتِ السَّمَكَةُ وَتَضَرَّعَتْ: (أَرْجوكَ يَا جَدّي، أَرْجِعْني إِلى الْبَحْرِ الْكَبيرِ. أَرْجِعْني إِلى الْبَحْرِ

(9) الْأَزْرَقِ، وَأَنا أَعْمَلُ لَكَ كُلَّ شَيءٍ، وَأُعْطيكَ مَا تَتَمَنّاهُ فِدْيَةً وَأَجْرًا).

(10) ذُهِلَ الصَّيّادُ وَتَعَجَّبَ، عِنْدَمَا سَمِعَها تَتَكَلَّمُ بِهذَا الْحَدِيثِ. إِنَّهُ يَصْطادُ سَمَكًا مُنْذُ ثَلاثٍ

(11) وَثَلاثينَ سَنَةً وَحَتّى الْآنَ لَمْ يَصْطَدْ سَمَكَةً تَتَكَلَّمُ كَالْآدمِيّينَ. ثُمَّ أَمْسَكَ السَّمَكَةَ وَأَرْجَعَها


*46*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(12) إِلى الْبَحْرِ وَقالَ لَها: اِذْهَبي بِسَلامٍ أَيَّتُها السَّمَكَةُ الذَّهَبِيَّةَ، ولَا أَطْلُبُ مِنْكِ شَيْئًا، لا فِدْيَةً وَلا

(13) أَجْرًا. اِرْجِعي إلى الْبَحْرِ وَاسْبَحي بِسَلامٍ

(14) رَجَعَ الْجَدُّ إِلى بَيْتِهِ، وَقَصَّ عَلى امْرَأَتِهِ مَا حَدَثَ لَهُ. وَلَمّا سَمِعَتِ الْعَجوزُ الْقِصَّةَ غَضِبَتْ

(15) وَصاحَتْ قَائِلَةً: لِماذا لَمْ تَطْلُبْ مِنْها شَيْئًا؟! أَلَمْ تَعْرِفْ أَنَّ بَيْتَنَا حَقِيرٌ يَدْلِفُ؟! اِذْهَبْ

(16) وَاطْلُبْ مِنْها بَيْتًا جَديدًا).

(17) ذَهَبَ الْجَدُّ إِلى الْبَحْرِ الْكَبيرِ الْأَزْرَقِ، وَكانَ هائِجًا. فَنادى السَّمَكَةَ، وَبِسُرْعَةِ الْبَرْقِ اعْتَلَتِ

(18) السَّمَكَةُ مَوْجَةً وَسَأَلَتْ: (ماذا تَطْلُبُ يَا جَدّي؟ فَسَجَدَ الجَدُّ أَمامَها قَائِلًا: (َرْجوكِ أَيَّتُها

(19) السَّمَكَةً الذَهَبِيَّةُ، إِنَّ الْعَجوزَ تُريدُ بَيْتًا جَديدًا، لِأَنَّ بَيْتَنَا حَقيرٌ يَدْلفُ).

(20) فَأَجابَتِ السَّمَكَةُ: (لا تَقْلَقْ أَيُّها الْجَدُّ، اِرجِعْ بِسَلامٍ فَتَحْصُلَ عَلى ما تَتَمَنّاهُ).

(21) رَجَعَ الْجَدُّ إِلى كُوخِهِ الْحَقيرِ، وَإذا بِهِ قَدِ اخْتَفى، وَفي مَكانِهِ انْتَصَبَ بَيْتٌ جَديدٌ،

(22) سَطْحُهُ مِنَ الرُّخامِ الْأَحْمَرِ، وَأَمامَهُ بَوّابَةٌ كَبيرَةٌ مُغَشّاةٌ بِالذَّهَبِ. وَكانَتِ الْعَجوزُ وَاقِفَةً

(23) بِالْبابِ غاضِبَةً.

(24) فَلَمَّا رَأَتْهُ صاحَتْ بِهِ: (اِرْجِعْ إِلى السَّمَكَةِ الذَّهَبِيَّةِ وَقُلْ لَها، لا يَكْفيني هذا الْبَيْتُ، أُريدُ

(25) قَصَّرًا مَلَكِيًّا، لا أُريدُ أَنْ أَكونَ امْرَأَةَ سَمّاكٍ بَعْدَ الْيَوْمِ، أُريدُ أَنْ أَكُونَ مَلِكَةً مُحْتَرَمَةً، وَالْوُزَراءُ

(26) يَسْجُدونَ أَمامي وَيَحْتَرِمُنَني).

(27) عَادَ الْجَدُّ إِلى الْبَحْرِ الْكَبيرِ الْأَزْرَقِ الْهائجِ، وَنادى السَّمَكَةَ، فَاعْتَلَتْ ظَهْرَ مَوْجَةٍ، فَقالَ لَها

(28) الْجَدُّ: (إِنَّ الْعَجوزَ لا يَكْفيها هَذا الْبَيْتُ الْجَديدُ. تُريدُ قَصْرًا مَلَكِيًّا، ولا تُريدُ أَنْ تَكونَ امْرَأَةَ

(29) صَيّادٍ بَسيطٍ، بَلْ تُريدُ أَنْ تَكونَ مَلِكَةً مُحْتَرَمَةً). فَأَجابَتِ السَّمَكَةُ: (لا تَقْلقْ أَيُّها الجَدُّ،

(30) اذْهَبْ بِسَلامٍ وَسَيَكونُ لَكَ ما تَتَمَنَاهُ).

(31) رَجَعَ الْجدُّ إِلى امْرَأَتِهِ، وَإِذا الْبَيْتُ الْجَديدُ قَدِ اخْتَفى، وَانْتَصَبَ مَكانَهُ قَصْرٌ مَلَكِيٌّ غَريبُ

(32) الْجَمالِ. وَفي الْقَصْرِ رَأى امْرَأَتَهُ مَلِكَةً جالِسَةً عَلى الْعَرْشِ، وَعَلى رَأْسِها التّاجُ وَالوُزَراءُ يَسْجُدونَ

(33) أَمامَها وَيَخْدِموُنَها. وَلَمّا رَأَتِ المَلِكَةُ الْعَجوزَ الْجَدَّ، قامَتْ مِنْ مَكانِها وَصاحَتْ: (اِذْهَبْ

(34) لِلسَّمَكَةِ مَرَّةً أُخْرى، وَقُل لَها يَكْفيني هَذا الْقَصْرُ، وَلا يَكْفيني أَنْ أَكونَ مَلِكَةً عَلى الَيابِسَةِ.

(35) أُريدُ أَنْ أَكونَ مَلِكَةً عَلى الْكَوْنِ كُلّهِ: عَلى الْيابِسَةِ وَعَلى الْبَحْرِ، وَالسَّمَكَةُ الذَّهَبِيَّةُ بِعَظَمَتِها


*47*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(36) (تَسْجُدُ أمامِي وَتَخْدِمُني).

(37) رَجَعَ الشَّيْخُ إِلى الْبَحْرِ دُونَ أَنْ يُجِيبَ شَيْئًا وَالْأَمْوَاجُ هُناكَ تَتَخابَطُ عَلى الشّاطِئِ. فَنادى

(38) السَّمَكَةَ فَظَهَرَتْ بِسُرْعَةٍ، وَسَأَلَتْهُ ماذا يَطْلُبُ. فَسَجَدَ الْجَدُّ أَمامَها وَقالَ: (أَرْجوكِ أَيَّتُها

(39) السَّمَكَةُ الذَّهَبِيَّةُ، أَشْفِقي عَلى هذا الْمِسْكينِ الَّذي أَمامكِ. لا يَكْفي الْعَجوزَ أَنْ تَكونَ

(40) مَلِكَةً عَلى الْيابِسَةِ فَقَطْ، بَلْ تُريدُ أَنْ تَكونَ مَلِكَةً عَلى الكَوْنِ كُلَّهِ، الْيابِسَةِ وَالْماءِ. وَأَنْتِ

(41) بِعَظَمَتِكِ تَسْجُدينَ أَمامَها وَتَخْدِمينَها).

(42) سَمِعَتِ السَّمَكَةُ الذَّهَبِيَّةُ وَلَمْ تُجِبْ شَيْئًا، وَضَرَبَتْ سَطْحَ الْماءِ بِذَنَبِها فَدَوّى الصَّوْتُ في

(43) الْبَحْرِ الْكَبيرِ. وَوَقَفَ الجَدُّ عَلى الشّاطِئِ يَنْتَظِرُ الْجَوابَ، وَلكِنْ لَمْ يَسْمَعْ شَيْئًا. وَلَما طالَ

(44) انْتِظارُهُ دُونَ جَدْوى، رَجَعَ إِلى بَيْتِهِ، وَإِذا هُوَ أَمامَ بَيْتٍ حَقيرٍ، كُوخٍ صَغِيرٍ تَجْلِسُ عَلى بابِهِ

(45) امْرَأَتُهُ العَجوزُ.

النَّصُّ الثّاني:

(1) هَدِيَّةُ الْميلادِ

(2) كانَ رَجُلٌ فَرَنْسِيٌّ مِنْ أَهْلِ باريسَ يُحِبُّ زَوْجَتَهُ وَيُخْلِصُ

(3) لها الْحُبَّ، وَهِيَ تُبادِلُهُ عاطِفَتَهُ، وَيَحْرِصُ كُلٌّ مِنْهما عَلى

(4) إِسْعادِ الْآخَرِ وَإِدْخالِ السُّرورِ وَالْهَناءِ إِلى قَلْبِهِ. فَإِذا فَرَغَ

(5) الرَّجُلُ مِنْ عَمَلِهِ أَسْرَعَ إِلى مَنْزِلِهِ يَحْمِلُ بَعْضَ الْفاكِهَةِ وَالْحَلْوى، فَتَلْقاهُ زَوْجَتُهُ بِالْحَفاوَةِ

(6) وَالْحَنانِ وَالاِحْتِرامِ. وَبِهذهِ الْعاطِفَةِ الْمُتَبادَلَةَ كان يَتَغَلَّبانِ عَلى ما هُما فيهِ مِنْ فَقْرٍ

(7) وَضيقِ يَدٍ، وَيَتَعاوَنانِ عَلى نَوائِبِ الدَّهْرِ وَأَرْزائِهِ، وَكَأَنَّما أَلَّفَ الْفَقْرُ بَيْنَ قَلْبَيْهِما وَآخى بَيْنَ

(8) نَفْسَيْهِما.

(9) وَكانَ الرَّجَلَ مِنْ أُسْرَةٍ عَريقَةٍ في الْغِنى، وَلَكِنَّ الدَّهْرَ ذَهَبَ بِثَرْوَتِها وَلَمْ يُبْقِ لَهُ إِلاّ

(10) ساعَةً ذَهَبِيَّةً وَرِثَها عَنْ والِدِهِ، يُحَافِظُ عَلَيْها وَيَحْرِصُ عَلَيْها كُلَّ الْحِرْصِ. وَزَوْجَتُهُ كَذلِكَ

(11) فَقيرَةٌ، وَلكِنَّها كانَتْ تَمْتازُ عَنْ أَتْرابِها بِطيبِ نَفْسِها وَبِشَعْرِها الذَّهَبيّ الْجَميلِ الَّذي

48*

(12) يَحْسِدْنَها عَلَيْه.

(13) اِقْتَرَبَ عيدُ الْميلادِ؛ وَهُوَ عيدُ الْهَدايا، يَتَقدَّمُ فيهِ النّاسُ بِالهَدايا الْمُتَنَوّعَةِ إِلى أَزْواجِهِمْ

(14) وَأَوْلادِهِمْ وَأَصْدِقائِهِم. وَفَكَّرَ كُلٌّ مِنَ الزَّوْجَيْنِ عَلى انْفِرادٍ في الْهَدِيَّةِ الَّتي يُقَدّمُها لِلْآخَرِ،

(15) فَلَمْ يَجِدا الْحالَةَ الَمالِيّةَ تَسْمَحُ بِشِراءِ شَيءٍ يُقَدَّمُ هَدِيَّةً مُناسِبَةً.

(16) الْعيدُ قادِمٌ وَالْأَلَمُ يَزْدادُ في نَفْسَيْهِما. وَأَخيرًا فَكَّرَتِ الزَّوْجَةُ في شَعْرِها، فَخَرَجَتْ إِلى

(17) الشّارِعِ وَعَرَضَتْهُ عَلى حَلّاقٍ، فَاشْتَراهُ مِنْها بِخَمْسَةِ جُنَيْهاتٍ. فَأَخَذَتِ الْمَبْلَغَ فَرِحَةً،

(18) وَأَسْرَعَتْ إِلى صائغٍ اشْتَرَتْ مِنْهُ سِلْسِلَةً ذَهَبِيَّةً لِساعَةِ زَوْجِها الْأَثَرِيَّةِ، وَقَدَّرَتْ في نَفْسِها

(19) أَنَّهُ سَيَفْرَحُ بِها فَرَحًا عَظيمًا، لِأَنَّ السّاعَةَ تَنْقُصُها سِلْسِلَةٌ مِنْ مَعْدِنِها. وَعادَتْ إِلى الْبَيْتِ

(20) فَرِحَةً طَروبًا بِهَدِيَّةِ الْميلادِ إِلى زَوْجِها الْمَحْبوبِ.

(21) وَفي هذا الْوَقْتِ كانَ الرَّجُل - بِنَفْسِ الفِكْرَةِ - قَدْ باعَ ساعَتَهُ وَاْشْتَرى بِثَمَنِها مِشْطًا

(22) مُرَصَّعًا لِتَضَعَهُ زَوْجَتُهُ في شَعْرِها الذَّهبِيّ، وَأَسْرَعَ إِلى الْبَيْتِ قَائِلًا في نَفْسِهِ: (إِنَّ زَوْجَتي

(23) سَتَفْرَحُ كَثيرًا حينَ تَرى هذا الْمِشْطَ في شَعْرِها الْجَميلِ).

(24) وَلَمّا رَجَعا إِلى الْمَنْزِلِ، أَخْرَجَ كُلٌّ مِنْهما هَدِيَّةَ الْميلادِ وَنَظَرَ إِلى الْآخَرِ، فَإذا الشَّعْرُ

(25) مَقْصُوصٌ وَالسّاعَةُ قَدْ ذَهَبَتْ، وَظَهَرتْ لَهُما الْحَقيقةُ واضِحَةً. فَلَمْ يكُنْ هُناكَ وُجومٌ ولا

(26) غَضَبٌ، وَإِنَّما كانَتِ ابْتِسامَةُ الْحُبّ وَالْإخْلاصِ الَّتي جَعَلَتْ كلاًّ مِنْهُما يُفكّرُ في الثّانيِ بِآخِرِ

(27) شَيءٍ عَزِيزٍ عنْدَهُ.

مَجالُ التَّكَلُّمِ تَكَلَّموا عَنِ الْهَدايا:


*48*

هَلْ تُحِبّونَ الْهَدايا؟ أَمْ تَجِدونَها شَكْلِيّاتٍ لا يَنْبَغي الِالْتِفاتُ إِلَيْها؟ أَيّةُ هَدِيَّةٍ تُحِبّونَ أَنْ تَتَلَقَّوْا؟ هَلْ قيمَةُ الْهَدِيَّةِ تُقاسُ بِقيمَتِها الْمادّيَّةِ، أَوْ بِقيمَتِها الْمَعْنَوِيَّةَ الرَّمْزِيَّةِ؟ ما هِيَ أَفْضَلُ هَدِيَّةٍ تَلَقَّيْتَها في حَياتِكَ؟ هَلْ تَخْتَلِفُ الْهَدايا الَّتي تُحِبُّها الْفَتَياتُ عَنِ الْهَدايا الَّتي يُحِبُّها الْفِتْيانُ؟ ما رَأْيُكُمْ بِالزُّهورِ كَهَدِيَّةٍ؟


*49*

أسْئِلَةُ الْقِراءَةِ وَالْفَهْمِ

أَجيبوا عَنِ الْأَسئِلَةِ اعْتِمادًا عَلى النَّصّ (السَّمَكَةِ الذَّهَبِيَّةِ)

1. ضَعوا (نعم) أَمامَ الْجُمَلِ الَّتي تَصِفُ أُمورًا غَريبَةً في هذهِ الْقِصَّةِ.

أ. أَنَّ السَّمَكَةَ ذَهَبِيَّةٌ.

ب. أَنَّ السَّمَكَةَ ذَهَبِيَّةُ تَتَكَلَّمُ.

ج. أَنَّ الصَّيادَ أَعادَ السَّمَكَةَ ذَهَبِيَّةَ إِلى الْبَحْرِ، دونَ أَنْ يَطْلُبَ شَيْئًا.

د. أَنَّ الرَّجُلَ الْعَجوزً نَفَّذَ أَوامِرَ الزَّوْجَةِ.

ه. أَنَّ السَّمَكَةَ ذَهَبِيَّةُ نَفَّذَتْ أَوامِرَ الزَّوْجَةِ.

و. أَنَّ السَّمَكَةَ ذَهَبِيَّةُ بَنَتْ قَصْرًا مَكانَ الْكوخِ الْحَقيرِ.

2. إِعادَةُ الصَّيّادِ لِلسَّمَكَةِ الذَّهَبِيَّةِ إِلى الْبَحْرِ دونَ أَنْ يَطْلُبَ شَيْئًا تَدُلُّ عَلى:

أ. طيبَةٍ.

ب. ذَكاءٍ

ج. خَوْف

د. غَباءٍ

3. أَيُّ نَوْعٍ مِنَ النُّصوصِ هذا النَّصُّ؟

أ. قِصَّةٌ واقِعِيَّةٌ حَدَثَتْ.

ب. قِصَّةٌ خَيالِيَّةٌ وَلكِنْ يُمْكِنُ أَنْ تَحْدُثَ.

ج. قِصَّةٌ شَعْبِيَّةٌ تُراثِيَّةٌ وَخَيالِيَّةٌ.

د. أُسْطورَةٌ.

4. أيُّ واحِدٍ مِنَ الْأَمْثالِ لا يَنْطَبِقُ عَلى هذهِ الْقِصَّةِ؟

أ. إِذا كانَ الْكَلامُ مِنْ فِضَّةٍ فَالسُّكوتُ مِنْ ذَهَبٍ.

ب. الطَّمَعُ ضَرَّ ما نَفَعَ.

ج. الْقَناعَةُ كَنْزٌ لا يَفْنى.

د. الَّذي يَنْظُرُ إِلى فَوْقٍ تُؤْلِمُهُ رَقَبَتُهُ.


*50*

5. أَكْمِلوا الْجُمَلَ التّالِيَةَ:

أ. الرَّجُلُ الْعَجوزُ ضَعيفُ الشَّخْصِيَّةِ، وَالدَّليلُ أَنَّهُ --

ب. الْمَرْأَةُ الْعَجوزُ طَمّاعَةٌ، والدَّليلُ أَنَّها --

ج. السَّمَكَةُ الذَّهَبِيَّةُ صادِقَةٌ في وُعودِها، وَالدَّليلُ أَنَّها --

6. لَوْ كُنْتَ مَكانَ الْمَرْأَةِ الْعَجوزِ، ماذا كُنْتَ تَطْلُبُ مِنَ السَّمَكَةِ الذَّهَبِيَّةِ؟

7. الْعَدَدُ 3 يَتَكَرَّرُ أَكْثَرَ مِنْ مَرَّةٍ في هذهِ الْقِصَّةِ هذهِ الْمّرّاتِ.

8. يَتَكَرَّرُ الْعَدَدانِ 3 وَ 7 في كَثيرٍ مِنَ النُّصوصِ التُّراثِيَّةِ. ما الْمُمَيّزُ لِهذَيْن الْعَدَدَيْنِ؟

9. اِبحثوا مِنَ الْقِصَّةِ كَلِماتٍ مُرادِفَةً أَوْ قَريبَةً في الْمَعْنى مِنَ الْكَلماتِ الَّتي تَحْتَها خَطٌ:

(كلمات تحتها خط نضعها بين قوسين)

أ. تَكَلَّمَتِ السَّمَكَةُ (وَتَوَسَّلَتْ) --

ب. (وَقَفَ) مَكانَ الْبَيْتِ قَصْرٌ --

ج. بَوّابَةٌ (مُغَطّاةٌ) بِالذَّهَبِ --

د. أُعْطيكَ مَا تَتَمَنّاهُ (مُكافَأَةً) --


*51*

10. لِماذا غَضِبَتِ السَّمَكَةُ مِنَ الْمَرأَةِ الْعَجوزِ، بِرَأَيِكُمْ؟

أ. لِأَنَّ طَلَباتِ الْمَرْأَةِ كَثيرَةٌ.

ب. لِأَنَّها لم تَسْتَطِعْ أَنْ تُحَقِّقَ طَلَباتِها.

ج. لِأَنَّ الْعجوزَ طَلَبَتْ أَنْ تَسْتَعْبِدَ السَّمَكَةَ.

د. لِأَنَّها قَسَتْ عَلى زَوْجِها.

11. رَتِّبوا أَحْداثَ الْقِصَّةِ مِنْ1-5:

أ. الرَّجُلُ الْعَجوزُ يَطْلُبُ أَنْ تَكونَ امرَأَتُهُ مَلِكَةً عَلى الْكَونِ كُلِّهِ.

ب. السَّمَكَةُ الذَّهَبِيَّةُ تَعودُ غاضِبَةً إِلى الْبَحْرِ. --

ج. الرَّجُلُ الْعَجوزُ يَصْطادُ سَمَكَةً ذَهَبِيَّةً. --

د. الرَّجُلُ الْعَجوزُ يُعيدُ السَّمَكَةَ إِلى الْبَحْرِ. --

ه. الْمَرْأَةُ الْعَجوزُ تُصْبِحُ مَلِكَةً وَحَوْلَها الْوُزَراءُ. --

اَسْئِلَةُ الْقِراءَةِ وَالْفَهْمِ

أَجيبوا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّاليَةِ اعْتِماداً عَلى النَّصِّ "هَدِيَّةُ الْميلادِ"

1. في السَّطْرِ السّابِع زَوْجانِ مِنَ الْكَلِماتِ الْمُتَرادِفَةِ، هُما: --

2. لِماذا كانَ النّاسُ يَحْسِدونَ الْمَرْأَةَ؟ --


*52*

3. كَيْفَ كانَ الزَّوْجانِ الْفَرَنْسِيّانِ يَتَغَلَّبانِ عَلى الْفَقْرِ؟ --

4. اُكْتُبوا مَعانيَ الْكَلِماتِ الَّتي تَحْتَها خَطٌ (اِخْتاروا واحِداً):

أ. أُسْرَةٌ عَريقَةٌ --

1. كَريمَةٌ

2. قَديمَةٌ

3. فَقيرَةٌ

4. غَنِيَّةٌ

ب. وَلكِنَّ الدَّهْرَ ذَهَبَ بِثَرْوَتَها --

1. أَهْلَكَ ثَرْوَتَها

2. جَمَعَ ثَرْوَتَها

3. أَنْقَصَ ثَرْوَتَها

4. أَعادَ ثَرْوَتَها

ج. كانَتْ تَمْتازُ بَيْنَ أْرابِها --

1. أَعْدائِها

2. أَصْدِقائِها

3. زُمَلائِها

4. أَولادِ صَفِّها

د. لَمْ يَكُنْ هُناكَ وُجومٌ وَلا غَضَبٌ --

1. فَرَحٌ

2. اِبْتِسامٌ

3. اِكتِئابٌ

4. غيرَةٌ

5. اِقْتَرِحوا عَناوينَ أُخْرى لِلْقِصَّةِ بِحَسَبِ الْمَواضيعِ التّاليَةِ:

أ. اَلْعَلاقَةِ بَيْنَ الزَّوْجَيْنِ --

ب. اَلأَغْراضِ الْمَذْكورَةِ في الْقِصَّةِ --

ج. مَكانِ وُقوعِ الْقِصَّةِ --

د. أَحْداثِ الْقِصَّةِ امْرَأَةٌ تَبيعُ شَعْرَها --

6. أَيُّ كَلِمَةٍ تُلائِمُ ما قامَ بِهِ الزَّوْجانِ في عيدِ الْميلادِ؟

أ. مُغامَرَةٌ

ب. كَرَمٌ

ج. شَجاعَةٌ

د. تَضْحِيَةٌ


*53*

7. اُذْكُروا وَجْهَيْ شَبَهٍ وَوَجْهَيٍ اْختِلافٍ، بَيْنَ الْعائِلَةِ الْفَرَنْسِيَّةِ وَالْعائِلَةِ الإِنْجليزيَّةِ:

وَجْها شَبَهٍ --

وَجْها اخْتِلافٍ --

8. لِماذا فَكَّرَ كُلُّ واحِدٍ مِنَ الزَّوجَيْنَ عَلى انْفِرادٍ في الْهَديَّةِ الَّتي يُقَدِّمُها لِصاحِبِهِ؟

أ. لِأَنَّ الْواحِدَ أَرادَ.

ب. لِأَنَّ كِلَيْهِما كانا لا يَمْلِكانِ الْمال.

ج. لِأَنَّ الْواحِدَ كانَ خَجِلاً مِن صاحِبِهِ.

د. لِجَميعِ الْأَسْبابِ الْمَذْكورَةِ.

9. جاء في السَّطْرِ 25: " وَظَهَرَتْ لَهُما الْحَقيقَةُ واضِحَةً". ما هِيَ الْحَقيقَةُ الَّتي ظَهَرَتْ؟ --

10. أَيُّ واحِدٍ مِنَ الزَّوْجَيْنِ كانَتْ تَضْحِيَتُهُ أَكْبَرَ بِرَأْيِكُمْ، وَلِماذا؟ --

11. ما الَّذي يُريدُنا كاتِبُ هذِهِ الْقِصَّةِ أَنْ نَعْرِفَهُ؟

أ. أَنَّ الزَّوْجَيْن الْفَرَنْسِيَّيْن كانا مُتَحابَّيْن.

ب. أَنَّ الْمالَ لا قيمَةَ لَهُ.

ج. أَنَّ الْحُبَّ يَتَغَلَّبُ عَلى الْفَقْرِ.

د. أَنَّهُ لا قيمَةَ لِهدايا الْميلادِ.

12. هَلْ يُمْكِنُ إِصْلاحُ الْخَطَأِ الَّذي وَقَعَ فيهِ الزَّوْجانِ؟ --


*54*

13. أَكْمِلوا الْجُمَلَ التّاليةَ:

أ. لَمْ يَغْضَبِ الزَّوْجان رَغْمَ أَنَّهُما --

ب. باعَ الرَّجُلُ ساعَتَهُ الذَّهّبِيَّةَ رَغْمَ أَنَّهُ --

ج. كانَ الرَّجُلُ فَقيراً رَغْمَ أَنَّهُ --

د. كانَ الزَّوْجان سَعيدَيْن رَغْمَ أَنَّهُما --

14. هَذا النَّصُّ هُوَ:

أ. قِصَّةٌ واقِعِيَّةٌ حَدَثَتْ أو يُمْكِنُ أَنْ تَحْدُثَ.

ب. قِصَّةٌ خَيالِيّةٌ لا يُمْكِنُ أَنْ تَحْدُثَ.

ج. قِصَّةٌ شَعْبِيَّةٌ مِنَ التُراثِ الْفَرَنْسيِّ.

د. نادِرَةٌ مِنْ نَوادِرِ عيدِ الْميلادِ.

مَجالُ الْمَعْرِفَةِ الُّلغَويَّةِ

1. حَوِّلوا الْجُمَلَ التّالِيَةَ إلى صيغَةِ الْجَمْعِ:

أ. كانا يَتَغَلَّبانِ عَلى ما هُما فِيهِ. --

ب. أَلَّفَ الْفَقْرُ بَيْنَ قَلْبَيْهِما وَآخى بَيْنَ نَفْسَيْهِما. --

ج. وَلَمّا رَجَعا إلى الْبَيْتِ أَخْرَجا هَدَّيَّةَ الْميلادِ. --

2. حَوِّلوا الْكَلِماتِ التّاليَةَ مِنَ الْماضي إلى الْحاضِرِ.

أ. فَكَّرَتْ --

ب. عادَتْ --

ج. اِشْتَرى --

د. اِشْتَراهُ --

ه. كانَتْ --

و. وَرِثَها --

ز. تَعاوَنا --

ح. فَكَّرا --

ط. كانا --


*55*

3. عَيِّنوا حُروفَ الْجَذْرِ لِلْفِعْلِ "تَتَخابَطْ" (في السَّطْرِ 37 في النَّصِّ الْأَوَّلِ):

أ. (خ، ب، ط)

ب. (ت، خ، ب)

ج. (خ، ط، ب)

د. (ط، ب، خ)

4. أَدْخِلوا الْكَلِماتِ التّاليَةَ في الفَراغاتِ المُناسِبَةِ:

(مَرَّةً، عِنْدَما، مُنْذُ، حَتْى، لَمّا، لِأَنّ، دونَ)

أ. طالَ انْتِظارُ الْعَجوزِ -- جَدْوى.

ب. أَرْسَلَ الرَّجُلُ الْعَجوزُ شَبَكَتَهُ -- أُخْرى.

ج. تَعَجَّبَ الرَّجُلُ الْعَجوزُ -- سَمِعَ السَّمَكَةَ تَتَكَلَّمُ.

د. لَمْ يَأْتِ الْمُعَلِّمُ إلى الصَّفِّ --

ه. نُريدُ أَنْ نَبْنيَ بَيْتاً جَديداً -- بَيْتَنا قَديمٌ.

و. -- طالَ انْتِظارُ الْعَجوزِ بِلا فائِدَةٍ، رَجَعَ إلى بَيْتِهِ.

ز. بَدَأَ الدرسُ -- نِصْفِ ساعَةٍ.

5. اُكْتُبوا نُعوتاً وَرَدَتْ لِلْأَسْماءِ التّالِيَةِ في النَّصِّ، أَوْ مِنْ عِنْدَكُمْ:

أ. الْبَحْرُ --

ب. كوخٌ --

ج. السَّمَكَةُ --

د. مَلِكَةً --

ه. صَيّادٌ --

و. الرُّخامُ -

6. أَضيفوا إِلى الْكَلِماتِ التّالِيَةِ ثَلاثَ كَلِماتٍ أُخْرى مُشْتَقَّةٍ مِنَ الْجَذْرِ:

أَرْسَلَ. إِرْسالٌ. رِسالَةٌ. --


*56*

7. اُكْتُبوا صيغَةَ الْماضي مِنَ الْاَفْعالِ التّالِيَةِ كَما في الْمِثالِ:

أ. تَسْجُدينَ: سَجَدْتِ

ب. تُجيبُ --

ج. يَكْفيني --

د. أَكونُ --

ه. يَسْجُدونَ --

و. أَصْطادُ --

8. اُكْتُبوا الْأَعدادَ التّالِيَةَ بِالكَلِماتِ:

أ. أَرْسَلَ الصَّيّادُ شَبَكَتُهُ 3 مرات. --

ب. "إِني رَأَيْتُ 11 كَوْكَباً". --

ج. كَلَّفَني الْقَلَمُ 15 شاقِلاً. --

د. مَرَرْتُ بِ 12 صَيّاداً. --

ه. نِمْنا في الْقُدْسِ 10 لَيالٍ. --

و. اِشْتِرِيْنا 15 دَفْتَراً. --

ز. السّاعَةُ الْآنَ تَمامَ ال 11. --

ح. حَمَلَتْكَ أُمُّكَ 9 أَشْهُرٍ. --

ط. في الْاُسْبوعِ 7 أَيّامٍ. --

9. سَجِّلوا الْفاعِلَ في الْجُمَلِ الْفِعْلِيَّةِ التّاليَةِ وَالمُبْتَدَأَ في الِاْسمِيَّةِ:

أ. أَرْسَلَ الصَّيّادُ شَبَكَتَهُ. فاعِلٌ.

ب. اَلْبَحْرُ هائِجٌ. --

ج. صَرَخَتِ الْعَجوزُ عالِياً. --

د. صَيْدُ الْبَحْرِ وافِرٌ. --

ه. نَهَضَ الطِّفْلُ باكِراً. --

و. الصَّبْرُ مِفتاحُ الْفَرَجِ. مُبْتَدَأَ.

ز. شَرِبْتُ الْماءَ. --

ح. ساروا على الدَّرْبِ. --

ط. الْبِضاعَةُ فاسِدَةٌ. --

ي. السَّماءُ صافِيَةٌ. --


*57*

لُغَتي

زِيادَةُ حَرْفَيْن عَلى الْمُجَرَّدِ الثُلاثيَ "فَعَلَ"


*57*

اَلأَوزانُ تَفَعَّلَ، تَفاعَلَ، افْتَعَلَ، اِفْعَلَّ، اِنْفَعَلَ، اَلزِّيادَةُ عَلى الْفِعْلِ الْمُجَرَّدِ الثّلاثيِّ "فَعَلَ" تَهْدِفُ إلى إِعْطاءِ الْفِعْلِ مَعانيَ وَدَلالاتٍ جَديدَةً.

إِلَيْكُمْ هذهِ الْأَوْزانَ مَعَ بَعْضِ دَلالاتِها:

وَزْنُ "تَفَعَّلَ" فيهِ زِيادَةٌ عَلى وَزْنِ "فَعَلَ" حَرْفان هُما: ت، ع. مِثْل تَعَلَّمَ، تَسَلَّمَ، تَحوَّلَ. وَهُوَ يُفيدُ رَغْبَةَ الْفاعِلِ في حُصولِ الْفِعْلِ لَهُ، مَثَلاً تَشَجَّعَ فُلانٌ، أَيْ كَلَّفَ نَفْسَهُ الشَّجاعَةَ. تَقَدَّمَ فُلانٌ إلى الِاْمتِحان.

وَزْنُ "تَفاعَلَ" فيهِ زِيادَةٌ عَلى وَزْنِ "فَعَلَ" حَرْفان هُما: ت، ا. مَثَلاً تَخاصَمَ، تَصارَعَ، تَساءَلَ، وَهُوَ يُفيدُ التَّشارُكَ في الْعَمَلَ بَيْنَ طَرَفَيْن. مَثَلاً تَخاصَمَ أَحْمَدُ وَوَليدٌ، فَكِلاهُما اشْتَرَكا في الْخِصامِ. وَقَدْ يُفيدُ التَّظاهُرَ بِالفِعْلِ: تَجاهَلَ (أَظْهَرَ الجَهْلَ)، تَمارَضَ (أَظْهَرَ الْمَرَضَ)، تَناسى الْقَضِيَّةَ (أَيْ تَظاهَرَ بِالنِّسيانِ) وَزْنُ "افْتَعَلَ" فيهِ زِيادَةٌ عَلى وَزْنِ "فَعَلَ" حَرْفان هُما: ء، ت. مَثَلاً اِرتَبَكَ، اتَّسَعَ، انْتَعَلَ، وَهُوَ يُفيدُ الْحَرَكَةَ الْمَحْسوسَةَ. اجْتَمَعَ الْقَوْمُ. اشْتَرَكَ في اللُّعْبَةِ.

وَزْنُ "افْعَلَّ" فيهِ زِيادَةٌ عَلى وَزْنِ "فَعَلَ" حَرْفان هُما: ء، ل. مِثْل احْمَرَّ، اسْوَدَّ، وَهُوَ يُفيدُ غالِباً زِيادَةَ قُوَّةِ الَّوْنِ. احْمَرَّ وَجْهُها خَجَلاً، اسْوَدَّ الْعِنَبُ.

وَزْنُ "انْفَعَلَ" فيهِ زِيادَةٌ عَلى وَزْنِ "فَعَلَ" حَرْفان هُما: ء، ن. مَثَلاً انْحَنى، انْصَهَرَ، انْقَلَبَ، وَهُوَ يُفيدُ انْعِكاسَ الْفِعْلِ عَلى فاعِلِهِ. فَانْحَنى الرَّجُلُ تَعْني أّنَّ الرَّجُلَ "حَنى" نَفْسَهُ. انْقَلَبَتِ السَّيّارَةٌ.


*58*

1. سَجِّلوا وَزْنَ كُلِّ واحِدٍ مِنَ الْأَفعالِ التّالِيَةِ:

أ. اِنْتَشَرَ --

ب. تَباعَدَ --

ج. تَأَثَّرَ --

د. انْتَفَعَ --

ه. تَزايَدَ --

و. تَكاثَرَ --

ز. اِخْضَرَّ --

ح. اِفْتَرَقَ --

2. أَكْمِلوا:

أ. في وَزْنِ "اِفْعَلَّ" زِيادَةُ -- مِنَ الْأَحْرُفِ عَلى وَزْنِ "فَعَلَ"

ب. في وَزْنِ "اِنْفَعَلَ" زِيادَةُ -- مِنَ الْأَحْرُفِ عَلى وَزْنِ "فَعَلَ"

ج. في وَزْنِ "اِنْفَعَلَ" زِيادَةُ -- مِنَ الْأَحْرُفِ عَلى وَزْنِ "فَعَلَ"

د. في وَزْنِ "تَفاعَلَ" زِيادَةُ -- مِنَ الْأَحْرُفِ عَلى وَزْنِ "فَعَلَ"

ه. في وَزْنِ "اِسْتَفْعَلَ" زِيادَةُ -- مِنَ الْأَحْرُفِ عَلى وَزْنِ "فَعَلَ"

و. في وَزْنِ " اِسْتَفْعَلَ" زِيادَةُ -- مِنَ الْأَحْرُفِ عَلى وَزْنِ "فَعَلَ"

3. اُكْتُبوا الْأَفْعالَ التّالِيَةَ عَلى الْوَزْنِ الْوارِدِ بَيْنَ أَقْواسٍ:

أ. غَفَرَ (اسْتَفْعَلَ) --

ب. بَعُدَ (افْتَعَلَ) --

ج. نَبِهَ (افْتَعَلَ) --

د. فادَ (اسْتَفْعَلَ) --

ه. مَرَضَ (تَفاعَلَ) --

و. كَبُرَ (تَفَعَّلَ) --

ز. وَجَدَ (أَفْعَلَ) --

ح. فَعَلَ (انفعل) --

ط. كَثُرَ (تفاعل) --

ي. صَفِرَ (اِفْعَلَّ) --

ك. كَسَرَ (فَعَّلَ) --

ل. نَدِمَ (تَفَعَّلَ) --

م. كَبُرَ (اسْتَفْعَلَ) --

ن. دارَ (اسْتَفْعَلَ) --


*59*

مَجالُ الْكِتابَةِ

1. اُكْتُبوا حِواراً بَيْنَ الرَّجُلِ الْعَجوزِ وَبَيْنَ امْرَأَتِهِ، بَعْدَ أَنْ ضاعَ مِنْهُما كُلُّ شَيْء.

(اقْتِراحٌ. اسْتَعْمِلوا الْأَفْكارَ التّالِيَةَ: عِتابَ الرَّجُلِ لِزَوْجَتِهِ؛ طَلَبَ الزَّوجَةِ مِنَ الرَّجُلِ أَنْ يَعودَ مَرَّة أُخْرى؛ اتِّهامَ الرَّجُلِ لِزَوْجَتِهِ؛ الزَّوجَةُ تُريدُ أَنْ تَعْتَذِرَ لِلسَّمّكَةِ) --

2. قارِنوا بَيْنَ زَوْجَةِ الصَّيّادِ وَزَوْجَةِ الرَّجُلِ الْباريسيِّ. --.

3. اُكْتُبوا حِواراً بَيْنَ الرَّجُلِ وَالمَرْأَةِ في النَّصَّ الثّاني، بَعْدَ أَنْ عَرَفا الحَقيقَةَ. --


*60*

اِقْرَأوا:

(1) الْمُتَنَبّي


*60*

(2) الَّمُتَنَبيّ

(3) جَدّي الْعَرَبيِ

(4) لبْنُ السَّقّاءِ الْمَغْورِ

(5) وَهُوَ فَتى الْعَرَبِ الْمَشْهورُ

(6) لَمْ يُقْعِدْهُ الفَقْرُ الْقاسي

(7) عَنْ أَنْ يَبْرُزَ بَيْنَ النّاسِ

(8) منْقوشٌ فب قَلْبِ الْأُمَّهْ

(9) كَالنَّجمِ السّاطِعِ في الظُّلْمَهْ

(10) الْمُتَنَبّي

(11) عَبْرَ الْحِقَبِ

(12) ظَلَّ يُخَلِّدُهُ الْإِبْداعُ

(13) وَكَثيرٌ في الزَّحْمَةِ ضاعوا

(14) وَهُوَ الْباقي ظَلَّ فَريداً

(15) صَوْتاً لا يُنْسى وَجَديداً

(16) غَنّى نَخْوَةَ سَيْفِ الدَّوْلَه

(17) جَعَلَ الدُّنيا تَرْقُصُ حَوْلَهْ

(18) المُتَنَبّي

(19) حَرْفٌ ذَهَبي

(20) مَسْطورٌ في أَبْهى كُتُبِ:

(21) "عِشْ في الدُّنيا بِفُروسِيَّهْ

(22) وَاطّْلُبْ ما عِشْتَ الْحُرِّيَّه"

بيان الصفدي - بتصرف

61*

أَسْئِلَةُ الْقِراءَةِ وَالْفَهْمِ

1. الْمُتَنَبّي هُوَ شاعِرٌ عَرَبِيٌّ مَشْهورً. هَلْ ذَكَرَ الْكاتِبُ هذِه الصُفَةَ عَنِ الْمُتَنَبّي؟ أين؟

2. يَقولُ صاحِبُ الْقَصيدَةِ عَنِ الْمُتَنَبْي (جَدْي). ماذا يَقْصِدُ بِذلِكَ؟

أ. الْمُتَنَبْي هُوَ أَبو والِدِهِ.

ب. الْمُتَنَبْي شَخْصُ طاعِنٌ في السْنُ.

ج. الْعَرَبُ الْمُعاصِرونَ هُمْ أَحْفادُ الْعَرَبِ السَالِفينَ، وَلهاذا فَهُوَ يَقولُ (جَدْي) عَلى سَبيلِ الْفَخْرِ.

د. صاحِبُ الْقَصيدَةِ هُوَ مِنْ عائِلَةِ الْمُتَنَبْي.

3. السّقَاءُ هُوَ:

أ. الَّذي يَبيعُ الْماءَ لِلنّاسِ.

ب. الَّذي يَسْقي النّاسَ مَجّانًا.

ج. الَّذي يَعْمَلُ في رَيَّ الْحُقولِ.

د. الَّذي فَقَدَ إِحْدى ساقَيْهِ.

4. رَتَّبوا الْمَنْزِلَةَ الِاجْتِماعِيَّةَ لِهؤُلاءِ مِنَ الْأَسْفَلِ إِلى الْأَعْلى:

اَلْأَمير --

اَلسَّقَاءِ --

اَلْخَليفَةِ --

اَلْوَزيرِ --

اَلْقاضي --

اَلشّحَّاذِ --

5. العِبارَةُ (مَنْقوشَ في قَلْبِ الْأَمَةِ) تَعْني أَنَّهُ:

أ. مَشْهورَ وَخالِدُ الذَّكْرِ لا تَنْساهُ الْأَمَّة.

ب. مَرْسومٌ وَمُخَلَّدٌ في نُقوشٍ وَتماثيلَ.

ج. وَطَنِيَّ وَيُدافِعُ عَنِ الْأَمَّةِ.

د. يُناقِشُ الْجَميعُ أَشْعارَهُ.


*62*

6. في العِبارَةِ (المُتَنبْي نَجْمٌ ساطِعٌ في الظُّلْمَةِ):

أ. تَشْبيهٌ.

ب. تَأْسيسٌ.

ج. تَأْكيدٌ.

د. تَكْرارٌ.

7. هاتوا عِبارَةً مُتَداوَلَةً، تُعطي مَعْنى (نَجْمٌ ساطِعٌ): --

8. (عَبْرَ الْحِقَبِ) تَعْني: --

9. مُفْرَدُ الكَلِمَةِ (حِقَبٌ) هُوَ: --

10. كَيْفَ يَكونُ صَوْتُ الْمُتَنَبْي جّديدًا وَقَدْ ماتَ مُنْذُ زَمَنٍ بَعيدٍ؟ --

11. لِماذا وَضَعَ الْكاتِبُ الْبَيْتَ (عِشْ في الدُّنيا بِفُروسِيَّهْ / وَاطْلُبْ ما عِشْتَ الْحُرِّيَّه)، مُزْدَوِجَيْنِ؟ --

12. لِمَنْ تَعودُ الْهاءُ في العِبارَةِ (تَرْقُصُ حَوْلَهْ)؟ --


*63*

13. ما الَّذي خَلْدَ الْمُتَنَبْي وَأَبْقى ذِكْرَه (حَسَبَ الْقَصيدَةِ)؟

أ. الْإِبداعُ.

ب. حُبُّ النّاسِ لَهُ.

ج. الْفَقْرُ.

د. كَوْنُهُ عَرَبِيًا.

14. سَجْلوا كَلِماتِ تَحْمِلُ نَفْسَ الْإِيقاعِ الْموسِقِيِّ لِلْكَلِماتِ التّالِيَةِ في الْقَصيدَةِ، أَو مِنْ عِنْدِكُمُ:

الْمُتَنَبي، الْعْرَبِي، الْحِقَبِ، ذَهَبي

الْقَاسي، --، --، --

الأُمَّةُ، --، --، --

فَريدًا، --، --، --

النّاسِ، --، --، --

الدَّوْلةُ، --، --، --

15. هَذا النَّصُّ هُوَ:

أ. سيرَةٌ ذاتِيَّةٌ.

ب. قَصيدَةُ تَثْرِ.

ج. قَصيدَةٌ عَمودِيَّةٌ.

د. قِصْةٌ قَصيرَةٌ.

16. في الْقَصيدةِ عَنِ الْمُتَنَبْي هُناكَ كَلِماتُ تُعبُرُ عَنِ الْعَظَمَةِ وَالْمَجدِ. سَجِّلوا هَذهِ

الْكَلِمَاتِ:

مثال: يَّخْلُدُ --

17. مَنِ الَّذينَ ضاعوا في الزَّحْمَةِ (حَسَبَ الْقَصيدَةِ)؟


*64*

مَجالُ الْمَعْرِفَةِ اللُّغَويَّةِ

1. اُكْتُبوا جَمْعَ الْمُفرَداتِ التّالِيَةِ، كَما في الْمِثالِ:

أ. جَدُّ جُدودٌ

ب. فَتْى --

ج. قَلْبٌ --

د. نَجْمٌ --

ه. ظُلْمَةٌ --

و. صَوْتٌ --

ز. حَرْفٌ --

ح. حُرِّيَّةٌ --

ط. غِبْنٌ --

ي. كِتابٌ --

ك. أَبٌ --

ل. أُمٌ --

م. أُمَّةٌ --

ن. حِقْبَةٌ --

س. نَقْشٌ --

ع. كَوْكَبٌ --

ف. سَيْفٌ --

ص. دَوْلَةٌ --

2. اُكْتُبوا الْفَاعِلَ في الْجُملِ التّالِيَةِ:

أ. كَثيرٌ في الزَّحْمَةِ ضَاعوا واوْ الجْمَاعَةِ

ب. ظّلَّ يُخَلِّدُهُ --

ج. الْأَطْفالُ وَقَفوا في السّاحَةِ --

د. لَمْ يُقْعِدْهُ الْفَقْرُ الْقاسي --

ه. بَرَزَ الْمُتَنَبْي بَيْنَ النّاس --

و. الشّاعِرانِ أَبْدَعا في الْقِراءَةِ --

3. اُكْتُبوا الْمَفْعولَ بِهِ في الْجُملِ التّالِيَةِ:

أ. كَتَبَ الشّاعِرُ قَصائِدَ خالِدَةُ --

ب. أَحَبَّتِ الْأُمَّةُ الشّاعِرَ --

ج. وَاطْلُبْ ما عِشْتَ الْحُرْيَّةَ --

د. نَقَشَ الْنّاسُ صورَةَ الْمُتَنَبْي في قُلوبِهِمْ --

ه. لَمْ يَنْسَ النّاسُ صَوْتَ الشَاعِرِ --


*65*

4. ضَعوا خَطَّا وَاحِدًا تَحْتَ الْمَنعْوتِ، وَخَطيْنِ تَحْتَ النَّعْتِ:

أ. الشّاعِرُ الْعَرَبِيُّ.

ب. الفَتى الْمَشْهورُ.

ج. النَّجْمُ السّاطِعُ

د. حَرْفُ ذَهَبيَّ.

ه. الْفَقْرُ الْقاسي.

و. الْمُتَنَبَي الشّاعِرُ يَخْتَلِفُ عَنِ الْمُتَنَبْي الْإِنْسانِ.

5. كَلِمَةُ (مَسْطورٌ) تَعْني: --

6. اُكْتُبوا أداهَ الاسْتِفهامِ الَّتي يَنْبَغي اسْتِعمالْها في السُّؤالِ جَوابُهُ الْكَلِمَةُ الَّتي تَحْتَهَا خَطٌّ.

(يوجد كلمات تحتها خط نضعها بين قوسين استعن بالمعلم)

أ. الْمُتَنَبْي هُوَ فَتى الْعَرَبِ. --

ب. اِسْمُ الشّاعِرِ مَنْقوشٌ في قَلْبِ الْأُمَّهْ. --

ج. ظّلَّ يُخَلْدُهُ الإبْداعُ. --

د. جَعَلَ الْمُتَنَبْي الدُّنيا تَرْقُصُ حَوْلَهُ --

ه. جَعَلَ الْمُتَنَبْي الدُّنيا تَرْقُصُ حَوْلَهُ. --

7. كَلِمَةُ (مَسْطورٌ) هِيَ عَلى وَزنِ كَلِمَةِ:

أ. مَفْعولٌ.

ب. مَفاعِلٌ.

ج. فاعِلٌ.

د. تَفاعْلٌ.

8. في قاموسِ (الْمُعْجَمِ الْوَسيِطِ) تَقْرَأُ هذِهِ الْمَعْانِيَ لِكَلِمَةِ (نَخوَةٌ). أَيُّها يُناسِبُ الْمَعْنى في الْقَصيدَةِ:

أ. تَكْبُّرٌ.

ب. حَماسٌ.

ج. مُروءَةٌ.

د. مَدْحٌ.


*66*

9. في قاموسِ (الْمُعْجَمِ الْوَسيِطِ) تَقْرَأُ هذِهِ الْمَعْانِيَ لِكَلِمَةِ (فَريدٌ). أَيُّها يُناسِبُ الْمَعْنى في الْقَصيدَةِ؟

أ. اَلْفَريدُ: الَفَردُ الْمُنْقَطِعُ النَّظيرُ الَّذي لاَ مَثيلَ لَهُ في جَوْدَتِهِ.

ب. اَلْفَريدُ: الْحَبُّ مِنْ فِضَّةٍ يَفُصِلُ بَيْنَ حَبْاتِ اللُّؤُلُؤِ في الْعِقْدِ.

ج. اَلْفَريدُ: اَلدُّرِّ إِذَا نُظِمَ وَفُصِلَ بِغَيْرهِ، وَواحِدَتُهُ فَريدَةٌ.

د. اَلْفَريدُ: اَلْجَوْهَرَةُ النَّفيسَةُ وَجَمْعُهُ فَرائِدُ.

10. أَكْمِلوا:

(جدول في الكتاب مكون من سبعة أعمدة:)

هُوَ،  هُما للمُؤنَث،  اَنْتُمْ،  أَنْتُما،  هِيَ،  هُمْ،  أَنْتِ

تناثَرَ،  --،  --،  --،  --،  --،  --

اِنْتَشَرَ،  --،  --،  --،  --،  --،  --

تَصالَحَ،  --،  --،  --،  --،  --،  --

اِحْمَرَّ،  --،  --،  --،  --،  --،  --

أَكْمِلوا:

هُوَ،  هُما للمُؤنَث،  اَنْتُمْ،  أَنْتُما،  هِيَ،  هُمْ،  أَنْتِ

يَتناثَرَ،  --،  --،  --،  --،  --،  --

يَنْتَشَرَ،  --،  --،  --،  --،  --،  --

يَتَصالَحَ،  --،  --،  --،  --،  --،  --

يَحْمَرَّ،  --،  --،  --،  --،  --،  --


*67*

12. اِشْتَقَوا مِنَ الْجَذْرِ (ن، ق، ش) كَلِماتٍ تَمْلَاْونَ بِها الْفَراغاتِ في الْجُمَلِ التّالِيَةِ:

أ. الْعِلْمُ في الصْغَرِ كَ -- في الْحَجَرِ.

ب. -- الْهادِئُ أَفْضَلُ وَسيلَةٍ للتَّوَصُّلِ إِلى حَلِّ.

ج. نَحْنُ الْعَرَبَ نُحِبُّ أَكْلَ -- أكثَرَ مِنْ البيتسا.

د. في الْمَوقِعِ الْأَثَريْ رَأَيْنا كِتابةً وَرُسومًا -- في الْحِجارةِ

13. في الْفِقْرَةِ الْأولى كَلِمَتانِ مُتَضادَّتانِ هُما: --

14. سَجْلوا جَميعَ الْأَفْعالِ الَّتي وَرَدَتْ في الْقَصيدَةِ، وَصَنِّفوها إِلى صَحيحَةٍ وَمُعْتَلَّةٍ:

(جدول في الكتاب مكون من خَمسة أعمدة:)

الْفِعْلُ،  الْجَذْرُ،  صَحيحٌ،  مُعْتَلُّ،  أَحَرُفُ الْعِلْةِ

يُقْعدُهُ،  (ق، ع، د)،  صح،  --،  --

--،  --،  --،  --،  --

--،  --،  --،  --،  --

--،  --،  --،  --،  --

--،  --،  --،  --،  --

--،  --،  --،  --،  --

--،  --،  --،  --،  --

--،  --،  --،  --،  --

--،  --،  --،  --  ،--

--،  --،  --،  --،  --

--،  --،  --،  --،  --

--،  --،  --،  --،  --


*68*

مَجالُ الْكِتابَةِ

1. اِبْحَثوا في الْمَصادِر عَنِ الْمُتَنَبْي: أَيْنَ عاشَ، وَمَتى، وَمَا الْمُمَيَّزُ في شِعرِهِ وَلِماذا سُمْيَ الْمُتَنَبْي. وَاذْكُروا ثَلاثَةَ أَبْياتٍ مِنَ اشْتَهَرَ بِها. --

2. بَيانُ الصَّفَديُ أديبٌ سوريٌّ كَتَبَ لِلْأَطْفالِ. اِبْحَثوا في الْصَادِرِ، وَاكْتُبوا عَنْ: حَياتِهِ مُؤَلَّفاتِهِ لِلْأَطْفالِ، وَسَجِّلوا قَصيدَةَ أُخْرى تُعْجِبُكُمْ مِنْ قَصائِدِهِ. --


*69*

جَمْعُ التَّكسيرِ وَجَمْعا الْمُذَكَّرِ وَالْمُؤَنَّثِ السّالمِانِ


*69*

جَمْعُ الْمُذَكَّرِ حَسَبَ الْقاعِدَةِ يَكونُ بِإِضافَةِ واوٍ وَنونٍ. مَثَلاً: مُعَلِّمٌ - مٌعَلِّمونَ. وَهُوَ يُسَمّى جَمْعِ الْمُذَكَّرِ السّالِمِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ الْأَسْماءِ في اللُّغَةِ الْعَرَبيَّةِ لا يَسيرُ جَمْعُها عَلى هذهِ الْقاعِدَةِ. مَثَلاً: قَلَمٌ - أَقْلامٌ (وَليْسَ (قَلَمون). بِئْرٌ - آبارٌ. حِذاءٌ - أَحْذِيَةٌ. إلخ. وَهَذا هُوَ

جَمْعُ التَّكْسيرِ.

كَذلِكَ الْأَمْرُ في جَمْعِ الْمُؤَنَّثِ. فَالْقاعِدَةُ تَقْضي بِأَنْ نُضيفَ أَلِفًا وَتاءً في جَمْعِ الْمُؤَنَّثِ السّالِمِ. مَثَلاً: مُعَلِمَةٌ - مُعَلَّماتٌ. فاطِمَةٌ - فاطِماتٌ. سَماءٌ - سَماواتٌ. وَهُنا أَيْضًا نَجِدُ مِنْ شَواذُ الْقاعِدَةِ الشَّيْءَ الْكَثيرَ. مَثَلاً: شَمْسٌ - شُموسٌ، عَيْنٌ - عُيونٌ. إلخ ...وَنُسَمّيِهِ جَمْعَ تَكْسيرٍ.

1. ضَعوا خَطَّا في الْفِقْرَةِ التّالِيَةِ تَحْتَ أَسماءِ الْجَمْعِ سواءِ كانَتْ مُذَكَّرَةً أَوْ مُؤَنَّثَةً:

ذَهَبْتُ مَرَّةٌ لِزيارَةِ صَديقٍ، فَأَدْخَلَني في حُجْرَةٍ لَها ثَلاثَةُ شَبابيكَ وَبابنِ، جُدْرانُها مُزَيَّنَةٌ بِالصّوَرِ وَالرُّسومِ، وَاَرْضُها مَفْروشَةٌ بِالْبُسُطِ الْفارِسيَّةِ وَفيها أَرائِكُ مَصْفوفَةٌ، وَفي أَحَدِ جَوانِبها خِزانَةُ كُتُبٍ عَجيبَةٌ. وَرَأَيْتُ هُناكَ رِحالاً جالسِينَ يَذْكُرونَ أَخْبارِ الْقُدَماءِ مِنَ الْأَبْطالِ، وَيَقُصّون ما يُشَوِّقُ الْمُسْتَمِعين مِنَ الْحِكاياتِ اللَّطيفَةِ وَالنّوادِرِ الطَّريفَةِ.

2. اُكْتُبوا مُفْرَدَ الْكَلِماتِ التّالِيَةِ، كَما في الْمِثالِ:

أ. شَواطِئُ، شاطِئٌ

ب. آدَمِيْون --

ج. أَكْواخٌ --

د. أَمْواجٌ --

ه. بَوْاباتٌ --

و. أَعْشابٌ -


*70*

3. اُكْتُبوا جَمْعَ الْكَلِماتِ التّالِيَةِ، كَما في الْمِثالِ:

هديَّةٌ هّدايا

صَيّادٌ --

بَحْرٌ --

تاجِرٌ --

شاطِئٌ --

مَغارَةٌ --

عَمودٌ --

أَبٌ --

أُمٌّ --

رَجُلٌ --

مَبْلَغٌ --

جُبَيْهٌ --

زَوْجٌ --

قَلْبٌ --

حَلْاقٌ --

ساعَةٌ --

مِشْطٌ --

4. ضَعوا في الْقِطْعَةِ التّالِيَةِ خَطَّا وَاحِدًا تَحْتَ جَمْعِ الْمُذَكَّرِ السّالِمِ، وخَطَّيْن تَحْتَ جَمْعِ الْمُؤَنَّثِ السّالِمِ، وَدائِرَةٌ حَوْلَ جَمْعَ التَّكسيرِ.

كانَ مُلوكُ الْمِصْرِيْينَ الْقُدَماءِ يَبْنونَ الْمَعابِدَ، وَيُزَيَّنونَها بِالصُّوَرِ وَالرُّسومِ، وَيُدَوُنونَ عَلَيْها تَواريخَ حُروبِهِمْ. وَإِذا تَأَمَّلْتَ مَعْبَدَ الْأُقْصُرِ، رأَيْتَ عَلى جُدْرانِهِ صورَةَ الْمَلِكِ رَمْسيسَ جالِسًا عَلى عَرْشِهِ وَحَوْلَهُ الْقُوّادُ وَالْأُمَراءُ يَتَشاوَرونَ، وَرأَيْتَ صورَةَ الْمُعَسْكَرِ وَفيهِ جُنودُهُ الْمُدَرَّبونَ، وَقَدْ هاجَمَهُمُ الْحِثِّيْونَ، وَرَأَيْتَ رَمْسيسَ في صورَةَ أُحْرى، وَهُوَ يَهْجِمُ عَلى أَعْدائِهِ، فَيَفِرَونَ مِنْ وَجْهِه َجماعاتٍ، وَيَهْروِلونَ طالِبينَ النَّجاةَ في الْحُصونِ.

5. رُدَوا كُلَّ جَمْعٍ لِلْأَسْماءِ في الْقِطْعَةِ السّابِقَةِ إِلى مُفْرَدِه. --


*71*

مَجالُ التَّكَلُّمِ

تَكَلَّموا عَنِ الإِبْداعِ وَالتَّقْليدِ


*71*

أ. ماذا في الصّورةِ؟

ماذا تَرَوْنَ في الصّورةِ؟ هَلْ يُمْكِنُ أَنْ تَصْلُحَ الصّورَةُ لِلتَّعْبيرِ عَنْ مَوضوعِ التَّقليدِ؟ مَنْ حَاولَ الرَّسامُ في

هَذا الرَّسمِ أَنْ يُقَّلِدَ؟ ما اسْمُ الصّورةِ الْأَصْلِيَّةِ؟ هَلْ نَجَحَ في ذَلِكَ؟ هَلْ كانَ هَدَفُهُ رَسمَ صُوَرةٍ طِبْقَ الْأَصلِ

مَعَ الرَّسْمَةِ الْمَشهورةِ؟

ب. ما الفَرقُ بَيْنَ الإِبْداعِ وَالتَّقْليدِ؟

ما الْإِبْداعُ؟ ما التَّقْليدُ؟ ما الْفَرْقُ بَيْنَ الْإِبْداعِ والتَّقْليدِ؟ أيُهُما أَفضلُ؟ هَلْ تُوجَدُ أَهَمِيَّةٌ لِلتَّقْليدِ أَيْضاً؟

ماذا عَلى الْمُقَلِّدِ أَنْ يَفْعَلَ؟

هُناكَ مَنْ يَقولُ إِنَّ مُعْظَمَ أَفْعالِنا هِيَ تَقْليدٌ لِلآخَرينَ. فَنَحْنُ نَتَكَلَّمُ كَالآخَرينَ، نَضْحَكُ مِثْلَهُمْ، نَصْرُخُ

مِثْلَهُمْ. هَلْ هذا صَحيحٌ؟

ج. عَنِ السَّرِقاتِ الْأَدَبيَّةِ

هَلْ قَرَأْتُمْ مَرَّةً قَصيدَةً أَوْ مَوْضوعاً مُعَيَّنِ، ثُمَّ قَرَأْتُمُ القَصيدَةَ نَفْسَها في مَكانٍ آخرَ تَحْتَ اسْمٍ

آخرَ؟ ماذا تُسَمّونَ هذهِ الظّاهِرَةَ؟ ماذا يَجِبُ عَليْنا أَنْ نَفْعَلَ إِذا أَعَدْنا كِتابَةَ أَوْ نَشْرِ قَصيدِةٍ أَو قِطْعَةٍ

أَدَبِيَّةٍ لَيْسَتْ لَنا؟ هَلْ نَنْسِبُها إِلى أَنْفُسِنا أَمْ نَذْكُرُ اسْمَ صاحِبِها؟ وَإِذا لَمْ نَفْعَلْ، فَماذا نُسَمّي ذلِكَ؟

مَاذا تَعْرِفونْ عَنِ السَّرِقاتِ الْأَدَبِيَّةِ؟ مَا هيَ السَّرِقاتُ الأْدَبيَّةُ وَكَيْفَ تَحْصُلً؟

هَلِ السَّرِقَةُ الأْدَبيَّةُ مَمْنوعَةٌ حَسَبَ الْقانونِ؟ هَلِ يُمْكِنُكَ أَنْ تَأْخُدُ كِتاباً وتَطْبَعَهُ مِنْ جَديدٍ وَتَمْحُوَ اسْمَ

كاتِبه وَتَكْتُبَ اسْمَكَ بَدَلاً مِنْهُ؟ هَلْ يَسْتَطيعُ صاحِبُ الْكِتابِ أَن يُقاضيَكَ في المَحْكَمَةِ؟

ماذا تَعْرِفونَ عَنْ حُقوقِ الطَّبْعِ؟ هَلْ سَجِّلَ عَلى كُتُبِكَ المَدْرَسيَّةِ أَنَّ حُقوقَ الطَّبْعِ مَحْفوظَةٌ لِلْمُؤَلِّفينَ؟

ماذا تَعْني هذهِ الْجُمْلَةُ؟


*72*

اِقْرأوا:

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) قِصَّةُ فَنّانَيْنِ


*72*

(2) بَنى أَحَدُ الْمُلوكِ قَصْراً كَبيراً مُنيفاً رائِعَ الْجَمالِ، وَغَطّى سَطْحَهُ بِالنُّحاسِ اللّامِعِ الْبَرّاقِ،

(3) وَأَدْخَلَ عَلَيْهِ جَميعَ أَنْواعِ التَّحْسينِ وَالتَّجْميلِ مِنَ الْخارِجِ، أَمّا في الداخِلِ فَقَدْ قَسَّمَ الْقَصْرَ

(4) إِلى قاعاتٍ وَجَعَلَ في الْوَسَطِ قاعَةً كَبيرَةً تَعْلوها قُبَّةٌ واسِعَةٌ.

(5) وَدَعا الْمَلِكُ اثْنَيْنِ مِنَ الفَنّانينَ المَشهورينَ وَأَمَرَهُما بِتَزْيينِ تِلْكَ الْقاعَةِ بِأَجْمَلِ الرُّسومِ،

(6) وَأَمْهَلَهُمَا سَنَةً كامِلًةٌ لِإِنْجازِ هذا الْعَمَلِ، وَأَمَرَ الْمَلِكُ، فَقُسِّمَتِ الْقاعَةُ إِلى قِسْمَينِ، وَوُضِعَ

(7) سِتارٌ ليَفْصِلَ بَيْنَ القِسْمَيْنِ، وَقالَ الْمَلِكُ لِلْفَنّانَيْنِ: (ليَعْمَلْ كُلٌّ مِنْكُما في جِهَتِهِ وَلا يزْعِجْ

(8) رَفيقَهُ).

(9) وَكانَ أَحَدُ الرَّسّامَيْنِ نَشيطاً وَالآخَرُ كَسولاً. وَبَدأَ الرَّسّامُ النَّشيطُ بِالْعَمّل فَوْراً، وَكَرَّسَ كُلَّ

(10) اهْتِمامِهِ وَتَفْكيرِهِ لِعَمَلِهِ. وَأَخَذً يَرْسُمُ عَلَى جُدْرانِ الْقِسْمِ الْخاصِّ بِهِ رُسومَ حَيَواناتٍ وَطيورٍ

(11) وَمَلائِكَةٍ وَبَشَرٍ، وَوَضَعَ في هَذهِ الرُّسومِ كُلَّ مَهارَتِهِ، حَتّى ظَهَرَتِ الرُّسومُ كَأَنَّها أَحْياءٌ يَنْقَصُها

(12) النُّطْقُ.


*73*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(13) وَفي حين كانَ هذا الْفَنّانُ مُنْكَبًّا عَلى عَمَلِهِ

(14) كانَ الْفَنّانُ الْآخَرُ يَقْضي أَوْقاتَهُ في اللَّهْوِ

(15) والسَّمَرِ ناسِياً أَمْرَ الْمَلِكِ. وَكانَ كُلَّما ذكَّرهُ

(16) أَحَدَهُمْ بِواجِبِهِ يُجيبُ: (لا يَزالُ لَدَيَّ مُتَّسَعٌ

(17) مِنَ الْوَقْتِ، وَإنّي سَريعٌ في الْعَمَلِ أَستطِيعُ أَنْ

(18) أُنْجِزَ خِلالَ مُدَّةٍ قَصيرَةٍ ما يَحْتاجُ غَيْري إلى أَيّامٍ

(19) كَثيرةٍ لإنْجازهِ.)

(20) وَهكَذا ذَهَبَ يَوْمٌ وَتَبِعَهُ آخَرُ، وَانقَضى

(21) أُسبوعٌ بَعْدَ أُسْبوعٌ، وَشَهْرٌ وَراءَ شَهْرٍ، حَتّى

(22) قارَبَتِ السَّنَةُ عَلَى الاِنتِهاءِ وَبَقيَ لِلْمَوعِدِ الْمُعَيَّنِ أَقَلُّ مِنْ أُسْبوعٍ. فَاضْطَرَبَ الْفَنّانُ الْكَسولُ

(23) إِذْ كَانَتْ جُدْرانُهُ عَلَى خاليَةً مِنْ كُلِّ رَسْمٍ، بَيْنَما كانَتْ جُدْرانُ رَفيقِهِ مَكْسوَّةً بِالرُّسومِ الرّائِعَةِ

(24) الْبَديعَةِ. وَأَخَذَ يُفَكِّرُ في طَريقَةٍ يَتَمَكَّنُ بِها مِنْ تَزْيينِ جُدْرانِهِ في هذا الْوَقْتِ الْقَصيرِ.

(25) وَفَجْأَةً خَطَرَتْ لَهُ فِكْرَةٌ قَفَزَ لَهَا قَلْبُهُ مِنَ الْفَرَحِ والسُّرورٍ. وَلِلْحالِ تَناوَلَ نَوْعاً مِنَ الَّطَّلاءِ

(26) وَدَهَنَ بِهِ جُدْرانَ الْقِسْمِ الْمُخَصَّصِ لَهُ، حَتّى أَصْبَحَتْ تَلْمَعُ كالْمِرآةِ، وانْعَكَسَتْ فيها جَميعُ

(27) رُسومِ رَفيقِهِ.

(28) وَفي الْيَوْمِ الْمُعَيَّنِ قَدِمَ الْمَلِكُ وَالْوُزَراءُ لِلِاحْتِفالِ بِتَدْشينِ الْقَصْرِ. وَلَمّا وَصَلوا إِلى الْقاعَةِ

(29) الْكُبْرى وَقَفوا أَوَّلاً عِنْدَ قِسْمِ الْفَنانِ النَّشيطِ. فَدُهِشوا لِلرُّسومِ البَديعَةِ الَّتي لَمْ يَشْهَدوا مِثْلَهَا

(30) في الْجَمالِ وَالْإِتْقانِ. ثُمَّ أَمَرَ الْمَلِكُ بِرَفْعِ السِّتارِ لِرُؤْيَةِ مَا صَنَعَهُ الْفَنانُ الثّاني، فَشوهِدَتْ عَلى

(31) الْجُدْرانِ الْأُخْرَى الرُّسومُ ذاتُها تَماماً. وَقَدْ أَدْرَكَ الْمَلِكُ ما صَنَعَهُ الْفَنّانُ الثّاني، فَلَمْ يَقُلْ شَيْئاً،

(32) بَلِ امْتَدَحَهُ عَلى نَجاحِهِ في تَقْليدِ رَفيقِهِ تَقْليداً تامّاً.

(33) ثُمَّ أَمَرَ الْمَلِكُ بإِحْضارِ عِدَّةِ أَكْياسٍ مَمْلوءِةٍ بِالدَّنانيرِ الذَّهَبِيَّةِ ليَدفَعَ أُجْرَةَ الْفَنَانَيْنِ وَيُكافِئَهُما

(34) عَلى عَمَلِهِما. فَلَمّا أُحْضِرَتِ الْأَكْياسُ أَفْرَغَها المَلِكُ جَميعَها في قِسْمِ الْفَنّانِ الْأَوّلِ، فانْعَكَسَ

(35) بَريقُها في الْقِسْمِ الثّاني أَيْضاً. فَنادى الْمَلِكُ الْفَنْانَ الثّانِيَ وَقالَ لَهُ: (اذْهَبْ وأقْبِضْ أُجْرَتَكَ في

(36) الْقِسْمِ الْخاصِّ بِكَ!)


*74*

أَسْئِلَةُ الْقِراءَةِ وَالْفَهْمِ

1. سَجِّلوا مِنَ النَّصِّ الْكَلِماتِ الَّتي تَدُلُّ عَلى فَخامَةِ الْقَصْرِ الَّذي بَناهُ الْمَلِكُ؟ --

2. اُكْتُبوا مِنَ النَّصِّ كَلِماتٍ مُرادِفَةً أَوْ قَريبَةً في الْمَعْنى لِلكَلِماتِ الَّتي تَحْتَها خَطٌّ:

(الكلمات التي تحتها خط نضعها بين قوسين)

أ. بَنى أَحَدُ الْمُلوكِ قَصْراً كَبيراً (مُرْتَفِعاً). --

ب. وَوُضِعَ (حاجزٌ) لِيَفْصِلَ بَيْنَ الْقِسْمَيْن. --

ج. (صَبَّ) كُلَّ اهْتِمامِهِ وَتَفْكيرِه لِعَمَلِهِ. --

د. وَفي الْيَوْمِ الْمُعَيَّنِ (لِافْتِتاحِ) الْقَصْرِ. --

ه. كانَ هَذا الْفَنّانُ (مُنْهَمِكاً) في عَمَلِهِ. --

3. ماذا رَسَمَ الرَّسّامُ النَّشيطُ عَلى جِدارِ الْقاعَةِ؟ --

4. ما هِيَ الْجُمْلَةُ الْوارِدَةٌ في النَّصِّ الَّتي تُبَيّنُ أَنَّ الرَّسّامَ الْأَوَّلَ كانَ ماهِراً في رَسْمِهِ؟ --

5. ما الَّذي يَدُلُّ عَلى أَنَّ الرَّسّامَ الثّانِيَ كانَ كَسولاً؟

أ. أَنَّهُ دَهَنَ جُدْرانَ قِسْمِهِ بِطِلاءٍ لامِعٍ.

ب. أَنَّهُ قَضى الْوَقْتَ الْمُخَصَّصَ لِلرَّسْمِ في اللَّهْوِ.

ج. أَنَّهُ لَمْ يَحْصُلْ عَلى مُكَافأَةٍ.

د. أَنَّهُ لَمْ يَهْرُبْ مِنْ وَجْهِ الْمَلِكِ.


*75*

6. هَلْ يُمْكِنْ أَنْ نُسَمِّيَ ما قامَ بِهِ الْمَلِكُ مُسابَقَةً في الرَّسْمِ؟ --

7. رَتِّبوا الْأَحْداثَ التّاليَةَ، كَما وَرَدَتْ في الْقِصَّةِ مِنْ 1 إلى 5.

-- جاءَ الْمَلِكُ وَحاشيَتُهُ لِتَدْشينِ الْقَصْرِ.

-- بَنى الْمَلِكُ قَصْراً كَبيراً مُنيفاً.

-- اِنْكَبَّ الْفَنْانُ الْأَوَّلُ عَلى عَمَلِهِ.

-- أَعْطى الْمَلِكُ الْمالَ لِلرَّسّامِ الَأَوَّلِ فَقَطْ.

-- دَهَنَ الرَّسّامُ الثّاني جِدارَهُ بِطِلاءٍ لامِعٍ.

8. أَيْنَ بَلَغَتْ أَحْداثُ هذِهِ القِصَّةِ ذُرْوَتَها؟

أ. حينَ بَنى الْمَلِكُ قَصْراً.

ب. جينْ اسْتَدْعى الْمَلِكُ الْفنّانَيْنَ.

ج. حينَ رُفِعَ السِّتارُ عَنِ الْجِدارَيْنِ.

د. جينَ كافأَ الْمَلِكُ الرَّسّامَ الْأَوَّلَ.

9. هَلْ تَجِدونَ في خِطَّةِ الرَّسّامِ الْكَسولِ نَوْعاً مِنَ الذَّكاءِ أيْضاً؟ اِشْرَحوا. --

10. هَل تَرَوْنَ في خِطَّةِ الرَّسَامِ الْكَسُولِ سَرِقَةً وَنَوْعاً مِنَ التَّقْليد لِلْأَوَّلِ، اِشرَحوا --


*76*

11. التَّعْبيرُ (قَفَزَ قَلْبُهُ فَرَحاً) هوَ تَعْبيرٌ مَجَازِيٌّ. فَسِّروا التَّعابيرَ الْمَجازيَّةَ التّاليَةَ:

(قَفَزَ قَلْبُهُ مِنَ الْفَرَحِ) تَعْني: فَرِحَ جِداً

(غَلى الدَّمُ في عُرٌقِهِ) تَعْني: --

(لَعِبَ عَلى الْحَبْلَيْنَ) تَعْني: --

(تَحَطَّمَ قَلْبُهُ) تَعْني: --

(بَرَدَتْ أَعْصَابُهُ) تَعْني: --

12. لِمِاذا لَمْ يَقُلِ الْمَلِكُ شَيْئاً عِنْدما أَدْرَكَ مَا فَعَلَ الرَّسَامُ، بَل وامْتَدَحَهُ عَلى تَقْليدِ رَفيقِهِ؟

أ. لِأَنَّهُ أُعْجِبَ بِذَكائِهِ.

ب. لِأَنَّهُ لَمْ يَرْغَبْ في تَوْبيخِهِ أَمامَ الْحاضِرينَ.

ج. لِأَنَّهُ لَا يُحِبُّ الْكَلامَ.

د. لِأَنَّهُ لأَرادَ أَنْ يُعاقِبَهُ بِطَريقَةٍ أَدَبيًّةٍ.

13. ماذَا عَنى الْمَلِكُ عِنْدَما قالَ لِلرَّسّامِ الْكَسولِ: (اذْهَبْ واقْبِضْ أُجْرَتَكَ في الْقِسْمِ الْخاصِّ بِكَ)؟ --

14. كَلامُ الْمَلِكِ لِلرَّسَامِ الْكَسولِ (اذْهَبْ واقْبِضْ أُجْرَتَكَ...) يُعَبِّرُ عَنِ:

أ. السُّخْريَةَ

ب. الْمَدْحِ

ج. الرَّغْبَةِ في الْمُكافأَةِ

د. الْغَضَبِ


*77*

15. ضَعوا عَنواناً لِلْفَقْرَةِ السّادِسَةِ:

(وَفَجْأَةً خَطَرَتْ لَهُ فِكْرَتٌ.... رَفيقِهِ) --

16. اُنْظُروا إِلى الصّورَةِ الْمُرافِقَةِ لبِدَايَةِ النَّصِّ. إِلى أَيِّ الرَّسّامَيْنِ تُشيرُ الصّورَةُ بِرَأيِكُمْ؟ لِماذا؟ --

17. الصّورَةُ الثّانيَةُ الْمُرافِقَةُ لِلرَّسمِ، تَصْلُحُ أَنْ تَكونَ جُزْءاً مِنَ الرَّسْمِ الَّذي رَسَمَهُ الْفِنَانُ النَّشيطُ أَو كُلَّهُ؟ لِماذا؟ --

18. اِقْتَرِحوا عُنْواناً لِلْحَقْلِ الدَّلاليِّ لِلْكَلِماتِ التّاليَةِ:

فَرشاةٌ - أَلْوانٌ - لَوْحَةٌ - قَماشٌ - وَرَقٌ - أَقْلامُ رَصاصٍ - أَقْلامُ فَحْمٍ - حامِلٌ --

19. اِقْتَرِحوا عُنْواناً لِلْحَقْلِ الدَّلالِيِّ لِلْكَلِماتِ التّاليَةِ:

وَزيرٌ - مَلِكٌ - أَميرٌ - أَميرَةٌ - حاكِمٌ - خَليفَةٌ - والٍ - رَئيسٌ --


*78*

مَجالُ الْمَعْرِفَةِ اللُّغَويَّةِ

1. أكْتُبوا الْجُمَلَ التّاليَةَ بتَحْويلِ الْأَسْماءِ الَّتي تَحْتَها خَطُّ إِلى الْجَمعِ، مَعَ إِجْراءِ التَّغْييراتِ في الْجُمْلَةِ كَالْمَطْلوبِ:

أ. بَنى الْمَلِكُ قَصْراً كَبيراَ. --

ب. بَدأَ الرَّسَامُ النَّشيطُ بَالْعَمَلِ فَوْراً. --

ج. وَهَكَذا ذَهَبَ يَوْمٌ وَتَبِعَهُ يَوْمٌ. --

د. طَلى الرَّسّامُ الْجِدارَ حَتّى أَصْبَحَ يَلْمَعُ كَالْمِرْآةِ. --

2. بِواسِطَةِ الْكَلِمَةِ (أَمّا) (السَّطْر 3)، رَبَطَ الكاتِبُ بَيْنَ جُمْلَتَيْنِ هُما: --

3. ضَعوا خَطًّا تَحْتَ الرَّوابِطِ في الْفِقْرَةِ التّاليَةِ:

وَهَكَذا ذَهَبَ يَوْمٌ وَتَبِعَهُ يَوْمٌ آخَرُ، وَانْقَضى أُسْبوعٌ بَعْدَ أُسْبوعٍ، وَشَهْرٌ وَراءَ شَهْرٍ، حَتّى قارَبَتِ السَّنَةُ عَلى الاِنْتِهاءِ وِبِقيَ لِلْمَوْعِدِ الْمُعَيَّنِ أَقَلُّ مِنْ أُسْبوعٍ. فَاضْطَرَبَ الْفَنّانُ الْكَسولُ إِذْ كَانَتْ جُدْرانُهُ عَلَى خاليَةً مِنْ كُلِّ رَسْمٍ، بَيْنَما كانَتْ جُدْرانُ رَفيقِهِ مَكْسوَّةً بِالرُّسومِ الرّائِعَةِ الْبَديعَةِ. وَأَخَذَ يُفَكِّرُ في طَريقَةٍ يَتَمَكَّنُ بِها مِنْ تَزْيينِ جُدْرانِه في هذا الْوَقْتِ الْقَصيرِ.


*79*

اِمْلَأوا الْفَراغَ بِفِعْلٍ مَاضٍ مُناسِبٍ:

أ. -- الْمَلِكُ قَصْراً كَبيراً.

ب. دَعا الْمَلِكُ فَنّانَيْنِ مَشْهورَيْنِ وَ -- بِتَزْيينِ الْقاعَةِ بِأَجْمَلِ الرُّسومِ.

ج. -- الْفَنّانُ الْآخَرُ يَقْضي أَوْقاتَهُ في اللَّهْوِ وَالسَّمَرِ.

د. وَفَجْأَةً -- لَهُ فِكْرَةٌ قَفَزَ لَها قَلْبُهُ.

ه. -- الْمَلِكُ وَحاشيَتُهُ لِتَدْشينِ الْقَصْرِ.

5. سَجِّلوا الْأَعْدادَ التّاليَةَ بِالْكَلِماتِ:

أ. 6 قُصورٍ - سِتَّةُ قُصورٍ

ب. 16 قَصْراً --

ج. 5 قاعاتٍ --

د. 3 أَقْسامٍ --

ه. 11 عامِلاً --

و. 18 قاعَةً --

6. أُكْتُبوا سَبَبَ كِتابَةِ الْهَمْزَةِ في آخِر الْكَلِمَةِ بِالطَّريقَةِ الَّتي كُتِبَتْ بِها:

أ. يُكافِئُ --

ب. كافَأَ --

ج. كُفْءٌ --

د. شَيْءٌ --

ه. أَشْياءُ --

و. تَهَيُّؤٌ --

ز. هَيَّأَ --

ح. تَهَيَّأَ --

7. اِشْتَقّوا مِنَ الْجَذرِ (ع، ك، س) كَلِماتٍ تِمْلَأونَ بِها الْفَراغاتِ التّاليَةَ:

أ. أَنْتَ فَعَلتَ -- ما طَلَبْتُ مِنْكَ.

ب. هذا الْجِهازُ -- لِلضَّوْءِ.

ج. لا أَكْرَهُ الدِّراسَةَ بَلْ عَلى -- فَأَنا أُحِبُّها.

د. يُجِبُّ الْأَطْفالُ الأشخاصِ الَّذينَ --


*80*

مَجالُ الْكِتابةِ

1. هُناكَ أَشْخاصٌ يَسْرِقونَ أَفْكارَ غَيْرِهِمْ وَمُنْجَزاتِهِمْ وَيَنْسِبونَها لِأَنْفُسِهِمْ، كَما فَعَلَ الرَّسّامُ الْكَسولُ. اُكْتُبوا عِنْ هذهِ الظّاهِرَةِ. --

2. ما وَجْهُ الشَّبَهِ، وَما وَجْهُ الاِخْتِلافِ، بَيْنَ طالِبٍ يَغُشُّ في الاِمْتِحانِ وَالرَّسّامِ الْكَسولِ؟ اُكْتُبوا عَنْ ذلِكَ. هَلْ تُؤَيّدُ مُعاقَبَةَ الطّالِبِ الغاشِّ؟ --

3. اُكْتُبوا عَنْ شُعورِ الْفَنّانِ النَّشيطِ، حينَ رَأى زَمِيلَهُ سَرَقَ رُسومَهُ. --


*81*

مَجالُ الاِستِماعِ:

ما هو الإبداعُ؟


*81*

اِستَمِعوا إلى نَصِّ ما هوَ الإبداعُ؟

ثُمَّ أجيبوا عَنْ الأسئِلَةِ التَّالِيَةِ:

1. ما هوَ الإبداعُ حَسَبَ تَعريفِ الكاتِبِ؟ --

2. ما سَبَبُ هُبوطِ نِسبَةِ الإبداعِ بَيْنَ جيلِ الخامِسَةِ والعاشِرَةِ بِحَسَبِ النَّصِّ، في الدُّوَلِ العَرَبِيَّةِ؟

أ. طُرُقِ التَّعليمِ في المَدرَسَةِ، حَيثُ تَنعَدِمُ حُرِّيّةُ التَّفكيرِ.

ب. التَّقَدُّمُ في السِّنِّ.

ج. لأنَّ إسرائيلَ أكثَرُ تَطَوُّراً مِنَ الدُّوَلِ العربِيَّةِ.

د. لأنَّ الإحصائِيّاتِ تَقولُ هكَذا.

3. ما مَعنى كَلِمَةِ "يَسْتَنهِضُ"؟

أ. يَنهَضُ باكِراً

ب. يَنْهَضُ مُتَأخِّراً

ج. يُحَفِّزُ

د. يَجتَهِدُ

4. ما هِيَ المُعَوِّقاتُ الّتي تَضَعُها المَدرَسَةُ في وَجْهِ الطِّفلِ، حَسَبَ المَقالِ؟ --

5. ما الهَدَفُ بِرَأيِكُمْ مِنْ ذِكْرِ الكَثيرِ مِنَ الأرقامِ والإحصائِيَّاتِ في النَّصِّ؟ --


*82*

اِقرَأوا:

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) تَوفيقَ الحَكيم


*82*

(2) كَمْ يَتَمَنّى الكُتَّابُ أنْ يَكونوا بِمَنزِلَةِ كاتِبٍ مِثلَ توفيقِ الحَكيمِ. فَهُوَ واحِدٌ مِنْ أبرَزِ

(3) الكُتَّابِ العَرَبِ في العَصْرِ الحَديثِ. وَيُدرَجُ اسمُهُ مَعَ أسماءٍ لامِعَةٍ مِثلِ طهَ حُسين، نَجيب

(4) مَحفوظ، عَبّاس مَحمود العَقّاد وجُبران خَليل جُبْران، وغَيرِهِم.

(5) هوَ أديبٌ ومُفَكِّرٌ مِصرِيٌّ. وَهُوَ أبو المَسرَحِ في مِصْرَ والعالَمِ العَرَبِيِّ، وَأحَدُ مُؤَسِّسي

(6) فَنِّ المَسرَحِيَّةِ والرِّوايَةِ والقِصَّةِ في الأدَبِ العَرَبِيِّ الحَديثِ.

(7) وُلِدَ تَوفيق الحَكيم في الإسكَندِرِيَّةِ سَنةَ (1898) مِنْ أبٍ مِصرِيٍّ كانِ يَشتَغِلُ في سِلكِ

(8) القَضاءِ وأُمٍّ تُركِيَّةٍ ثَرِيَّةٍ.

(9) في سِنَّ السابِعَةِ ألحَقَهُ أبوهُ بِمَدرَسَةٍ حُكومِيَّةٍ، وَلَمّا أتَمَّ تَعليمَهُ الاِبتِدائِيِّ اتّجَهَ نَحْوَ

(10) القاهِرَةِ لِيُواصِلَ تَعليمَهُ الثَّانَوِيِّ هُناكَ. ولَقَدْ أتاحَ لَهُ هذا البُعدُ عَنْ عائِلَتِهِ شَيئاً مِنَ

(11) الحُرِّيَةِ، فَأخَذَ يَهتَمُّ بِنَواحٍ لَمْ يَتَيَسّر لَهُ الاهتِمامُ بِها كَالموسيقى والتَّمثيلِ، وهوَ ما

(12) لَمْ تَكُنْ عائِلَتُهُ تَرْضاهُ. فَقَدْ كانَ أبوهُ يُريدُهُ أنْ يُصبِحَ مُحامِياً شَهيراً أوْ قاضِياً في سِلكِ

(13) القَضاءِ.

(14) بَعْدَ حُصولِهِ عَلى شهادَةِ الثَّانَوِيَّةِ العامَّةِ، اِلتَحَقَ بِكُلِّيّةِ الحُقوقِ نُزولاً عِندَ رَغبَةِ والِدِهِ.


*83*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(15) ولكِنَّ تَوفيقَ الحَكيم كانَ مُهتَمَّاً أكثَرَ بِالأدَبِ وبِالتَّأليفِ المّسرَحِيِّ.

(16) وَفي هذِهِ الفَترَةِ كَتَبَ مُحاولاتِهِ الأولى في فَنِّ المَسرَحِ، مِثلَ مَسرَحِيَّةِ

(17) "الضَّيفُ الثَّقيلُ" وَ "المَرأةُ الجَديدَةُ".

(18) إلاّ أنَّ أبَوَيهِ كانا لَهُ بِالمِرصادِ، فَلَمّا رَأياهُ يُخالِطُ الطَّبَقَةَ

(19) الفَنِّيَةَ في القاهِرَةِ، قَرَّرا إرسالَهُ إلى باريسَ لِنَيلِ شَهادَةِ الدُّكْتُوراه

(20) في الحُقوقِ بَعيداً عَنْ جَوِّ القاهِرَةِ.

(21) وَكَأنَّ هذا ما يُريدُهُ تَوفيقُ الحَكيمِ، فَقَدْ استَفادَ

(22) مِنْ وُجودِهِ في باريسَ لِمُدَّةِ 3 سَنَواتٍ، وأخَذَ يَرتادُ المَسارِحَ

(23) الباريسِيَّةَ، وَيَقرَأُ كُتُبَ المَسرَحِ الفَرَنسِيَّةَ، ويَطَّلِعُ عَلى الثَّقافَةِ

(24) الغَربِيَّةِ مِنْ خِلالِ تَمَكُّنِهِ مِنَ اللُّغَةِ الفَرَنسِيَّةِ. وَقَدْ وَصَفَ الكاتِبُ

(25) حَياتَهُ في باريسَ بِرِوايَةٍ مَشهورَةٍ لَهُ هِيَ "عُصفورٌ مِنَ الشَّرقِ".

(26) وَلَمُ يَمكُثِ الحَكيمُ طَويلاً في باريسَ، فقَدِ اسْتَدعاهُ أبوهُ في

(27) سَنَةِ (1928) لِيَنضَمَّ إلى سِلكِ القَضاءِ، ويَعمَلَ وَكيلاً لِلنَّائِبِ العامِّ في

(28) المَحاكِمِ المُختَلَطَةِ في الإسكَندَرِيَّةِ، ثُمَّ في المَحاكِمِ الأهلِيَّةِ في قُرى

(29) الصَّعيدِ. وَقَدْ خَلَّدَ هذهِ الفَترَةَ مِنْ حَياتِهِ بِكِتابٍ هُوَ مِنْ أجمَلِ

(30) ما كَتَبَ وَهوَ "يَومِيّاتُ نائِبٍ في الأرْيافِ"، شَرَحَ فيهِ مِنْ خِلالِ

(31) عَمَلِهِ حَياةَ الفَلاّحينَ وَفَقرَهُمْ، وَكَيفَ أنَّ الحُكومَةَ تُريدُ أنْ تَفرِضَ

(32) قوانينَها المُستَورَدَةَ مِنَ الغَربِ، عَلى فَلاّحينَ لا يَعرِفونَ القِراءَةَ

(33) والكِتابَةَ.

(34) بَعدَ ذلِكَ تَدَرَّجَ الحَكيمُ في الوَظائِفِ الحُكومِيَّةِ، لِيَعمَلَ في

(35) وِزارَةِ المَعارِفِ، ثُمَّ في وِزارَةِ الشُّؤونِ الاِجتِماعِيَّةِ. ثُمَّ صَحَفِيّاً

(36) في جَريدَةِ "أخبارِ اليَومِ"، ثُمَّ مُمَثِّلاً لِبِلادِهِ في مُنَظَّمَةِ اليونِسكو

(37) الدُّوَلِيَّةِ.

(38) في أوائِلِ سَنَةِ (1960)، مَنَحتهُ الحُكومَةُ المِصرِيَّةُ أكبَرَ وِسامٍ

(39) تَقديريٍّ وَهُوَ "قِلادَةُ الجُمهورِيَةِ" تَقديراً لِما بَذَلَهُ منْ جُهدٍ

(40) مِنْ أجلِ الرُّقِيِّ بِالفَنِّ والأدَبِ وَلِغَزارَةِ إنتاجِهِ، كَما مُنِحَ جَائِزّةَ

(41) الدَّولَةِ التَّقديرِيَّةِ في الآدابِ عامَ (1961). وَقَدْ تُوُفِّيَ سَنَةَ (1987)


*84*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(42) وَقَدْ كَتَبَ الحَكيمُ المَسرَحِيَّاتِ إلى جانِبِ الرِّواياتِ والمَقالاتِ السِّياسيّةِ

(43) والاجتِماعِيَّةِ. وَمِنْ كُتُبِهِ المَشهورَةِ: عَودَةُ الرُّوحِ، أهلُ الكَهفِ، شَهرَزادُ، عُصفورٌ مِنَ

(44) الشَّرقِ، عَصا الحَكيم، حِماري قَالَ لي، الطَّعامُ لِكُلِّ فَمٍ. وَمِنْ أقوالِهِ المَشهورَةِ: يَجِبُ

(45) عَلى الإنسانِ أن يَعرِفَ كُلَّ شَيءٍ عَنْ شَيْءٍ، وَأنْ يَعرِفَ بَعضَ الشَّيءِ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ.

(46) وَخَصَّ الحَكيمُ الحِمارَ بِكَثيرٍ مِنْ كِتاباتِهِ. فَقدْ كَتَبَ "حِماري قالَ لي"، "حِمارُ

(47) الحَكيم"

(48) كانَ تَوفيقُ الحَكيمُ الّذي كَتَبَ كثيراً عَنِ الحُبِّ والزَّواجِ، يَخافُ مِنَ الارتِباطِ والزَّواجِ،

(49) لأنّهُ كانَ يُحِبُّ الانفِرادَ بِنَفسِهِ، وَأن ْلا يُقاطِعَهُ إنسانٌ في عَمَلِهِ، أوْ يَسألَهُ عَمَّا يَفعَلُ أو

(50) يَحُدَّ مِنْ حَرِّيَتِهِ، حَتّى قيلَ إنَّ الحَكيمَ عَدُوٌّ لِلمَرأةِ. وَمَعَ ذلِكَ فَقَدْ تَزَوّجَ في سِنِّ ال (48)

(51) مِنْ امرَأَةٍ قالَ إنَّهُ لَمْ يَكُنْ يُحِبُّها.

النَّصُّ الثّاني

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) مِنْ يوَمِيّاتِ نائِبٍ في الأريافِ


*84*

(2) بَعدَ قِراءَةِ مَحاضِرِ المُتَّهَمينَ وتَلخيصِها، وَضَعتُ إصبَعي عَلى الجَرَسِ، فَظَهَرَ الخادِمُ

(3) بِبابِ حُجرَةِ المَحكَمةِ، فَأمَرتُهُ بِإحضارِ المُتَّهمِ الأوّلِ. فَدَخَلَ فَلاّحٌ قَدْ بَرَزَ مِنْ صَدرِهِ شَعرٌ

(4) أبيَضُ، فَسَألتُهُ: "أأنتَ سَرَقتَ كوزَ الذُّرَةِ؟" فَأجابَ الشَّيخُ: "مِنْ جوعي". فَكَتَبتُ في

(5) المَحضَرِ: "اعتَرَفَ المُتَّهَمُ بِالسَّرِقَةِ" وَأخبَرتُهُ بِذلِكَ.

(6) فَقالَ الشَّيخُ الفَلاّحُ في بَساطَةٍ: "وَمَنْ قالَ إنّي ناكِرٌ؟ صَحيحٌ، أنا مِنْ جوعي نَزَلتُ في

(7) البُستانِ وسَحبتُ لي كوزاً" كَتَبتُ كَلَّ هذا وسَألتُ الفَلاّحَ:

(8) يا رَجُلُ لِماذا لا تَشتَغِلُ؟


*85*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(9) يا حَضرَةَ القاضي! هاتِ لي الشُّغلَ، وَعَيبٌ عَلَيَّ إن ْكُنتُ أتأخّرُ. وَلكِنَّ الفقيرَ يَوماً يَجِد

(10) وَعَشَرَةَ أيّامٍ لا يَجِدُ إلاّ الجوعَ.

(11) أنتَ في نَظَرِ القانونِ مُتّهَمٌ بِالسَّرِقَةِ.

(12) القانونُ يا جَنابَ القاضي عَلى عَينِنا وَرَأسِنا، لَكِنَّ القانونَ لَهُ نَظَرٌ وَعرِفُ أنّي لَحمٌ ودَمٌّ

(13) وَمَطلوبٌ لي أكْلٌ. ألَكَ ضامِنٌ يَضمَنَكَ؟

(15) أنا واحِدٌ على بابِ اللهِ!

(16) أتَدفَعُ كَفالَةً؟

(17) لَو كانَتْ لَديَّ كَفالَةٌ لأكَلتُ بِها وما سَرقتُ.

(18) إذا دَفَعتَ خَمسينَ قِرشاً يُفرَجُ عَنكَ في الحالِ.

(19) خمسونَ قِرشاً! وَحَياةِ رَأسِكَ يا حَضرَةَ القاضي، أنا ما وقَعَتْ عَينايَ عَلى صِنفِ النُّقودِ

(20) مُنذُ شَهرينِ. القِرشُ نَسيتُ شَكلَهُ، ما أعرِفُ أكانَ مخروقاً في وَسَطِهِ أم مَسدوداً.

(21) فَكَتبتُ قَراري في المَحضَرِ، وقَرَأتُهُ بِصَوتٍ عالٍ:

(22) "يُحبَسُ المُتَّهَمُ أربَعَةَ أيّامٍ، ويُجَدَّدُ لَهُ إن لَمْ يَدفَعِ الضَّمانَةَ المَذكورَةَ"

(23) ثُمَّ نَظَرتُ إلى الرَّجُلِ، فَرَأيتُهُ يُقَبِّلُ كَفَّهُ بَطناً وظَهراً حامِداً رَبَّهُ:

(24) "الحَبسُ حُلوٌ! نَجِدُ فيهِ عَلى الأقَلِّ لُقمَةً مَضمونَةً. السَّلامُ عليكُمْ"

(25) وقَطَعتُ عَليهِ كَلامَهُ: "اسحَبهُ يا عَسكَرِيّ!"

(26) وَخَرَجَ الرَّجُلُ بَعدَ أنْ وضَعَ العَسكَرِيُّ في يَدَيهِ القَيدَ.

مَجالُ التَّكلُّمِ

تَكَلّموا عَنِ المَحاكِمِ:


*85*

ماذا تَعرَفونَ عَنِ المَحاكِمِ؟ لِماذا يَذهَبُ النّاسُ إلى المَحاكِمِ؟ ما وَظيفَةُ القاضي؟ مَنْ يُدافِعُ عَنِ المُتّهَمِ؟ مَنِ الّذي يُنَفِّذُ الحُكْمَ؟ مَنِ الّذي يُعَيِّنُ القاضي؟ مَنْ هوَ المُدَّعي، والمُدّعي العامُّ؟ مَنْ هوَ المُدَّعي في حادِثِ سَيرٍ؟ مَنْ هُمُ الشُّهودُ؟ ما وَظيفَتُهُمْ؟ صِفوا شَفَهِيَّاً سَيْرَ جَلسَةٍ واحِدَةٍ في مَحكَمَةٍ. ما أنواعُ المَحاكِمِ مِنْ حيثُ دَرَجاتِها؟ (الصُّلحُ، المَركَزِيَّةُ، العُليا). ما هيَ أنواعُ المَحاكِمِ مِنْ حَيثُ اختِصاصُها؟ (العَمَلُ، العائِلَةُ، --) ما مَعنى القولِ: "المُتَّهَمُ بَريءٌ حَتّى تَثبُتَ إدانَتَهُ"

86*

أَسئِلَةُ الْقِراءَةِ وَالْفَهْمِ

أَجيبوا عَنِ الأَسئِلَةِ الْتْالِيَةِ اعْتِماداً عَلى النَّصّْ "تَوْفيقُ الْحَكيمِ"

1. لِماذا يَتَمَنّى الْكُتّابُ أَنْ يَكونوا بِمَنْزِلَةِ تَوْفيق الْحَكيم؟ --

2. اُذْكُروا ثَلاثَةَ أَسْماءٍ لِكُتّابٍ عَرَبٍ مَشْهورينَ، وَثَلاثَةَ أَسْماءٍ لِشُعَراءَ عَرَبٍ مَشْهورينَ. --

3. كَمْ سَنَةً عاشَ تَوْفيق الْحَكيم؟ --

4. اِعْتِماداً عَلى السّياقِ، اِشرَحوا مَعْنى الْعِبارَةِ: "كانَ لهُ بِالمِرْصادِ". --

5. اِقْتَرِحوا عُنواناً مُلائِماً لِلْفِقَرَةِ السّادِسَةِ في النَّصِّ. --

6. اُذْكُروا بَعْضَ الأحْداثِ الْمُهِمَّةِ في حَياةِ الْكاتِبِ الَّتي تُشيرُ إِلى تَأْثيرِ والِدِهِ عَلَيْهِ. --

87*

7. ما هيَ التَّناقضاتُ الّتي تَجدونَها في حَياةِ وَأعمالِ الحَكيمِ؟ اُذكَروا اثنَيْنِ مِنها.

أ. --

ب. --

8. هَلْ كوُفِىءَ الحَكيمُ عَلى إنتاجِهِ الغَزير منْ قِبَلِ الحُكومَةِ؟ كَيْف؟ --

9. خَمِّنوا: عَلامَ يَدُلُّ عُنوانِ الكِتابِ "عُصفورٌ مِنَ الشَّرقِ" الّذي كَتَبَهُ تَوفيقُ الحَكيم عَنْ حَياتِهِ في باريسَ؟ --

10. ما الّذي تَرَوْنَهُ في الصّورَةِ الّتي تَحتَ العُنوانِ؟ اِشرَحوا. --

11. لِماذا كانَ الحَكيمُ رافِضاً الزَّواجَ في البِدايَةِ؟ --

12. أيُّ الأساليبِ تَظُنّوُنَ أنَّ تّوفيقَ الحكيم استَعمَلَ في كِتابِهِ "حِمارُ الحَكيمِ"؟ --

88*

13. اُكْتُبوا "رَأْيٌ" أَوْ "حَقِيقَةٌ" بَعْدَ كُلِّ واحِدَةٍ مِنَ الجُمَلِ التّاليَةِ:

أ. عَلى الإِنْسانِ أَنْ يَعرِفَ كُلَّ شَيْءٍ عَنْ شَيءٍ. --

ب. في سَنَةِ (1960) مَنَحَتِ الْحُكومَةُ الْحَكيمُ أَكْبَرَ وِسامٍ تَقديريٍّ. --

ج. كِتابُ "يَوْمَياتُ نائِبٍ في الأرْيافِ" هُوَ مِنْ أَجْمَلِ ما كَتَبَ تَوْفيقُ الحَكيمُ. --

د. تَوفيق الْحَكيم هُوَ أَبو الْمَسْرَحِ في مَصْرَ وَالعالَمِ الْعَرَبيِّ. --

14. اُكْتُبوا تَعْليقاً عَلى كُلِّ واحِدَةٍ مِنَ الصُّوَرِ الْمُرافِقَةِ لِلنَّصِّ.

أ. --

ب. --

ج. --

د. --

15. في الصّورَةِ الْمُرافِقَةِ إِعْلانٌ عَنْ فِيلم. فِيما يَلي بَعْضُ الْعَناصِر الَّتي يَجِبُ أَنْ تَتَوافَرَ في الإعْلانِ النّاجِحِ. اُكْتُبوا عَن كُلِّ واحِدٍ مِنْ هذهِ الْعَناصِرِ:

أ. الْعُنْوانُ: --

ب. الْصّورَةُ: --

ج. الاخْتِصارُ: --

د. الأَلْوانُ: --

ه. الْخَطُّ: --

و. الْجاذِبِيَّةُ: --

89*

أسئِلَةُ القِراءَةِ والفَهْمِ

أجيبوا عَنِ الأسئِلَةِ التّالِيَةِ اعتِماداً على النَّصِّ "نائِبٍ في الأريافِ"

1. مَنِ الرَّاوي لِهذِهِ القِصَّةِ؟

أ. المُتَّهَمُ

ب. الخادِمُ

ج. القاضي

د. العَسكَرِيُّ

2. هَلْ حَقّاً اعتَرَفَ المُتَّهَمُ بِالسَّرِقَةِ؟ ما هِيَ الجُملَةُ في النَّصِّ الّتي تَدُلُّ عَلى ذلِكَ؟ --

3. كَلِمَةُ "يَومِيّات" تَعني: --

4. لِماذا رَفَضَ المُتَّهَمُ أنْ يَدْفَعَ الكَفالَةَ فَلا يَدخُلُ السِّجنَ؟ --

5. أيُّ واحِدٍ مِنَ الأسبابِ التّالِيَةِ لا يُمكِنُ أنْ يَكونَ السَّبَبَ في أنَّ المُتَّهَمَ اعتَرَفَ بِالتُّهمَةِ المُوَجَّهَةِ إلَيهِ؟

أ. لأنّهُ يُريدُ أنْ يَدخُلَ السِّجنَ

ب. لأنّهُ لا يَكذِبُ

ج. لأنّهُ ظَنَّ أنَّ غَلطَتَهُ بَسيطَةٌ

د. لأنّهُ يَحتَرِمُ القانونَ

90*

6. أَجْوِبَةُ الْمُتَّهَمِ لِلْقاضي تَدُلُّ عَلى: (هُنالِكَ أَكْثَّرُ مِنْ جَوابٍ واحِدٍ)

أ. وَقاحَةِ الْمُتَّهَمِ.

ب. صِدْقِ وَصَراحَةِ الْمُتّهَم.

ج. كَذِبِ. الْمُتّهَم.

د. سَذاجَةِ الْمُتَّهَمِ.

7. اُذْكُروا ثَلاثَةَ أَشياءَ مِنَ النَّصِّ تَدُلُ عَلى فَقْرِ الْمُتّهَمِ:

أ. --

ب. --

ج. --

8. هَلْ تَظُنُّون أَنَّ العِقابَ الَّذي فَرَضَهُ الْقاضي عَلى الْمُتَّهَمِ سَيَمْنَعُهُ مِنْ تَكْرارِ فِعْلَتِهِ؟ لِماذا؟ --

9. في أَكثَرَ مِنْ مَوْضِعٍ يَسْخَرُ الْفَلّاحُ مِنَ الْقاضي وَيُجيبُهُ أَجْوِبَةً ذَكيَّة اُذْكُروا ثَلاثَةً مِنْها.

أ. --

ب. --

ج. --

10. كَيْفَ كُنْتَ سَتَحْكُمُ لَوْ كُنْتَ مَكانَ الْقاضي؟ --

11. هَلْ تَجِبُ مُحاكَمَةُ إِنْسانٍ جائِعٍ لِأِنَّهُ سَرَقَ كوزَ ذُرَةٍ؟ --


*91*

12. أيُّ جُملَةٍ في النَّصِّ يَرمُزَ بِها القاضي إلى أنَّهُ غيرُ مُقتَنِعٍ بِمُحاكَمَةِ هذا الرَّجُلِ؟

أ. أنتَ في نَظَرِ القانونِ مُتَّهَمٌ بِالسَّرِقَةِ.

ب. إذا دَفَعْتَ خَمسينَ قِرشاً يُفرَجُ عَنكَ.

ج. كَتَبتُ قَراري في المَحضَرِ وقَرَأتُهُ بِصَوتٍ عالٍ.

د. اِسحَبهُ يا عَسكَرِيُّ.

13. اُكتُبوا الجُملَةَ الّتي يَنتَقِدُ فيها الفَلاّحُ القانونَ. --.

14. ما هُوَ هَدَفُ الكاتِبِ مِنْ كِتابَةِ هذا النَّصِّ بِرَأيِكُمْ؟

أ. تَسلِيَةُ القارِئ بِأَحداثِ مُضْحِكَةٍ.

ب. بَيانُ فَقْرِ سُكَّانِ الرِّيفِ، والظُّلمِ الواقِعِ عَليهِمْ مِنْ قِبَلِ السُّلطَةِ وقَوانينِها.

ج. الدَّعوَةُ إلى الثَّورَةِ ضِدَّ السُّلطَةِ.

د. المشَاكِلُ الّتي يُعانيها القاضي في الرّيفِ مَعَ أُناسٍ لا يَفهَمونَ القانونَ.

15. "رَأيتُهُ يُقَبِّلُ كَفَّهُ بَطناً وظَهراً" هِيَ عَلامَةٌ عَلى:

أ. الغَضَبُ

ب. الحُزْنِ

ج. الفَرَحِ

د. الرِّضى

16. جِدوا في النَّصِّ الأوّلِ عَنْ تَوفيقِ الحَكيم الفِقرَةَ الّتي لَها عَلاقَةٌ بِهذا النَّصِّ. --

17. ما رَأيُكُمْ بِالكَاريكاتيرِ المَنشورِ في هذهِ الصَّفحَةِ؟ عَلى ماذا يَدُّلُّ؟ --


*92*

مَجالُ المَعرِفَةِ اللُّغَوِيَّةِ


*92*

1. اُذكُروا الفَرْقَ في مَعنى كَلِمَةِ "مَنزِلَةِ" في الجُملَتَيْنِ:

أ. يَتَمَنّى الكُتَّابُ أنْ يَكونوا في مَنزِلةِ توَفيقِ الحَكيم. --

ب. في العَدَدِ (129)، الرَّقَمُ (2) هوَ في مَنزِلَةِ العَشَراتِ. --

2. مَيِّزوا هَمزَةَ الوَصْلِ مِنْ هَمزَةِ القَطْعِ في الكَلِماتِ الّتي تَحتَها خَطٌّ، واكتُبوهُما:

(ء) لِهَمزَةِ القَطْعِ و َ(ص) لِهَمزَةِ الوَصْلِ، حَيثُ يَجِبُ ذلِكَ.

تَوفيق الحَكيم هُوَ ابْنُ مِصرَ، وهُوَ أبو المَسرَحِ العَرَبِيِّ. أمُّ تُركِيَّةٌ، وهُوَ إنسانٌ حَكيمٌ كَاسمِهِ، ولَقَدِ اشتَهَرَ بِالبُخلِ، وبِالعُزوفِ عَنِ الزَّواجِ.

3. اكتُبوا الجُمَلَ التَّالِيَةَ بِصيغَةِ المُفرَدِ لِلكَلِماتِ الّتي تَحتَها خَطٌّ، مَعَ تغييرِ ما يَجِبُ تغييرُهُ في الجُملَةِ.

أ. يَتَمنّى الكُتَّابُ أنْ يَكونوا في مَنزِلَةِ تَوفيقَ الحَكيم. --

ب. وَقَدْ كَتَبَ الحَكيمُ المَسرَحِيَّاتِ إلى جانِبِ الرِّواياتِ والمَقالاتِ السِّياسيَّةِ. --

ج. أخَذَ الحَكيمُ يَرتادُ المَسارَحَ الباريسيّةِ، ويَقرأُ الكُتُبَ المَسرِحيَّةَ. --

4. أضِفْ إلى الحَقلِ الدَّلاليِّ:

قاضٍ، مَحكَمَةٌ مُحامٍ، مُتَّهَمٌ.

--، --، --، --.


*93*

5. اِجمَعوا المُفرَداتِ التّالِيَةِ، واذكُروا نَوعَ الجَمعِ:

(جدول في الكتاب مكون من ثلاثة أعمدة:)

المُفرَدُ،  الْجَمعُ،  النَّوعُ

كاتِبٌ،  كُتّابٌ،  جَمْعُ تَكْسيرٍ

مَسرَحٌ،  --،  --

مُؤَسِّسٌ،  --،  --

مُحامٍ،  --،  --

كُلِّيَةٌ،  --،  --

قاضٍ،  --،  --

شَهادّةٌ،  --،  --

6. حَوِّلوا الأفْعالَ الّتي تَحتَها خَطٌّ مِنَ المُذَكّرِ إلى المُؤَنَّثِ، واكتُبوا الجُملَةَ مِنْ جَديدٍ مَعَ التَّغييرِ المُناسِبِ.

(أفعال تحتها خط نضعها بين قوسين)

أ. كانَ (يُحِبُّ) الانفِرادَ بِنَفسِهِ. --.

ب. (تَدَرَّجَ) في الوَظائِفِ لِيَعمَلَ في وَزارَةِ المَعارِفِ. --

ج. كَما أنَّهُ (مُنِحَ) جائِزَةَ الدَّولَةِ التَّقديريَّةِ. --

د. لَمْ (يُنكِرِ) الفَلاّحُ السَّرِقَةَ. --

7. نُعَبِّرُ عَنِ الواحِدِ مِنَ الشَّيء ِبِكَلِماتٍ. أكمِلوا كَما في المِثالِ:

أ. كوزُ ذُرَةٍ

ب. -- تينٍ

ج. -- خَرّوبٍ

د. -- بَطّيخٍ

ه. -- بَصَلٍ

و. -- ثَوْمٍ

ز. -- تُرابٍ

ح. -- صَبرٍ


*94*

8. أكمِلوا كَما في المِثالِ:

هُوَ، هُما، أنتُمْ، أنتُما، هِيَ، هُمْ، أنتِ

وَضَعَ،  وضَعا،  وَضَعتُمْ،  وَضَعتُما،  وَضَعَتْ،  وَضَعوا،  وَضَعتِ

اعتَرَفَ،  --،  --،  --،  --،  --،  --

تَأخَّرَ،  --،  --،  --،  --،  --،  --

رَأى،  --،  --،  --،  --،  --،  --

9. في العِباراتِ الآتِيَةِ أخطاءٌ إملائِيّةٌ. ضَعوا تَحتَ كُلٍّ مِنها خَطّاً ثُمَّ صَوِّبوها:

(كلمة تحتها خط نضعها بين قوسين)

أ. بَعدَ ذلِكَ (طَدَرَّجَ) الحَكيمُ في الوَظائِفِ الحُكومِيَّةِ. تَدَرَّجَ

ب. تَقديراً لِما بَزَلَهُ مِنْ جُهدٍ. --

ج. استَدعاهُ أبوهُ لِيَندَمَّ إلى سِلكِ القَضاءِ. --

د. المَحاكِمُ المُخْطَلَطَةُ في الإسكَندِرِيَّةِ. --

هـ. وَكَأنَّ هاذا ما كانَ يُريدُهُ. --

و. كانَ مُهتَمًّ بِالأدَبِ والتَّأليفِ. --

ز. كانَ الحَكيمُ يَخافُ مِنَ الاِرْطِباطِ. --

ح. هَل ْكانَ الحَكيمُ عَدُوَّاً لِلمَرْءَةِ؟ --

ط. قالو إنَّ الحَكيمَ كانَ بَخيلاً. --

ي. لاكِنَّهُ كانَ أديباً مَبدِعاً ومُتَفَوِّقاً. --؟

ك. وَلِذالِكَ نالَ عَدَداً كبيراً مِنَ الجَوائِزِ الأدَبِيَّةِ. --


*95*

10. اختاروا الكَلِمَةَ المُناسِبَةَ مِنْ بَينِ الكَلِماتِ (لوْ، لكِنْ، عَلى الأقَلِّ، إذا، مُنذُ، أمْ)

أ. -- كانَتْ كانَتْ الكَفالَةُ لَدَيَّ لأكَلتُ بِها وما سَرقتُ.

ب. الحَبسُ حُلوٌ، نَجِدُ فيهِ -- لُقمَةً مَضمونَةً.

ج. أنا ما وَقَعَتْ عَينايَ على النُّقودِ -- شَهرَيْنِ.

د. القانونُ عَلى عَينِنا ورَأسِنا وَ -- القانونُ لَهُ نَظَرٌ.

ه. -- دَفَعتَ خمسينَ قِرشاً يُفرَجُ عَنكَ في الحالِ.

و. القِرشُ ما عُدتُ أعرِفُ أكانَ مَخروقاً مِنَ الوَسَطِ -- مَسدوداً.

11. اُكتُبوا الأسماءِ الوارِدَةَ بَينَ القَوسينِ مَعَ تَنوينِ الفَتحِ، واشْرَحوا مَعناها كَما في المِثالِ:

أ. سافَرَ تَوفيقُ الحَكيمُ إلى فَرَنسا (طَلَبَ) طَلَباً لِلعِلمِ.

المَعنى: مِن أجلِ العِلمِ

ب. تَعَلَّمَ الحَكيمُ المُحاماةَ (نُزول) -- عِندَ رَغبَةِ والِدهِ.

المعنى: --

ج. مَنَحَتِ الدَّولَةُ الحَكيمَ جائِزَةً (تقدير)-- لِجُهودِهِ.

المَعنى: --

د. عَزَفَ الحَكيمُ عَنِ الزَّواجِ (خَوْفَ) -- مِنَ الاتِباطِ.

المعنى: --

12. أكمِلوا كَما في المِثالِ:

هُوَ، نَحنُ، أنتُمْ، أنتُما، أنتَ، هُنَّ، أنتِ

يَنْفَرِدُ: --، --، --، --، --، --، --

يُلَخَّصُ: --، --، --، --، --، --، --

يَتَفَوَّقُ: --، --، --، --، --، --، --


*96*

مَجالُ الاستِماعِ

الحِمارُ الأبيَضُ


*96*

استَمِعوا إلى النَّصِّ "الحِمارُ الأبيَضُ" ثُمَّ أجيبوا عَنِ الأسئِلَةِ التَّالِيَةِ:

1. كانَ الآغا مِنْ وُجوهِ بَلدَتِهِ. مَعنى ذلِكَ أنَّهُ كانَ: --

2. اقتَرِحوا عُنواناً آخَرَ لِلنَّصِّ. --

3. لِماذا استَهوى الحِمارُ الأبيَضُ الإمبراطورَةَ بِرَأيِكُمْ؟ --

4. لِماذا رَفَضَ أبو الخَيْرِ أنْ يَبيعَ حِمارَهُ للإمبراطورَةِ؟ هَلْ ما ذُكِرَ في النَّصِّ هوَ السَّبَبُ الحَقيقيُّ؟ --

5. تَمَيَّزَ جَوابُ أبي الخَيرِ بِعِدَّةِ مُمَيِّزاتٍ. اشرَحوا كُلاًّ مِنهُا بِاختِصارٍ:

أ. حُسنِ التَّخلُّصِ: --

ب. الشَّهامَةِ: --

ج. الوَطَنِيَّةِ: --

د. العِناد: --

6. لِماذا أعطى الإمبراطورُ لأبي الخَيْرِ وِساماً؟

أ. لأنَّهُ رَفَضَ بَيعَ حِمارِهِ.

ب. لأنَّهُ أرادَ أن يُهدِيَ الإمبراطورَ سِتَّةَ رؤوسٍ مِنَ الخُيولِ.

ج. لأنَّ جوابَ أبي الخَير ِعَمَّا سَتَكتُبُهُ الصَّحافَةُ عَنْ حِمارِ دِمشقَ أعجَبَهُ.

د. لأنّهُ أرادَ أنْ يَسخَرَ مِنهُ ومِنْ حِمارِهِ.


*97*

طَريقَةُ البَحثِ عَنْ كَلِمَةٍ في المُعجَمِ


*97*

لِكَيْ نَعرِفَ مَعنى كَلِمَةٍ في القاموسِ، فإنّنا نَقومُ بِالخُطُواتِ التّالِيَةِ:

1. نَجَرِّدُ الكَلِمَةَ مِنْ حُروفِ الزِّيادَةِ، أيْ نَأخُذُ مِنها الفِعلَ الماضِيَ بِصيغَةِ الغائِبِ المُفرَدِ مَعَ الوَزْنِ "فَعَلَ / فَعِلَ / فَعُلَ"، مَثَلاً: مَدرَسَةٌ: دَرَسَ / أعمالٌ: عَمِلَ / تَقَدَّمَ: قَدِمَ / انبِلاجٌ: بَلَجَ.

ويُمكِنُ اتّباعُ طَريقَةٍ بَسيطَةٍ أُخرى، وهِيَ أنْ نَتَذكّرَ وَزْنَ الكَلِمَةِ، ثُمَّ نَحذِفُ مِنْ ميزانِها كُلَّ ما زادَ على الفاءِ والعَينِ واللامِ (وهيَ الحُروفُ الأصلِيَّةُ)

مَدرَسَةٌ يساوي م ف ع ل ة/ م د ر س ة. نَحذِفُ ما يَزيدُ على الفاءِ والعَينِ واللاّمِ، ونُبقي ما يُقابِلُ هذِهِ الحُروفُ الأصلِيَّةَ فَقَط فَيَبقى لَدَينا: د ر س.

اِستِبدادٌ يساوي ا س ت ف ع ا ل / ا س ت ب د ا د. نُبقي ما يُقابِلُ الحُروفَ الأصلِيَّةَ: ب د د.

مِثالٌ: لإيجادِ مَعنى كَلِمَةِ "مَحاضِرُ"، نَأخُذُ جَذرَ الكَلِمَةِ (ح، ض، ر).

أيْ نَبحَثٌ في المُعجَمِ في بابِ حَرفِ الحاءِ. وهنا نُراعي التَّرتيبَ "الأبتَثِيَّ" لِلحُروفِ العَرَبِيَّةِ وهوَ ء ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي.

وفي هذا البابِ، نَستَمِرُّ في البحثِ حَتّى نَجِدَ كَلِماتٍ تَبدَأُ بِالحَرفَيْنِ ح، ض. مَثَلاً: الكَلِمَةُ "حصر" تَأتي في القاموسِ قبلَ الكَلِمَةِ "حضر" بِسَبَبِ أنَّ حَرفَ الصّادِ يَسبِقُ حَرفَ الضّادِ. عِندَما نَجِدُ الكَلِمَةَ "حَضَرَ" نَنظُرُ في توابِعِ هذهِ الكَلِمَةِ (حُضورٌ، حضارَةٌ، الخ)، حَتّى نَجِدَ الكلِمَةَ "مَحْضَرٌ" والّتي جَمعُها مَحاضِرُ.

1. أينَ تَجَدونَ الكَلِماتِ التّالِيَةَ في المُعجَمِ:

الباطِشونَ. بطش: باب الباء مع مُراعاةِ الطّاءِ ثُمّ الشِّين

مَغانِمَ. --

مُشَرَّدونَ. --

إرهاقٌ. --


*98*

2. في هذهِ الصَّفحَةِ تَجِدونَ نَتيجَةَ البَحثِ عَنْ كَلِمَةِ "رَقيمٌ" في المُعجَمِ الوَسيطِ. جِدوا ثَلاثَةَ مَعانٍ لِهذِهِ الكَلِمَةِ.

(رَقَمَ) الكِتابَ، وعَلَيهِ، وَفيهِ - رَقْماً: كَتَبَهُ. ويُقالُ هو يَرقُمُ عَلى الماءِ:

يُضرَبُ مثلاً لِمَنْ يَعبَثُ، إذْ لا أثَرَ لِكِتابَتِهِ عَلى الماءِ. و - نُقَطَهُ وَبَينَ حروفَهُ. و - الشَّيءَ: نَقَشَهُ. و - وَشّاهُ وطَرَّزَهُ وَخَطَّطَهُ. و - السِّلعَةَ: وَسَمَها وَأعلَمَها: إذا جَعَلَ عَلَيها عَلامَةً تُمَيِّزُها وَتَدلُّ عَلى ثَمَنِها أو صِنفِها. و - خَتَمَهُ. و - البَعيرَ ونَحْوَهُ: كَواهُ.

الأرقَمُ: ذَكَرُ الحَيَّاتِ أو أخبَثُها. (ج) أراقِمُ.

(التَّرقيمُ): عَلاماتٌ اصطِلاحِيَّةٌ تُوضَعُ في أثناءِ الكَلامِ أو في آخِرِهِ، كَالفاصِلَةِ، والنُّقطَةِ، وَعَلامَتَيْ الاستِفهامِ والتَّعَجُّبِ. (مج)

(الرَّقْمُ): الخَطُّ الغَليظُ. و- العَلامَةُ. و - الخَتْمُ. و - ما يُكتَبُ عَلى الثَّيابِ وغَيرِها مِنْ أثمانِها.

و - (في عِلمِ الحِسابِ): هو الرَّمزُ المُستَعمَلُ لِلتَّعبيرِ عِنْ أحَدِ الأعدادِ البَسيطَةِ: وهيَ التِّسعَةُ الأولى والصِّفرُ: 1، 2، 3، 4، 5، 6، 7، 8، 9. (ج). و - (في الموسيقى): قِطعَةٌ مِنَ الجِلدِ أوِ الصُّوفِ تُلصَقُ بِوَجهِ العودِ تَحتَ مَضرِبِ الرِّيشَةِ.

(ج) (الرَّقيمُ): الكِتابُ. و - الفَلَكُ، سُمِّيَ بِهِ لِرَقْمِهِ بِالكَواكِبِ. و - قَريَةُ أصحابِ الكَهفِ، أوْ جَبَلُهُمْ، أوْ كَلبُهُمْ وفي التّنزيلِ العَزيزِ (أمْ حَسِبتَ أصحابَ الكَهْفِ والرَّقيمِ كَانوا مِنْ آياتِنا عَجَباً).

بِتَصَرُّفِ بسيط

أ. --

ب. --

ج. --


*99*

اقرَأوا:

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) فَراشَةُ الرّبيعِ


*99*

(2) إنْ أتى فَصلُ الرَّبيعْ وغَدا الجَوُّ بَديعْ

(3) وَسَرى دِفْءُ الصَّباحْ فَوْقَ هاتيكَ البِطاحْ

(4) وَاكتَسى الرَّوْضُ شَجَرْ وجَرى فيهِ النَّهَرْ

(5) تَرَني طائِرَهْ في الرُّبى عابِرَهْ

(6) في سَنا الشَّمسِ أطيرْ بَيْنَ زَهْرٍ أوْ عَبيرْ

(7) أختَفي بَيْنَ الوَرَقْ إنْ صَفا الجَوُّ وَرَقْ

(8) وَأعُبُّ النَّسَماتْ في الحُقولِ العابِقاتْ

(9) هَهُنا العُشْبُ النَّدِي فيهِ أشهى مَورِدِ

(10) والسَّواقي الجارِيهْ في الرِّياضِ النّائِيَهْ

(11) عِنْدَها حامتْ طُيورْ بَيْنَ أغصانٍ تَدورْ

(12) تَملأُ الدُّنيا غناءْ فيهِ حُبٌّ وصّفاءْ

(13) قَدْ أتى فَصْلُ الرَّبيعُ وَغَدا الجَوُّ بَديعْ

كتاب "سنابل من حقول الأدب". عن: الجديد في القراءة.


*100*

النَّصُّ الثّاني اِقرَأوا:

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) كَيفَ أوْجَدَ الفنّانُ الفَراشَةَ؟


*100*

(2) بَعْدَ أنْ أوْجَدَ الفَنّانُ كَلَّ شَيءٍ في حَديقَتِهِ، أشرَفَ مِنْ مَكانِهِ يَتَأمَّلُها. فَإذا بُقَعٌ كَثيرَةٌ عارِيَةٌ

(3) جَرداءَ لا تَزالُ داخِلَها. فَداخَلَهُ الضَّجَرُ مِنَ النَّظَرِ إلَيها، فَصاحَ:

(4) "عَلَيَّ بالمِقراضِ"

(5) فَلَّما جَاؤوهُ بِهِ، أخَذَ يَقُصُّ بِهِ أطرافَ الشَّجَرِ ويَصنَعُ مِنها أعشاباً وَأزهاراً وَيَنثُرُها في

(6) الفَضاءِ، فَعَلِقَتْ بِالسُّهولِ والسُّفوح المُجاوِرَةِ ونَبَتت فيها مَنْذُ ذلِكِ الحينِ.

(7) وَبَعْدَ بُرهَةٍ مِنَ الزَّمَنِ، شَكَت إلَيهِ الأزهارُ قائِلَةً:

(8) "إنَّكَ قَدْ أوجَدتَنا لِكَيْ نُؤنِسَ مَوْجوداتِ الحَديقَةِ، وَلَكِنْ نَحنُ مُسْتَوْحِشاتٌ مُكتَئِباتٌ إذْ

(9) لا مُؤنِسَ لَنا".

(10) فَقالَ الفَنّانُ:

(11) "يَلوحُ لي أنْ لا شَيْءَ يَنْتَهي صُنعُهُ، فَما أوجَدتُ شَيئاً، إلاّ وَأردتُ أنْ أوجِدَ رفيقاً يُوافِقَهُ"

(12) وَعادَ فَتَناوَلَ المِقراضَ، وَمضى يَقضِبُ شَيئاً مِنْ كُلِّ شَيءٍ: مِنَ السَّماءِ، مِنَ الشَّجَرِ، مِنَ

(13) الأزهارِ، مِنَ العُشبِ، مِنَ النَّسَماتِ، مِنَ الحشَراتِ، مِنَ الألوانِ. وَكانَتْ تِلكَ القِطَعُ تَتَطايَرُ

(14) مِنَ المِقراضِ وَتَدورُ وتَدورُ، ثُمَّ تَسقُطُ عَلى الأرضِ. هَكَذا وُجِدَتْ الفَراشاتُ مِنْ كُلِّ نَوعٍ

(15) وَكُلِّ لِونٍ كَيْ تُؤنِسَ الأزهارَ.

أسطورَةٌ يونانيّةٌ - كتاب "سنابِلْ من حقول الأدب" بتصرُّفْ-عن الأصول العربية


*101*

أَسْئِلَةُ الْقِراءَةِ وَالْفَهْمِ

أَجيبوا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّاليَةِ اعْتِماداً عَلى النَّصِّ "فَراشَةُ الرَّبيعِ"

1. أَيُّ نَوْعٍ مِنَ الْقَصائِدِ هذهِ الْقَصيدَةُ؟

أ. قَصيدَةٌ عَمودِيَّةٌ

ب. قَصيدَةُ نَثْرٍ

ج. قَصيدَةٌ غَيْرُ عَمودِيَّةٍ

د. مِنَ الشِّعْرِ المَقْطَعِيِّ

2. اُكْتُبوا لِكُلِّ واحِدةٍ مِنَ الْكَلِماتِ التّاليَةِ ثَلاثَ كَلِماتٍ لَها الْإِيقاعُ الْموسيقيُّ نَفْسُهُ:

غِناء --

نَسَمات --

جارِيَة --

أَطيرُ --

طُيور --

3. نَفْرِضُ أَنَّكَ تُريدُ أَنْ تُغَيِّرَ الشَّطْرَ الثّاني مِنَ الْبَيْتِ الأَوَّلِ. أَيَّ شَطْرٍ تَخْتارُ؟

إِنْ أَتى فَصْلُ الرَّبيعْ.

أ. وَانْتَهى فَصْلُ الشِّتاءِ.

ب. وَانْتَهى الْبَرْدُ سَريعاً.

ج. وَخَلَتِ السَّماءُ مِنَ الْغُيومِ.

د. وَانْتَهى الْبَرْدُ الْفَظيعُ.

4. بَدِّلوا الشَّطْرَ الثّاني في الْبَيْتِ السّابِعِ:

وَأَعُبُّ النَّسَماتْ --


*102*

5. اُكْتُبوا الْبَيتَ في الْقَصيدَةِ الَّذي تَفْسِيرُهُ "هُنا الْأَعْشَابُ الَّتي يكسوها النَّدى، حَيْثُ

توجَدُ مَوارِدُ الْماءِ". --

6. هَلْ لَكَ أَنْ تُغَيِّرَ الشَّطْرَ الْأَوَّلَ مِنَ الْبَيْتِ الثّاني؟ أيَّةَ جُمَلَةٍ تَخْتارُ؟

أ. وَالنَّدى في الْفَجْرِ لاحْ - فَوْقَ هاتيكَ البطاحْ؟

ب. قَبْلَ أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ

ج. وَالْقَمَرُ في اللَّيْلِ إِذا غابَ

د. اِمْتَلَأَ الْكَوْنُ بِالضَّياءِ

7. بَدِّلوا الشَّطْرَ الثّاني في الْبَيْتِ الْحاديَ عَشَرَ:

تَمْلَأُ الدُّنْيا غِناءَ --.

8. اَضيفوا بَيْتاً كامِلاً مِنَ الشِّعْرِ إِلى الَقَصيدَةِ: --

9. اُكْتُبوا مِنَ النَّصِّ الْكَلِمَةِ الْمُرادِفَةَ لِلْكَلِمَةِ الَّتي تَحْتَها خَطٌ:

(في الكتاب كلمات تحتها خط نضعها بين قوسين)

أ. (وَأَصْبَحَ) الْجَوُّ بَديعاً. وَغَداً

ب. (وَجَرى) دِفءُ الصَّباحْ --

ج. في (الْمُرْتَفَعاتِ) عابِرَة --

د. (وَالْجَداوِلُ) الْجاريَة --

ه. في (الْبَساتينِ) النّائيَة --

و. في الرِّياضِ (البَعيدَة) --


*103*

10. مِنَ الَّذي يَدورُ حَسْبَ ما وَرَدَ في الْبَيْتِ الْعاشِرِ؟

أ. اَلْأَغصانُ.

ب. اَلطُّيورُ.

ج. اَلنَّسَماتُ.

د. اَلْفَراشَةُ.

11. اُذْكُروا ثَلاثَةً مِنْ عَناصِرِ الطَّبيعَةِ السّاكِنَةِ في الْقَصيدَةِ: --

12. اكْتُبوا عَنْ كُلِّ واحِدٍ مِنَ أَجواءِ النَّصِّ التّاليَةِ:

أ. اَلْمَرَح: --

ب. اَلنَّشاط: --

ج. اَلْفَرَح: --

13. ما مَعْنى الكَلِمَةِ "رَقَّ" في الْعِبارَةِ" إِنْ صَفا الْجَوُّ وَرَقَّ"؟

أ. أَصْبَحَ رَقيقاً.

ب. تَحَوَّلَ إِلى وَرَقٍ.

ج. أَصْبَحَ صافِياً وَلَطيفاً.

د. امْتَلَأَ بِالوَرَقِ.

14. هَلْ يُمْكِنُكُمْ تَأْليفُ عِباراتٍ كَهَذِهِ الْعِبَارةِ الْوارِدَةِ تَحْتَ الصّورَةِ؟ --

(صورة في الكتاب استعن بالمعلم)

فَراشَةٌ وَأَفْتَخِر

وَلَوْ كُنْتُ فيلاً أَنتَحِر.


*104*

15. اُذْكُروا أَرْبَعَ ظَواهِرَ في الطَّبيعَةِ تَكونُ مُقَدِّمَةً لِظُهورِ الْفَراشَةِ

16. ما هِيَ الْكائِناتُ الْحَيَّةُ في النَّصِّ الَّتي تَظْهَرُ مَعَ الْفَراشَةِ؟ --.

أَسْئِلَةُ الْقِراءَةِ والْفَهْمِ

أَجيبوا عَنِ الْاَسْئِلَةِ التّاليَةِ اعْتِماداً عَلى النَّصِّ "كَيْفَ أوْجَدَ الْفَنّانُ الْفَراشَةَ؟"

1. لِماذا أوْجَدَ الْفَنْانُ الْأَعشابَ وَالْأَزْهارَ (حَسَبَ النَّصِ)؟ --

2. مَنْ يؤْنِسُ مَنْ؟

أ) الْأزْهارُ تؤْنِسُ --

ب) الْفَراشاتُ تؤْنِسُ --

3. اِعْتِماداً عَلى السِّياقِ، ما مَعْنى "يَلوحُ لي"؟

أ. يُلَوِّحُ لي بِيَدهِ

ب. يَنْظُرُ إِلَيَّ

ج. يَبْدو لي

د. يَهْتَزُّ أَمامي

4. اِعْتِماداً عَلى السِّياقِ، ما مَعْنى الكَلِمَةِ "مِقْراض"؟ --


*105*

5. عِنْدَ الْبَحْثِ عَنْ كَلِمَةِ "مِقْراض" في الْقاموسِ، نَبْحَثُ في بابِ حَرْفِ:

أ. الْميمِ

ب. الرّاءِ

ج. الْقافِ

د. الضّادِ

6. رَتِّبوا الْجُمَلَ التّاليَةَ مِنْ 1 حَتّى 5 حَسَبَ تَسَلْسُلِها الزَّمَنيِّ في النَّصِّ:

- أوْجَدَ الْفَنّانُ الْأَعْشابَ وَالْأَزْهارَ. --

- أوْجَدَ الْفَنّانُ الْفَراشاتِ. --

- نَظَرَ الْفَنّانُ مِنَ مَكانِهِ. --

- تَناوَلَ الْفَنّانُ الْمِقْراضَ مَرَّةً ثانيَةً. --

- تَناوَلَ الْفَنّانُ الْمِقراضَ لِلْمَرَّةِ الْأولى. --

7. في السَّطْرِ 8 كَلِمَتانِ مُتَضادَّتانِ، هُما: --

8. لِكُلِّ مَخْلوقٍ خَلَقَ اللّهُ رَفيقاً يوافِقُهُ. اُذْكُروا ما يوافِقُ كُلَّ واحِدٍ مِنَ الْمَخْلوقاتِ

التّاليّةِ:

أ. آدَم --

ب. الْأَزْهارِ --

ج. الْجِبالِ وَالسُّهولِ --

9. لِماذا تَدورُ الفَراشاتُ حَوْلَ الْأَزهارِ؟ --

10. أَوْجَدَ الفَنّانُ الْفَراشاتِ مِنْ أَشياءَ قائِمَةٍ؛ وَالسَّبَبُ:

أ. أَنْ تَحْمِلَ الْفَراشاتُ صِفاتِ هذهِ الْأَشْياءِ.

ب. أّنَّهُ لَمْ يَعُدْ هُناكَ مَوادٌ جاهِزَةٌ.

ج. أَنَّ الْفَنّانَ يَحْتَقِرُ الْفَراشاتِ لِصِغَرِها.

د. أَنَّ الْفَنّانً لا يُريدُ أَنْ يُتْعِبَ نَفْسَهُ.


*106*

11. تَحْمِلُ الْفراشاتُ صِفاتِ هذهِ الاشياءِ الَّتي صُنِعَتْ مِنْها. أُذْكُروا كَيْفَ:

اَلسماءُ: الْفَراشاتُ تَطيرُ عالِياً كَما أَنَّ السَّماءَ عالِيَةٌ.

اَلشَّجَرُ: --

اَلْأَزْهارُ: --

اَلْعُشْبُ: --

اَلنَّسَماتُ: --

اَلْحَشَراتُ: --

اَلْأَلْوانُ: --

12. هذا النَّصُّ هوَ:

أ. قِصَّةٌ خَاليَّةٌ.

ب. مَقالٌ عَنِ الْأَزْهارِ وَالْفَراشاتِ.

ج. قِصَّةٌ واقِعيَّةٌ.

د. أُسْطورَةٌ عَنْ خَلْقِ الفَراشاتِ.

13. هَدَفُ كاتِبِ الْقِصَّةِ هُوَ:

أ. أَنْ يَحْكِيَ لَنا عَنْ فائِدَةِ الْفراشاتِ وَصِفاتِها بِطَريقَةٍ اَدَبِيَّةٍ.

ب. أَنْ يَمْنَعَنا مِنْ إيذاءِ الْفَراشاتِ.

ج. أَنْ يُعَلِّمَنا كَيْفَ رَتَّبَ الفَنّانُ حَديقَتَهُ.

د. أَنْ يُخْبِرَنا عَنْ مَهارَةِ الفَنّانِ.

14. (داخَلَهُ الضَّجَرُ) تَعْني: --


*107*

مَجالُ الْمَعْرِفَةِ اللُّغوِيَّةِ

1. عَيِّنوا الْفاعِلَ في الْاَبياتِ الثَّلاثَةِ مِنَ الْقَصيدَةِ (فَراشَةُ الرَّبيعِ): --

2. اِسْتَخْرِجوا مِنْ نَصِّ الْقَصيدَةِ (فَراشَةُ الرَّبيعِ):

أ. مَفْعولاً بِهِ --

ب. حَرْفَ جَرٍّ --

ج. نَعْتاً --

د. جَمْعَ تَكْسيرٍ --

ه. جَمْعَ مُؤَنَّثٍ سالِماً --

و. فِعْلاً مُعْتَلاًّ --

ح. كَلِمَةً تَنْتَهي بِأَلِفٍ يائِيَّةٍ --

3. حَولوا الْأَفعالَ الْماضِيَةَ إِلى الْمُضارِعِ:

أ. أَتى --

ب. غَدا --

ج. سَرى --

د. اِكْتَسى --

ه. جِرى --

و. اِخْتَفى --

ز. عَبَّ --

ح. حامَ --

4. اُكْتُبوا الضَميرَ الذي تَدُلُّ عَلَيْهِ الْأَفْعالُ التّاليَةُ:

أ. تَرى أَنتَ / هي

ب. اَعُبُّ --

ج. صَفا --

د. تَمْلَأُ --

ه. أَتى --

و. تَزَوَّدَ --

ز. حامَتْ --

ح. غَدا --


*108*

5. اِشْتَقّوا مِنَ الْجَذْرِ (ف، ر، ش) كَلِماتٍ تَمْلَأونَ بِها الْفَراغاتِ التّاليَةِ:

أ. لَمْ يَبْقَ مَعي ثَمَنُ -- أَسْنانٍ.

ب. نِمْنا عَلى الشّاطِئِ -- الْأَرْضَ، وَالتَحَقْنا السَّماءَ.

ج. لَوْ زُرْتَنا ل -- لَكَ الْأَرْضَ زُهوراً.

د. دَخَلْتُ -- الْبَلَدِ لِأَشْتَريَ طَقْمَ كَنَباتٍ.

ه. كانَ فِراشي مُبْتَلاً فَنِمْتُ في -- أَخي.

و. مُعَلِّمَتُنا كَالزَّهْرَةِ وَطُلّابُها يَحومونَ حَوْلَها كَال --

6. اِشْتَقّوا مِنَ الْجَذْرِ (ق، ر، ض) كَلِماتٍ تَمْلَأونَ بِها الْفَراغاتِ التّاليَةَ:

أ. أَخَذَ أَبو عَدْنانَ -- مِنَ الْبَنْكِ.

ب. -- الْبَنْكُ أَبا عَدْنانَ مَبْلَغاً كَبيراً مِنَ الْمالِ.

ج. -- النّاسُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعضٍ عِنْدَ الْحاجَةِ

د. -- جَمالٌ الشِّعْرَ، وَيَكْتُبُ الْقِصَّةَ أَيْضاً.

ه. يَسْتَعْمِلُ الْبُسْتانِيُّ -- في قَطْعِ الْأَغْصانِ الْيابِسَةِ.

و. الْفَأَرُ مِنَ عائِلَةِ --


*7*

. في النَّصِّ كَلِمَةٌ مُرادِفَةٌ لِلْكَلِمَةِ "يَقْرُضُ" هِيَ --


*8*

. عَيِّنوا الْفاعِلَ وَالْمَفْعولَ بِهِ في الجُمْلَةِ: "فَما أَوْجَدْتُ شَيْئاً."

اَلْفاعِلُ: --

الْمَفعولُ بِهِ: --


*9*

. في الْعِبارَةِ "تَدورُ وَتَدورُ ثُمَّ تَسْقُطُ عَلى الْأَرْضِ" نَجِدُ:

أ. تَأْنيساً

ب. تَشْبيهاً

ج. تَكْراراً

د. مُبالَغَةً


*109*

لغتي

اِسْمُ الْآلَةِ


*109*

مِبْرَدٌ، مِغْسَلَةٌ، مِنْشَارٌ

اِسْمُ الْآلَةِ مُشْتَقٌ مِنَ الْفِعْلِ لِلدَّلالَةِ عَلى الْأَداةِ الَّتي يَكْونُ بِها الْفِعْلُ.

من أمْثِلَة ذلِكَ: مِبْرَدٌ، مِغْسَلَةٌ، مِنْشارٌ. لا يُصاغُ اسْمُ الْآلَةِ إلا على الْاَوزانِ التّاليَةِ:

1. مِفْعالٌ بِكَسْرِ الْميم:

من أمْثِلَة ذلِكَ: مِنْشارٌ، مِسْمارٌ، مِحْراثٌ، مِثْقابٌ، مِفْتاحٌ، مِزْمارٌ.

2. مِفْعَلٌ بِكَسْرِ الْميمِ:

من أمْثِلَة ذلِكَ: مِبْرَدٌ، مِعْزَلٌ، مِعْولٌ، مِقَصٌ، مِصْعَدٌ، مِشْرَطٌ.

3. مِفْعَلَةٌ بِكَسْر ِالْميمِ أَيْضاً:

من أمْثِلَة ذلِكَ: مِغْسِلِةٌ، مِعْصَرَةٌ، مِلْعَقَةٌ، مِسْطَرَةٌ.

وَهُناكَ أَسْماءُ آلَةٍ، لَيْسَتَ عَلى أَيِّ واحِدٍ مِنْ هذهِ الاَوْزانِ. من امْثِلَة ذلِكَ: سَيْفٌ، قَدّومُ، سِكّينٌ، فَأْسٌ، قَلَمٌ، رُمْحٌ، ساطورٌ.

1. قالَ الْمُتَنَبّي في الْفَخْرِ:

اَلْخَيْلُ وَاللِّيْلُ وَالْبَيْداءُ تَعْرِفُني

اِشْرَحوا هذا الْبَيْتَ، ثُمَّ بَيِّنوا أَسْماءَ الْآلَةِ الَّتي وَرَدَتْ فيهِ.

الشَّرْحُ. --

اَسماءُ الْآلَةِ. --


*111*

اِقْرَأوا:

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) الْقِراءَةً بِصَوْتٍ عالٍ


*111*

(2) هَلْ تًحِبًّ الْقِراءَةَ بِصَوْتٍ عالٍ، أَمْ إِنَّكَ تَقْرَأً بِصَوْتٍ مًنْخَفِضٍ

(3) فَقَطْ؟ لا شَكْ أَنَّ الْقِراءَةَ الصْامِتَةَ هِيَ أَسْرَعً. وَلكِنْ لِلْقِراءَةِ

(4) بِصَوْتٍ عالٍ فَوائِدً كثيرَةٌ تَجْعَلًها مًهِمًةً وَضَروريَّةٌ.

(5) عِنْدَما تَقْرأً بِصَوْتٍ عالٍ فَإِنَّكَ توَظِفً الْكَثيرَ مِنْ مَهاراتِكَ، وَتًشْرِكً

(6) الْكَثيْرً مِنْ حَواسْكَ أَيْضًا.

(7) إِنَّنا نًسَمْي الْقِراءَةَ بِصَوْتٍ عالٍ الْقِراءَةَ الْجَهيرَةَ. لا تَنْسَوْا أَنْنا

(8) بِحاجَةٍ إِلى هذهِ الْقِراءَةِ عِنْدَما نَقْرأً بِحَضْرَةِ أًناسٍ آخَرينَ، عِنْدَما

(9) نَقْرَأً الدَّرْسَ في الصَّفْ، وَعِنْدَما نًلْقي خِطاباً أَمامَ جًمْهورٍ.

(10) إِلَيْكًمً الْآنَ بَعضَ فَوائِدِ الْقِراءَةِ الْجَهيرَةِ:

(11) تَزيدً مِنَ التَّرْكيزِ:

(12) عِنْدَما نَقْرَأً قِراءَةً جَهيرَةً، فَإِنَكَ تًرَكْزً ذِهْنَكَ في الْقِراءَةِ، ونادِراً ما يَتَشَتْتً ذِهْنًكَ في

(13) مَواضيعَ أًخرى بَعيداً عَنْ موضوعِ الْقِراءَةِ، كَما يَحْدًثً في الْقِراءَةِ الصْامِتَةِ.

(14) فَكثيراً ما يَكْتَشِفً الْذينَ يَقْرَأونَ قِراءَةً صامِتَةً، وَبَعْدَ أَنْ أَنْهَوا فِقْرَةً أَوْ صَفْحَةً كامِلَةً مِنَ

(15) الْكِتابِ، أَنَ عًيونَهًمْ كانَتً في وادٍ وَعًقولَهًمْ في وادٍ آخَرَ. هذا نادِراً ما يَحْدًثً في الْقِراءَةِ

(16) الْجَهيرَةِ، حَيْثً إِنَ صَوْتَكَ يًعيدًكَ دائِماً إِلى ما أَنْتَ فيهِ. عِنْدَما تَقْراً بِصَوْتٍ عالٍ فَإِنَّكَ تًعَزْزً

(17) الاِرْتِباطَ بَيْنَ عَقْلِكَ وَصَوْتِكَ.

(18) زِيادَةً الثَّرْوَةِ اللًّغَوِيْةِ:

(19) عِنْدَما تَقْرأً شَيْئاً بِصَوْتٍ عالٍ، فَإِنَّكَ تَمْتَلِكً فًرْصَةً أَكْبَرَ لاِكْتِشافِ مَعانٍ أًخًرى لِلْكَلِماتِ. لا

(20) تَنْسَ أَنَّكَ في الْقِراءَةِ الصْامِتَةِ تَرى الْكَلِمَةَ، وَقَليلاً ما تَلْفًظًها أَو تَلْفًظً جَميعَ حًروفِها، بَيْنَما


*112*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(21) في الْقِراءَةِ الجَهيرَةِ تَقْرأً كًلَّ حَرْفِ وَتَسْمَعًهً وَتًمَثِّلْهً، فَتًصْبِحً الْكَلِماتً بَعْدَ ذلِكَ جًزْءَا مِنْ

(22) قاموسِكَ الًّلغَوِيً الَّذي تَسْتَعْمِلًهً وَأَنْتَ تًخاطِبً الآخرينَ.

(23) فَهْمٌ أَكْبَرً:

(24) يَتَعَلَّمً النّاسً بِطَرائِقَ مًختَلِفَةٍ: الْبَصَريَّةِ، الشَّفَويَّةِ وَالْحِسِيَّةِ وَغَيْرِها. في الْقِراءَةِ بِصَوْتٍ

(25) جَهرِيًّ يَسْتَعْمِلً الْقارِئً جَميعَ هَذهِ الطًّرًقِ. وَالنَّتيجَةً أَنَهً يُذَوِّتُ ما يَتَعَلَّمًهً باْلقِراءَةِ الْجَهيرَةِ،

(26) أَكْثَرَ مِمْا يَفْعَلً بِالطَّريقَةِ الْصْامِتَةِ. اَلْقِراءَةِ بِصَوْتٍ عالٍ تَجْعَلً الْمادَّةَ تَرْسًبً في ذِهْنِكَ.

(27) التَّدَرًّبً عَلى التَّمْثيلً:

(28) في الْقِراءَةِ بِصَوْتٍ عالٍ قَدْ تَكْتَشِفً مَواهِبَ كانَتً خافِيَةً في صَوْتِكَ. إقْرأً قِصَّةَ تًحِبّها

(29) لِطِفْلٍ صَغيرٍ وَانْظًرْ كَيْفَ يَتَفاعَلً مَعَ الْقِصَّةِ، عِنْدَ تَغييرِ وَتيرَةِ صَوْتِكَ، وَبِاسْتِعمالِ حَرَكاتِ

(30) يَدَيْكَ وَرَأًّسِكَ وَعَيْنَيْكَ. إِنَّكَ سَتَرى كَمْ يًؤَثَّرً هذا النَّوْعً مِنَ الْقِراءَةِ عَلى الْآخرينَ أَيْضاً.

(31) في الْقِراءَةِ الْجَهيرَةِ سَوْفَ تَتَدَرْبً عَلى لًغَةِ الْجَسَدِ. هذِهِ اللًّغَةِ الَّتي تًرافِقً كَلامَنا الصَّوتيَّ

(32) وَتَدْعَمًهً.

(33) الْقِراءَةً الْجَهْريَّةً تًحَسْنً صَوْتَكَ:

(34) إِنَّها فًرْصَتًكَ لِكَيْ تًحَسْنَ صَوْتَكَ، وَأَنْ تَجْعَلَهً قادِراً عَلى التَّجويدِ وَالتَّرْنيمِ وَحَتّى الْغِناءِ.

(35) َكَما تًساعِدً التَّمارينً الرّياضِيَّةً عَلى تَقْوِيَةِ عَضَلاتِكَ، تًساهِمً الْقِراءَةً الجَهْرِيَّةً في تَقْوِيَةِ

(36) أَوْتارِ الصَّوْتِ. عِنْدَما تًقْرَأً، اِسْتَعْمِلْ جَميعَ مًكَوًّناتِ صَوْتِكَ. يًمْكِنًكَ أَنْ تًسَجْلَ صَوْتَكَ. وَبَعْدَ

(37) ذلِكَ أَنّ تَسْتَمِعَ إلى نَفْسِكَ، لِكَيْ تَعْرِفَ أَيْنَ يَرْتَفِعً صَوْتِكَ، وَأَيْنَ يَنْخَفِضً، وَأَيْنَ يَتَوَقَفً،

(38) وَأَيْنَ يَهْتَزً، وَأَيْنَ يًدْهِشًكَ سَماعَهً.

(39) الْقِراءَةً تًحَسْنً مَهاراتِكَ اللًّغَويَّةَ:

(40) وَأَخيراً، فَإِنَ الْقِراءَةَ الْجَهيرَةَ تَجْعَلًكَ أَكثَرَ وَعْياً وَقَهْماً لِما تَقْرأً، بَلْ تَزيدً مِنَ تَمييزِكَ لِقَواعِدِ

(41) اللًّغَةِ السَّليمَةِ، وَالتَّعْبيرِ وَالتَّراكيبِ الإِنْشائيَّةِ لِلْجًمَلِ. لا تَنسَوْا أَيْضاً أَنَّ ثًلْثَ النَّاسِ يَفْهَمونَ

(42) مِنْ خِلالِ. ما يَسْمَعونَهً بآذانِهِم اَكثَرَ مِمّا يَقْرَأًونَهُ بِأَعْيًنِهِمْ، وَقَدْ اَثْبَتَتِ التَّجارِبً الْعِلْمِيَّةً أَنَّ

(43) الْقِراءَةَ بِصَوْتٍ عالٍ للْأَطفالِ يَزيدً مِنَ اهْتِمامِهِمً وَتَذَوَّقِهِمْ لِلْمادَّةِ الَّتي يَسْمَعونَها.


*113*

اقرأوا:

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) نَصائِحً لِلْخَطيبِ الْمًبْتَدِئِ


*113*

(2) 1. كًنْ مًسْتَرْخِياً

(3) عِنْدَما تَقْرَأً بِصَوْتٍ عالٍ أَمامَ جُمْهورٍ، يَنْبَغي أَنْ يَكونَ صَوْتُكَ مُسْتَرْخِياً: مِمْا يَعْني أَنْ

(4) تَكونَ أَنْتَ نَفْسًكَ مًسْتَرْخِياً، وَأَنْ لا تَكْونَ مًتَوَتْراً.

(5) 2. التَّنَفًّسَ

(6) بِطَريقَةٍ تَجْعَلًكَ تَسْتَطيعً أَنْ تَقْرَأَ جًمْلَةٌ كامِلَةٌ. دونَ الْحاجَةِ إِلى

(7) التَّوَقًفِ. إِنَّ تَوَقُّفَكَ قَبْلَ نِهايَةِ الجًمْلَةِ لتَأًخذَ هَواءً جَديداً سَيَجْعَلً صَوْتَكَ أَجَشَّ وَيائِساً.

(8) 3. حَجْمُ أَوْ دَرَجَةً الصَّوْتِ

(9) حَدِّدْ حَجْمَ الصَّوْتَ عِنْدَ الْإِلْقاءِ، صَوْتُكَ يَنْبَغي أَلْا يَكونَ مُنْخَفِضًا جِدًّا، وَلا مُرْتَفِعًا جِدًّا.

(10) اِسْأَلْ صَديقًا، قَبْلَ الْقِراءَةِ، عَنْ مَدى ارْتِفاعِ صَوْتِكَ وَمُناسَبَتِهِ لِلْقِراءَةِ.

(11) السَّرْعَةُ

(12) لا تَقْرَأْ بِسُرْعَةِ. إِنَّ قِراءَةَ 150 كَلِمَةٍ في الدَّقيقَةِ هِيَ كافيَةٌ تَسْتَطيعُ أّنْ تَسْتَعْمِل


*114*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(13) الْمًسَجًلِ لِتَسْجيلِ صَوْتِكَ بِشَكْلٍ جَيِّدٍ.

(14) 5. الاِتْصالً الْبَصَرِيًّ

(15) عِنْدَما تَقْرَأً أَمامَ جًمْهورٍ، يَنْبَغي لَكَ اَنْ تًحافِظَ عَلى اتِّصالٍ بَصَريٌ مَعَهً، عَلى الْجًمْهورِ

(16) أَنْ يَشْعًرَ أَنْكَ تَقْرَأً مِنْ أجْلِهِ. وَلِذلِكَ يَجِبً أَنْ تًمْسِكَ بِالْكِتابِ الْذي تَقْرَاً فيهِ، بِطَريقَةٍ

(17) تَسْتَطيعً فيها اَنْ تًزيحَ عَيْنَيْكَ، وَأَنْ تَنْظًرَ إِلى الْجًمْهورِ.

(18) 6. قِراءَةً مًسْبَقَةٌ:

(19) أَهَمًّ قانونٍ في الْقِراءَةِ الْجَهّريَّةِ، وَيَنْبَغي عَدَمً الاِسْتِهانَةِ بِهِ، هًوَ أَنْ تَقْرأَ النَّصً لِنَفْسِكَ

(20) وَبِصَوْتِكَ قَبْلَ اَن تَقْرَأه اَمامَ جًمْهورٍ.

(21) في الْقِراءَةِ الْمًسْبَقَةِ اهْتَمَّ بِالْكَلِماتِ الصَّعْبَةِ، وَاعْرِفً مَعناها مًسْبَقاً. تَعرِّفً على الْكَلِماتِ

(22) أَو الْجًمَلِ الطَّويلَةِ، وتَمَرَّنً عَلى قِراءَتِها. تَعرَّفً عَلى النًّقاطِ والفَواصِلِ، وَعلاماتِ التَّعَجًّبِ:

(23) فَهذهِ وًضِعَتْ لِكَيْ تًساعِدَكَ عَلى التَّوَقًّفِ حَيْثً يَجِبً التَّوَقًّفً، وَعَلى تَغْييرِ نَعْمَهِ الصَّوْتِ

(24) حَيْثً يَنْبَغي، ومِنْ ثَمَّ عَلى الْقِراءَةِ بِطَريقَةٍ سَليمَةٍ.

(25) 7. النًّطْقً الصَّحيحً

(26) أَكْثَرً الصًّعوباتِ في اللًّغَةِ

(27) الْعَرَبيَّةِ هيَ التَّشْكيلً الصَّحيحً لِلْأحْرفِ،

(28) جَميعِ الأَحْرًفِ، وَلَيْسَ فَقَط تَشْكيلً

(29) أَواخِرِ الْكَلِماتِ

(30) لا تَنْسَوْا أَنَّ الْحَرَكاتِ هِيَ أَصْواتٌ أَيْضاً،

(31) وَيَنْبَغي أَنْ تَظْهَرَ بِصورَةٍ جَلِيًةٍ عِنْدَ

(32) الْقِراءَةِ. عَلَيْكًمً إِذَنّ التَّأَكًّدً مِنْ تَشْكيلِ

(33) أَواخِرِ الْكلِماتِ قَبْلَ الْقِراءَةِ أَمامَ

(34) جًمْهورٍ.

الانترنت - مصادر مختلفة - تحرير المنبر


*115*

أَسْئِلَةِ الْقِراءَةِ وَالْفَهْمِ

أَجيبوا عَنِ الأسْئِلَةِ التّالِيَةِ اعْتِمادًا عَلى النَّصْ (اَلْقِراءَةُ بِصْوْتٍ عالٍ)

1. كَيْفَ تَزيدُ الْقِراءَةُ الجَهيرَةُ مِنْ تَرْكيزِ الْقَارِئِ؟ --

2. في أَيِّ الْحالاتِ نَحْنُ مُضْطَرُونَ إِلى الْقِراءَةِ الجَهيرَةِ؟ --

3. هُنْاكَ أَفْضَلِيَّةٌ واحِدَةٌ لِلْقِراءَةِ الصّامِتَةِ عَلى الجَهيرَةِ ذَكَرَها الْكاتِبُ. ما هيَ؟ --

4. كَيْفَ تُسْاهِمُ الْقِراءَةُ الجَهيرَةِ في تَحْسينِ الصَّوْتِ؟ --

5. ما الَّذي يَعْنيهِ الْكاتِبُ بِ (لغَةِ الْجَسَدِ) في الْمَقالِ؟ --


*116*

6. ما عَلاقَةْ الْقِراءَةِ الْجَهيرَةِ بِقَواعِدِ اللُّغَةِ السَّليمَةِ؟ --

7. يَفْهَمُ النّاسْ عِنْدَ الْقِراءَةِ الْجَهيرَةِ أَكْثَرْ مِمْا يَفْهَمونَ عِنْدَ الْقِراءَةِ الصّامِتَةِ بِسَبَبِ:

أ. أَنْ ثُلُثَ النّاسِ يَفْهَمونَ بِأَسْماعِهِمْ أَكْثَرَ ممْا يَفْهَمونَ بِأَعْيُنِهِمْ

ب. أَنَّهُ في الْقِراءَةِ الصّامِتَةِ لاَ يَسْمَعُ الإِنْسانُ نَفْسَهُ.

ج. أَنَّهُ في الْقِراءَةِ الْجَهيرَةِ تَسْتَعمِلُ أَكْثَرَ مِنْ حاسَّةِ واحِدَةِ.

د. أَنَّ الْقِراءَةِ الصّامِتَةِ سَريعَةٌ.

8. لَدَيْكَ امْتِحانً يَحْتاجُ إِلى قِراءَةٍ. هَلْ تَقْرَأُ لِلِامْتِحانِ قرِاءَةً صامِتَةً، أَمْ قِراءَةً جَهيرَةً؟

9. في واحِدَةِ مِنَ التَّجْارِبِ الْعَيْنِيَّةِ، تَبَيَّنَ صِدْقُ الْقائِلينَ بِأَفْضَليَّةِ الْقِراءَةِ الْجَهيرَةِ. --

10. هَدَفُ هَذا الْمَقالِ هُوَ. --

أ. حَثُّنا عَلى الْقِراءَةِ الْجَهيرَةِ وَتَعْدادُ مَنافِعِها.

ب. مَنْعُنا مِنَ الْقِراءَةِ الْجَهيرَةِ.

ج. شَرْحُ الْفَرْقِ بَيْنَ الْقِراءَتَينِ الْجَهيرَةِ وَالصّامِتَةِ.

د. حَثُّنا عَلى الْقِراءَةِ الصّامِتَةِ.

11. هَلْ أَقْنَعَكَ الْمَقْالُ بِالْقِراءَةِ الْجَهيرَةِ؟ كَيْفَ؟ وَلِماذا؟ --


*117*

12. مَتى مِنَ الْمُفَضَّلِ أَنْ تَقْرَأَ الْقِراءَةً صامِتَةُ؟ --

أَسْئِلَةِ الْقِراءَةِ وَالْفَهْمِ

أَجيبوا عَنِ الأسْئِلَةِ التّالِيَةِ اعْتِمادًا عَلى النَّصْ (نَصائِحُ لِلْخَطيبِ اَلْمُبْتَدِئِ)

1. في السَّطْرِ الرْابعِ كَلِمَتَانِ مُتَضَادَّتانِ هُما:

أ. --

ب. --

ج. --

2. لِماذَا يَجِبُ أَنْ تَكونَ مُسْتَرْخِيًا عِنْدَ الْقِراءَةِ الْجَهيرَةِ (حَسَبَ النَّصِّ)؟ --

3.كَيْفَ تُحَدْدُ صَوْتَكَ عِنْدَ الْإِلْقاءِ؟ --

4. مَا هِيَ أَفْضَلَ طريقَةٍ لِلِاسْتِعْدادِ لِلْإِلْقاءِ؟ --

5. لِماذا يَجِبُ عَلى الْخَطيبِ أَنَّ يَسْتَعِدْ قَبْلَ إِلْقاءِ خُطْبَتِهِ؟ --


*118*

6. مَا هِيَ أَهَمِّيَّةُ الِاْتصالِ الْبَصَرِيُ مَعَ الْجُمْهوِرِ الَّذي تُخاطِبُهُ؟ --

7. هَلْ تُساعِدُكَ عَلاماتُ التَّرْقيمِ في الْقِراءَةِ أَمامَ الْجُمْهوِرِ؟ كَيْفَ؟ --

8. مَا هِيَ أَكْبَرُ صْعُوبَةٍ يُواجِهُها الْخَطْيبُ في اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ (حَسَبَ النَّصِّ)؟ --

مَجالُ الْمَعْرِفَةِ اللُّغوِيَّةِ

1. تُريدُ أَنْ تَعْرِفَ مَعْنى الْكَلِمَةِ (جَهيرَةٍ) في الْقاموسِ. أَيَّ جَذْرٍ تَعْتَمِدُ؟

أ. (ج، ه، ر)

ب. (ج، ر، ه)

ج. (ر، ج، ه

د. (ه، ج، ر)

2. أَيُّ واحِدٍ مِنَ الْمعاني التّالِيَةِ يُوافِقُ مَعْنى (جَهيرَةٍ) في النَّصُ؟

أ. عاليَةُ الصُّوْتِ.

ب. مُنْخَفِضَةُ الصُّوْتِ.

ج. صامِتَةُ.

د. حَسَنْةُ الْمَظْهَرِ.

3. (اَلْقِراءَةُ بِصَوْتِ عالٍ قَدْ تَكْشفُ مَواهِبَ كانَتْ خافيَةٌ) (السَطْر 28، النَّصُ الْأَوَّلُ) ماذا نُفيدُ الْكَلِمَةُ (قَدْ) في هذهِ الْجُمْلَةِ؟

أ. التَّأْكيدَ.

ب. الْإِمْكانَ.

ج. الشَّكِّ.

د. الِاسْتِحالَةَ.


*119*

4. (وَقَدْ أَثْبَتَتِ التَّجارِبُ أَنَّ الْقِراءَةِ بِصَوَّتٍ عالٍ لِلْأَطفالِ تَزيدُ مِنَ اهْتِمامِهِم).

(في السَّطْرَيْنِ 43-44 في النَّصِّ الْأَوْلِ). ماذا تُفيدُ كَلِمَةُ (قَدْ) في هذهِ الْجُمْلَةِ؟

أ. التَّأكيدَ.

ب. الإِمْكانَ.

ج. الشَّكِّ.

د. الِاسْتِحالَةَ.

5. ضَعوا خَطَّا تَحْتَ الْأَفْعالِ في الفِقْرَةِ الخامسة (الإتصال البصري - النَّص الثّاني)، ثُمَّ أَجيبوا عَنِ الْأَسْئِلَةِ:

أ. عَدَدُ الْأَفْعالِ هُوَ: --

ب. الْأَفْعالِ هِيَ: --

ج. نَوْعُ الْأَفْعالِ هُوَ: --

د. وَالسَّبَبُ هُوَ: --

6. اُكْتُبوا أَضْدادَ الْكَلِماتِ الَّتي تَحَّتَها خَطٌّ:

أ. هّلْ تُحِبُّ الْقِراءَةَ بِصَوْتٍ عالٍ؟ --

ب. إِنَّنا نُسَمَي الْقِراءَةَ بِصَوْتِ عالٍ الْقِراءَةَ الجَهيرَةَ --

ج. يَتَعَلَّمُ النّاسْ بِطَرائِقَ مُخْتَلِفَةِ: الْبَصَريَّةِ، الشَّفوِيَّةِ وَالْحِسِّيَّةِ --

د. الْقِراءَةُ بِصَوْتِ عالٍ تَجْعَلُ الْمادَّةَ تَرْسُبُ في ذِهْنِكَ --

ه. هذهِ اللُّغَةُ تُرافِقَ كَلامَنا الصَّوْتِيُ وَتَدْعَمُهُ --

7. أكْمِلوا الْجَدْوَلَ:

(جدول في الكتاب مكون من ستة أعمدة:)

هُوَ،  أَنا،  أَنْتُمْ،  أَنْتُما،  هِيَ،  هُمْ،  أَنْتِ

تَذَوْقَ،  --،  --،  --،  --،  --،  --

اِسْتَهانَ،  --،  --،  --،  --،  --،  --

اِهْتَزْ،  --،  --،  --،  --،  --،  --


*120*

8. اِشْتَقَوا مِنَ الْجَدْرِ (ذ، و، ق) كَلِماتٍ تَمْلَأونَ بِها الْفَراغاتِ التّالِيَةِ:

أ. هذهِ اللُّوْحَةُ تُعَبُرُ عَنِ " الرَّفيعِ لَدى الْفَنْانِ.

ب. لا -- الطَّعامَ وَهُوَ ساخِنٌ.

ج. -- هذهِ الْبُرْتُقالَةِ غَريبٌ.

9. لاحِظوا الْفَرْقَ في الْمَعْنى، في اسْتِعْمالِ الْكَلِمَةِ (جَعَلَ):

أ. اَلرِّياضَةُ جعَلَتْكَ نَشيطًا. --

ب. أَخَذَ الْوَلَدُ الْكُرَةَ، وَجَعَلَ يَلْعَبُ في السّاحَةِ. --

10. أَيُّ واحِدَةٍ مَنِ الْجُمَلِ التّالِيَةِ مَكْتوبَةٌ بِشَكْلٍ صَحيحٍ؟

أ. عِنْدَما تَقْرَأُ أَمامَ جُمْهوِرِ، حافَظَتَ عَلى اتْصالٍ بَصَرِيُّ مَعَهُ.

ب. عِنْدَما تَقْرَأُ أَمامَ جُمْهوِرِ، يَنْبَغي أَنْ يُحافِظَ عَلى اِتِّصالٍ بَصَرِيُّ مَعَكَ.

ج. عِنْدَما تُحافِظُ عَلى اتِّصالٍ بَصَرِيُّ مَعَ الْجُمهورِ، يَنْبَغي أَنْ تَقْرأَ لَهُ.

د. عِنْدَما تَقْرَأُ أَمامَ جُمْهوِرِ، يَنْبَغي أَنْ تُحافِظَ عَلى اِتِّصالٍ بَصَرِيُّ مَعَهُ.

11. ما هيَ وَظِيفَةُ النُّقْطَتَيْنِ في الْجُمْلَةِ التَّالِيَةِ:

يَتَعَلَّمُ النّاسُ بِطَّرائِقَ مُخْتَلِفَةٍ: الْبَصَرِيَّةِ، الشَّفَويَّةِ وَالْحِسْيَّةِ، وَغَيْرِها.

أ. تَوضيحُ الْفِكْرَةِ.

ب. تَفْصِيلُ كَلِمَةٍ قَبْلَهَا، وَهِيَ تُفَصِّلُ كَلِمَةَ (الطَّرائِقَ).

ج. تَذْكُرُ الْكَلامَ بَعْدَ كَلِمَةِ قَوْلٍ.

د. مِنْ أَجْلِ الزّينَةِ.


*121*

لغتي

فَهْمُ الْمَعْنى مِنْ خِلالِ السِّياقِ


*121*

لِفَهْمِ كَلِمَةٍ نُصْادِفُها لِأَوَّلِ مَرًّةٍ، وَلا نَعْرِفُ مَعْناها، قَدْ نَكْتَفي بَمَعْرِفَةِ مَعْنَاها مِنَ السِّياقِ مِن خِلالِ كلِماتٍ أُخْرى نَعْرِفُهَا في النَّصِّ، نُسَمّيها (مَفَاتِيحَ) أَوْ(قَرائِنَ)، أَوْ مِنْ خِلالِ قِراءَةِ النَّصَّ كُلِّهِ.

12. كَيْفَ نَعْرِفُ مَعْنى كَلِمَةِ يَسْتَسيغُ في الْجُمْلًةِ التّاليَةِ، بِدونِ اسْتِعْمالِ الْقاموسِ:

(اِسْتَمِع إِلَيْهِ إِلى النِّهايَةِ، حَتّى وَإِنْ كُنْتَ لا تُطيقُ حَديُثَهُ أَو لا تَسْتَسيغُهُ)؟

أ. هِيَ مَعْطوفَةٌ عَلى كَلِمَةِ (يَطيقُ) فَهِيَ قَريبَةُ الْمَعْنى مِنْها.

ب. لا نِسْتَطيعُ أَنْ نَعْرِفَ. يَجِبُ أَنْ نَقْرَأَ النَّصِّ كُلَّهُ.

ج. (اِسْتَسَاغَ) عَلى وَزْنِ (اِسْتَفْعَلَ)، وقَريبَةُ الْمَعْنى مِنِ (اِسْتَبعدَ) الَّتي هِيَ عَلى الْوَزْنِ نَفْسِهِ.

13. كَيْفَ تَعْرِفون مَعْنى الْكًلِمَةِ (مُجَلَّد) بِدونِ اسْتِعْمالِ الْقاموسِ في الْفِقْرَةِ التّالِيَةِ:

(بَحَثْتُ في الْمًكُتَبَةِ عَنِ بَعْضِ مُؤَلَّفاتِ الْجاحِظِ، فَوَجَدْتُ مُجَلَّداً عَلاهُ الْغُبارُ، وَقَدْ تَآكَلَ

جُزْءٌ مِنْهُ)؟

أ. الْمًجَلَّدُ هُوَ الْكِتابُ الْكَبيرُ. نَعْرِفُ ذلِكَ مِنْ خِلالِ الكَلِمَتَيْنِ (الْمًكْتَبَةِ) وَ (الْجُزْءِ).

ب. الْمُجَلَّدُ هُوَ (جِلْدَةُ الْكِتابِ). نَعْرِفُ ذلِكَ مِن خِلالِ الكَلِمَتَيْنِ (الْمَكْتَبَةِ) وَ (الْجُزْءِ).

ج. لا نَسْتَطيعُ أَنْ نَعْرِفَ.

14. كَيْفَ تَعْرِفونَ مَعْنى كَلِمَةِ (تَآكَلَ) بِدونِ اِسْتِعْمالِ الْقاموسِ في الْفِقْرَةِ السّابِقَةِ؟ --


*122*

مَجَالُ الاِسْتِمتاعِ: الْخَوْفُ مِنَ الْجُمْهورِ

1. (إِنَّ خَوْفَهُ لا يَكونُ مُبَرَّراً) تَعْني: --

2. أَلْقى الْكاتِبُ عَلى ثَلاثِ جِهاتٍ مَسْؤوليَّةَ التَّخَلُّصِ مِنْ مُشْكِلَةِ الْخَوفِ مِنَ الْجُمهورِ هِيَ: --

3. ما السَّبَبُ الَّذي ذَكَرَهُ الْكاتِبُ لِلْخَوفِ مِنَ الْجُمهورِ؟ --

4. ما هِيَ الظَّواهِرُ الْجِسْمانِيَّةُ الَّتي تَظْهَرُ عَلى مَنْ يَخافُ مُواجَهَةَ الْجَمهورِ؟ --

5. أَحَدُ زًمَلائِكَ يَخافُ مِنَ إِلْقاءِ كَلِمَةِ الصَّباحِ. بِماذا تَنصَحُهُ؟ --

6. ما هُوَ دَوْرُ الْمَدْرَسةِ في زَرْعِ الثِّقَةِ في نُفوسِ الطُّلّابِ؟ --

7. ما الْعِلاجُ الَّذي قَدَّمَهُ الْمؤَلِّفُ لِمُكافَحَةِ (فُوبيا) الْجُمهورِ؟

أ. لا نَطْلُبُ مِنَ الْأَبِ أَيَّ شَيْءٍ عَنْ طَريقِ الأُمِّ.

ب. اَلاِشتِراكُ في إِلقَاءِ كَلِمَةِ الصَّباحِ.

ج. إِعْادَةُ الثِّقَةِ بِالنَّفْسِ لِمَنْ يَخْشَوْنَ الْجُمْهورَ.

د. اَلْجُلوسُ مَعَ الضُّيوفِ.


*123*

النَّصُّ الْأَوَّلُ اِقْرَأوا:

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) فَنُّ الْإِقْناعِ


*123*

(2) إِقْناعُ شَخْصٍ هُوَ عَمَليَّةُ التَّأْثيرِ عَلى هذا الشَّخْصِ وَعَلى مَواقِفِهِ وَسلُوكِهِ. بِالْإِقْناعِ

(3) نَجْعَلُهُ يَقْبَلُ وَيوافِقُ عَلى وِجْهَةِ نَظَرِنا في مَوْضوعٍ مُعَيَّنٍ. وَالْإِقْناعُ فَنُّ قَدْ يَنْجَحُ فيهِ

(4) شَخْصٌ وَيَفْشَلُ فيهِ آخَرُ. وَقَدْ نَنْجحُ في إِقْناعِ شَخْصٍ وَنَفْشَلُ في اِقْناعِ شَخْصٍ أخَرِ، وَقَدْ

(5) نَسْأَلُ: لِماذا نَجَحْنا هُنا وَفَشِلْنا هَناكَ؟

(6) وَالْإِقْناعُ هوَ مَوْهِبَةٌ اِمْتازَ بِها الزُّعَماءُ وَالْقادَةُ، الَّذينَ اسْتَطاعوا بِكَلامِهِمْ وَأَفْعالِهِمْ

(7) أَنْ يُحَرِّكوا شُعوباً وَيَقودوا جُيوشاً وَيُغَيِّروا وَجْهَ التّاريخِ. وَلكِنْ هَلِ الْقًدْرَةُ عَلى الْإِقْناعِ

(8) مَقْصورَةٌ عَلى هَؤُلاءِ؟

(9) يَقولُ الْفَيْلَسوفُ الْيونانيُّ (أَّرِسْطو): (لِكَيْ يَكونَ الإِقْناعُ مُؤَثِّراً حَقاً، يَجِبُ تَوافُرُ ثَلاثَةِ

(10) عَناصِرَ هِيَ: الثِّقَةُ، الْمَنْطِقُ وَالْعاطِفَةُ. الثِّقَةُ: بِمًعْنى أَنْ تَزْرَعَ الثِّقَةَ فيما تَقولُ في نَفْسيَّةِ

(11) الطَّرَفِ الْآخَرِ عَنْ طَريقِ لُغَةِ الْجَسَدِ وَهَيْئَةِ وَنَغْمَةِ الصَّوْتِ وَالاِسْتِعْدادِ الشَّخْصِيِّ.

(12) الْمَنْطِقُ: وَهْوَ أَنْ تَعْرِضَ وِجْهَةِ نَظَرِكَ بِطَريقَةٍ مَنْطِقيَّةٍ لا مَراءَ فيها.

(13) تُحَرِّكَ الْمَشاعِرَ في الشَّخْصِ الآخَرِ).

(14) وَلَوْ تّذَكَّرْنا أَنَّ الْإِقْناعَ فَنٌّ أَوْ عِلْمٌ يَدْرُسونَهُ الْيَوْمَ في الْجامِعاتِ، لَاسْتَطَعْنا نَجْنُ أَيْضاً أَنْ

(15) نُقَوِّيَ مِنْ قَدْرَتِنا عَلى إِقْناعِ الآخَرينَ، بِشَرْطِ أَنْ نَنْتَبِهَ إِلى بَعْضِ الْأُمورِ الَّتي لَمْ نَكُنْ نِنْتَبِهُ

(16) لَها سابِقاً.

(17) 1. اِقْتَنِعْ أَنْتَ أَوَّلاً:

(18) تَذَكَّرْ أَنَّكَ لِكَيْ تِستَطيعَ أَنْ تُقْنِعَ شَخْصاً، يَجِبُ أَنْ تَكونَ مُقْتَنِعاً أَنْتَ أَوَّلاً بِما تُريدُ


*124*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(19) إِقْناعَ الْآخَرينَ بِهِ. وَعِنْدَما تَكونُ مُقْتَنِعاً تَتَّحِدُ جَميعُ حَواسِّكَ، وَتَقْوى حُجَّتُكَ لِتُعَبِّرَ عَنْ

(20) فِكْرَتِكَ فَلَيْسَ ما تَقولُهُ أَوْ ما تَكْتُبُهُ فَقَطْ هُوَ ما يُؤَدّي إِلى النَّتيجَةِ النِّهائيَّةِ، بَلْ كَيْفَ

(21) تَقولُهُ أَيْضاً!

(22) وَهذهِ بَعْضُ النِّقاطِ الْعامَّةِ، وَالخُطُواتِ الَّتي تَساعِدُكَ عَلى إِقْناعِ الْآخَرين.

(23) 2. اَلاِتِّصالُ:

(24) مِنَ الصَّعْبِ أَنْ تُقْنِعَ شَخْصاً بِالْهاتِفِ، أَوْ عَنْ طَريقِ طَرَفٍ ثالِثٍ. قًمْ بِالتَّحَدُّثِ وَجْهاً

(25) لِوَجْهٍ مَعَ مَنْ تُريدُ التَّحَدُّثَ مَعَهُ. اُنْظُرْ في عَيْنَيْهِ، وَلكِنْ لا تُثْقِلْ عَلَيْهِ، حَتّى لا يَشْعُرَ

(26) بِالإجْهادِ مِنْ نَظَراتِكَ الْمُتواصِلَةِ إِلَيْهِ. فَإِذا اجْتَمَعْتُما فَلا تَجْلِسْ مُتَّكِئاً، أَوْ مُسْتَلْقِياً، وَلا

(27) تَتَكَلَّمْ بِتَكَبُّرٍ أَوْ تَراخٍ في الْجَلْسِةِ.

(28) 3. تَعْبيراتُ الْوَجْهِ:

(29) يَجِبُ أَنْ تَتَّفِقَ تَعْبيراتُ وَجْهِكَ مَعَ ما تَقولُهُ. فَلا تُناقِضْ نَفْسَكَ. لا تَضْحَكْ أَمامَ

(30) مُحَدِّثِكَ وَأَنْتَ مُنْزَعِجٌ، فَهذا يَدُلُّ عَلى اسْتِخْفافِكَ بِهِ، وَلا تَعْبِسْ وَأَنْتَ سَعيدٌ، فَهذا لا

(31) يُعْطي انْطِباعاً جَيِّداً كَذلِكَ. وَجْهٌ مُسْتَرْخٍ مًبْتَسِمٌ هُوَ الْأَفْضَلُ عِنْدَما تَكونُ سَعيداً، وَوَجْهٌ

(32) هادِئٌ جادٌّ هُوَ الْأَفْضَلُ في حالَةِ الاِنزِعاجِ. لا تُحَدَّقْ كَثيراً. وَلا تُطْلِقْ نَظَراتِ الاِسْتِهْجانِ.

(33) فَقَطِ اِبْتَسِمْ بِهُدوءٍ.

(34) 4. طَريقَةُ التَّحَدُّثِ:

(35) مِنَ الضَّرورِيِّ أَنْ تَتَحَدَّثَ بِطَريقَةٍ فَعّالَةٍ وَمؤَثِّرَةٍ مَعَ مُحَدِّثِكَ، فَإِنْ تَلَعْثَمْتَ أَوْ نَسيتَ

(36) أَوْ صَمَتَّ فَجْأَةً، فإِنَّكَ سَتَفْقِدُ انْتِباهَ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ، أَوْ سَتُدَخِلُ في نَفْسِهِ الْمَلَلَ

(37) وَالشُّعورَ بِالاسْتِياءِ والضَّجَرِ.

5 (38). الاِسْتِمتاعُ:

(39) يَجِبُ أَنْ تَتَمَتَّعَ بِالْقُدْرَةِ عَلى الاِسْتِماعِ الْجَيِّدِ لِلْآخَرِ. كًنْ آذاناً صاغِيَةً. اسْتَمِعْ إِلَيْهِ حَتّى

(40) النِّهايَةِ، حَتّى وَإِنْ كُنْتَ لا تُطيقُ حَديثَهُ، أَوْ لا تَسْتَسيغُهُ. اِصْبِرْ قَليلاً، وَلا تَنْشَغِلْ عَنْهُ،

(41) أَوْ تَتَظاهَرْ بِأَنَّ حَديثَهُ لا يَهُمُّكَ. اِنْتَظِرْ إِلى النِّهايَةِ وَقُمْ بِالرَّدِّ عَلى ما قيلَ بِأّدَبٍ وَاحْتِرامٍ.

(42) سَجِّلْ مُلاحَظاتِكَ عَلى ما يُقالُ، لِتَجْعَلَ الطَّرَفَ الْآخَرَ يَقْتَنِعُ أَنَّكَ مُهْتَمٌّ بِما يَقولُ وَتَأْخُدُ


*125*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(43) كًلامَهً بِعَيْنِ الاِعْتِبارِ. لا تَرُدَّ عَلى الْهاتِفِ أَثْناءَ الْحَديثِ، وَإِذا كُنْتَ مُضْطَرًّا، فَاعْتَذِرْ وَلا تُطِلْ.

6 (44). اَلْمًحْتَوى:

(45) ما تَقولُهُ أَنْتَ هُوَ أَهَمُّ جُزْءٍ مِنْ عَمَلِيَّةِ الْإِقْناعِ. لَقَدْ جاءَ دَوْرُكَ لِكَيْ توصِلَ فِكْرَتَكَ

(46) وَتُدْلي بِحُجَّتِكَ. فَاسْتَخْدِمِ الْمَنْطِقَ، وَاسْتَخْدِمِ الْعاطِفَةَ إِنْ شِئْتَ. كَنْ جاهِزاً. حَضِّرْ جَيِّداً

(47) لِعَرْضِ فِكْرَتِكَ وَأَفْضَلُ طَريقَةٍ هِيَ تَقْسيمُ الْموضوعِ إِلى نِقاطٍ أَساسِيَّةٍ، ثُنَّ التَّحَدُّثُ

(48) عَنْ كُلِّ نُقْطَةٍ بِالتَّفْصيلِ.

7 (49). أَعْطِ أَمْثِلَةً:

(50) حاوِلْ ما اسْتَطَعْتَ أَنْ تَأْتِيَ بِدليلٍ عَلى صِدْقِ كَلامِكَ. أَعْطِ مِثالاً مِنْ هُنا أَوْ هُناكَ، عَنْ

(51) تَجْرِبَةٍ مَرَّ بِها آخَرونَ تُدَلَّلَ فيها عَلى صِحَّةِ ما تَقولُ. لا

(52) يَكْفي أَحْياناً أَنْ نَتَكَلَّمَ بِمَنْطِقٍ وَأَنْ نَقولَ أَشْياءَ صَحيحَةً،

(53) بَلْ يَنْبَغي أَنْ نُعْطيَ أَمْثِلَةً وَنَماذِجَ، وَأَنْ نَدْعَمَ أَقْوالَنا

(54) بِاقْتِباسٍ مِنْ مَصْدَرٍ آخَرِ. وَقَدْ يَكونُ هذا اقْتِباساً مِمّا قالَهُ

(55) الْخَبيرُ الْفُلانيُّ، أَوْ بَيْتاً مِنَ الشِّعْرِ أَوْ آيَةً أَوْ حَديثاً.

8 (56). اَلثِّقَةٌ:

(57) لا بُدَّ قَبْلَ الْخَوْضِ في النِّقاشِ أَنْ تَكونَ واثِقاً مِمّا تَقولُ،

(58) عالِماً بِهِ. فَمِنْ غَيْرِ الْمَعْقولِ أَنْ يَكْتَشِفَ الطَّرَفُ الْآخَرُ

(59) جَهْلَكَ بِالْمَوضوعِ الَّذي تَقْنِعُ النّاسَ بِهِ. اِحْرِصْ أَنْ تَكونَ قادِراً عَلى أَنْ تُجيبَ عَنِ

(60) اسْتِفْساراتِ الَّرَفِ الْآخَرِ بِثَباتٍ وَثِقَةٍ.

9 (61). اَلصَّبْرُ:

(62) لا تَسْتَحْقِرِ الطَّرَفَ الْآخَرِ إِنْ كانَ يُماطِلُ أَوْ يُكابِرُ. اِصْبِرْ عَلَيْهِ قَليلاً... وَلا تُنَفِّرْهُ

(63) مِنْكَ، وَلا تَخْدِشْ كَرامَتَهُ، حَتّى لا يُصْبِحَ النِّقاشُ بَيْنَكُما تَحَدِّياُ أَوْ ثَأْراً


*126*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(64) لا تُحاوِلْ أَنْ تَظْهَرَ بِمَظْهَرِ الْمُنْتَصِرِ بَعْدَ نِقاشٍ، وَإِنْ كانَتِ الْغَلَبَةُ لَكَ. وَالْأَفْضَلُ أَلِا

(65) تَدْخُلَ في نِقاشٍ تَصادُمِيَّ أَصْلاً. فَفي الْحالَتَيْنِ سَتَكونُ أَنْتَ الْخاسِرَ. فانْتِصارُكَ في النَّقاشِ

(66) سَوْفَ يَجْعَلُ الطَّرَفَ الْآخَرَ حاقِداً عَلَيْكَ، وَفي الْحالَةِ الثّانِيَةِ لا يكون وَضْعُكَ أَسْهَلَ.

10 (67). وَأَخيراً لا تَفْعَلْ

(68) أ. لا تُحاوِلْ إٍقْناعَ الْآخَرينَ بِأَنَّهُمْ عَلى خَطَأ.

(69) ب. لا تَعْمَلْ عَلى التَّحَكُمِ بِهِمْ أَو إِجْبارِهِمْ.

(70) ج. لا تِسْتَخْدِمْ أُسْلوبَ التَّهْديدِ.

(71) د. تَجَنَّبْ أُسْلوبَ السُّخْرِيَةِ من أفكار الآخرين أَوْ مِنْ مُلاحَظاتِهِمْ.

(72) ه. لا تَعْمَلْ عَلى التَقْليلِ مِنْ قيمَةِ أَفْكارِهِمْ، أَوْ عَلى إِخْبارِهِمْ أَنَّ تَفْكيرَهُمْ سَلْبِيٌّ أَوْ

(73) سَطْحِيٌّ.

(74) و. لا تَحاوِلْ أَبَداً أَنْ تَكْذِبَ؛ لِأَنَّ لِلْكَذِبِ دَوْماً نِهايَةً، وَحَبْلُ الْكَذِبِ قَصيرٌ.

(75) ز. لا تَجْعَلْ مِنَ النِّقاشِ ساحَةَ عِراكٍ ولا تَصْرُخْ أَوْ تَتأَوَّهْ.

الانترنت - مصادر مختلفة - تحرير المنبر

مَجالُ التَّكَلُّمِ

تَكَلَّموا عَنِ الْإِقْناع


*126*

مَنْ هُمُ الْأَشْخاصُ الَّذينَ تَقْتَنِعُ بِكَلامِهِمْ أَكْثَرَ مِنْ غَيْرِهِمْ؟ رَتِّبَهَمْ: الزُّمَلاءُ، الْمُعَلِّمونَ، الْأَبُ

الْأُمُّ، الْإِخْوَةُ. كَيْفَ تُقْنِعُ أَباكَ أَنْ يِشْتَرِيَ لَكَ شَيْئاً تُريدُهُ؟ هَلْ تُخْبِرُهُ مِباشَرَةً؟ هَلْ تُوسِّطُ

أُمَّكَ أَوْ أَحَداً مِنْ إِخْوَتِكَ؟ هَلْ تُلِحُّ في الطَّلَبِ؟ هَلْ تَبْكي؟ هَلْ تُحاوِلُ أَنْ تشْرَحَ لَهُ حاجَتَكَ

مِنْ هذا الْغَرَضِ، أَمْ تُحاوِلُ أَنْ تَسْتَدِرَّ عَواطِفَهُ، فَتَجْعَلُهُ يَقْبَلُ وَهُوَ غِيْرُ مُقْتَنِعٍ؟

وَأَنْتَ هَلْ تَقْتَنِعُ بِسُرْعَةٍ أَمْ لا؟ هَلْ أَنْتَ عَنيدُ؟ هَلْ تَبْكي؟ هَلْ يَجِبُ أَنْ تَقْتَنِعَ بِكُلِّ ما يُطْلَبُ مِنّا؟

ماذا نَفْعَلُ لِكَيْ نُمَيِّزَ بَيْنَ ما يَجِبُ أَنْ نَقْتَنِعَ بِهِ وَما لا يَجِبُ؟


*127*

النَّصُّ الثّاني اِقْرَأوا:

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(1) رِسالَةُ إِلى مُديرِ الْمَدْرَسَةِ


*127*

(2) إِلى حَضْرِةِ، التاريخ --

(3) مَديرِ مَدْرَسَتِنا الْمُحْتَرِمِ --

(4) الْمَوْضوعُ: الْهَواتِفُ النَّقّالًةُ

(5) تَحِيَّةٌ وبَعْد،

(6) نَحْنُ، طُلّابَ الصَّفِّ الْخامِسِ (أ) في مَدْرَسَةِ الرّازي الاِبْتِدائِيَّةِ، لَكُلِّ واحِدٍ مِنّا هاتِفٌ

(7) نَقْللٌ نَسْتَعْمِلُهُ في الْبَيْتِ وَفي الْمَدْرَسَةِ، وَذلِكَ بِمَعْرِفَةِ أَهْلِنا وَمُوافَقَتِهِمْ؛ فَأَهْلُنا هُمُ الَّذينَ

(8) اشْتَروْا لَنا هذهِ الْأَجْهِزَةَ.

(9) اَلْمُشْكِلَةٌ هِيَ أَّنَّ مُرِبِّيَ الصَّقِّ قَدْ مَنَعَنَا مِنْ إِحْضارِ هَوتِفِنا إِلى غُرْفَةِ الصَّفِّ، وَقَدْ صادَرَ

(10) مَجْموعَةً مِنَ الْهواتِفِ لَّتي وَجَدَها في حَقائِبِ التَّلاميذِ.

(11) ما نَطْلُبُهُ مِنْ حَضْرَتُكَ كَمْ هُوَ الْهاتِفُ النَّقْالُ ضَرورِيٌّ. فَأَحْياناً نَتَأَخَّرُ في

(12) الْمَدْرَسَةِ

(13) تَعْرِفُ حَضْرَتُكَ كَمْ هُوَ الْهاتِفُ النَّقّالُ ضَرورِي فَأحْياناً نَتَأخَّرُ في الْمَدْرَسَةِ أو نَعودُ

(14) باكِراً إِلى بُيوتِنا، نَظَراً لِوُجودِ بَرْنامِجٍ حاصِّ في الْمَدْرَسَةِ أَوْ لِتَغَيُّبِ مُعَلِّمٍ وَإِلْغاءِ بَعْضِ

(15) الدُّروسِ. عِنْدَها عَلَيْنا أَنْ نُخْبِرَ أهْلِنا، لِكَيْ يَأْتوا وَيَنْقُلونا مِنَ الْمَدْرَسَةِ.

(16) ثُمَّ إِنَّ الْمُديرَ الْمُحْتَرَمَ يَعْرِفُ كَمْ هُوَ الْهاتِفُ ضَروريٌّ لِطالِبٍ في مِثْلِ سِنَّنا، حَيْثُ

(17) نَسْتَعينُ بِهِ أَيْضاً في الدِّرْسِ لِاحْتِوائِهِ عَلى الْإِنْتِرْنِت، وَكَذلِكَ عَلى برامِجَ تَعْليمِيَّةٍ كَثيرَةٍ،

(18) نَسْتَعْمِلُها في الدَّرْسِ.

(19) أُسْتاُّنا يَقولُ إِنَّ الْهَواتِفَ النَّقّالَةَ تُعَطِّلُ الدَّرْسَ وَتُشَتِّتُ أَذهانَ الطُّلابِ. هذا صَحيحٌ

(20) إِذا لَمْ تُسْتَغَلَّ هذهِ الْهَواتِفُ بِالطَّريقَةِ الصَّحيحَةِ وَأُسيءَ اسْتِعْمالُها. لِطُلّابِ صَفِّنا الْوَعْيُ

(21) الْكافي لِاِسْتِعمالِ الصَّحيحِ لِلًهَواتِفِ النَّقّالَةِ.


*128*

(يتم تصنيف وترقيم الأسطر حسب الكتاب. يكتب رقم السطر بين قوسين في بداية السطر)

(22) في الْأُسْبوعِ الماضي، سَمَحَ مُرَبّي طُلابِ الصَّفِّ الخامِسِ (ب) لِطُلّابِهِ بِإحْضارِ الْهَواتِفِ إِلى

(23) الْمَدْرَسَةِ، بَعْدَ أَنْ أَخَذَ مِنْهُمْ وَعْداً بِاسْتِعْمالِهِ اسْتِعْمالاً صَحيحاً. وَهذا ما نَنْوي أَنْ نَفْعَلَ.

(24) وَلِهذا فَنَحْنُ نَأْمُلُ أَنْ يُسْمَحَ لَنا بِإِحْضارِ هَواتِفِنا النَّقّالَةِ إلى الْمَدْرَسَةِ، وَنَعِدُ بِأَنْ نُحْسِنَ

(25) اسْتِعْمالَهَا في الصَّفِّ، وَغي السّاحَةِ، وَفي الطَّريقِ.

بِاحْتِرامِ

طُلّابِ الصَفِّ الْخامِس (أ)

أَسْئِلَةُ الْقِراءَةِ وَالْفَهْمِ

أَجيبوا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّالِيَةِ اعْتِماداً عَلى النَّصِّ (فَنُّ الْإِقْناعِ)

1. ما هُوَ الْإَقْناعُ (حَسَبَ النَّصِّ)؟ --

2. منْ هُمْ أَكْثَرُ النّاسِ نَجاحاً في إِقْناعِ الآخَرينَ؟ --

3. ما هُوَ أَوَّلُ شَرْطٍ لِنَجاحِكَ في إِقْناعِ الآخَرينَ؟ --


*129*

4. ما هِيَ الْعَناصِرُ الثَّلاثَةُ الَّتي يَجِبُ أَنْ تَتَوافَرِ في الْإِقْناعِ الْمُؤَثِّرِ (حَسَبَ أَرِسْطو)؟ --

5. أنْتَ تُقْنِعُ شَخْصاً، وجاءَ شَخْصٌ ثانٍ يَطْلُبُ الْحَديثَ إِلَيْكَ. ماذا تَفْعَلُ؟

أ. أَطْلُبُ مِنَ الأَوَّلِ أَنْ يِنْتَظِرَ وَأَتَفَرَّغُ لِلثّاني.

ب. أَطْلُبُ مِنَ الثّاني أَنْ يَنْتَظِرَ وَأَتَفَرَّغُ لِلأَوَّلِ.

ج. أَدْعو الثّاني إِلى الاِنْضِمامِ إلى الْجَلْسَةِ، وَأَنْ يُساعِدَني في إِقْناعِ الْأَوَّلِ.

د. أَجْعَلُ الِأَوَّلَ يَفْهَمُ كَمْ أَنا مَطْلوبٌ.

6. نَفْرِضُ أَنَّكَ تُريدُ أَنْ تُقْنِعَ شَخْصاً أَنْ يُصالحَ شَخْصاً تَخاصَمَ مَعَهُ. أَيُّ مِنَ الْجُمَلِ التّالِيَةِ

تَسْتَعْمِلُ؟

أ. أَنْتَ سَبَبُ الْخِصامِ وَعَلْيْكَ أَنْ تُصالِحَهُ.

ب. إِذا لَمْ تُصالِحَهُ فَلَنْ تَكونَ الْعَاقِبُ سَليمَةً.

ج. صالِحُهُ، وَإِلّا فَلا تُكَلِّمْني أَنا كَذلِكَ.

د. لا يَهُمُّ مَنْ كانَ سَبَبَ الْخِصامِ. كُنْ أَنْتَ سَبّاقاً، وَبادِرْ بِالْمَعْروفِ.

7. تُريدُ أَنْ تُقْنِعَ صَديقَكَ يُقْلعَ عَنِ التَّدخينِ. أَيُّ مِثالٍ تُعْطيهِ لِكًيْ يَقْتَنِعَ؟

أ. شَخْصٌ لَمْ يُدَخِّنْ، هُوِ الآنَ بِصِحَةٍ جَيِّدَةٍ.

ب. شَخْصٌ مَريضٌ، ولكِنْ لَيْسَ بِسَبَبِ التَّدخينِ.

ج. شَخْصٌ يُدخِّنُ ولكِنَّهُ لَمْ يَمْرَضْ.


*130*

(كُنْ آذاناً صاغِيَةً) (السَّطْر 39) تَعْني:

أ. لا تُصَدِّقْ ما يُقالُ حَتّى تَسْمَعَ بِأُذُنَيْكَ.

ب. أَصْغِ جَيِّداً إلى ما يُقالُ لَكَ.

ج. اِجْعَلِ الْآخَرينَ يُصْغونَ إلَيْكَ.

د. لا تُصْغِ إلى ما يُقالُ.

9. ما الْهَدَفُ الَّذي مِنْ أَجْلِهِ كُتِبَ هذا النَّصُّ؟ --

10. تُرافِقُ النَّصِّ ثَلاثُ رَسْماتٍ. اُكْتُبوا جُمْلَةً واحِدَةً تَرْبُطُ الرَّسْمَةَ بِالنَّصِّ. --

11. أَيُّ واحِدَةٍ مِنَ الرَّسْماتِ الثَّلاثِ الْمُرافِقَةِ تُعَبِّرُ أَكْثَرَ مِنْ غَيْرِها عَنْ مُحْتَوى النَّصِّ؟ --

أَسْئِلَةُ الْقِراءَةِ والْفَهِمِ

أَجيبوا عَنِ الْأَسْئِلَةِ التّالِيَةِ اعْتِماداً عَلى النَّصِّ (رَسالَةُ إِلى مُديرِ الْمَدْرَسَةِ)

1. ما هِيَ أَقْوى حُجَّةٍ اسْتَخْدَمَها الطُّلّابُ في تَوَجُّهِهِمْ إِلى مُديرِ الْمَدْرَسَةِ، لِيَسْمَحَ لَهُمْ بِإِحْضارِ الْهَواتِفِ النَّقّالَةِ إِلى الْمَدْرَسَةِ؟

أ. أَنَّ آباءَهُم هُمُ الَّذينَ اشْتَروْا لَهُمُ الْأَجْهِزَةً.

ب. أَنَّ أهْلَهُمْ يَعْرِفونَ بِوُجودِ الْأَجْهِزَةِ مَعَهُمْ.

ج. أَنَّ الْهاتِفَ النَّقالَ ضَرورِيٌّ لِلاِتِّصالِ مَعَهُمْ.

د. أَنَّهُم لَنْ يُسيئوا اسْتِعمالَ الْأَجْهِزَةِ.


*131*

2. في رِسالَةِ الْإِقْناعِ هُناكَ 4 عَناصِرَ رَئيسِيَّةٍ هِيَ: شَرْحُ الْمًوضوعِ - الْحُجَّةُ - المِثالُ - النَّتيجَةُ النِّهائِيَّةُ (الطَّلَبُ). ما هُوَ الْمِثالُ الَّذي ذَكَرَهُ طُلّابُ الْمَدْرَسَةِ في رِسالَتِهِمْ لِلمُديرِ؟ --

3. ما هِيَ النَّتيجَةُ النِّهائِيَّةُ (الطَّلَبُ) الَّتي أَرادَ الطُّلّابُ التَّوَصُّلَ إِلَيْها؟ --

4. يُسَمّى اَلْهاتِفُ النَّقّالُ الْهاتِفُ الْمًحْمولَ وَالْهاتِفَ الْخَلْيَويَّ أيْضاً. خَمِّنوا أصْلَ كُلِّ واحِدَةٍ مِنْ هذهِ التَّسْمِياتِ:

النَّقّال: --

الْمَحمول: --

الْخَلْيَويّ: --

5. قَسِّموا رِسالَةَ الطُلّابِ الْمُوَجَّهَةَ إِلى مُديرِ الْمَدْرِسَةِ، إلى أقْسامِ رِسالَةِ الْإِقْناعِ الْأَرْبَعَةِ. --

6. هَلْ تُؤَيِّدوُنَ طُلّابَ الْمَدْرَسَةِ في طَلَبِهِمْ؟ --

7. هَلْ أَخْطأَ الطُّلابُ في تَوَجُّهِهِمْ إلى مُديرِ الْمَدرَسَةِ قَبْلَ تَوَجُّهِهِمْ إِلى مُرَبّي الصَّفِّ؟ --


*132*

مَجالُ الْكِتابَةِ

1. اُكْتُبوا رِسالَةَ إِلى رَئيسِ السُّلْطَةِ المَحَلِّيَةِ (البَلَدِيَّةِ، الْمَجْلِسِ الْمَحَلِّيِّ) في بَلْدَتِكُمْ، تَطلُبُونَ فيها مِنْهُ تَزويدَ الصُّفوفِ بِأَلْواحٍ. ذَكِيَّةٍ. أَدْخِلوا الُعَناصِرَ الْأَرْبَعَةَ في رِسالَةِ الْإِقناعِ. (شَرْحَ الْمَوْضوعِ؛ الْحُجَّةَ؛ المِثالَ؛ النَّتيجَةَ النِّهائِيَّةَ).

التَاريخ: --

حَضْرَةِ: -- المحترم / ة

تَحِيَّةٌ وبَعْد،

الموضوعُ: --

وتَفَضَّلوا بِقُبولِ فائِقِ الاِحْتِرامِ

التَّوْقيع

2. اْكْتُبوا عَلى الدَّفْتَرِ رِسالَةً لِمُرَبّي الصَّفِّ تَطْلُبونَ فيها تَغْيرَ مَسارِ رِحْلَةٍ مَقَرَّرَةٍ.


*133*

مَجالُ الْمَعْرِفَةِ اللُّغوِيَّةِ

1. ضَعوا صح أَوْ خطأ في نِهايَةِ كُلِّ جُمْلَةٍ مِنَ الْجُمَلِ التّالِيَةِ:

أ. اَلْجُمْلَةُ الْفاتِحَةُ لِفَقْرَةٍ تَكونُ في - المُعتادِ - أَوَّلَ جُمْلَةٍ في الفِقْرَةِ --

ب. اَلْجُمْلَةُ الْفاتِحَةُ تُرَكِّزُ عَلى التَّفاصيلِ --

ج. اَلنَّصُّ مُؤَلَّفٌ مِنْ مَجْموعَةٍ مِنَ الفِقْراتِ. --

د. تَجِبُ إزاحَةُ بِدايَةِ كُلِّ فِقْرَةٍ عَلى الْيَمينَ بِمِقْدارِ كَلِمَةٍ، لِأَجْلِ التَّمْييزِ بَيْنَ الفِقْراتِ --

2. ما هِيَ الْجُمْلَةُ الْفاتِحَةُ في الُفِقْرَةِ الْأولى في النَّصِّ الْأَوَّلِ --

3. ما هِيَ الْجُمْلَةُ الْفاتِحَةُ في الْبَندِ الرّابِعِ في النَّصِّ الْأَوَّلِ؟ --.

4. في أَيَّةِ وَاحِدَةٍ مِنَ الْجُمْلَتَيْنِ التّالِيَتَيْنِ، كَلِمَةُ (كَيْفَ) هِيَ اسْمُ اسْتِفْهامٍ:

أ. لَيْسَ الْمُهِمُّ ما تَقولُ فَقَطْ، بَلْ كَيْفَ تَقُولُهُ.

ب. كَيْفَ كانَتِ النَّتِيجَةُ النِّهائِيَّةُ؟

5. ما الْعَلاقَةُ بَيْنَ الْكَلِماتِ التّاليةِ؟ هَلْ لَكَ أَنْ تُضيفَ كَلِمَةً أُخْرى مِنَ الْمَجْموعَةِ نَفْسِها؟

يَجِبُ، يَنْبَغي، عَلَيْكَ أَنْ --


*134*

6. مَيِزوا الْأَفْعَالَ الْمُعْتَلَةَ بِإِعَادَتِها إِلى الْأَصْلِ الثُّلاثِيُّ (ف، ع، ل)، وَاذكُروا حَرْفَ الْعِلَّةِ.

(جدول في الكتاب مكون من ثلاثة أعمدة:)

الفعل،  ف، ع، ل،  أحرف علة

مِثالُ: يَعِدُ،  و، ،.د،  و

عَدَّ،  --،  --

يَعودُ،  --،  --

يَأْتونَ،  --،  --

اِسْتَعانَ،  --،  --

يَقولُ،  --،  --

يَصادِرُ،  --،  --

اِسْتَخْدَمَ،  --،  --

يَطولُ،  --،  --

كُنْ،  --،  --

7. سَجِّلوا في الْفَراغِ نَوْعَ الْكَلِمَةِ الَّتي تَحْتَها خَطٌّ. اِسْتَعينوا بِمَخْزَنِ الْكَلِماتِ:

المخزن:

ضَميرٌ مُنْفَصِلٌ، حَرفُ جَرٍّ، اِسْمٌ مَوْصولٌ، اِسْمُ إِشارَةِ، أَداةُ اسْتِفهامٍ، حَرْفُ عَطْفٍ

أ. نَحْنُ، طُلّابُ الصَّفِّ الْخَامِس --

ب. هُمُ الَّذينَ اشْتَروْا لَنا --

ج. قَدْ مُنِعْنا مِنْ إِحْضارِ هَواتِفِنا --

د. إِنَّني أَقْرَأُ وَأَكْتُبُ دُروسي. --

ه. هَلْ تَأْتي مَعي غَداً أَمْ لا؟ --

و. اِحْتَرِمْ أَباكَ وِأُمَّكَ --

ز. مَنْ كَسَرَ الْمَزْهَرِيَّةَ؟ --

ح. وَهذا ما نَنْوي فِعْلَهُ --

ط. سُمِحَ بِاسْتِعمالِ الْهَواتِفِ --

ي. مَا الَّذي دَهاكَ --


*135*

حَلَّلوا الْكَلِماتِ الْمَرَكَّبَةِ التّاليَةِ إِلى أَجْزائِها:

مثالً هَواتِفُنا: --

اِسْتِعمالُها: --

نَطْلُبُهُ: --

مُوافَقَتُهُمْ: --

قَالوا: --

كِتابي: --

كِتابُكَ: --

تَحْتَها: --

فِعْلُهُ: --

إِلَيْها: --

9. اِشتَقّوا مِنَ الْجَذْر ِ (ح، م، ل) كَلِماتٍ تَمْلَأونَ بِها الفَراغاتِ التالِيَةَ:

أ. هذِهِ الْمَرْأَةُ -- في شَهْرِها التّاسِعِ.

ب. هُناكَ مَنْ يَقولُ إِنَّ الْهاتِفَ -- مَضِرٌّ بِالصِّحَّةِ.

ج. هَذا الرَّجُلُ يَبْدو كألْ -- الْوَدِيعِ.

د. نَقَلوا الْمَريضَ إِلى سَيّارَةِ الْإِسْعافِ بِواسِطَةِ --

10. لاحِظوا الفَرْقَ في الْمَعْنى:

أ. أَتى الْمُحامي بِدَليلٍ قاطِعٍ في الْمَحْكَمَةِ. --

ب. أَتى الرَّجُلُ عَلى ما في صَحْنِهِ مِنَ الطَّعامِ. --

ج. أَتى الشِّتاءُ قَبْلُ الْمَوْعِدِ هذا الْعام. --

11. حَوِّلوا الْجُمَلَ الْفِعْلِيَّةَ التّالِيَةَ إِلى جُمَلٍ اسْمِيَّةٍ، يُصْبِحُ فيها الْفاعِلُ مُبتَدَأً:

أ. تِنْتِهي الاِسْتِرَاحَةُ بِسُرْعَةٍ. --

ب. يَقْرَأُ الطّالِبُ. --

ج. يِنامُ الْكَلْبُ في السّاحَةِ. --

د. يَسْتَمِعُ الطِّفْلُ إِبى الْأُغْنِيَةِ. --

و. يَبْتَسِمٌ الْحَظُّ لِهذا الرَّجُلِ. --

136*

لغتي

اَلْخَطُّ الْمائِلُ


*136*

أ. لِلدَّلالَةِ عَلى مُتْرادِفَيْنِ وَكَأَنَّهُ حَرْفُ عَطْفٍ، أَوْ لِلتَّخْييرِ أَوْ لِلْفَصْلِ. مَثَلاً: يُؤَدِّي الْأَبُ | الْأُمُّ دَوْراً هاماً في حَياةِ الطِّفْل.

ب. بَيْنَ أَقْسامِ التّاريخِ، مَثَلاً: ب. بَيْنَ أَقْسامِ التّاريخِ، مَثَلاً: 25/3/2013. وَلا يُتْرَكُ فَراغٌ قَبْلَ الْخَطِّ الْمائِل وَلا بَعْدَهُ.

1. اشْرَحوا سَبَبَ وَضْعِ الْخَطِّ الْمائِل فِيما يَلي:

أ. وُلِدَ أَخي الصَّغيرُ في 12/6/2005. --

ب. يقومُ الْبَيْتُ / الْمَدْرَسَةُ بدَوْرٍ كَبيرٍ في حَياةِ الطِّفْلِ في هذهِ الْمَرْحَلَةِ. --

ج. الْعمْلَةُ الْمُفَضَّلَةُ لَدَيْكَ هِيَ: الشّاقِلُ / الدّولارُ / الدّينارُ / الْيورو. --

د. ضَعْ / ي الْأَحْزِمَةَ، وَلا تَتَحَرَّكْ / في الطّائِرَةِ أَثْناءَ الْإِقْلاعِ. --

2. ضَعوا خَطّاً مائِلاً حَيْثُ يَلْزَمُ في الْجُمَلِ التّالِيَةِ:

أ. هَلْ أَنْتَ طَالِبٌ عَامِلٌ مُتَقَاعِدٌ؟

ب. حَافِظْ ي عَلى النَّظافَةِ، وَلا تَكْتُبْ ي عَلى الْجُدْرَانِ.

ج. اِخْتَرْ وَاحِدَةً مِنْ هَذِهِ الدِّوَلِ لِتَكْتُبَ عَنْها: كَنَدا أُسْتُراليا أوغَنْدا أَنْدونِيسْيا.

3. ضَعوا عَلامَةَ التَّرْقِيمِ الْمُناسِبَةَ في الْفَراغَاتِ في ما يَلي:

مَضى مُعْظَمُ اللَّيْلِ (--) فَسَمِعْتُ طارِقاً ما كُنْتُ لأَتَبَيَّنَهُ (--) لَوْلا سُكونُ اللَّيْلِ (--) فَقُلْتُ (--) (--) مَنِ الطّارِقُ (--) (--) فَقالَ (--) (--) غَريبٌ حائِرٌ (--) ضَلَّ سَبْيلَهُ (--) اِحْتاجَ الْمَأْوى فَلَمْ يَجِدْ غَيرَكُمْ يَعْتَمِدُ عَلَيْهِ (--) فَقُلتُ في نَفْسي (--) (--) لا بُدَّ لِهذا الرَّجُلِ مِنْ شَأْنٍ (--) (--) وَفَتَحْتُ الْبابَ (--) فإِذا هُوَ شَيْخٌ قَصيرُ الْقامةِ (--) نَحيلُ الْجَسَدِ (--) تَنْطَوي أَساريرُ وَجْهِهِ عَلى حَوادِثِ الدَّهْرِ (--)

نهاية الكتاب